في تلك الليلة بدأت الخواطر تتأرجح في مخيلتي لترسم لي مستقبلي بألوان داكنة ،،،
ربما كانت تلك الأحلام هي الأحلام التي كبرت وكبرت ثم صغرت وصغرت وبدأت تتلاشى ولكن هناك ضوء خافت يلعب في انعكاس تلك الألوان التي انطفأت شمعتها وبدأت بالذوبان ،،،
لا أعرف لماذا رسم الفنان تلك اللوحات وبدأيعرضها على مفترقات الطرق ؟؟؟
لا أعلم لما البكاء ولكن الذي أعلمه أنه ليس بكاء ضعف ولكنه شعور بالظلم يتراوح في فترات في هذه الليلة ،،،
كم تمنيت أن تمطر هذه الليلة لا أعلم لماذا ولكني كنت على إحساس تام بأن من سيمسح دمعي هو المطر أو ربما ليخفيه،،،
فياليتها تمطر ،،،
طرقت أبواب الزمان يا شباط بدأت بدمع فكيف ستنتهي ،،،
أتريد الرحيل ،،، لماذا ؟؟؟
لماذا تريد أن تداس عتبات البيت ؟؟؟
ألست بيتك ؟؟؟
أهناك من يحب أن تداس عتبات بيته ؟؟؟
ذكريات بدأت تنقش في نفسي ذكراها ،،،
بدأ عبد الحليم بزيارتي ،،،
لا تجعلني احدى تلك الصور ؟؟؟
أتعلم سأبقى أبحث عنك في النجوم والسهول ،،،
والجبال والحقول ،،،
سأبحث عنك في الشوارع وعلى طاولات المقاهي ،،،
سأبحث عنك في خطوط أقلامي وسنوات عمري ــــــــــــ
سأشق طريقي وأبحث عنك ،،،
فأنت دون سواك ،،،
وحدك ،،،
سأبحث عنك في حلمي فأنا على يقين بوجودك هناك ،،،
كم أنت جميل ،،،
أجمل ما فيك تلك ــــــــــــ
بدأ القلم بالكتابة فمن يوقفه ،،،
هل سيعيدني القدر أم سأبقى كما أنا ؟؟؟
أرجوك سيدي لا تكن كذبة أغرق في بحرها ويكون قاع بحرك هو قبري ،،،
أهو ظلم أم قدر ؟؟؟
فعل انسان أم من الله ؟؟؟
أسيكون الفراق قدرنا أم سيكون اللقاء موعدنا ؟؟؟
أستبتعد ، سترحل ؟؟؟
أتعلم ما أصعب حال ؟؟؟
أن أراك ليلة فراقنا تذرف دموعك وتنتظر من أصابع يدي أن تمسح الدمع ولا أستطيع ،،،
كيف سأراك ليلتها ؟؟؟
حبيبا ، قدرا ، أم ذكرى ؟؟؟
ما أصعبها من لحظات ،،،
بماذا سأناديك وقتها ؟؟؟
باسم الحب ، باسم الخداع ، باسم القدر ، باسم السنين ــــــــ ؟؟؟
لا ستبقى ذاك الحبيب الذي لن يرحل من قلبي ،،،
فقلبي بيته وفؤادي له عنوان ،،،
آآآآآ...ه
كم جرحت نفسي هذه الكلمة وكم هي ثقيلة ،،،
ياالله ما أصعب تلك الليلة الشباطية ،،،
كيف وأين ومتى ستأخذني هذه الدنيا ؟؟؟
هل سألقاك أم سيكون ذاك وداع أخير ،،،
كم أبدع الفنان وكم هي متناسقة تلك الألوان ،،،
أنت أيضا تحبها ،،،
ربما أحلامنا سبقت أمانينا ولكن العشق ليس بأيدينا ،،،
إنك حلم بعيد يتأرجح في منامي بين فترة وأخرى ،،،
صرخات الطفل تخرج من حنجرتي لتغني لك أغنية لم تغنى من قبل ،،،
أتبكي ؟؟؟
كلمات مؤثرة نثرها كاتب على صفحات أوراقه ليسجل تاريخه تلك الحروف على سطور أوراقه ،،،
وألحان عزفها ناي رجل ما زال يقف هناك وحيدا ،،،
سيكونون كثر هناك ،،، سيبكون ،،،
وهناك من سيبتسم ،،،
سرقت أوراقي وأصبحت لك ،،،
خذها فهي تحكي قصتك ،،،
وليكن الإنتحار المحلل شريعة يسلكها العاشقون ،،،
ربما هو ليس انتحار عادي ولكنه انتحار لا يعرفه سوى العاشقون الحالمون التي ضاعت أحلامهم ،،،
كم هي ثقيلة هذه الليلة أهكذا كل الليالي الشباطية ؟؟؟
أنا أعلم أنك تشعر بي ولكني لا أستطيع أن ارسلها إليك وحدك ،،،
كم أحببت أن يقرأها الجميع ليكن من يحكم بالعدل ،،،
كم أحببت أن تكن أنت رواية مشهورة تصل الى كل الحالمين
كم أحببت أن تكن فيلم يشاهده الجميع ،،،
كم أحببتك أنت ،،،
وكم تمنيت أن ــــــــ
ربما مللت من هذا الكلام لذا سأنتظر هناك ،،،
سأنظر الى عينيك ،،،
ربما كانت تلك الكلمات ما هي الا هواء يدخل في جوف الجميع ليخرج بنفسياتهم لتجسد حكاياتهم ،،، لتنسج حلم واحد يحلمه كل الحالمون ...
