فتاه في السادسه عشر من العمر في الصف الحادي عشر كانت ذات تحصيل علمي متميز بمعدل 96 واكثر اصيبت بمرض مجهول السبب طبيا في الدماغ استمرت حاله المرض اربعون يوما توفيت على اثر هذا المرض الذي ابقاها مغيبه عن الوعي الكامل
والياسر كما تسميه ان الياسر لم يمت فهذه العباره المتكرره الالف المرات
لو كان لنا ان تختار,فلكان ان تعيش يا ختيار,ولكان اليوم احتفال بعيد انتصارك وليس بعيد بوداعك,
لو كان الخيار لنا يا ختيار لما سمحنا لهم بأن يطيروا بعيدا بك ويقتلونك كالطير فوق السحاب
عشت ومت كريما عزيزا وطنيا يخاف منك كل عدو....فاين هم اليوم منك يا ختيار’مت فمات العلم ومات الزمان,مت فمات كل قلم ومات كل نصر ,مت فمات الزيتون وتسائل اين الختيار
عشت يا ختيار كشوك الصبار بحلق كل استعمار,حملت اشعار الحريه ووقفت بانتصار,تنصح وتهتف وتشعل النيران,وضعوك بين الاسوار وكان في ذلك انتصار,فنظروا اليك فوجدوك تجول بين الثوار وتعالج جرح المغوار،فعرفوا انه ليس منك فرار
بعثوا اليك خائن بلاد فوضع السم في نون الانتصار وباء البقاء وحاء الحريه وواو الوطنيه
فمن ذلك الحين عرفنا
ان الحق ضائع بين وطني وخائن واستعمار
انظر اليهم يا ختيار وشاهد ذلك الانفصال,فمنهم من يحمل اللون الاصفر فتح’ومنهم من يحمل اللون الاخضر حماس’فيا لهذا الانتصار
اما زلنا مومنين ومحررين مع هذا الانفصال ام اصبحنا العبره التي يضرب بها مثل الانهزام
عار علينا يا ختيار ان نترك دربك ودرب كل الثوار
وعار علينا يا ختيار ان نقلع شجر الزيتون المسمار
يقولون بمناسبات الانتصار ...فتح...حماس...فلسطين..غزه فيا لهذا الانحطاط ؟ فلو حدث هذا الانفصال لنفضت الام عن جنينها ولانفصل السين عن الصاد
ودعناك فيا لطيب هذا الوداع كالود تفوح منك كرامه الاكحوان وكالشمس تبعث علينا معنا الامان.......فكتب كالطير الابيض الذي ينشد السلام
يريدوني اسيرا او قتيلا او طريدا
وانا اقول لهم شهيد شهيد شهيدا
والياسر كما تسميه ان الياسر لم يمت فهذه العباره المتكرره الالف المرات
لو كان لنا ان تختار,فلكان ان تعيش يا ختيار,ولكان اليوم احتفال بعيد انتصارك وليس بعيد بوداعك,
لو كان الخيار لنا يا ختيار لما سمحنا لهم بأن يطيروا بعيدا بك ويقتلونك كالطير فوق السحاب
عشت ومت كريما عزيزا وطنيا يخاف منك كل عدو....فاين هم اليوم منك يا ختيار’مت فمات العلم ومات الزمان,مت فمات كل قلم ومات كل نصر ,مت فمات الزيتون وتسائل اين الختيار
عشت يا ختيار كشوك الصبار بحلق كل استعمار,حملت اشعار الحريه ووقفت بانتصار,تنصح وتهتف وتشعل النيران,وضعوك بين الاسوار وكان في ذلك انتصار,فنظروا اليك فوجدوك تجول بين الثوار وتعالج جرح المغوار،فعرفوا انه ليس منك فرار
بعثوا اليك خائن بلاد فوضع السم في نون الانتصار وباء البقاء وحاء الحريه وواو الوطنيه
فمن ذلك الحين عرفنا
ان الحق ضائع بين وطني وخائن واستعمار
انظر اليهم يا ختيار وشاهد ذلك الانفصال,فمنهم من يحمل اللون الاصفر فتح’ومنهم من يحمل اللون الاخضر حماس’فيا لهذا الانتصار
اما زلنا مومنين ومحررين مع هذا الانفصال ام اصبحنا العبره التي يضرب بها مثل الانهزام
عار علينا يا ختيار ان نترك دربك ودرب كل الثوار
وعار علينا يا ختيار ان نقلع شجر الزيتون المسمار
يقولون بمناسبات الانتصار ...فتح...حماس...فلسطين..غزه فيا لهذا الانحطاط ؟ فلو حدث هذا الانفصال لنفضت الام عن جنينها ولانفصل السين عن الصاد
ودعناك فيا لطيب هذا الوداع كالود تفوح منك كرامه الاكحوان وكالشمس تبعث علينا معنا الامان.......فكتب كالطير الابيض الذي ينشد السلام
يريدوني اسيرا او قتيلا او طريدا
وانا اقول لهم شهيد شهيد شهيدا