5/5/2008
أعلن الدكتور زكريا الأغا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس دائرة شؤون اللاجئين ورئيس اللجنة الوطنيا العليا لإحياء ذكرى النكبة ، اليوم انطلاق فعاليات إحياء الذكرى الستين للنكبة في محافظات غزة.
وقال د.الأغا في مؤتمر صحفي عقدته هيئة العمل الوطني واللجنة الإعلامية للجنة إحياء ذكرى النكبة يوم أمس في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، إن الاحتفال المركزي في محافظات غزة سيكون في مخيم جباليا، شمال قطاع غزة، في الخامس عشر من أيار- مايو الجاري.
وأشار د. الأغا إلى أن اللجنة الوطنية العليا لإحياء ذكرى النكبة قررت، بالتنسيق مع هيئة العمل الوطني أن يكون الاحتفال المركزي في مخيم جباليا، لما له دلالات سياسية لاسيما وأنه 'عنوان للصمود والتضحية وهو المخيم الذي انطلقت منه انتفاضة كانون 1987، وتعرض للعشرات من الاعتداءات الإسرائيلية الشرسة وليس آخرها المحرقة الإسرائيلية أوائل مارس الماضي.
وأكد د. الأغا أن منظمة التحرير الفلسطينية لم ولن تفرط بالثوابت الفلسطينية على رأسها حق عودة اللاجئين وتعويضهم، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف على الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حزيران- يونيو 1967 ووقف الاستيطان.
ولفت د. الأغا إلى أن قضية اللاجئين هي مفصل القضية الفلسطينية، مشيراً أن إقامة الدولة الفلسطينية لا يعني أنها بديلاً عن حق العودة، مؤكداً على أن عودة اللاجئين يعني عودة كل مواطن إلى أرضه ومدينته وقريته التي أُخرج منها بغير حق سواء عام 1948 أو بعد ذلك، لاسيما وأن حق العودة هو حق سياسي وإنساني وأخلاقي وتاريخي وقانوني وفردي.
أعلن الدكتور زكريا الأغا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس دائرة شؤون اللاجئين ورئيس اللجنة الوطنيا العليا لإحياء ذكرى النكبة ، اليوم انطلاق فعاليات إحياء الذكرى الستين للنكبة في محافظات غزة.
وقال د.الأغا في مؤتمر صحفي عقدته هيئة العمل الوطني واللجنة الإعلامية للجنة إحياء ذكرى النكبة يوم أمس في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، إن الاحتفال المركزي في محافظات غزة سيكون في مخيم جباليا، شمال قطاع غزة، في الخامس عشر من أيار- مايو الجاري.
وأشار د. الأغا إلى أن اللجنة الوطنية العليا لإحياء ذكرى النكبة قررت، بالتنسيق مع هيئة العمل الوطني أن يكون الاحتفال المركزي في مخيم جباليا، لما له دلالات سياسية لاسيما وأنه 'عنوان للصمود والتضحية وهو المخيم الذي انطلقت منه انتفاضة كانون 1987، وتعرض للعشرات من الاعتداءات الإسرائيلية الشرسة وليس آخرها المحرقة الإسرائيلية أوائل مارس الماضي.
وأكد د. الأغا أن منظمة التحرير الفلسطينية لم ولن تفرط بالثوابت الفلسطينية على رأسها حق عودة اللاجئين وتعويضهم، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف على الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حزيران- يونيو 1967 ووقف الاستيطان.
ولفت د. الأغا إلى أن قضية اللاجئين هي مفصل القضية الفلسطينية، مشيراً أن إقامة الدولة الفلسطينية لا يعني أنها بديلاً عن حق العودة، مؤكداً على أن عودة اللاجئين يعني عودة كل مواطن إلى أرضه ومدينته وقريته التي أُخرج منها بغير حق سواء عام 1948 أو بعد ذلك، لاسيما وأن حق العودة هو حق سياسي وإنساني وأخلاقي وتاريخي وقانوني وفردي.