صرح نبيل عمرو وزير الاعلام الفلسطيني، اليوم بأن قرار المحكمة الاسرائيلية القاضي بتمديد توقيف الأسير مروان البرغوثي ستة اشهر، إضافة إلى الظروف القاسية والتعسفية بوضعه في السجن الانفرادي دون تقديم الحد الأدنى من أبسط حقوقه كمعتقل سياسي يعتبر أمراً مثيراً للمشاعر في الوقت الذي كنا نتوقع فيه افراجاً عنه، وعن ورفاقه من القادة الذين لعبوا وما زالوا يلعبون دوراً مهماً في التهدئة تمهيداً للانتقال الى المسار السياسي.
وشدد عمرو في بيان، تعقيبا على قيام المحكمة الإسرائيلية في تل أبيب تمديد اعتقال المناضل البرغوثي أن قضية مروان البرغوثي ورفاقه من أعضاء القيادة الفلسطينية والمجلس التشريعي والمركزي لا تنفصل عن قضية أبنائنا المعتقلين الذين يجب أن يطلق سراحهم في إطار الالتزامات المتبادلة بعملية السلام وخطة خارطة الطريق التي من خلال تبنيها لوثيقة تنيت وميتشيل جعلت إطلاق سراح المعتقلين احد بنود هذه الخطة.
وشدد على أن قضية مروان ورفاقه وحتمية إطلاق سراحهم ستظل شغلنا الشاغل في الحكومة والقيادة الفلسطينية لما لهذه القضية من إبعاد وطنية وأخلاقية وسياسية.
وفي وقت سابق قال المناضل الفلسطيني المعتقل في سجون الاحتلال مروان البرغوثي "إني معزول في زنزانة تعج بالصراصير، إنهم "الإسرائيليون" يريدون قتلي ولم أشاهد عائلتي وأطفالي منذ 15 شهرا بحجة أن هذا يمس بأمن إسرائيل" رافضا في الوقت نفسه أن يمثل أمام القضاة أو أن يوكل أحدا للدفاع عنه.
وكانت المحكمة المركزية الإسرائيلية في "تل أبيب" قررت اليوم، تمديد العزل الانفرادي للمناضل الفلسطيني وعضو المجلس التشريعي مروان البرغوثي لمدة ستة أشهر أخرى بادعاء أن الأسباب التي دعت إلى عزله قبل نصف سنة ما زالت قائمة حسب قول المحكمة، وقرر قضاة المحكمة الإسرائيلية تأجيل النظر في شكوى البرغوثي ضد ظروف اعتقاله ومنعه من التقاء أفراد أسرته، منذ عشرة أشهر.
وكانت المحكمة المركزية قد استأنفت، صباح اليوم، محاكمة البرغوثي المعتقل في سجون الاحتلال منذ نيسان 2002.
وقد رفض مروان البرغوثي الإدلاء بشهادته أمام المحكمة وقال أن محاكمته غير شرعية إذ لا تملك المحكمة الإسرائيلية شرعية محاكمته باعتباره أسير حرب وعضو منتخب من قبل الشعب الفلسطيني.
وهاجم البرغوثي، خلال بيان أدلى به في المحكمة، المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية، الياكيم روبنشطاين، على خلفية رسالة كان بعث بها روبنشطاين الى رئيس الحكومة، مؤخرا، يطالب فيها بالامتناع عن إطلاق سراح البرغوثي في إطار أي صفقة مع الفلسطينيين، متهما إياه بأنه "مهندس الإرهاب" حسب قوله.
كما انتقد البرغوثي بشدة موقف المستشار وأشار إلى امتناعه عن إدانة التصريحات العنصرية والفاشية للوزير افيغدور ليبرمان الذي دعا فيها الى إغراق الأسرى الفلسطينيين في بحر الميت.
