اخواني الاعزاؤ اقدم لكم نبذه عن بروتوكولات حكماء صهيون وعددها24 بروتوكول وهي لمن لايعرفها
هو ان هذه البروتوكولات قد تنبأت تماما ً لما يجري اليوم وقد طابقت بروحيتها كليا ً جميع التغييرات والأوضاع العالميه التي حدثت اليوم .. وما تزال كذلك حتى هذه الساعه ) .
عقد الزعماء الصهيونيون ثلاث وعشرون مؤتمرا ً منذ سنة 1897 وكان آخرها المؤتمر الذي انعقد في القدس لأول مره في 14 اغسطس 1951 ليبحث في الظاهر مسألة الهجره الى اسرائيل ومسألة حدودها وكان الغرض من هذه المؤتمرات جميعا ً هو دراسة الخطط التي تؤدي الى تأسيس مملكة صهيون العالميه والتي تعتبر من اهم اهداف بروتوكولاتهم وللامانه فالموضوع منقول وانشره للفائده
وتاليا نصوص هذه البروتوكولات:
البروتوكول الأول:
السياسه يجب ان لا تتفق مع الأخلاق في شيئ كما ان الحاكم المتمسك بلأخلاق سياسي غير بارع ويجب الا يستقر على عرشه وعليه فيجب ان يتصف الحاكم بلشروط والمواصفات التاليه :
المكر والرياء .
النظر الى الشمائل الأنسانيه كالأمانه والأخلاص على انها رذائل سياسيه .
كلمة القوه تعنى اعطنى ما اريد لأبرهن لك اننى اقوى منك .
البروتوكول الثاني:
يجب التركيز على عدم حدوث تغييرات اقليميه عقب الحروب حتى لاتتحول الحروب الى سباق اقتصادى وحتى يستطيع اليهود اعلان قدرتم على تقديم المساعدات الأقتصاديه مما يجعل كلا الطرفين المحاربين تحت رحمة اليهود مما يمنعهم من اختيار رؤساء اداريين من العامه ممن لهم ميول العبيد مدربين على فن الحكم ويسهل مسخهم كقطع شطرنج في ايدي الهود مع مراعاة ان الأمميين ( غير اليهود ) لاوزن لهم عند اليهود اذ انهم يتبعون نسقا ً نظرياً يغير تفكير فيما يمكن ان تكون نتائجه حيث ان الأميين قد انغمسوا في ملذات وملاه معتمدين على ذكرياتهم في الأحلام الماضيه وتاريخ اجدادهم خاصه بعد نجاح اليهود في اقناع الأمميين بأن القوانين النظريه التي وضعها او اوصى بها فلاسفة اليهود هي اسمى انواع العلم وبمساعدة الصحافه
زادت ثقة الأمميين العمياء في هذه القوانين مما جعل الطبقات المتعلمه تختال زهورا ً بعلمها وانجرفت جزافا ُ في مزاولة المعرفه التي حصلتها من العلم الذي قدمه الوكلاء رغبه في تربية عقولها حسب الأتجاه الذى رسمه اليهود وعلى سبيل المثال نظريات درون وماركى ونيتشه ومن خلفهم جميعا ُ كان اليهود وراء ها والأثر غير لأخلاقى لاتجاهات هذه العلوم في الفكر الأممى لايخفى على مبصر حيث ان اليهود كما يزعمون قد درسوا الفكر الأممى وابتكروا نظريات موافقه لأمزجة الأميين مع مراعاة ان تكون ممارستها المليه غير مؤسسه على تجربة الماضى وغير مقترنه بملاحضات الحاضر وبهذا احرزوا نفوذا وسيطره من وراء الستار من خلال توجيه دور الصحافه في توجيه الناس من خلال المطالب الحيويه للجماهير واعلان شكاوى الشاكين وتوليد اضجر احيانا
البروتوكول الثالث:
يجب تحديد معالم الأهداف الرمزيه التي تكتمل دورتها بأنهيار دول اوروبا بأكملها داخل الدائره بأغلال لاتنكسر كما يتحتم نقد القوانين دائما ً مما يؤدى الى انهيارها ويجعل رؤساء الدول مرتبكين بخدمهم الوزراء والأعوان الذين لا فائده لهم منهم معتمدين على قوتهم المطلقه على المكيده والدس كما ان الملوك ليس لهم سبيل اى قلوب الرعايا ولذا فلن يستطيعوا تحصين انفسهم ضد مدبرى المكائد والدسائس الطامحين الى القوه خاصه بعد نجاح اليهود في فصل الحكم عن قوة الجمهور العمياء فافتقدت القوتان اهميتهم فكانتا كأعمى فقد عصاه وبذلك يسهل اغراء الطامحين الى القوه بأن يسيئو