في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، أن المسلم الذي يرزقه الله بإبنتين أو ثلاث فيحسن إليهن وينفق عليهن ، يكن حجاباً له من النار في الآخرة، وسبباً في دخوله الجنة.
كان معاوية بن أبي سفيان يحب ابنته ويفخر بها فيقول مادحاً البنات، ما قام بتمريض المرضى ولا حزن على الموتى ، ولا أعان على الزمان ولا أذهب ظلمة الأحزان مثلهن ، وقال عبدالله بن المقفع انهن الأمهات والأخوات والعمات والخالات ، ومنهن الباقيات الصالحات.
الطريف أن العلماء اكتشفوا بعد البحوث والتجارب ، أن النحل الذي ينتج العسل يحب رحيق الأزهار ، وإذا أراد لسع الإنسان فإنه يفضل البنات على الأولاد، وإذا مر سرب من النحل على ولد وبنت فإنه يتجاهل الولد ويتجه إلى البنت كأنها في نظره زهرة من الزهور.
كان معاوية بن أبي سفيان يحب ابنته ويفخر بها فيقول مادحاً البنات، ما قام بتمريض المرضى ولا حزن على الموتى ، ولا أعان على الزمان ولا أذهب ظلمة الأحزان مثلهن ، وقال عبدالله بن المقفع انهن الأمهات والأخوات والعمات والخالات ، ومنهن الباقيات الصالحات.
الطريف أن العلماء اكتشفوا بعد البحوث والتجارب ، أن النحل الذي ينتج العسل يحب رحيق الأزهار ، وإذا أراد لسع الإنسان فإنه يفضل البنات على الأولاد، وإذا مر سرب من النحل على ولد وبنت فإنه يتجاهل الولد ويتجه إلى البنت كأنها في نظره زهرة من الزهور.