كما اتهم البرغوثي أثناء محاكمته الإسرائيليين بالسعي إلى قتله عبر عزله في زنزانته وقال "إني معزول في زنزانة تعج بالصراصير، إنهم (الإسرائيليون) يريدون قتلي ولم أشاهد عائلتي وأطفالي منذ 15 شهرا بحجة أن هذا يمس بأمن إسرائيل" رافضا في الوقت نفسه أن يمثل أمام القضاة أو أن يوكل أحدا للدفاع عنه، ومنعت إسرائيل الزيارات للبرغوثي مؤكدة انه يستخدمها "لتنظيم أنشطة إرهابية انطلاقا من السجن" على حد قولها.
وأضاف البرغوثي الذي رفض الاعتراف بصلاحية المحكمة "أنها محاكمة سياسية وعلى هذه المحكمة أن تستقيل". وأضاف البرغوثي "هذا يدل أن لا عدالة للفلسطينيين أمام المحاكم الإسرائيلية وهذه المحاكمة محسومة مسبقا يحق للشعب الفلسطيني الحصول على دولة مستقلة ونحن لا نخشى عمليات الإغلاق وحظر التجول والاحتلال والحكومة الإسرائيلية لا تريد السلام وارفض المثول أمام القضاة".
وسوف تعقد المحكمة جلسة إضافية يوم 17/آب المقبل لاستماع إلى تلخيص النيابة.
صرح نبيل عمرو وزير الاعلام الفلسطيني، اليوم بأن قرار المحكمة الاسرائيلية القاضي بتمديد توقيف الأسير مروان البرغوثي ستة اشهر، إضافة إلى الظروف القاسية والتعسفية بوضعه في السجن الانفرادي دون تقديم الحد الأدنى من أبسط حقوقه كمعتقل سياسي يعتبر أمراً مثيراً للمشاعر في الوقت الذي كنا نتوقع فيه افراجاً عنه، وعن ورفاقه من القادة الذين لعبوا وما زالوا يلعبون دوراً مهماً في التهدئة تمهيداً للانتقال الى المسار السياسي.
وشدد عمرو في بيان، تعقيبا على قيام المحكمة الإسرائيلية في تل أبيب تمديد اعتقال المناضل البرغوثي أن قضية مروان البرغوثي ورفاقه من أعضاء القيادة الفلسطينية والمجلس التشريعي والمركزي لا تنفصل عن قضية أبنائنا المعتقلين الذين يجب أن يطلق سراحهم في إطار الالتزامات المتبادلة بعملية السلام وخطة خارطة الطريق التي من خلال تبنيها لوثيقة تنيت وميتشيل جعلت إطلاق سراح المعتقلين احد بنود هذه الخطة.
وشدد على أن قضية مروان ورفاقه وحتمية إطلاق سراحهم ستظل شغلنا الشاغل في الحكومة والقيادة الفلسطينية لما لهذه القضية من إبعاد وطنية وأخلاقية وسياسية.
وفي وقت سابق قال المناضل الفلسطيني المعتقل في سجون الاحتلال مروان البرغوثي "إني معزول في زنزانة تعج بالصراصير، إنهم "الإسرائيليون" يريدون قتلي ولم أشاهد عائلتي وأطفالي منذ 15 شهرا بحجة أن هذا يمس بأمن إسرائيل" رافضا في الوقت نفسه أن يمثل أمام القضاة أو أن يوكل أحدا للدفاع عنه.
وكانت المحكمة المركزية الإسرائيلية في "تل أبيب" قررت اليوم، تمديد العزل الانفرادي للمناضل الفلسطيني وعضو المجلس التشريعي مروان البرغوثي لمدة ستة أشهر أخرى بادعاء أن الأسباب التي دعت إلى عزله قبل نصف سنة ما زالت قائمة حسب قول المحكمة، وقرر قضاة المحكمة الإسرائيلية تأجيل النظر في شكوى البرغوثي ضد ظروف اعتقاله ومنعه من التقاء أفراد أسرته، منذ عشرة أشهر.
وكانت المحكمة المركزية قد استأنفت، صباح اليوم، محاكمة البرغوثي المعتقل في سجون الاحتلال منذ نيسان 2002.