استعمال حقوقهم بجعل كل قوه تعمل ضد الأخرى مع وضع السلطه هدفا لكل طموح الى الرفعه واتاحة الفرصه للحرب الحزبيه حيث تعم الفوضى اذ ان سوء استعمال السلطه سؤدى الى تفتت كل الهيئات كما انه يتحتم نشر الفقر بين الأمميين حيث الفقر اكثر عبوديه من الرق حيث لامجال لحرية الكلمه وبما يسمى حقوق الأنسان امام عامل اجير قد حنى العمل ضهره اذ ماذا يستفيد الضهر المنحنى من العمل الشاق من اعطاء ثرثار حق الكلام او اعطاء صحفى حق نشر ماشاء من التفاهات ايضا ً ماذا ينفع دستور العمال الأحرار اذا هم لم يظفروا منه بفائده غير الفضلات التي نطرحها اليهم من موائدنا جزاء اصواتهم لانتخاب وكلائنا كما ان حقوق الأنسان هى سخريه من الفقير حيث ضرورات الحياة اهم من هذه الحقوق ومن هنا يتحكم اليهود في ايادى الرعاع الأرستقراطيه مما يجعل الشعب تحت نير الماكرين المستغلين والأغنياء المحدثين ومن هنا تبنى اليهود الأشتراكيه والشيوعيه والفوضويه بتحرض العمال على التمرد على الضلم والألتجاء الى تلك المذاهب بما يسمى الماسونيه الأجتماعيه مع مراعاة ان قوة اليهود تكمن في استمرار العمال في فقر ومرض دائمين مما يسهل استعبادهم والتحكم فيهم بستغلال مشاعر الحسد والبغضاء التي يؤججها الضيق والفقر كما يؤكد اليهود مبدأهم الثابت في استغلال الغوغاء لتحكيم أي شيء يكون عقبه في تتويج الحاكم اليهودي العالمي ومن اجل ذلك نجح اليهود في نشر الأنظمه الأستبداديه والتي كانت اقل اساءه منها كافيه لقتل عشرين ملكا ً بدعوى ان اساءة استعمال السلطه لحكمه ساميه أي الدكتاتوريه من اجل الشعب ومن اجل الأخاء والوحده والمساواه الدوليه ونتج عن هذه الأنضمه الفاسده شعوب تتهم البرئ وتبرئ المجرم .
لبروتوكول الر ابع
يخطط اليهود لقيام الجمهوريات على الأسس الأتيه :
فترة الأيام الأولى لثورة العميان التي تكتسح وتخرب ذات اليمين وذات الشمال مما يؤدي الى الفوضى والأستبداد
الأستبداد تصرفه منظمة سريه تعمل خلف الوكلاء مما يجعل هذه المنظمه اكثر جبروتا خاصه والمنضمه السريه لاتفكر في تغيير وكلائها الذين تتخذهم ستارا ً مع مراعاة قدرة المنضمه على تخليص نفسها من خدمها القدماء بعد مكافآت مجزيه
المحفل الماسونى المنتشر في كل انحاء العالم يعمل كقناع لخدمة اغراض اليهود ومن خلاله يتم الترويج لفكرة المساواة والحريه مع العلم انها تناقض قوانين الفطره البشريه وذلك تمهيد ا ً لنزع فكرة الله جل وعلا من عقول غيرهم أي غير اليهود
نجح اليهود في شغل غيرهم ن الأمميين في عمليات حسابيه وضرورات ماديه من اجل الصناعه والتجاره على اساس المضاربه حيث يسهل خلق مجتمع انانى غليظ القلب منحل الأخلاق يكافح من اجل الذهب واللذات الماديه التي يمده بها الذهب
البروتوكول الخامس
نجح اليهود في نشر فكرة الحقوق الذاتيه مما اضاع هيبة الملوك في نظر الرعاع فنتقلت القوه الى الشوارع واصبحت كالمللك المشاع مما سهل سيطرتهم عليها .
نجح اليهود في نشر التعصبات الدينيه والقبليه خلال عشرين قرنا ً مما جعل ألأمم تنشغل بخطر جيرانها عن الخطر اليهودي .
لاتستطيع حكومات ا لعالم ان تبرم معاهده ولو صغيره دون ان يتدخل فيها اليهود سرا ً.
اليهود وراء عالم الأقتصاد السياسى الذي برهن ان قوة رأس المال اعلى مكانه من التاج ولذلك احتكر اليهود التجاره والصناعه .
اليهود وراء فكرة تجريد الشعوب من السلاح لسهولة السيطره عليها ووراء اضعاف عقولهم بكثرة الجدل والأنتقاد مما يفقدها قوة الأدراك التي تخلق نزعة المعارضه وسحر عقول العامه بلكلام الأجوف .
