الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

الوحدة الطلابية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الوحدة الطلابية

منتديات الوحدة الطلابية - جامعة اليرموك


    انتصار بالسمن البلدي في غزة الحبيبة

    AL HAKEEM
    AL HAKEEM
    ملازم أول


    عدد الرسائل : 382
    العمر : 34
    بلد الأصل : فلسطين
    السٌّمعَة : 7
    تاريخ التسجيل : 07/12/2008

    انتصار بالسمن البلدي في غزة الحبيبة Empty انتصار بالسمن البلدي في غزة الحبيبة

    مُساهمة من طرف AL HAKEEM 2009-02-02, 7:05 pm

    انه نصر كبير . وكمان نصرين مثل هالنصر لن يبقى ولا فلسطيني في غزه .
    _______________________________________
    كرامات حماس تحول بقعه الزيت للسمن البلدى
    بعد ان حطت الحرب اوزارها وسكتت الطائرات وهدير الدبابات وتوقفت الحرب فى غزة بعد 23 وعشرون يوما من القصف المكثف والمميت..ظهرت المعجزات بفضل كرامات حركه حماس وشيوخها الربانين....حيث وبقدرة قادر تحولت بقعه الزيت الى سمن بلدى وتوسعت حتى وصلت قاع الارض ودمرت الاخضر واليابس ولم يبقى شئ من البنيه التحيتيه فى غزة الا وتم تدميرة تماما..ناهيك عن سقوط الف واربع مئه شهيد اغلبهم من الاطفال والشيوخ والمدنين..اضافه الى خمسه الاف جريح اغلبهم خرج باعاقه دائمه والعديد منهم فى حاله موت سريرى.وحقا وكلمه نقولها امام القاسى والدانى ان مفاجئات حماس والمدعو ابوعبيدة الناطق باسم القسام والذى توعد بتحطيم انف العدو وتمريغ انفه فى التراب متوعدا بالمفاجئات القساميه ومهددا بان تلاميذ الشهيد عياش بانتظار جيش العدو الخ من كلمات كبيرة جدا عليهم وعلى حجمهم حيث اثبتو انهم اسودا على ابناء شعبهم وارانب امام جيش العدو الذى وصل الى وسط غزة ومزقها الى اربع مناطق وفصلها عن بعضها البعض..انها كانت مجرد كلمات عابرة والمفاجئه انه لايوجد مفاجئه..وبقيت قيادة حماس مختبئه كالفئران فى انفاق غزة,,واتضح بشكل جلى ان وزير الامن السابق سعيد صيام لا امن له ولا امن معه وفاقد الامن نفسه والدليل تمكن مخابرات الاحتلال تحديد مكانه بكل سهوله من خلال حراسه الشخصين حيث تم تصفيته وبكل سهوله فى عمليه قصف جوى مباشر له فى حى الشيخ رضوان شارع اليرموك..اضافه لذلك اغتيال الشيخ الربانى برفسور الزواج المدعو نزار ريان الذى لايتمتع بابسط قواعد الامن البرفسورى وبقى جالسا فى بيته مع زوجاته الاربعه واولادة وقام بتعريضهم للقتل معه وقدم نفسه بكل غباء على طبق من فضه الى طائرات الاحتلال تحت شعار انه كان صامدا ومقاتلا فى الجبهه على الثغور واتضح انه جالسا فى بيته لايعلم شئ عن الحرب القائمه والدائرة فى غزة اصلا..بل كان يمزح مع اولادة انه لايريد ان يبقى فى تلاجه الموتى لانها باردة وان جسمه ضخم لاتتسع له الثلاجه.وطبعا هدا انتصار اخر انه استهان بقواعد الحرب وابسطها حرصا على نفسه بصفته قائدا ربانيا من الاكيد انه مستهدف.
    __________________________________________________ _____________________

