القاهرة – فراس برس: جاء في البيان الصادر عن اجتماع الحكومة الأمنية الاسرائيلية:
فوضت اللجنة الوزارية وزير الدفاع ايهود باراك باستنفاد الحوار مع مصر من أجل تنفيذ جميع الشروط الاسرائيلية لتحقيق تهدئة طبقاً لما تم الاتفاق عليه بين رئيس الوزراء إيهود أولمرت ووزيرة الخارجية تسيبي ليفني ووزير الدفاع ايهود باراك، وكما قُدمت بالتفصيل الى الحكومة من قبل رئيس الوزراء اولمرت. ويشمل في هذا الإطار الدفع باتجاه الإفراج عن الجندي جلعاد شاليت المحتجز من قبل 'حماس' منذ 25 حزيران 2006، في ذات الوقت أصدرت اللجنة الوزارية توجيهاتها الى الجيش الاسرائيلي بالاستعداد لعمل عسكري في قطاع غزة، على اساس جدول زمني سريع، استعداداً لإمكانية انعقاد الحكومة واتخاذها قراراً بهذا الشأن.
تفاصيل بيان
إلا أن الحكومة الأمنية الاسرائيلية أشارت في بيانها الى ان 'اللجنة الوزارية قررت إعادة إقرار القرارات التي اتخذتها في الخامس من آذار 2008 فيما يتعلق بالأهداف الإسرائيلية فيما يتعلق بقطاع غزة'.
(أ) - إن حكومة إسرائيل ستعمل بصورة متواصلة ومُمَنهجة لتحقيق الأهداف الرئيسية التالية:
1- وقف إطلاق القذائف الصاروخية وغيرها من النشاطات الإرهابية انطلاقاً من قطاع غزة.
2 - تقليص تعاظم حركة حماس بطرق مختلفة منها التنسيق مع مصر.
3 - دفع عملية التفاوض الجارية مع السلطة الفلسطينية مع صيانة حرية العمل على صعيد مكافحة الإرهاب.
4 - التعرض لسلطة 'حماس' في غزة.
5 - تفادي أزمة إنسانية في غزة طالما كان الأمر يتوقف على إسرائيل.
6 - تسريع وتيرة التعامل مع قضايا الجبهة الداخلية كما تقوم بذلك الحكومة وكما سبق وعُرض هذا الموضوع خلال جلسة مجلس الوزراء يوم 42 شباط الماضي.
7 - الحفاظ على شرعية وحرية العمل لمواصلة المساس بحركة حماس (ما يستوجب المضي في المجهود السياسي الإعلامي إزاء المجتمع الدولي).
(ب) - اتخاذ سياسة ترمي إلى تحقيق هذه الأهداف من خلال ممارسة إجراءات مختلفة ومنها:
1- العمل ضد مناطق إطلاق القذائف الصاروخية وإصابة نظام تشغيل العناصر الإرهابية والمعلومات التي يملكونها وكذلك منظومة التصنيع والتخزين لقطع الأسلحة المنحنية المسار، فضلاً عن إصابة أهداف عسكرية وأهداف أخرى خاصة بالبنية التحتية.
2- استهداف مؤسسات 'حماس' في قطاع غزة. وسيتم تحديد الأهداف من قبل رئيس الوزراء ووزير الدفاع ووزيرة الخارجية
فوضت اللجنة الوزارية وزير الدفاع ايهود باراك باستنفاد الحوار مع مصر من أجل تنفيذ جميع الشروط الاسرائيلية لتحقيق تهدئة طبقاً لما تم الاتفاق عليه بين رئيس الوزراء إيهود أولمرت ووزيرة الخارجية تسيبي ليفني ووزير الدفاع ايهود باراك، وكما قُدمت بالتفصيل الى الحكومة من قبل رئيس الوزراء اولمرت. ويشمل في هذا الإطار الدفع باتجاه الإفراج عن الجندي جلعاد شاليت المحتجز من قبل 'حماس' منذ 25 حزيران 2006، في ذات الوقت أصدرت اللجنة الوزارية توجيهاتها الى الجيش الاسرائيلي بالاستعداد لعمل عسكري في قطاع غزة، على اساس جدول زمني سريع، استعداداً لإمكانية انعقاد الحكومة واتخاذها قراراً بهذا الشأن.
تفاصيل بيان
إلا أن الحكومة الأمنية الاسرائيلية أشارت في بيانها الى ان 'اللجنة الوزارية قررت إعادة إقرار القرارات التي اتخذتها في الخامس من آذار 2008 فيما يتعلق بالأهداف الإسرائيلية فيما يتعلق بقطاع غزة'.
(أ) - إن حكومة إسرائيل ستعمل بصورة متواصلة ومُمَنهجة لتحقيق الأهداف الرئيسية التالية:
1- وقف إطلاق القذائف الصاروخية وغيرها من النشاطات الإرهابية انطلاقاً من قطاع غزة.
2 - تقليص تعاظم حركة حماس بطرق مختلفة منها التنسيق مع مصر.
3 - دفع عملية التفاوض الجارية مع السلطة الفلسطينية مع صيانة حرية العمل على صعيد مكافحة الإرهاب.
4 - التعرض لسلطة 'حماس' في غزة.
5 - تفادي أزمة إنسانية في غزة طالما كان الأمر يتوقف على إسرائيل.
6 - تسريع وتيرة التعامل مع قضايا الجبهة الداخلية كما تقوم بذلك الحكومة وكما سبق وعُرض هذا الموضوع خلال جلسة مجلس الوزراء يوم 42 شباط الماضي.
7 - الحفاظ على شرعية وحرية العمل لمواصلة المساس بحركة حماس (ما يستوجب المضي في المجهود السياسي الإعلامي إزاء المجتمع الدولي).
(ب) - اتخاذ سياسة ترمي إلى تحقيق هذه الأهداف من خلال ممارسة إجراءات مختلفة ومنها:
1- العمل ضد مناطق إطلاق القذائف الصاروخية وإصابة نظام تشغيل العناصر الإرهابية والمعلومات التي يملكونها وكذلك منظومة التصنيع والتخزين لقطع الأسلحة المنحنية المسار، فضلاً عن إصابة أهداف عسكرية وأهداف أخرى خاصة بالبنية التحتية.
2- استهداف مؤسسات 'حماس' في قطاع غزة. وسيتم تحديد الأهداف من قبل رئيس الوزراء ووزير الدفاع ووزيرة الخارجية