نجح اليهود في السيطره على الرأى العام للأمميين بجعلهم في حيره وشغلهم عن ان يكون لهم رأى في المسائل السياسيه وذلك بأرهاقهم فكرايا ُ وذهنيا ً بعمل تغييرات في جميع النواحى بكل اساليب الأراء المتناقضه مضا فا ً الى ذلك تجهيز الخطباء العملاء الذين يقولون ولا ينفذون وذلك لأنهاك الشعب بلخطب .
البروتوكول السادس:
نجح اليهود في اقناع الأمميين باستنزاف ثروة الأرض الزراعيه الى الصناعه حيث ثروة الصناعه تصب في ايدي اليهود مما يجعل الأمميين في مرتبة العمال الصعاليك الى ان يأتي اليوم الذي سيخر فيه الأمميون ساجدين امام اليهود طمعا ً في حب البقاء من اجل ذلك يجب تشجيع العمال على حب الترف وادمان المسكرات وتشجيعهم على الفوضى وكثرة المطالبه برفع الأجور مع العمل دائما ً على رفع اسعار المواد الأساسيه مما يرهق العمال واصحاب الأعمال معا ً مع ملاحضة كل ذكاء اممى ومطاردته او حتى ازالته من على ظهر الأرض .
البروتوكول السابع :
يدعى اليهود انهم في سبيل الوصول لأهدافهم قد فرغو المجتمعات الأمميه سوى من طبقة من الصعاليك وجيش ضخم وقوه بوليسيه جباره مختاره اختيارا ً دقيقا ً لضمان ولائها للمخططات اليهوديه كما يزعم اليهود ان كل دوله تقف في طريق مخططاتهم سوف يرهقونها بحروب مع جيرانها فأذا فشلو في ذلك فلا بد من خلق حرب عالميه كما يزعمون انهم تسلطوا على الأمم غير اليهوديه عن طريق سيطرتهم على الصحافه واعتمادهم على السريه التامه في نجاح سياستهم حيث اعمال الدبلوماسى لايجب ان تطابق كلماته .
البروتوكول الثامن
اليهود وراء اعظم التعبيرات تعقيدا ً واشكالا ً في معظم القوانين حتى تبدو في نظر العامه رغم جورها انها من اعلى نمط اخلاقي وانها عادله وطبيعيه حقا ً . نجح اليهود في تمكين الحكومات من جذب الناشرين والمحامين ورجال الأداره والدبلوماسيين ممن يعرفون اسرار الحياة الأجتماعيه عن طريق مدارس اليهود التقدميه التي مكنتهم من كل الغات مجموعه في حروف وكلمات مناسبه مما يجعلهم ماهرين مهاره تامه في معرفة الجانب الباطنى للطبيعه الأنسانيه بكل اوتارها العظيمه المرهفه الطيفه التي سيعزفون عليها .
البروتوكول التاسع
يدعى اليهود انهم قبل نشر مبادئهم في امه من الأمم لابد من اعادة التعليم في تلك الأمه على أراء اليهود مما يسهل لهم تغيير اشد المتمسكين بأخلاقهم كما انهم وراء التشريعات وانهم الحاكم الفعلى لكل البلدان بسيطرتهم على الحكام وقادة الدول والجيوش كما انهم وراء الأحزاب الأشتراكيه والشيوعيه والحالميين بلمثاليه والراغبين في انشاء الملكيات والأنظمه العلمانيه مما يجعل الحكومات تصرخ وتستغيث طلبا ً للراحه من تفجير الصراعات وتحطيم القوانين التي ينادى بها كل طرف . وفي النهايه سيدركون ان لاراحه لهم الا بلأستسلام التام للأهداف اليهوديه ا لتي في يد حكومتها ملكية الجميع حتى الحكومات التي تعارض اليهود علنا ً فأنهم على علم تام ودرايه كامله بتلك الحكومات التي تعمل ايضا ً بتوجيهاتهم تحت فكرة الأخاء والمساواة والحريه اذ انهم خدعوا الجيل الناشئ من الأمميين وجعلوه فاسدا ً ومتعفنا ً بما علموه من مبادئ ونظريات معروف لديهم زيفها التام خاصه بعد نشر مبدأ عدم التمسك بحرفية القانون والحكم بلضمير .
