الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

الوحدة الطلابية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الوحدة الطلابية

منتديات الوحدة الطلابية - جامعة اليرموك


2 مشترك

    هل ما زالت ( حماس ) حركة مقاومة إسلامية ؟!!

    ابن الوحدة
    ابن الوحدة
    عميد


    عدد الرسائل : 869
    العمر : 35
    الموقع : www.wehdeh.com
    بلد الأصل : قضاء نابلس \ قرية ياسوف
    السٌّمعَة : 60
    تاريخ التسجيل : 01/03/2008

    هل ما زالت ( حماس ) حركة مقاومة إسلامية ؟!! Empty هل ما زالت ( حماس ) حركة مقاومة إسلامية ؟!!

    مُساهمة من طرف ابن الوحدة 2009-01-21, 10:18 pm

    كم كنت أتمنى أن تقبل مواقع النت الحمساوية بعرض هذا المقال و إعطاء فرصة لمراجعة النفس!! أو حتى تقبل الرأي الآخر !! و لكن للأسف !! و لكن ليس هذا هو الموضوع ..


    .. ربما يتبادر لذهن القارئ أن هذا الاستفسار فيه خطأ في الطرح أو خلطّ أو إشكال !!


    .. أو أن المقصود بهذا المقال هو حركة أخرى غير التي نعرف.. أو أن هناك تشابه في الأسماء !!


    .. وربما ينصرف ذهن البعض إلى الظروف المشبوهة !! التي أنتجت حركة حماس !! أو السبب الذي من أجله تم إيجاد حركة حماس !!


    ((.. وهو ما أعلنه الذين شاركوا في صنع حماس !! سواء كان ذلك على يد ضابط الموساد ( المدعو أبوصبري !! ) الذي تعرفه جيداً ولا تنكره قيادات حماس !! أو من شارك في صنع مشعل حماس !! وفبركت قصة اغتياله وترياقه ! وبعد ذلك إعادة تهيئته في دولة قطر الجديدة ( قطر جاسم بن حمد !! ) دوحة الفرقاء !! مرتع العملاء!! ملتقى الأهواء !! منبر من لا منبر له !! والتي تحتضن أكبر قاعدة أمريكية في الشرق الأوسط قاعدة السيلية !!


    ومن ثم سوريا بلاد الشام !! و لا يخفى على أحد ما يدور حول هذا الرجل المشبوه !! وتحالفاته المشبوهة مع مخابرات إيران !! ))


    .. و لمزيد من الإيضاح يا سادة يا كرام.. نعم إني أقصد ما تسمى زوراً وبهتاناً حركة المقاومة الإسلامية.. وإن شئت فقل شركة المقاولات الفلسطينية ( حماس !! )


    و أرجو من القارئ أن لا يتعجل علي ويحكم بالعمالة!! أو الخيانة !! ( كما هو ديدن الحمساويون من تشويه صورة الناصحين والدعاة الصادقين !! ) وإليكم البيان :


    سئل أحد كبار أهل العلم في الأردن( العلامة محمد ناصر الدين الألباني ) عن حركة ( حماس ) هل هي إسلامية ؟!


    فقال: ليست إسلامية !!


    فقالوا: يا شيخ إنها حركة مقاومة إسلامية و إنها .. و إنها.. الخ.


    فقال الشيخ: ليست إسلامية شئتم أم أبيتم !!


    (( وكان هذا الحديث إبان الانتفاضة الأولى في أواخر القرن الماضي نعم كانوا في هذه الفترة يرفعون رايات التوحيد !! ويعلنون الحرب على اليهود !! وغيرها .. من الشعارات البراقة التي تجذب شباب المسلمين .. فما كان منهم إلا أن قام الإخوان برميه بالعمالة !! و الخيانة !! وأنه يفتي بهجرة أهل فلسطين من فلسطين!! وتسليمها لليهود .. وإسقاط فريضة الجهاد والمقاومة !! وغير ذلك من الإفترات!! ولكن حقيقة الأمر هو الخوف من بيان حالهم من قبل علماء المسلمين !!


    ( ولسنا بصدد مناقشة هذا العالم فيما قال !! أو حتى الدفاع عن شخصه بغض النظر أننا نتفق معه أو نختلف في غيرها من المسائل.. فشأنه شأن غيره من البشر يخطئ ويصيب ).


    .. ولكن أريد أن أسأل سؤال لكل صاحب قلب سليم وعقل ناضج من هذه الحركة.. أو حتى ممن يتعاطفون معها !!


    ما الفرق بين حماس ( الإسلامية !! ) وغيرها من أصحاب المذاهب العلمانية ؟!!


    وللإجابة عن هذا السؤال نعقد هذه المقارنة البسيطة في نقاط محددة:


    أولاً: تحكيم القوانين الوضعية وتنحية الشريعة الإسلامية !!.


    لا شك أن حماس شأنها شأن الحركة الأم الإخوان المسلمين تنادي بالإسلام هو الحل.. والحل هو الإسلام ولابد أن يحكم الإسلام ( و بعد قليل ستعرف الذي يقصدون من هذه الشعارات !! ).


    لكن هذه الشعارات البراقة !! نقولها بصراحة وبكل وضوح إنما يحتاجونها ويرفعونها عند الانتخابات التشريعية.. و للمزاودات الحزبية.. وللمهاترات الإعلامية !!