ربما كانت تلك الأحلام هي الأحلام التي كبرت وكبرت ثم صغرت وصغرت وبدأت تتلاشى ولكن هناك ضوء خافت يلعب في انعكاس تلك الألوان التي انطفأت شمعتها وبدأت بالذوبان ،،،
لا أعرف لماذا رسم الفنان تلك اللوحات وبدأيعرضها على مفترقات الطرق ؟؟؟
لا أعلم لما البكاء ولكن الذي أعلمه أنه ليس بكاء ضعف ولكنه شعور بالظلم يتراوح في فترات في هذه الليلة ،،،
كم تمنيت أن تمطر هذه الليلة لا أعلم لماذا ولكني كنت على إحساس تام بأن من سيمسح دمعي هو المطر أو ربما ليخفيه،،،
فياليتها تمطر ،،،
طرقت أبواب الزمان يا شباط بدأت بدمع فكيف ستنتهي ،،،
أتريد الرحيل ،،، لماذا ؟؟؟
لماذا تريد أن تداس عتبات البيت ؟؟؟
ألست بيتك ؟؟؟
أهناك من يحب أن تداس عتبات بيته ؟؟؟
ذكريات بدأت تنقش في نفسي ذكراها ،،،
بدأ عبد الحليم بزيارتي ،،،
لا تجعلني احدى تلك الصور ؟؟؟
أتعلم سأبقى أبحث عنك في النجوم والسهول ،،،
والجبال والحقول ،،،
سأبحث عنك في الشوارع وعلى طاولات المقاهي ،،،
سأبحث عنك في خطوط أقلامي وسنوات عمري ــــــــــــ
سأشق طريقي وأبحث عنك ،،،
فأنت دون سواك ،،،
وحدك ،،،
سأبحث عنك في حلمي فأنا على يقين بوجودك هناك ،،،
كم أنت جميل ،،،
أجمل ما فيك تلك ــــــــــــ
بدأ القلم بالكتابة فمن يوقفه ،،،
هل سيعيدني القدر أم سأبقى كما أنا ؟؟؟
أرجوك سيدي لا تكن كذبة أغرق في بحرها ويكون قاع بحرك هو قبري ،،،
أهو ظلم أم قدر ؟؟؟
فعل انسان أم من الله ؟؟؟
أسيكون الفراق قدرنا أم سيكون اللقاء موعدنا ؟؟؟
أستبتعد ، سترحل ؟؟؟
أتعلم ما أصعب حال ؟؟؟
أن أراك ليلة فراقنا تذرف دموعك وتنتظر من أصابع يدي أن تمسح الدمع ولا أستطيع ،،،
كيف سأراك ليلتها ؟؟؟
حبيبا ، قدرا ، أم ذكرى ؟؟؟
ما أصعبها من لحظات ،،،
بماذا سأناديك وقتها ؟؟؟
باسم الحب ، باسم الخداع ، باسم القدر ، باسم السنين ــــــــ ؟؟؟
لا ستبقى ذاك الحبيب الذي لن يرحل من قلبي ،،،
فقلبي بيته وفؤادي له عنوان ،،،
آآآآآ...ه
كم جرحت نفسي هذه الكلمة وكم هي ثقيلة ،،،
ياالله ما أصعب تلك الليلة الشباطية ،،،
كيف وأين ومتى ستأخذني هذه الدنيا ؟؟؟
هل سألقاك أم سيكون ذاك وداع أخير ،،،
كم أبدع الفنان وكم هي متناسقة تلك الألوان ،،،
أنت أيضا تحبها ،،،
ربما أحلامنا سبقت أمانينا ولكن العشق ليس بأيدينا ،،،
إنك حلم بعيد يتأرجح في منامي بين فترة وأخرى ،،،
صرخات الطفل تخرج من حنجرتي لتغني لك أغنية لم تغنى من قبل ،،،
أتبكي ؟؟؟
كلمات مؤثرة نثرها كاتب على صفحات أوراقه ليسجل تاريخه تلك الحروف على سطور أوراقه ،،،
وألحان عزفها ناي رجل ما زال يقف هناك وحيدا ،،،
سيكونون كثر هناك ،،، سيبكون ،،،
وهناك من سيبتسم ،،،
سرقت أوراقي وأصبحت لك ،،،
خذها فهي تحكي قصتك ،،،
وليكن الإنتحار المحلل شريعة يسلكها العاشقون ،،،
ربما هو ليس انتحار عادي ولكنه انتحار لا يعرفه سوى العاشقون الحالمون التي ضاعت أحلامهم ،،،
كم هي ثقيلة هذه الليلة أهكذا كل الليالي الشباطية ؟؟؟
أنا أعلم أنك تشعر بي ولكني لا أستطيع أن ارسلها إليك وحدك ،،،
كم أحببت أن يقرأها الجميع ليكن من يحكم بالعدل ،،،
كم أحببت أن تكن أنت رواية مشهورة تصل الى كل الحالمين
كم أحببت أن تكن فيلم يشاهده الجميع ،،،
كم أحببتك أنت ،،،
وكم تمنيت أن ــــــــ
ربما مللت من هذا الكلام لذا سأنتظر هناك ،،،
سأنظر الى عينيك ،،،
ربما كانت تلك الكلمات ما هي الا هواء يدخل في جوف الجميع ليخرج بنفسياتهم لتجسد حكاياتهم ،،، لتنسج حلم واحد يحلمه كل الحالمون ...