البروتوكول العاشر
يعتمد اليهود في تنفيذ مخططهم الأجرامى على ان الشعوب والحكومات تقتنع في السياسه بالجانب المبهرج الزائف من كل شيء كما ان الشعوب لا تضيع وقتها في البحث عن بواطن الأمرو ومن هنا يمكن تمرير اختيار ممثلى الشعب ممن لا يفكرون الا في الملذات حتى يكونوا عاجزين عن مناقشة القوانين حيث الكلام عن الحريه والمساواة وحرية الممتلكات وحرية الصحافه وفرض الضرائب والقوة الرجعيه للقوانين يجب التحدث عنها باقتضاب دون تدخل في التفاصيل يتيح الفرصه لحرية العمل وتحتم ترويض عقول الشعوب على الأعجاب بالدهاء والخديعه بأدخال تعبيرات خاصه في لغة المثقفين مثل :
البروتوكول الحادي عشر
يتحتم حماية الدمية الذي يعينونه رئيسا ً للدوله او الجمهوريه وذلك بانشاء ما يسمى مجلس الدوله الذي يناط به مهام تفصيل وتفسير سلطة الحاكم بعد ان يقترح الأمر على المجلس التشريعي مع مراعاة ان تكون الأوامر العامه وأوامر العامه وأوامر مجلس الشورى ومجلس الوزراء على سبيل التوسل والمناشدة فأذا تعذر ذلك وظهرت عواءق في تنفيذ الخطه فقد وجب الأنقلاب السياسي نظرا ً لأن الأممين يجب ان يعاملوا كقطيع من الغنم تحت سيطرة ذئاب اليهود وفي كل الأحتمالات يجب ان يقتصر الأختيار على اعضاء التنظيمات الماسونيه التي ماهي الا جمعيات سريه تعمل لصالح اليهود
البروتوكول الثاني عشر
الصحافه الرسميه التي تكون في حالة يقظه دائمه للدفاع عن مصالحهم يراعى جعلها ضعيفة التاثير جماهيريا ً
الصحافه شبه الرسميه يكون دورها استمالة المحايد
صحف المعارضه التي تعلن الخصومه في الظاهر وتدين بالولاء في الباطن يكون دورها جذب المعارضين وكشفهم ليسهل التعامل معهم
يجب تكوين جرائد وصحف تؤيد كل التيارات وكل الطبقات وكل الأتحاهات لقطع الطريق امام صحافه حقيقيه تعبر عن تيار حقيقي وتيسير جذب المثرثرين الذين يتوهمون انهم يرددون رأى جريدتهم وهم في الحقيقه يتبعون اللواء الذي يحرك الجريده والحزب
الأجتماعات الأدبيه يجب ان تتم باسم الهيئه المركزيه للصحافه التي يجب تنظيمها بعناية مع اعظاء وكلاء اليهود حرية مناقشة السياسه اليهوديه ومناقضتها مع مراعاة ان تكون سطحية وهذه المعارضه لخدمة اغراض اليهود يجعل الناس تعتقد ان حرية الكلام لا تزال قائمة وبهذه الطريقه استطاع اليهود النجاح في قيادة عقل الجمهوريه واثارته وتهدئته في المسائل السياسيه وسهولة اقناعهم او بلبلتهم بطبع اخبار صحيحه او زائفه
البروتوكول الثالث عشر
يتحتم السيطره على الأممين بشغلهم بالحاجه اليوميه الى الخبز الذين يعملون على احتكار انتاجه وتوزيعه من خلال الوكلاء مع تكليف الأمميين الذين يعملون في الصحافه بنشر آراء من شأنها خدمة السياسه اليهوديه ولا يجرؤ اليهود على نشرها في صحائفهم الرسميه مما يسهل مرور القوانين الصعبه ثم استدراج الرأى العام الى مشكلة جديده لصرف انتباههم عن القانون الذي تم تمريره مع تقعيد المسائل السياسيه حتى لا يفهم السياسيون الأغبياء ومثلهم الرعاع ما يتشدقون به .
مع ضرورة نشر الملاهى لحمل الجماهير على التخلي عن المسائل السياسيه بألهاء الجماهير الرعاع بأنواع
شتى من الملاهي والألعاب والمجامع العامه كالسينما والمسرح والكره وشتى انواع الفنون الرياضيه بجعلها من دواعي الحضاره والرقي تكليف الصحافه بأبراز ابطال الرياضه والفن والتحكم في نتائج المباريات بما يخدم اثارة الرأى العام والهاب حماسه وشغله عما يحاك له وهلم جرا مثل توجيه العقل العام نحو الأشتراكيه والنظريات التي يمكن ان تبدو تقدميه وتحرريه
البروتوكول الرابع عشر
يدعى اليهود ان الأظطرابات التي يثيرونها عبر قرون طويله والتي ستمكنهم من استعباد العالم وعندها سيضطر الأمميون الى تفضيل حكومة السلام في جو العبوديه على حقوق الحريه التي طالما مجدوها وعذبتهم بكل قسوه ووستنزفت منهم ينبوع الوجود الأنساني نفسه وما دفعهم اليها الا جماعه من المغامرين الذين لم يعرفوا ما كانوا يفعلون نظريا ً لأنهم كانوا مجرد سياط في ايدي اليهود
هو ان هذه البروتوكولات قد تنبأت تماما ً لما يجري اليوم وقد طابقت بروحيتها كليا ً جميع التغييرات والأوضاع العالميه التي حدثت اليوم .. وما تزال كذلك حتى هذه الساعه ) .