وقد رفض مروان البرغوثي الإدلاء بشهادته أمام المحكمة وقال أن محاكمته غير شرعية إذ لا تملك المحكمة الإسرائيلية شرعية محاكمته باعتباره أسير حرب وعضو منتخب من قبل الشعب الفلسطيني.
وهاجم البرغوثي، خلال بيان أدلى به في المحكمة، المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية، الياكيم روبنشطاين، على خلفية رسالة كان بعث بها روبنشطاين الى رئيس الحكومة، مؤخرا، يطالب فيها بالامتناع عن إطلاق سراح البرغوثي في إطار أي صفقة مع الفلسطينيين، متهما إياه بأنه "مهندس الإرهاب" حسب قوله.
كما انتقد البرغوثي بشدة موقف المستشار وأشار إلى امتناعه عن إدانة التصريحات العنصرية والفاشية للوزير افيغدور ليبرمان الذي دعا فيها الى إغراق الأسرى الفلسطينيين في بحر الميت.
كما اتهم البرغوثي أثناء محاكمته الإسرائيليين بالسعي إلى قتله عبر عزله في زنزانته وقال "إني معزول في زنزانة تعج بالصراصير، إنهم (الإسرائيليون) يريدون قتلي ولم أشاهد عائلتي وأطفالي منذ 15 شهرا بحجة أن هذا يمس بأمن إسرائيل" رافضا في الوقت نفسه أن يمثل أمام القضاة أو أن يوكل أحدا للدفاع عنه، ومنعت إسرائيل الزيارات للبرغوثي مؤكدة انه يستخدمها "لتنظيم أنشطة إرهابية انطلاقا من السجن" على حد قولها.
وأضاف البرغوثي الذي رفض الاعتراف بصلاحية المحكمة "أنها محاكمة سياسية وعلى هذه المحكمة أن تستقيل". وأضاف البرغوثي "هذا يدل أن لا عدالة للفلسطينيين أمام المحاكم الإسرائيلية وهذه المحاكمة محسومة مسبقا يحق للشعب الفلسطيني الحصول على دولة مستقلة ونحن لا نخشى عمليات الإغلاق وحظر التجول والاحتلال والحكومة الإسرائيلية لا تريد السلام وارفض المثول أمام القضاة".
وسوف تعقد المحكمة جلسة إضافية يوم 17/آب المقبل لاستماع إلى تلخيص النيابة.
وشدد عمرو في بيان، تعقيبا على قيام المحكمة الإسرائيلية في تل أبيب تمديد اعتقال المناضل البرغوثي أن قضية مروان البرغوثي ورفاقه من أعضاء القيادة الفلسطينية والمجلس التشريعي والمركزي لا تنفصل عن قضية أبنائنا المعتقلين الذين يجب أن يطلق سراحهم في إطار الالتزامات المتبادلة بعملية السلام وخطة خارطة الطريق التي من خلال تبنيها لوثيقة تنيت وميتشيل جعلت إطلاق سراح المعتقلين احد بنود هذه الخطة.
وشدد على أن قضية مروان ورفاقه وحتمية إطلاق سراحهم ستظل شغلنا الشاغل في الحكومة والقيادة الفلسطينية لما لهذه القضية من إبعاد وطنية وأخلاقية وسياسية.
وفي وقت سابق قال المناضل الفلسطيني المعتقل في سجون الاحتلال مروان البرغوثي "إني معزول في زنزانة تعج بالصراصير، إنهم "الإسرائيليون" يريدون قتلي ولم أشاهد عائلتي وأطفالي منذ 15 شهرا بحجة أن هذا يمس بأمن إسرائيل" رافضا في الوقت نفسه أن يمثل أمام القضاة أو أن يوكل أحدا للدفاع عنه.
وكانت المحكمة المركزية الإسرائيلية في "تل أبيب" قررت اليوم، تمديد العزل الانفرادي للمناضل الفلسطيني وعضو المجلس التشريعي مروان البرغوثي لمدة ستة أشهر أخرى بادعاء أن الأسباب التي دعت إلى عزله قبل نصف سنة ما زالت قائمة حسب قول المحكمة، وقرر قضاة المحكمة الإسرائيلية تأجيل النظر في شكوى البرغوثي ضد ظروف اعتقاله ومنعه من التقاء أفراد أسرته، منذ عشرة أشهر.
وكانت المحكمة المركزية قد استأنفت، صباح اليوم، محاكمة البرغوثي المعتقل في سجون الاحتلال منذ نيسان 2002.
وقد رفض مروان البرغوثي الإدلاء بشهادته أمام المحكمة وقال أن محاكمته غير شرعية إذ لا تملك المحكمة الإسرائيلية شرعية محاكمته باعتباره أسير حرب وعضو منتخب من قبل الشعب الفلسطيني.
وهاجم البرغوثي، خلال بيان أدلى به في المحكمة، المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية، الياكيم روبنشطاين، على خلفية رسالة كان بعث بها روبنشطاين الى رئيس الحكومة، مؤخرا، يطالب فيها بالامتناع عن إطلاق سراح البرغوثي في إطار أي صفقة مع الفلسطينيين، متهما إياه بأنه "مهندس الإرهاب" حسب قوله.
كما انتقد البرغوثي بشدة موقف المستشار وأشار إلى امتناعه عن إدانة التصريحات العنصرية والفاشية للوزير افيغدور ليبرمان الذي دعا فيها الى إغراق الأسرى الفلسطينيين في بحر الميت.
كما اتهم البرغوثي أثناء محاكمته الإسرائيليين بالسعي إلى قتله عبر عزله في زنزانته وقال "إني معزول في زنزانة تعج بالصراصير، إنهم (الإسرائيليون) يريدون قتلي ولم أشاهد عائلتي وأطفالي منذ 15 شهرا بحجة أن هذا يمس بأمن إسرائيل" رافضا في الوقت نفسه أن يمثل أمام القضاة أو أن يوكل أحدا للدفاع عنه، ومنعت إسرائيل الزيارات للبرغوثي مؤكدة انه يستخدمها "لتنظيم أنشطة إرهابية انطلاقا من السجن" على حد قولها.
وأضاف البرغوثي الذي رفض الاعتراف بصلاحية المحكمة "أنها محاكمة سياسية وعلى هذه المحكمة أن تستقيل". وأضاف البرغوثي "هذا يدل أن لا عدالة للفلسطينيين أمام المحاكم الإسرائيلية وهذه المحاكمة محسومة مسبقا يحق للشعب الفلسطيني الحصول على دولة مستقلة ونحن لا نخشى عمليات الإغلاق وحظر التجول والاحتلال والحكومة الإسرائيلية لا تريد السلام وارفض المثول أمام القضاة".
وسوف تعقد المحكمة جلسة إضافية يوم 17/آب المقبل لاستماع إلى تلخيص النيابة.
صرح نبيل عمرو وزير الاعلام الفلسطيني، اليوم بأن قرار المحكمة الاسرائيلية القاضي بتمديد توقيف الأسير مروان البرغوثي ستة اشهر، إضافة إلى الظروف القاسية والتعسفية بوضعه في السجن الانفرادي دون تقديم الحد الأدنى من أبسط حقوقه كمعتقل سياسي يعتبر أمراً مثيراً للمشاعر في الوقت الذي كنا نتوقع فيه افراجاً عنه، وعن ورفاقه من القادة الذين لعبوا وما زالوا يلعبون دوراً مهماً في التهدئة تمهيداً للانتقال الى المسار السياسي.
وشدد عمرو في بيان، تعقيبا على قيام المحكمة الإسرائيلية في تل أبيب تمديد اعتقال المناضل البرغوثي أن قضية مروان البرغوثي ورفاقه من أعضاء القيادة الفلسطينية والمجلس التشريعي والمركزي لا تنفصل عن قضية أبنائنا المعتقلين الذين يجب أن يطلق سراحهم في إطار الالتزامات المتبادلة بعملية السلام وخطة خارطة الطريق التي من خلال تبنيها لوثيقة تنيت وميتشيل جعلت إطلاق سراح المعتقلين احد بنود هذه الخطة.
