نفى د. ياسر عبد ربه أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أن يكون الرئيس محمود عباس ينوي تكليف د. سلام فياض رئيس الوزراء المستقيل، بتشكيل حكومة انتقالية جديدة.
وقال عبد ربه في تصريحات صحافية" الأنباء التي تحدثت عن ذلك لا أساس لها من الصحة، والموضوع لم يطرح أو يناقش والحكومة الحالية باقية ما دام الرئيس لم يقبل استقالتها.
ورداً على تصريحات القيادي في حركة حماس إسماعيل رضوان التي اعتبر فيها تكليف الرئيس عباس لفياض بتشكل حكومة انتقالية بالقول: حماس وسعت الحكومة وأضافت عليها أشخاصاً ولم يعترض احد".
من جانبها اعتبرت حركة حماس اليوم الخميس "أن نية الرئيس محمود عباس تكليف رئيس حكومته سلام فياض بتشكيل حكومة انتقالية جديدة "إجهاض لكل محاولات تقريب وجهات النظر لتحقيق الوحدة".
وقال إسماعيل رضوان، الناطق باسم الحركة، "، "إن صح ما تناقلته تلك الأنباء فان حركة حماس ترفض أي استباق لنتائج الحوار الفلسطيني الفلسطيني، ونعتبر ذلك محاولة لإفشال أي جهد لتحقيق الوحدة الوطنية".
وكانت صحيفة المنار المقدسية نقلت عن مصادر فلسطينية بأن الرئيس محمود عباس سيكلف مساء الرابع عشر من الشهر الجاري الدكتور سلام فياض بتشكيل حكومة انتقالية جديدة، وبأن الأخير سينتهي من تأليف وزارته بعد 48 ساعة من تكليف الرئيس عباس له، بحيث تضم 24 وزيرا بينهم سبعة لم يتقلدوا مناصب وزارية في السابق، وستة آخرين يحتفظون بمناصبهم.
وقال عبد ربه في تصريحات صحافية" الأنباء التي تحدثت عن ذلك لا أساس لها من الصحة، والموضوع لم يطرح أو يناقش والحكومة الحالية باقية ما دام الرئيس لم يقبل استقالتها.
ورداً على تصريحات القيادي في حركة حماس إسماعيل رضوان التي اعتبر فيها تكليف الرئيس عباس لفياض بتشكل حكومة انتقالية بالقول: حماس وسعت الحكومة وأضافت عليها أشخاصاً ولم يعترض احد".
من جانبها اعتبرت حركة حماس اليوم الخميس "أن نية الرئيس محمود عباس تكليف رئيس حكومته سلام فياض بتشكيل حكومة انتقالية جديدة "إجهاض لكل محاولات تقريب وجهات النظر لتحقيق الوحدة".
وقال إسماعيل رضوان، الناطق باسم الحركة، "، "إن صح ما تناقلته تلك الأنباء فان حركة حماس ترفض أي استباق لنتائج الحوار الفلسطيني الفلسطيني، ونعتبر ذلك محاولة لإفشال أي جهد لتحقيق الوحدة الوطنية".
وكانت صحيفة المنار المقدسية نقلت عن مصادر فلسطينية بأن الرئيس محمود عباس سيكلف مساء الرابع عشر من الشهر الجاري الدكتور سلام فياض بتشكيل حكومة انتقالية جديدة، وبأن الأخير سينتهي من تأليف وزارته بعد 48 ساعة من تكليف الرئيس عباس له، بحيث تضم 24 وزيرا بينهم سبعة لم يتقلدوا مناصب وزارية في السابق، وستة آخرين يحتفظون بمناصبهم.