عقد الزعماء الصهيونيون ثلاث وعشرون مؤتمرا ً منذ سنة 1897 وكان آخرها المؤتمر الذي انعقد في القدس لأول مره في 14 اغسطس 1951 ليبحث في الظاهر مسألة الهجره الى اسرائيل ومسألة حدودها وكان الغرض من هذه المؤتمرات جميعا ً هو دراسة الخطط التي تؤدي الى تأسيس مملكة صهيون العالميه والتي تعتبر من اهم اهداف بروتوكولاتهم وللامانه فالموضوع منقول وانشره للفائده
وتاليا نصوص هذه البروتوكولات:
البروتوكول الأول:
السياسه يجب ان لا تتفق مع الأخلاق في شيئ كما ان الحاكم المتمسك بلأخلاق سياسي غير بارع ويجب الا يستقر على عرشه وعليه فيجب ان يتصف الحاكم بلشروط والمواصفات التاليه :
المكر والرياء .
النظر الى الشمائل الأنسانيه كالأمانه والأخلاص على انها رذائل سياسيه .
كلمة القوه تعنى اعطنى ما اريد لأبرهن لك اننى اقوى منك .
البروتوكول الثاني:
يجب التركيز على عدم حدوث تغييرات اقليميه عقب الحروب حتى لاتتحول الحروب الى سباق اقتصادى وحتى يستطيع اليهود اعلان قدرتم على تقديم المساعدات الأقتصاديه مما يجعل كلا الطرفين المحاربين تحت رحمة اليهود مما يمنعهم من اختيار رؤساء اداريين من العامه ممن لهم ميول العبيد مدربين على فن الحكم ويسهل مسخهم كقطع شطرنج في ايدي الهود مع مراعاة ان الأمميين ( غير اليهود ) لاوزن لهم عند اليهود اذ انهم يتبعون نسقا ً نظرياً يغير تفكير فيما يمكن ان تكون نتائجه حيث ان الأميين قد انغمسوا في ملذات وملاه معتمدين على ذكرياتهم في الأحلام الماضيه وتاريخ اجدادهم خاصه بعد نجاح اليهود في اقناع الأمميين بأن القوانين النظريه التي وضعها او اوصى بها فلاسفة اليهود هي اسمى انواع العلم وبمساعدة الصحافه
زادت ثقة الأمميين العمياء في هذه القوانين مما جعل الطبقات المتعلمه تختال زهورا ً بعلمها وانجرفت جزافا ُ في مزاولة المعرفه التي حصلتها من العلم الذي قدمه الوكلاء رغبه في تربية عقولها حسب الأتجاه الذى رسمه اليهود وعلى سبيل المثال نظريات درون وماركى ونيتشه ومن خلفهم جميعا ُ كان اليهود وراء ها والأثر غير لأخلاقى لاتجاهات هذه العلوم في الفكر الأممى لايخفى على مبصر حيث ان اليهود كما يزعمون قد درسوا الفكر الأممى وابتكروا نظريات موافقه لأمزجة الأميين مع مراعاة ان تكون ممارستها المليه غير مؤسسه على تجربة الماضى وغير مقترنه بملاحضات الحاضر وبهذا احرزوا نفوذا وسيطره من وراء الستار من خلال توجيه دور الصحافه في توجيه الناس من خلال المطالب الحيويه للجماهير واعلان شكاوى الشاكين وتوليد اضجر احيانا
البروتوكول الثالث:
يجب تحديد معالم الأهداف الرمزيه التي تكتمل دورتها بأنهيار دول اوروبا بأكملها داخل الدائره بأغلال لاتنكسر كما يتحتم نقد القوانين دائما ً مما يؤدى الى انهيارها ويجعل رؤساء الدول مرتبكين بخدمهم الوزراء والأعوان الذين لا فائده لهم منهم معتمدين على قوتهم المطلقه على المكيده والدس كما ان الملوك ليس لهم سبيل اى قلوب الرعايا ولذا فلن يستطيعوا تحصين انفسهم ضد مدبرى المكائد والدسائس الطامحين الى القوه خاصه بعد نجاح اليهود في فصل الحكم عن قوة الجمهور العمياء فافتقدت القوتان اهميتهم فكانتا كأعمى فقد عصاه وبذلك يسهل اغراء الطامحين الى القوه بأن يسيئو استعمال حقوقهم بجعل كل قوه تعمل ضد الأخرى مع وضع السلطه هدفا لكل طموح الى الرفعه واتاحة الفرصه للحرب الحزبيه حيث تعم الفوضى اذ ان سوء استعمال السلطه سؤدى الى تفتت كل الهيئات كما انه يتحتم نشر الفقر بين الأمميين حيث الفقر اكثر عبوديه من الرق حيث لامجال لحرية الكلمه وبما يسمى حقوق الأنسان امام عامل اجير قد حنى العمل ضهره اذ ماذا يستفيد الضهر المنحنى من العمل الشاق من اعطاء ثرثار حق الكلام او اعطاء صحفى حق نشر ماشاء من التفاهات ايضا ً ماذا ينفع دستور العمال الأحرار اذا هم لم يظفروا منه بفائده غير الفضلات التي نطرحها اليهم من موائدنا جزاء اصواتهم لانتخاب وكلائنا كما ان حقوق الأنسان هى سخريه من الفقير حيث ضرورات الحياة اهم من هذه الحقوق ومن هنا يتحكم اليهود في ايادى الرعاع الأرستقراطيه مما يجعل الشعب تحت نير الماكرين المستغلين والأغنياء المحدثين ومن هنا تبنى اليهود الأشتراكيه والشيوعيه والفوضويه بتحرض العمال على التمرد على الضلم والألتجاء الى تلك المذاهب بما يسمى الماسونيه الأجتماعيه مع مراعاة ان قوة اليهود تكمن في استمرار العمال في فقر ومرض دائمين مما يسهل استعبادهم والتحكم فيهم بستغلال مشاعر الحسد والبغضاء التي يؤججها الضيق والفقر كما يؤكد اليهود مبدأهم الثابت في استغلال الغوغاء لتحكيم أي شيء يكون عقبه في تتويج الحاكم اليهودي العالمي ومن اجل ذلك نجح اليهود في نشر الأنظمه الأستبداديه والتي كانت اقل اساءه منها كافيه لقتل عشرين ملكا ً بدعوى ان اساءة استعمال السلطه لحكمه ساميه أي الدكتاتوريه من اجل الشعب ومن اجل الأخاء والوحده والمساواه الدوليه ونتج عن هذه الأنضمه الفاسده شعوب تتهم البرئ وتبرئ المجرم .
لبروتوكول الر ابع
يخطط اليهود لقيام الجمهوريات على الأسس الأتيه :
فترة الأيام الأولى لثورة العميان التي تكتسح وتخرب ذات اليمين وذات الشمال مما يؤدي الى الفوضى والأستبداد
الأستبداد تصرفه منظمة سريه تعمل خلف الوكلاء مما يجعل هذه المنظمه اكثر جبروتا خاصه والمنضمه السريه لاتفكر في تغيير وكلائها الذين تتخذهم ستارا ً مع مراعاة قدرة المنضمه على تخليص نفسها من خدمها القدماء بعد مكافآت مجزيه
المحفل الماسونى المنتشر في كل انحاء العالم يعمل كقناع لخدمة اغراض اليهود ومن خلاله يتم الترويج لفكرة المساواة والحريه مع العلم انها تناقض قوانين الفطره البشريه وذلك تمهيد ا ً لنزع فكرة الله جل وعلا من عقول غيرهم أي غير اليهود
نجح اليهود في شغل غيرهم ن الأمميين في عمليات حسابيه وضرورات ماديه من اجل الصناعه والتجاره على اساس المضاربه حيث يسهل خلق مجتمع انانى غليظ القلب منحل الأخلاق يكافح من اجل الذهب واللذات الماديه التي يمده بها الذهب
البروتوكول الخامس
نجح اليهود في نشر فكرة الحقوق الذاتيه مما اضاع هيبة الملوك في نظر الرعاع فنتقلت القوه الى الشوارع واصبحت كالمللك المشاع مما سهل سيطرتهم عليها .
نجح اليهود في نشر التعصبات الدينيه والقبليه خلال عشرين قرنا ً مما جعل ألأمم تنشغل بخطر جيرانها عن الخطر اليهودي .
لاتستطيع حكومات ا لعالم ان تبرم معاهده ولو صغيره دون ان يتدخل فيها اليهود سرا ً.
اليهود وراء عالم الأقتصاد السياسى الذي برهن ان قوة رأس المال اعلى مكانه من التاج ولذلك احتكر اليهود التجاره والصناعه .
اليهود وراء فكرة تجريد الشعوب من السلاح لسهولة السيطره عليها ووراء اضعاف عقولهم بكثرة الجدل والأنتقاد مما يفقدها قوة الأدراك التي تخلق نزعة المعارضه وسحر عقول العامه بلكلام الأجوف .