    حقا اذا لم تستح فاصنع ما شئت, واقلب الهزيمة نصرا, والفشل نجاحا مدويا, ويبدو أن فروخ حسن نصر الله من جماعة حماس فرحة بالفعل ورد الفعل, وليس بحقائق الأوضاع على الأرض... حماس ومعها ارث الاخوان المسلمين في الكذب والاستيلاء على السلطات بطريقة أو بأخرى, وبعد أن اوقفت آلة الحرب الإسرائيلية عدوانها الأثيم على شعب اعزل ابتلي بقيادة رعناء, ومن وسط الدمار الذي حل بكل مدن وبلدات القطاع وأحالها إلى "مقبرة كبيرة" للفلسطينيين الأبرياء الذين لا يحملون سلاحا, وبعد أن كان خالد مشعل يعد العرب ويتوعد أعداءهم بأن غزة ستكون مقبرة لجنود الاحتلال, فإذا الوضع ينقلب بهذه الصورة المتوحشة والاجرامية التي رآها الجميع, بعد ذلك كله راحت جماعة حماس, أو لنقل بغال حماس المغرمين بالعلف والخلف, يهنئون أنفسهم بالانتصار, بل ان الرئيس الايراني أحمدي نجاد صدق هذه الكذبة التي وافقت بالطبع اهواءه واهدافه وهنأهم, وطبعا رتب لهم حسن نصر الله مواكب النصر, كما رتبها لنفسه في سنة 2006 حين دمرت اسرائيل لبنان تدميرا لم يستطع هذا البلد الشقيق معالجة اثاره حتى الآن, حيث قتلت الدولة العبرية المئات من أهل لبنان ودمرت ما ارادت تدميره, ثم اوقفت القتال من جانب واحد, وقد كان بالفعل عدوانا شرسا وبربريا انتقده العالم كله, لكن المؤسف ان اسرائيل فعلت كل ما فعلته في لبنان بعد ان اعطاها نصر الله مبررا لذلك وتنطع في تعامله مع العالم كله, وكأنه دولة عظمى, ومن دون استشارة دولته التي - مع الأسف - لا يعترف بها, وكان من نتائج الترتيبات الدولية التي جرت بعد ذلك انه تم ابعاد نصر الله عن مناطق التماس مع اسرائيل, ووضعت بين الجانبين حواجز وقوات أممية تحول - الى حد كبير - دون تكرار ما حدث.
    الآن تكرر حماس بشكل أقرب ما يكون الى "الاستنساخ" ما فعله نصر الله, حتى في الاعتراف الخطير الذي ادلى به زعيم حزب الله في مقابلة تلفزيونية شهيرة, من أنه لو كان يعرف ان رد الفعل الاسرائيلي على اختطاف اثنين من جنودها سيكون بهذا الحجم, لما أقدم على تلك الخطوة, حيث اعترف خالد مشعل بدوره بأنهم لم يكونوا يتوقعون ان تقوم اسرائيل بهذا الهجوم الموسع على غزة واحتلالها وقتل وجرح الالاف من ابنائها... وبالتالي فعلى الشعبين الفلسطيني واللبناني ان يدفعا ثمن هذه الأخطاء, أو الخطايا, وانعدام الرؤية وسوء التقدير, لاناس لا يحسبون حساباتهم جيدا ولا يعرفون مواقع أقدامهم في الخطوة المقبلة... تكرر حماس اذن ما فعله نصر الله, وتظن ان الظروف في الحالتين متشابهة وان الزمن واحد, متغافلين عن ان كذبة نصر الله على قومه لم تدم طويلا, وعرف الناس في لبنان من الذي دمر بلاده, وما هي قوة الصواريخ "الطاهرة" والقادمة من ايران, والتي ليس المراد منها تحرير فلسطين, وانما خلط اوراق النزاعات العربية وخلق تكتلات ضد أخرى, حتى يخترقنا النفوذ الايراني, وبدل ان يطرق ابوابنا ونصده, نجده هو الذي يفتح أبواب ديارنا, اضافة بالطبع الى صرف انظار العالم عن الملف النووي الايراني, والانشغال بقضايا وملفات أخرى في المنطقة... ولعل لقاء المصالحة بين زعامات العالم العربي الذي احتضنته الكويت يخلق وعيا سياسيا يمكننا من ان نستعيد من ايران مفاتيح بعض مدننا وعواصمنا العربية التي تحتفظ بها عاصمة الفرس, التي نجحت أجهزتها في اختراق سيادتنا ومصالحنا الوطنية والقومية في بعض أمصارنا.
    حماس تغافلت عن ذلك كله, وتناست ان نصر الله - رغم نصره المزعوم - اصبح موضع حديث العامة وتندرهم, حتى لو كان في جحره في الجنوب لا يسمع الا ما يطربه وينعش معنوياته, وهذا ما يريده له المستفيدون من الاحاطة به, وحتما لن يقرأ حسن نصر الله هذه السطور, ولعله يستفيد منها.
    حماس, وبكل صدق وشفافية, انهزمت, والأخطر من ذلك انها ورطت القضية الفلسطينية, وحولتها - مع الاسف الشديد - الى "قضية غزة", أو "قضية المعابر" - على حد تحذير الرئيس مبارك في خطابه امام قمة الكويت - وساهمت هذه الحركة - من حيث تدري أو لا تدري - في قتل الابرياء من أهل القطاع, وحسبما قاله الملثمون منهم في مؤتمرهم الصحافي فإن 44 فقط من قادة ونشطاء حماس قتلوا... إسرائيل قتلت من الابرياء نحو 1400 اضافة الى 5500 جريح, وربما اكثر, ومع ذلك يخرج علينا قادة هذه الجماعة ليرفعوا راية النصر, وكأن دماء آلاف الشهداء والمصابين من المدنيين رخيصة, ما دامت الحركة لم تفقد الكثير من رجالها... حماس هذه تنطعت للعالم العربي وخطفت شعب فلسطين في غزة, وأدت به الى التهلكة, لا لهدف ستراتيجي, ولا من اجل تحرير فلسطين أو القضاء على اسرائيل, وانما لانها تريد اقامة "جمهورية اسلامية" في القطاع, كما حاولت شق صفوف العالم العربي, ولكن ذلك كله لم يعد مجديا او ذا قيمة امام ما تكشف من هول الكارثة التي ينبغي دراسة اسبابها ومسبباتها, فليس معقولا ان اسرائيل التي استباحت لبنان في العام 2006 وفعلت به ما فعلت تبادر الى تشكيل لجنة "فينوغراد" للتحقيق في أسباب اخفاقها في تحقيق كامل اهدافها, وتعرض المدن الاسرائيلية لقصف صواريخ حزب الله, ونظل نحن العرب ننتقل من هزيمة إلى أخرى, دون ان نحقق في دوافعها والمقدمات التي ادت اليها, بل ونحولها الى انتصارات ويدفع الغرور جماعة مثل حماس الى حد توهم أن المظاهرات التي اندلعت في العالم العربي والعالم كله قامت لتأييدها, بينما الحقيقة التي ينبغي ان لا تغيب عن أحد أن كل تلك المظاهرات انما كانت للتنديد بجرائم اسرائيل وصلفها وعدوانها الآثم على الابرياء, وكذلك فإن اعلان الشعوب العربية تأييد المقاومة يعني تأييد المقاومة الراشدة المستنيرة, وليس بالضرورة مقاومة حماس التي تلقي بشعبها مكتوفا في النار وتقول له: هذا قدرك الذي لا فكاك منه, وعليك ان تتحمله طائعا مختارا, والفرق شاسع بين مقاومة وطنية لها "ستراتيجية" تحدد لها متى تقاوم ومتى تسالم, ومقاومة مخربة أجندتها مشتراة وبأبخس الاثمان... لقد سمح حزب الله ومعه حركة حماس لايران باختراق السيادة العربية التي تناضل من سنين لاستعادة كرامتها من الهزائم التي سببها غياب وحدة القرار العربي.
    اسرائيل يجب ان تحاكم عن جرائمها ويحاكم قادتها كمجرمي حرب فهي - كما وصفها خادم الحرمين في كلمته الى قمة الكويت - "عصابة اجرامية لا مكان في قلوبها للرحمة", وحماس ايضا يجب ان تحاكم بجرائم "الفلتان" واختطاف شعب غزة وجره جرا الى عدوان اسرائيل, والى حرب غير متكافئة بكل المعايير. لقد تداعى العرب - كل العرب - الى نصرة غزة, وهذا والله حق, فهم عرب, ونحن منهم واليهم تداعوا الى نصرة غزة بالمال والدعم السياسي والديبلوماسي بعد ان اضرت بهم طموحات حماس وقادتها المتحجرين في دمشق وجنوب لبنان وعاصمة الفرس, وعلى العرب أن يحاسبوا هؤلاء على فعلتهم, وليكن الحساب عسيرا, وليرحلوا من عواصم العرب, وليذهبوا الى منبع أجندتهم فليس لهم مكان بيننا, ويكفينا ما فعل نصر الله وحزبه في لبنان, وما فعلته حماس و"ربعها" في غزة.
    __________________________________________________ ____
    فى النهايه نقول اذا كان ما حصل فى غزة من دمار وقتل خلال هذة الحرب القذرة والمحرقه الصهيونيه التى بداءت بتاريخ 27.1.2008 وانتهت بعد ثلاثه وعشون يوما من القصف والدمار والاجتياح الخ

