الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

الوحدة الطلابية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الوحدة الطلابية

منتديات الوحدة الطلابية - جامعة اليرموك


    إسرائيل تخشى عملية تفسد عليها احتفالات استقلالها

    Admin
    Admin
    المدير العام
    المدير العام


    عدد الرسائل : 153
    العمر : 76
    الموقع : www.wehdeh.com
    بلد الأصل : فلسطين
    السٌّمعَة : 21
    تاريخ التسجيل : 29/02/2008

    إسرائيل تخشى عملية تفسد عليها احتفالات استقلالها Empty إسرائيل تخشى عملية تفسد عليها احتفالات استقلالها

    مُساهمة من طرف Admin 2008-04-29, 10:51 pm

    كشف رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي، الجنرال عاموس يدلين، في تقرير له أمام الحكومة الإسرائيلية، أن هناك تخوف كبير من قيام منظمات باستغلال انشغال إسرائيل باحتفالات الستين على قيامها لتنفيذ عملية كبيرة، على غرار العملية التي حاولت حركة حماس تنفيذها عشية عيد الفصح اليهودي عند معبر كيرم شالوم.

    وقال موقع هآرتس إن يدلين أشار إلى أن حركة حماس تحاول كسر الحصار المفروض على قطاع غزة، حيث تفضل الحركة في المرحلة الأولى أن يكون ذلك بواسطة المواطنين المدنيين، ولكن وبسبب الحزم الذي تبديه السلطات المصرية، فستحاول الحركة توجيه نشاطها باتجاه اختراق الحدود مع إسرائيل وليس عبر معبر رفح. وقال يدلين "إنه في حال أخفقت هذه المحاولة فقد تحاول الحركة القيام بعملية اختراق عسكرية".

    وقال يدلين لوزراء الحكومة إن حركة حماس حاولت تنفيذ عمليات على امتداد الحدود بين إسرائيل وقطاع غزة، بواسطة قناصة، وعبر استخدام الأنفاق، ووضع العبوات المتفجرة، كما أن الحركة لم تسقط بعد خيار اختطاف جنود إسرائيليين. واعتبر يدلين أن القيادة السياسية لحركة حماس بدأت تفقد في الآونة الأخيرة هيبتها ونفوذها لصالح الجناح العسكري للحركة الذي يسيطر اليوم بشكل فعلي على قطاع غزة.

    ومن المقرر أن يناقش المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية، الأربعاء الوضع في قطاع غزة، في وقت لا تزال إسرائيل ترفض التهدئة التي تسعى مصر لتحقيقها، فقد كان وزير الأمن الإسرائيلي، إيهود براك، أعلن صباح اليوم في تصريح للإذاعة الإسرائيلية، أنه لا مجال للحديث في الوضع الراهن عن تهدئة مع حركة حماس.

    تجدر الإشارة في هذا السياق على أن أحد سيناريوهات الرعب بالنسبة للأجهزة الأمنية الإسرائيلية، هو قيام حركة حماس بتنظيم مسيرات جماهيرية غير عنيفة يقوم بها عشرات آلاف الفلسطينيين باتجاه الحدود مع إسرائيل في محاولة لاختراق السياج الفاصل ونقاط العبور، وكانت الأجهزة الأمنية اعتبرت عشية الفصح أن إسرائيل ، وعلى خلفية عملية كيرم شالوم) تخوض حربا على المعابر مع غزة، وتخشى من انفجار الغضب الفلسطيني وترجمته على شكل مسيرات تتجه لاختراق السياج الحدودي لكسر الحصار المفروض على القطاع.

    وفي هذا السياق يشار على أن الشرطة الإسرائيلية وأجهزة الأمن الإسرائيلية، لا تزال في حالة استنفار وتأهب كبيرين على حين انتهاء الاحتفالات باستقلال إسرائيل، خصوصا في ظل مشاركة زعماء ورؤساء دول في هذه الاحتفالات وفي مقدمتهم الرئيس الأمريكي جورج بوش.

    ترقب إسرائيلي عشية مؤتمر الدول المانحة خوفا من إدانتها

    وفي سياق متصل بالأوضاع في قطاع غزة، قالت مصادر سياسية إسرائيلية، إن هناك ترقبا إسرائيليا لأعمال مؤتمر الدول المانحة، الذي سيبدأ أعماله، يوم الخميس في لندن، الذي ينتظر أن يوجه انتقادات شديدة لإسرائيل على خلفية سياستها في القطاع. وكشف موقع هآرتس أن إسرائيل تجري في الأيام الأخيرة سلسلة اتصالات مع الدول المانحة من أجل تخفيف حدة الانتقادات الموجهة لها، خصوصا على ضوء استشهاد مدنيين فلسطينيين جراء عمليات الجيش الإسرائيلي.

    وقال الموقع إن الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي انتقدت في الأشهر الأخيرة، وبشدة، الحصار الاقتصادي الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة منذ سيطرة حركة حماس على القطاع، حيث تعتقد هذه الدول أن الحصار يمس بالسكان المدنيين ويعزز في الوقت ذاته سيطرة حماس. وتتوقع محافل إسرائيلية، أن تتعرض إسرائيل خلال مؤتمر الدول المانحة لضغوط وانتقادات، وإدانة دولية، لا سيما وأن وزارة الخارجية الإسرائيلية غاضبة من تركيز وثائق المؤتمر على الحصار المفروض على القطاع بدلا من الاهتمام بمسالة بناء مؤسسات السلطة الفلسطينية.

    ولفت الموقع إلى غضب "مسؤولين إسرائيليين كبار" من النرويج، الرئيسة المناوبة لمؤتمر الدول المانحة، ومن بريطانيا، الدولة المضيفة للمؤتمر، وذلك بسبب ما أسماه هؤلاء المسؤولون "محاولة هذه الدول جر المؤتمر لمناقشة هذه القضايا". وكانت وزارة الخارجية الإسرائيلية قد درست إمكانية مقاطعة المؤتمر احتجاجا على ذلك لكنها قررت في نهاية المطاف المشاركة به من أجل تخفيف لهجة الإدانة المرتقبة في أقل تقدير في حال فشلت في منع إصدار قرار بإدانة سياستها في القطاع.

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-11-26, 9:58 am