نجح اليهود في السيطره على الرأى العام للأمميين بجعلهم في حيره وشغلهم عن ان يكون لهم رأى في المسائل السياسيه وذلك بأرهاقهم فكرايا ُ وذهنيا ً بعمل تغييرات في جميع النواحى بكل اساليب الأراء المتناقضه مضا فا ً الى ذلك تجهيز الخطباء العملاء الذين يقولون ولا ينفذون وذلك لأنهاك الشعب بلخطب .
البروتوكول السادس:
نجح اليهود في اقناع الأمميين باستنزاف ثروة الأرض الزراعيه الى الصناعه حيث ثروة الصناعه تصب في ايدي اليهود مما يجعل الأمميين في مرتبة العمال الصعاليك الى ان يأتي اليوم الذي سيخر فيه الأمميون ساجدين امام اليهود طمعا ً في حب البقاء من اجل ذلك يجب تشجيع العمال على حب الترف وادمان المسكرات وتشجيعهم على الفوضى وكثرة المطالبه برفع الأجور مع العمل دائما ً على رفع اسعار المواد الأساسيه مما يرهق العمال واصحاب الأعمال معا ً مع ملاحضة كل ذكاء اممى ومطاردته او حتى ازالته من على ظهر الأرض .
البروتوكول السابع :
يدعى اليهود انهم في سبيل الوصول لأهدافهم قد فرغو المجتمعات الأمميه سوى من طبقة من الصعاليك وجيش ضخم وقوه بوليسيه جباره مختاره اختيارا ً دقيقا ً لضمان ولائها للمخططات اليهوديه كما يزعم اليهود ان كل دوله تقف في طريق مخططاتهم سوف يرهقونها بحروب مع جيرانها فأذا فشلو في ذلك فلا بد من خلق حرب عالميه كما يزعمون انهم تسلطوا على الأمم غير اليهوديه عن طريق سيطرتهم على الصحافه واعتمادهم على السريه التامه في نجاح سياستهم حيث اعمال الدبلوماسى لايجب ان تطابق كلماته .
البروتوكول الثامن
اليهود وراء اعظم التعبيرات تعقيدا ً واشكالا ً في معظم القوانين حتى تبدو في نظر العامه رغم جورها انها من اعلى نمط اخلاقي وانها عادله وطبيعيه حقا ً . نجح اليهود في تمكين الحكومات من جذب الناشرين والمحامين ورجال الأداره والدبلوماسيين ممن يعرفون اسرار الحياة الأجتماعيه عن طريق مدارس اليهود التقدميه التي مكنتهم من كل الغات مجموعه في حروف وكلمات مناسبه مما يجعلهم ماهرين مهاره تامه في معرفة الجانب الباطنى للطبيعه الأنسانيه بكل اوتارها العظيمه المرهفه الطيفه التي سيعزفون عليها .
البروتوكول التاسع
يدعى اليهود انهم قبل نشر مبادئهم في امه من الأمم لابد من اعادة التعليم في تلك الأمه على أراء اليهود مما يسهل لهم تغيير اشد المتمسكين بأخلاقهم كما انهم وراء التشريعات وانهم الحاكم الفعلى لكل البلدان بسيطرتهم على الحكام وقادة الدول والجيوش كما انهم وراء الأحزاب الأشتراكيه والشيوعيه والحالميين بلمثاليه والراغبين في انشاء الملكيات والأنظمه العلمانيه مما يجعل الحكومات تصرخ وتستغيث طلبا ً للراحه من تفجير الصراعات وتحطيم القوانين التي ينادى بها كل طرف . وفي النهايه سيدركون ان لاراحه لهم الا بلأستسلام التام للأهداف اليهوديه ا لتي في يد حكومتها ملكية الجميع حتى الحكومات التي تعارض اليهود علنا ً فأنهم على علم تام ودرايه كامله بتلك الحكومات التي تعمل ايضا ً بتوجيهاتهم تحت فكرة الأخاء والمساواة والحريه اذ انهم خدعوا الجيل الناشئ من الأمميين وجعلوه فاسدا ً ومتعفنا ً بما علموه من مبادئ ونظريات معروف لديهم زيفها التام خاصه بعد نشر مبدأ عدم التمسك بحرفية القانون والحكم بلضمير .
