الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

الوحدة الطلابية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الوحدة الطلابية

منتديات الوحدة الطلابية - جامعة اليرموك


    لمن لا يعرف فقيد فلسطين الكبير الشاعر والمربي والمجاهد إبن الشاطئ

    Anonymous
    زائر
    زائر


    لمن لا يعرف فقيد فلسطين الكبير الشاعر والمربي والمجاهد إبن الشاطئ Empty لمن لا يعرف فقيد فلسطين الكبير الشاعر والمربي والمجاهد إبن الشاطئ

    مُساهمة من طرف زائر 2008-06-02, 2:18 am

    في التاسع والعشرين من شهر نيسان/أبريل من عام 2008م وعلى الساعة 23 أنتقل إلى رحمة الله الشاعر الفلسطيني/الجزائري إبن الشاطئ (إسماعيل إبراهيم شتات). وإبن الشاطئ لمن لا يعرفه شاعر عربي فلسطيني من مواليد 28/05/1939م في قرية الجسير المحتلة عام 1948م والواقعة على الطريق بين غزة والخليل.

    عرف التشرد والمعاناة منذ حداثة سنه شأنه شأن الآلاف من أبناء وطنه فلسطين, فلقد وجد نفسه وعائلته لاجئا في مدينة الخليل وهو لم يتعدى سن التاسعة. ولتكتمل المعاناة توفي والده الحاج إبراهيم في منتثف عام 1950م ليذوق مرارة اليتم ويجد نفسه بين نار طلب العلم وطلب الرزق.

    استطاع بفصل ذكائه الوقاد بأن يوفق بين النارين, وبدخوله إلى معترك العمل الوطني زادت معاناته ومعاناة أهله فلقد كان عرضة للاعتقال مرات عديدة على يد زبانية النظام الأردني الذي أحكم سيطرته على الصفة الغربية بعد نكبة عام 1948م. وكانت والدته رحمها الله تنتقل في أرجاء الضفة المحتلة بحثا عنه, ولا تترك سجنا إلا وقصدته.

    بعد تحصله على شهادة التوجيهي (الماترك) تم اعتقاله وإيداعه سجن الزرقاء العسكري ليسومه السجانون سوء العذاب ويبقشون على جسده خرائطا للقمع والإذلال ويتركون فيما يتركون ما يدل على مرور سياطهم وسلاسلهم الحديدية وسجائرهم على جسده الغض.

    فر من السجن, وانتقل إلى لبنان في عام 1957م ليقيم هناك كلاجئ سياسي مدة 5سنوات, وتشاء يد القدر بأن يكون ضحية لمؤامرة دنيئة من ضابط لبناني حاقد ليرحل إلى سورية.

    في ذلك العام 1962م انتقل إلى مصر عبد الناصر ليزاول دراسته الجامعية في قسم اللغة والأدب العربي بجامعة عين شمس, ولأنه جاء من سورية, وجد نفسه ومجموعة من الطلبة الفلسطينيين ضخية لخلاف سياسي بين النظامين السوري والمصري, فرحل وزملاءه بملابس النوم إلى سورية في عام 1966م العام الدي تحصل فيه على البكالوريوس وحرم من شهادته حتى عام 1979م.

    انضم إلى صفوف الثورة الفلسطينية مبكرا 1966م وناضل في العديد من المواقع وتقلد مسؤوليات ميدانية وسياسية وإعلامية. وتعرض للعديد من محاولات التصفية كان آخرها في نهاية عام 1969م,

    بعد مجازر أيلول الأسود عام 1970 انتقل من سورية إلى الجزائر وعلا صوته الرافض للقيادة التي انسحبت من ساحة الأردن وتركت أطول حدود مع فلسطين لحرس الحدود الأردني. فكان الأب الروحي للرفض داخل حركة فتح وكان شعره لسان حاله. وعندما تبلورت فكرة الرفص وظهر ما يسمى بجبهة الرفض لم يلتحق بها لأنه لم يرى فيها جدية ولا بديلا حقيقيا عن القيادة التي فرت من عمان, والتي -كما قال لعرفات عام 1972- لا تستحق بأن تقود غنمتين

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-09-24, 3:25 am