منذ إحتلال القدس من قبل العدو الصهيوني بدأ هذا العدو المراوغ والمخادع
في إستخدام الإدعاءات الدينية الباطلة والوهمية من أجل تحقيق
أهدافه السياسية بالسيطرة على القدس
وتفريغها من سكانها العرب المسلمين ..
بإدعاءاته الكاذبة حول الهيكل المزعوم , كل ذلك من أجل السيطرة
على بيوت المسلمين والمدارس والجوامع بما فيها المسجد الأقصى والقضاء
على كل ما هو عربي أو أسلامي فيها عن طريق الحفر تحتها وتهديمها ...
و الحديث عن الحفريات في مدينة القدس يوجب علينا أن نبدأ به من حيث البداية
وهو اليوم الذي احتل به هذا العدو القدس الشريف
حيث قمت بتقسيم هذا البحث الى قسمين متتابعين ...
فالقسم الاول يتحدث عن الفترة الممتدة من عام 1967 _ 2000
والقسم الثاني وهو الأخطر والذي بدأ له التخطيط من عام 2000
ويقومون بإنجازه خطوة بعد خطوة في هذه المرحلة
وقد أُعتمد أسم الحي والمنطقة في التقسم الأول والحفريات
التي جرت فيها
القسم الاول :
الحفريات الإسرائيلية في القدس بعد عام 1967
بوشرت هذه الحفريات في أواخر سنة
1967 وهي مستمرة إلى الآن دون توقف، رغم قرارات مجلس الأمن
وهيئة الأمم المتحدة واليونسكو التي طالبت إسرائيل بإيقافها .
وأهم هذه الحفريات التي أنجزت حتى الآن :
في إستخدام الإدعاءات الدينية الباطلة والوهمية من أجل تحقيق
أهدافه السياسية بالسيطرة على القدس
وتفريغها من سكانها العرب المسلمين ..
بإدعاءاته الكاذبة حول الهيكل المزعوم , كل ذلك من أجل السيطرة
على بيوت المسلمين والمدارس والجوامع بما فيها المسجد الأقصى والقضاء
على كل ما هو عربي أو أسلامي فيها عن طريق الحفر تحتها وتهديمها ...
و الحديث عن الحفريات في مدينة القدس يوجب علينا أن نبدأ به من حيث البداية
وهو اليوم الذي احتل به هذا العدو القدس الشريف
حيث قمت بتقسيم هذا البحث الى قسمين متتابعين ...
فالقسم الاول يتحدث عن الفترة الممتدة من عام 1967 _ 2000
والقسم الثاني وهو الأخطر والذي بدأ له التخطيط من عام 2000
ويقومون بإنجازه خطوة بعد خطوة في هذه المرحلة
وقد أُعتمد أسم الحي والمنطقة في التقسم الأول والحفريات
التي جرت فيها
القسم الاول :
الحفريات الإسرائيلية في القدس بعد عام 1967
بوشرت هذه الحفريات في أواخر سنة
1967 وهي مستمرة إلى الآن دون توقف، رغم قرارات مجلس الأمن
وهيئة الأمم المتحدة واليونسكو التي طالبت إسرائيل بإيقافها .
وأهم هذه الحفريات التي أنجزت حتى الآن :
1_ حفريات جنوبي المسجد الأقصى المبارك:
بوشرت هذه الحفريات في أواخر سنة 1967 وتمت سنة 1968
على امتداد سبعين متراً أسفل الحائط الجنوبي للحرم القدسي
أي خلف الأقصى ومسجد النساء والمتحف الإسلامي والمئذنة الفخرية.
وقد وصل عمق هذه الحفريات إلى (14م)
وهي تشكل مع مرور الزمن خطراً يهدد بتصدع الجدار الجنوبي
ومبنى المسجد الأقصى المبارك الملاصق له.
وقد مولت الجامعة العبرية هذه الحفريات التي ترأس فريقها البروفيسور
بنيامين مزار (B.Mazar)، ومساعده مئير بن دوف ونشر أول تقرير
عن نتائج التنقيب سنة 1969.
أما ما تم اكتشافه في هذه الحفريات فكان آثاراً إسلامية أموية (660-750م)
وآثاراً رومانية وأخرى بيزنطية
ولكنه أصر في كتابه على أن موقع الهيكل المزعوم
هو نفس موقع المسجد الأقصى المبارك، وأن مدخله من الناحية الغربية
من جهة قوس روبنسون. وقد اختلف معه البروفيسور كوفمان فيما بعد
وقال إن مدخل الهيكل من الشرق في موقع الباب الذهبي .
بوشرت هذه الحفريات في أواخر سنة 1967 وتمت سنة 1968
على امتداد سبعين متراً أسفل الحائط الجنوبي للحرم القدسي
أي خلف الأقصى ومسجد النساء والمتحف الإسلامي والمئذنة الفخرية.
وقد وصل عمق هذه الحفريات إلى (14م)
وهي تشكل مع مرور الزمن خطراً يهدد بتصدع الجدار الجنوبي
ومبنى المسجد الأقصى المبارك الملاصق له.
وقد مولت الجامعة العبرية هذه الحفريات التي ترأس فريقها البروفيسور
بنيامين مزار (B.Mazar)، ومساعده مئير بن دوف ونشر أول تقرير
عن نتائج التنقيب سنة 1969.
أما ما تم اكتشافه في هذه الحفريات فكان آثاراً إسلامية أموية (660-750م)
وآثاراً رومانية وأخرى بيزنطية
ولكنه أصر في كتابه على أن موقع الهيكل المزعوم
هو نفس موقع المسجد الأقصى المبارك، وأن مدخله من الناحية الغربية
من جهة قوس روبنسون. وقد اختلف معه البروفيسور كوفمان فيما بعد
وقال إن مدخل الهيكل من الشرق في موقع الباب الذهبي .