كثرت الدروس المعبرة والمحاضرات والمواعظ الجياشة في العالم العربي في ايام مضت.
زارها قداسةالبابا زينجر -بنيدكت السادس عشر- وجُمعت له الحشود في اوسع اماكن الرياضة ليعظ بالسلام والامن والامان واحترام الأنسان و تعظيم الأديان!!.
وزار خطى موسى عليه السلام في طريقه لأرض مسرى خير الانام .ولا ندري ما علاقة موسى بالمسيحية ام هي رسالة لأسرائيل والسلام.
ذكرها بالتسامح ونسي الدماء التي غاصت بها حوافر خيولهم بالأقصى قبل ان يتحول اصطبلا لخيولهم وحميرهم تسعين عام.
زار فلسطين ولم ينس المعاناة الأنسانية الأولى (الجندي شاليط) المخطوف في المهمه النبيله على غزة واهلها.
ولم يتذكر ١٣٠٠ فلسطيني و٤٢٠ امرأة و٤٥ طفل على تراب ارضهم في السجون والأسْر الاسرائيلي.
ولعله لم يعلم بسقوط ١٤٠٠ شهيد قبل ايام ليست بعيدة، نصفهم اطفال. واطفالاً أُخرجوا من تحت الركام شهداء متعانقين يشكون إلى الله ظلما قد حل.
وزارها اوباما فاحتفت له الجموع وأصغت له في خشوع أو خنوع
فذكرها من القااااهرة وليس بعيدا من غزة عن ذكرى الألم الراسخ في القلوب -محرقة اليهود-!! ونسي تاريخا من دماء واشلاء ما زالت ُتشّيع من خيام نصبت بعد ان دمرت بيوت اهلها.
طالب وشدد على التسامح والاحترام وحقوق الانسان ونسي او تناسى مليون شهيد عراقي وآلاافًا في افغانستان وباكستان وفيتنام ولم يذكر من يؤسس ويرعى الدكتاتوريات البكتيرية المتكاثرة في العالم العربي ويسعى لرسوخها ويسهر على حمايتها.
امر بحقوق الانسان ونسي في اليوم الذي طارت طائرته لالقاء المواعظ حكما بالسجن ٢٠ عاما في بلده صدرت بحق رؤساء جمعيات خيرية ترعى أيتاماً في فلسطين.
إمتدح الديمقراطيين العرب وهم قراصنة الديمقراطية في العالم.
دعا العالم العربي والمسلم إلى التقدم والتحضر كبقية الشعوب
ونسي ما فعلت بنا حضارتهم يوم حطّموا رؤوسنا وكسّروا ركبنا وسلخوا جلدنا وصدموا آمالنا وعاثوا بخيراتنا واستأصلوا وحدتنا وحرمونا من الحديث بلغتنا وصرنا مختبرات لاسلحتهم الفتاكة كما في إستعمار الجزائر.
محاضرته.. صفق لها الطنافس لانها حدث العصر وفقراتها اعمدة الحكمة السبعه .ولم يعلموا انه ليس في القنافذ أملس
كم كان رائعاً خطابه عن القيم والاخلاق والتسامح وحقوق الأنسان لو كان من واشنطن او تل أبيب
لكنا من المصفقين
زارها قداسةالبابا زينجر -بنيدكت السادس عشر- وجُمعت له الحشود في اوسع اماكن الرياضة ليعظ بالسلام والامن والامان واحترام الأنسان و تعظيم الأديان!!.
وزار خطى موسى عليه السلام في طريقه لأرض مسرى خير الانام .ولا ندري ما علاقة موسى بالمسيحية ام هي رسالة لأسرائيل والسلام.
ذكرها بالتسامح ونسي الدماء التي غاصت بها حوافر خيولهم بالأقصى قبل ان يتحول اصطبلا لخيولهم وحميرهم تسعين عام.
زار فلسطين ولم ينس المعاناة الأنسانية الأولى (الجندي شاليط) المخطوف في المهمه النبيله على غزة واهلها.
ولم يتذكر ١٣٠٠ فلسطيني و٤٢٠ امرأة و٤٥ طفل على تراب ارضهم في السجون والأسْر الاسرائيلي.
ولعله لم يعلم بسقوط ١٤٠٠ شهيد قبل ايام ليست بعيدة، نصفهم اطفال. واطفالاً أُخرجوا من تحت الركام شهداء متعانقين يشكون إلى الله ظلما قد حل.
وزارها اوباما فاحتفت له الجموع وأصغت له في خشوع أو خنوع
فذكرها من القااااهرة وليس بعيدا من غزة عن ذكرى الألم الراسخ في القلوب -محرقة اليهود-!! ونسي تاريخا من دماء واشلاء ما زالت ُتشّيع من خيام نصبت بعد ان دمرت بيوت اهلها.
طالب وشدد على التسامح والاحترام وحقوق الانسان ونسي او تناسى مليون شهيد عراقي وآلاافًا في افغانستان وباكستان وفيتنام ولم يذكر من يؤسس ويرعى الدكتاتوريات البكتيرية المتكاثرة في العالم العربي ويسعى لرسوخها ويسهر على حمايتها.
امر بحقوق الانسان ونسي في اليوم الذي طارت طائرته لالقاء المواعظ حكما بالسجن ٢٠ عاما في بلده صدرت بحق رؤساء جمعيات خيرية ترعى أيتاماً في فلسطين.
إمتدح الديمقراطيين العرب وهم قراصنة الديمقراطية في العالم.
دعا العالم العربي والمسلم إلى التقدم والتحضر كبقية الشعوب
ونسي ما فعلت بنا حضارتهم يوم حطّموا رؤوسنا وكسّروا ركبنا وسلخوا جلدنا وصدموا آمالنا وعاثوا بخيراتنا واستأصلوا وحدتنا وحرمونا من الحديث بلغتنا وصرنا مختبرات لاسلحتهم الفتاكة كما في إستعمار الجزائر.
محاضرته.. صفق لها الطنافس لانها حدث العصر وفقراتها اعمدة الحكمة السبعه .ولم يعلموا انه ليس في القنافذ أملس
كم كان رائعاً خطابه عن القيم والاخلاق والتسامح وحقوق الأنسان لو كان من واشنطن او تل أبيب
لكنا من المصفقين