القيادي في حركة فتح
ورئيس كتلة فتح النيابية
الأخ عزام الأحمد في لقاء خاص مع منتدى فتح فور أيفر
24/5/2009
شرح الأخ عزام بشكل مسهب حول آخر الأحداث والمجريات على الساحة الفلسطينية حيث تم توجيه العديد من الأسئلة الهامة للأخ عزام وقد بين العديد من النقاط أهمها....
أولا:- بالنسبة للحوار مع حركة حماس سيبقى ويجب أن يتوج بتوقيع الاتفاقيات بين الطرفين ولا حل آخر غير التفاوض السلمي وعلى فتح وحماس أن تعرف إن المصالحة والاتفاق تصب في مصلحة القضية برمتها وإننا اليوم بأشد الحاجة لان نكون موحدين في ظروف صعبة تمر بها قضيتنا..وردا على استفسار حول أي بدائل في حال فشل الحوار رد الأخ عزام الأحمد لا بدائل سوى الحوار ولن نسمح بأي ظرف من الظروف أن يكون هناك بديل غير الحوار الذي ترعاه مصر والدول العربية وجامعة الدول العربية.
ثانيا:- حول المؤتمر العام أكد الأخ عزام الأحمد إن المؤتمر العام سيعقد في موعده وان الإعداد الرائع الذي يتم سوف تكون له نتائج طيبة وأكد على أن هناك مساعي قوية لتوضيح مكان انعقاد المؤتمر حيث لغاية الآن هناك افتراض انه على أراضي الضفة الغربية أو في احد الدول العربية ولكنه تمنى لو لم يكن هناك انقساما داخليا لكانت غزة أفضل مكان لانعقاد المؤتمر العام السادس لحركة فتح.
ثالثا :- حول موضوع تشكيل الحكومة الأخيرة من قبل السيد رئيس الوزراء الأخ سلامة فياض أوضح الأخ عزام الأحمد انه تم تهميش كتلة فتح النيابية بأخذ رأيها في تشكيلة الحكومة ولذلك تم رفض بعض الإخوة بفتح الانضمام للتشكيلة مثل الأخت ربيحة دياب والأخ عيسى قراقع لكنه أيضا أضاف إن هذه الحكومة ستكون لحين إعلان الرئيس عن الانتخابات التشريعية والرئاسية.
رابعا:-حول التغيرات الإقليمية والدولية وتأثيرها على قضيتنا أوضح الأخ عزام الأحمد إن حركة فتح تتابع باهتمام كل البيانات الصحفية الرسمية وغير الرسمية والاجتماعات العربية والدولية وتتابع كل الأمور التي من شأنها أن تصب في مصلحتنا والاعتراض على كل ما يضر بثوابتنا وقضيتنا وشعبنا.
خامسا:- جرى تقيم لكل الأحداث على الساحة الفلسطينية والعربية والدولية وأكد إن الخير في القادم وان الشعب الفلسطيني الذي ضحى وعانا يستحق الآن الاستقلال بدولته وحدوده وعاصمتها القدس الشريف ورفع كل أنواع المعاناة عن هذا الشعب ليعيش حياته الديمقراطية كباقي الشعوب.
ورئيس كتلة فتح النيابية
الأخ عزام الأحمد في لقاء خاص مع منتدى فتح فور أيفر
24/5/2009
شرح الأخ عزام بشكل مسهب حول آخر الأحداث والمجريات على الساحة الفلسطينية حيث تم توجيه العديد من الأسئلة الهامة للأخ عزام وقد بين العديد من النقاط أهمها....
أولا:- بالنسبة للحوار مع حركة حماس سيبقى ويجب أن يتوج بتوقيع الاتفاقيات بين الطرفين ولا حل آخر غير التفاوض السلمي وعلى فتح وحماس أن تعرف إن المصالحة والاتفاق تصب في مصلحة القضية برمتها وإننا اليوم بأشد الحاجة لان نكون موحدين في ظروف صعبة تمر بها قضيتنا..وردا على استفسار حول أي بدائل في حال فشل الحوار رد الأخ عزام الأحمد لا بدائل سوى الحوار ولن نسمح بأي ظرف من الظروف أن يكون هناك بديل غير الحوار الذي ترعاه مصر والدول العربية وجامعة الدول العربية.
ثانيا:- حول المؤتمر العام أكد الأخ عزام الأحمد إن المؤتمر العام سيعقد في موعده وان الإعداد الرائع الذي يتم سوف تكون له نتائج طيبة وأكد على أن هناك مساعي قوية لتوضيح مكان انعقاد المؤتمر حيث لغاية الآن هناك افتراض انه على أراضي الضفة الغربية أو في احد الدول العربية ولكنه تمنى لو لم يكن هناك انقساما داخليا لكانت غزة أفضل مكان لانعقاد المؤتمر العام السادس لحركة فتح.
ثالثا :- حول موضوع تشكيل الحكومة الأخيرة من قبل السيد رئيس الوزراء الأخ سلامة فياض أوضح الأخ عزام الأحمد انه تم تهميش كتلة فتح النيابية بأخذ رأيها في تشكيلة الحكومة ولذلك تم رفض بعض الإخوة بفتح الانضمام للتشكيلة مثل الأخت ربيحة دياب والأخ عيسى قراقع لكنه أيضا أضاف إن هذه الحكومة ستكون لحين إعلان الرئيس عن الانتخابات التشريعية والرئاسية.
رابعا:-حول التغيرات الإقليمية والدولية وتأثيرها على قضيتنا أوضح الأخ عزام الأحمد إن حركة فتح تتابع باهتمام كل البيانات الصحفية الرسمية وغير الرسمية والاجتماعات العربية والدولية وتتابع كل الأمور التي من شأنها أن تصب في مصلحتنا والاعتراض على كل ما يضر بثوابتنا وقضيتنا وشعبنا.
خامسا:- جرى تقيم لكل الأحداث على الساحة الفلسطينية والعربية والدولية وأكد إن الخير في القادم وان الشعب الفلسطيني الذي ضحى وعانا يستحق الآن الاستقلال بدولته وحدوده وعاصمتها القدس الشريف ورفع كل أنواع المعاناة عن هذا الشعب ليعيش حياته الديمقراطية كباقي الشعوب.