البروتوكول العاشر
يعتمد اليهود في تنفيذ مخططهم الأجرامى على ان الشعوب والحكومات تقتنع في السياسه بالجانب المبهرج الزائف من كل شيء كما ان الشعوب لا تضيع وقتها في البحث عن بواطن الأمرو ومن هنا يمكن تمرير اختيار ممثلى الشعب ممن لا يفكرون الا في الملذات حتى يكونوا عاجزين عن مناقشة القوانين حيث الكلام عن الحريه والمساواة وحرية الممتلكات وحرية الصحافه وفرض الضرائب والقوة الرجعيه للقوانين يجب التحدث عنها باقتضاب دون تدخل في التفاصيل يتيح الفرصه لحرية العمل وتحتم ترويض عقول الشعوب على الأعجاب بالدهاء والخديعه بأدخال تعبيرات خاصه في لغة المثقفين مثل :
البروتوكول الحادي عشر
يتحتم حماية الدمية الذي يعينونه رئيسا ً للدوله او الجمهوريه وذلك بانشاء ما يسمى مجلس الدوله الذي يناط به مهام تفصيل وتفسير سلطة الحاكم بعد ان يقترح الأمر على المجلس التشريعي مع مراعاة ان تكون الأوامر العامه وأوامر العامه وأوامر مجلس الشورى ومجلس الوزراء على سبيل التوسل والمناشدة فأذا تعذر ذلك وظهرت عواءق في تنفيذ الخطه فقد وجب الأنقلاب السياسي نظرا ً لأن الأممين يجب ان يعاملوا كقطيع من الغنم تحت سيطرة ذئاب اليهود وفي كل الأحتمالات يجب ان يقتصر الأختيار على اعضاء التنظيمات الماسونيه التي ماهي الا جمعيات سريه تعمل لصالح اليهود
البروتوكول الثاني عشر
الصحافه الرسميه التي تكون في حالة يقظه دائمه للدفاع عن مصالحهم يراعى جعلها ضعيفة التاثير جماهيريا ً
الصحافه شبه الرسميه يكون دورها استمالة المحايد
صحف المعارضه التي تعلن الخصومه في الظاهر وتدين بالولاء في الباطن يكون دورها جذب المعارضين وكشفهم ليسهل التعامل معهم
يجب تكوين جرائد وصحف تؤيد كل التيارات وكل الطبقات وكل الأتحاهات لقطع الطريق امام صحافه حقيقيه تعبر عن تيار حقيقي وتيسير جذب المثرثرين الذين يتوهمون انهم يرددون رأى جريدتهم وهم في الحقيقه يتبعون اللواء الذي يحرك الجريده والحزب
الأجتماعات الأدبيه يجب ان تتم باسم الهيئه المركزيه للصحافه التي يجب تنظيمها بعناية مع اعظاء وكلاء اليهود حرية مناقشة السياسه اليهوديه ومناقضتها مع مراعاة ان تكون سطحية وهذه المعارضه لخدمة اغراض اليهود يجعل الناس تعتقد ان حرية الكلام لا تزال قائمة وبهذه الطريقه استطاع اليهود النجاح في قيادة عقل الجمهوريه واثارته وتهدئته في المسائل السياسيه وسهولة اقناعهم او بلبلتهم بطبع اخبار صحيحه او زائفه
البروتوكول الثالث عشر
يتحتم السيطره على الأممين بشغلهم بالحاجه اليوميه الى الخبز الذين يعملون على احتكار انتاجه وتوزيعه من خلال الوكلاء مع تكليف الأمميين الذين يعملون في الصحافه بنشر آراء من شأنها خدمة السياسه اليهوديه ولا يجرؤ اليهود على نشرها في صحائفهم الرسميه مما يسهل مرور القوانين الصعبه ثم استدراج الرأى العام الى مشكلة جديده لصرف انتباههم عن القانون الذي تم تمريره مع تقعيد المسائل السياسيه حتى لا يفهم السياسيون الأغبياء ومثلهم الرعاع ما يتشدقون به .
مع ضرورة نشر الملاهى لحمل الجماهير على التخلي عن المسائل السياسيه بألهاء الجماهير الرعاع بأنواع
شتى من الملاهي والألعاب والمجامع العامه كالسينما والمسرح والكره وشتى انواع الفنون الرياضيه بجعلها من دواعي الحضاره والرقي تكليف الصحافه بأبراز ابطال الرياضه والفن والتحكم في نتائج المباريات بما يخدم اثارة الرأى العام والهاب حماسه وشغله عما يحاك له وهلم جرا مثل توجيه العقل العام نحو الأشتراكيه والنظريات التي يمكن ان تبدو تقدميه وتحرريه
البروتوكول الرابع عشر
يدعى اليهود ان الأظطرابات التي يثيرونها عبر قرون طويله والتي ستمكنهم من استعباد العالم وعندها سيضطر الأمميون الى تفضيل حكومة السلام في جو العبوديه على حقوق الحريه التي طالما مجدوها وعذبتهم بكل قسوه ووستنزفت منهم ينبوع الوجود الأنساني نفسه وما دفعهم اليها الا جماعه من المغامرين الذين لم يعرفوا ما كانوا يفعلون نظريا ً لأنهم كانوا مجرد سياط في ايدي اليهود