وشدد على أن قضية مروان ورفاقه وحتمية إطلاق سراحهم ستظل شغلنا الشاغل في الحكومة والقيادة الفلسطينية لما لهذه القضية من إبعاد وطنية وأخلاقية وسياسية.
وفي وقت سابق قال المناضل الفلسطيني المعتقل في سجون الاحتلال مروان البرغوثي "إني معزول في زنزانة تعج بالصراصير، إنهم "الإسرائيليون" يريدون قتلي ولم أشاهد عائلتي وأطفالي منذ 15 شهرا بحجة أن هذا يمس بأمن إسرائيل" رافضا في الوقت نفسه أن يمثل أمام القضاة أو أن يوكل أحدا للدفاع عنه.
وكانت المحكمة المركزية الإسرائيلية في "تل أبيب" قررت اليوم، تمديد العزل الانفرادي للمناضل الفلسطيني وعضو المجلس التشريعي مروان البرغوثي لمدة ستة أشهر أخرى بادعاء أن الأسباب التي دعت إلى عزله قبل نصف سنة ما زالت قائمة حسب قول المحكمة، وقرر قضاة المحكمة الإسرائيلية تأجيل النظر في شكوى البرغوثي ضد ظروف اعتقاله ومنعه من التقاء أفراد أسرته، منذ عشرة أشهر.
وكانت المحكمة المركزية قد استأنفت، صباح اليوم، محاكمة البرغوثي المعتقل في سجون الاحتلال منذ نيسان 2002.
وقد رفض مروان البرغوثي الإدلاء بشهادته أمام المحكمة وقال أن محاكمته غير شرعية إذ لا تملك المحكمة الإسرائيلية شرعية محاكمته باعتباره أسير حرب وعضو منتخب من قبل الشعب الفلسطيني.
وهاجم البرغوثي، خلال بيان أدلى به في المحكمة، المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية، الياكيم روبنشطاين، على خلفية رسالة كان بعث بها روبنشطاين الى رئيس الحكومة، مؤخرا، يطالب فيها بالامتناع عن إطلاق سراح البرغوثي في إطار أي صفقة مع الفلسطينيين، متهما إياه بأنه "مهندس الإرهاب" حسب قوله.
كما انتقد البرغوثي بشدة موقف المستشار وأشار إلى امتناعه عن إدانة التصريحات العنصرية والفاشية للوزير افيغدور ليبرمان الذي دعا فيها الى إغراق الأسرى الفلسطينيين في بحر الميت.
كما اتهم البرغوثي أثناء محاكمته الإسرائيليين بالسعي إلى قتله عبر عزله في زنزانته وقال "إني معزول في زنزانة تعج بالصراصير، إنهم (الإسرائيليون) يريدون قتلي ولم أشاهد عائلتي وأطفالي منذ 15 شهرا بحجة أن هذا يمس بأمن إسرائيل" رافضا في الوقت نفسه أن يمثل أمام القضاة أو أن يوكل أحدا للدفاع عنه، ومنعت إسرائيل الزيارات للبرغوثي مؤكدة انه يستخدمها "لتنظيم أنشطة إرهابية انطلاقا من السجن" على حد قولها.
وأضاف البرغوثي الذي رفض الاعتراف بصلاحية المحكمة "أنها محاكمة سياسية وعلى هذه المحكمة أن تستقيل". وأضاف البرغوثي "هذا يدل أن لا عدالة للفلسطينيين أمام المحاكم الإسرائيلية وهذه المحاكمة محسومة مسبقا يحق للشعب الفلسطيني الحصول على دولة مستقلة ونحن لا نخشى عمليات الإغلاق وحظر التجول والاحتلال والحكومة الإسرائيلية لا تريد السلام وارفض المثول أمام القضاة".
وسوف تعقد المحكمة جلسة إضافية يوم 17/آب المقبل لاستماع إلى تلخيص النيابة.