    فاننا نتمنى لكم ايها المنتصرون والراقصون فوق دمائنا واشلاء اطفالنا ان يطعمكم الله نفس الشعور والخسائر وندعو لكم ونقول من اعماق اعماقنا.....وصوت عالى جدا جدا جدا جدا

    اللهم ارزق حكومه قطر وسوريا وايران وقيادة حزب الشيطان نصرا بطعم النصر الذى ذقناة فى غزة
    وتحديدا نصرا خاصا فى اولادهم واقربائهم وبيوتهم وقصورهم العاجيه... واللهم لاترحم فيهم احدا ولاترحم فيهم عضمه...حتى يشعرون بما نشعر به فى غزة من كارثه على جميع الصعد بعد هذة الحرب والمحرقه الصهيونيه التى حرقت ودمرت الاخضر واليابس.واخذت اغلى ما نملك من ابناء واطفال واخوة واباء واحباء واقارب.انه نصر كبير . وكمان نصرين مثل هالنصر لن يبقى ولا فلسطيني في غزه .

    وحقا لو حصل نصر اخر فى غزة بهذا الشكل قريبا فانه لن يبقى احدا على وجه الارض فيها وستنحرق عن بكرة ابيها..فاللهم اذق هؤلاء الراقصون على جثث اطفالنا طعم ما ذقناة فى غزة من نصر خلال هذة الحرب الصهيونيه...نتمنى ان تنزل موازين النصر بكميات وصاريخ كبيرة عليكم كما نزلت على اطفال غزة.....وفعلا انه انتصار بطعم السمن البلدى وهذة كرامات حماس ان تتحول يقعه الزيت الى سمنه بلدى.


      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-09-24, 3:23 am