قرية أم خالد
وهي قرية عربية تنسب إلى إمرأة صالحة عاشت ودفنت فيها. تقع القرية على بعد 14 كم غربي مدينة طولكرم.
وكانت تجاور مدينة نتانيا الصهيونية من الناحية الشرقية وتمر طريق طولكرم – نتانيا المعبدة الرئيسة جنوبيها، لذا فهي محطة على هذه الطريق الحيوية التي تربط شاطيء البحر المتوسط بالسهل الساحلي الفلسطيني .
نشأت القرية فوق بقعة مرتفعة نسبياً من السهل الساحلي الفلسطيني (ارتفاعها 25م فوق سطح البحر) لتتحاشى أخطار الفيضانات في المنطقة من جهة ولتستفيد من عامل الحماية من جهة ثانية ، وقد اشتملت هذه البقعة على آثار كثيرة تعود إلى ما قبل التاريخ وإلى بعض العصور التاريخية، وتضم هذه الآثار بقايا أبراج وقلاع وآبار وخزانات وصهاريج للمياه وأدوات صوانية.بلغت مساحتها 23 دونماً، واتخذ امتدادها شكلاً طولياً من الشمال إلى الجنوب.
تبلغ مساحة الأراضي التابعة للقرية 2,894 دونماً منها 89 دونماً للطرق والأودية ، وتتميز هذه الأراضي بخصبها ورطوبتها وتتوافر المياه الجوفية فيها، لهذا تجود في أراضي أم خالد زراعة البطيخ والحمضيات والخضر والحبوب. وكان فائض الإنتاج الزراعي يصدر إلى طولكرم والقرى المجاورة.
يعود قسم من سكان القرية في أصولهم إلى القرى المجاورة.
وقد فضلوا الهجرة إلى أم خالد لتوافر فرص العمل الزراعي فيها.
لذا نما عدد سكان القرية من 307 نسمات عام 1922 إلى 970 نسمة عام 1945.
وقد عمل معظم السكان في الزراعة وتربية المواشي وتصنيع بعض المنتجات الزراعية والحيوانية والزراعية والحيوانية كمشتقات للألبان.
طرد العدو الصهيوني سكان أم خالد ودمر قريتهم في عام 1948.
ويعد سنوات امتداد مدينة نتانيا الصهيونية عمرانياً فوق أم خالد.
وهي قرية عربية تنسب إلى إمرأة صالحة عاشت ودفنت فيها. تقع القرية على بعد 14 كم غربي مدينة طولكرم.
وكانت تجاور مدينة نتانيا الصهيونية من الناحية الشرقية وتمر طريق طولكرم – نتانيا المعبدة الرئيسة جنوبيها، لذا فهي محطة على هذه الطريق الحيوية التي تربط شاطيء البحر المتوسط بالسهل الساحلي الفلسطيني .
نشأت القرية فوق بقعة مرتفعة نسبياً من السهل الساحلي الفلسطيني (ارتفاعها 25م فوق سطح البحر) لتتحاشى أخطار الفيضانات في المنطقة من جهة ولتستفيد من عامل الحماية من جهة ثانية ، وقد اشتملت هذه البقعة على آثار كثيرة تعود إلى ما قبل التاريخ وإلى بعض العصور التاريخية، وتضم هذه الآثار بقايا أبراج وقلاع وآبار وخزانات وصهاريج للمياه وأدوات صوانية.بلغت مساحتها 23 دونماً، واتخذ امتدادها شكلاً طولياً من الشمال إلى الجنوب.
تبلغ مساحة الأراضي التابعة للقرية 2,894 دونماً منها 89 دونماً للطرق والأودية ، وتتميز هذه الأراضي بخصبها ورطوبتها وتتوافر المياه الجوفية فيها، لهذا تجود في أراضي أم خالد زراعة البطيخ والحمضيات والخضر والحبوب. وكان فائض الإنتاج الزراعي يصدر إلى طولكرم والقرى المجاورة.
يعود قسم من سكان القرية في أصولهم إلى القرى المجاورة.
وقد فضلوا الهجرة إلى أم خالد لتوافر فرص العمل الزراعي فيها.
لذا نما عدد سكان القرية من 307 نسمات عام 1922 إلى 970 نسمة عام 1945.
وقد عمل معظم السكان في الزراعة وتربية المواشي وتصنيع بعض المنتجات الزراعية والحيوانية والزراعية والحيوانية كمشتقات للألبان.
طرد العدو الصهيوني سكان أم خالد ودمر قريتهم في عام 1948.
ويعد سنوات امتداد مدينة نتانيا الصهيونية عمرانياً فوق أم خالد.