    .. و إلا فهم عندما يصلون إلى الحكم وإلى المجالس النيابية التشريعية !! لا يختلف طرحهم السياسي عن أي حزب غير إسلامي !! لا في اللفظ و لا حتى في المعنى وإليكم المثال:


    (( ما بين عامي 2001م – 2002م أخرجت حماس المسيرات والمظاهرات !! والفتاوى والبيانات !! وخطب الجمع والمحاضرات!! من أجل الاعتراض على قانون الأحوال الشخصية الخاص بعقوبة الزنا وغيره من الأحكام الشرعية !! وكونه من الحريات الشخصية !! وإباحة المجون والخمور تحت مسمى الحرية الشخصية !!


    ولا يخفى على كل مسلم غيور قانون العقوبات وما فيه من مخالفات للشريعة الإسلامية.. وخرجوا يومها يهتفون و ينادون على أن الصراع بين الكفر والإسلام.. وبين دعاة الرذيلة ودعاة الفضيلة.. و بوجوب تحكيم الشريعة الإسلامية !! و ذلك يوم أن كانوا في المعارضة!! ( وقد قاموا فعلاً بحرق و تحطيم بعض الخمارات !! و اليوم تمنح لها التراخيص و التسهيلات !! ) وغيرها كثير.. ثم ماذا ؟!!.


    .. وبعد أن وصلوا إلى سدة الحكم وأحكموا السيطرة على الوزارات ( الداخلية.. العدل والقضاء.. و الثقافة والفنون !!) و الأغلبية المطلقة !! في المجلس التشريعي التي تمكنهم كما يقولون بإمكاننا تغيير أي قانون !!


    .. كان ماذا ؟! وماذا كان ينبغي أن يكون ؟!!


    رأينا الحديث عن هذه الأحكام والقوانين والمسائل التشريعية الغير شرعية !! أصبح ماذا ؟!


    أصبح في خبر كان !! والفعل.. والفاعل.. والمفعول !! كل أولئك أصبح مبني للمجهول !!


    حتى أن من جاءهم ينصحهم ويذكرهم بوجوب الحكم بالشريعة الإسلامية وتفعيل دور المحاكم الشرعية وإقامة الحدود الشرعية !! وعن حرمة التجارة بالمحرمات وخاصة التبغ والدخان !!


    وعن حكم الله فيما سفكوا من دماء.. و وجوب إلغاء القوانين الوضعية وعن حرمة الضرائب والمكوس.. والتأمين والبنوك.. ووجوب الأمر بالمعاملات الشرعية الإسلامية ( عقد ت حماس مؤتمر ضم علمائها الشرعيين !! و الإداريين و القانونيين !! لدراسة قانون الضرائب و المكوس !!


    و خرجوا بتوصية مهمة : أن الضرائب واجبة شرعاً !! و هي من الضروريات الشرعية !! ).


    .. فكان ردهم على من جاء ناصحاً لهم !! : هذا تشدد و تعصب.. وهذه رجعية و سطحية !!


    وكل ما تطرحونه هو قصور عن فهم مقاصد الشريعة الإسلامية و تنطع و بعد عن الوسطية !!




    حتى كانت الطامة الكبرى على أرض الجامعة الإسلامية !! أن عقد المؤتمر الكبير وبحضور النخب الفكرية والحركية والسياسية تحت عنوان: ( لماذا لا تطبق حماس الشريعة الإسلامية ؟! ).


    ..وخلاصة القول أن خرج المؤتمر بتوصيات: أن ما تقوم به حماس اليوم من تنحية للشريعة الإسلامية !! والحكم بالدستور والقوانين الوضعية !!


    ما هو إلا تطبيق للشريعة الإسلامية والوسطية بنسبة 100 % ؟!! ( قالوا: بحذافيرها !! ).


    وأن ما يقومون به هو أسلمة للقوانين الوضعية !!( لا يفهم من ذلك قصدهم استبدال القوانين الوضعية بالشريعة الإسلامية !! بل يقصدون به أن الذي يحكم بتلك القوانين الوضعية هم الإسلاميون !! لا العلمانيون !! ) لا تحتاج إلى تعليق ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..


    و هذا كله قبل أن تنتهي المسرحية !!


    ثم بعد أن تنتهي المسرحية .. وتفشل المصالح الفئوية و الحزبية !!


    يتذكر مشايخهم ودعاتهم .. الذين هم عبيد عبيد العبيد !!


    وجوب تطبيق الأحكام الشرعية وحرمة الفواحش والقوانين الوضعية !!




    .. بالله عليكم يا سادة يا كرام أيهم أسوأ وأشد خطراً على الإسلام طرح حماس ( الإسلامية !! )


    أم طرح غيرها من الحركات والأحزاب العلمانية ؟!!


    و هل مازالت ( حماس ) حركة مقاومة إسلامية ؟! و هل تغني المقاومة و الممانعة.. كما يقولون!! عن تطبيق الشريعة الإسلامية ؟!! ( و مقتضى الكلام أن الأنظمة في سوريا و كوبا و كوريا الشمالية !! ما هي إلا حكومات إسلامية !! )


    ثانياً : الجهاد والمقاومة والصراع مع اليهود ..


    خرجت علينا حماس تحت شعر مقاومة إسلامية !!


    وإذا بالهتافات والشعارات البراقة ! ( لا صلح مع يهود.. جهاد جهاد .. نصر أو استشهاد )


    وإذا بالعملية البطولية والتفجيرات النوعية وإذا بصواريخ العز القسامية !!( والتي يسميها بعض العقلاء عبثية !! ) تدك حصون ومستعمرات اليهود !! ( تقرير: أكثر من 7000 قذيفة و صاروخ أطلقت على اليهود منذ عام 2000م وحتى اليوم والحصيلة هي : 13 قتيل صهيوني و800 جريح 95 % حالات هلع !! وبالمقابل آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من الجرحى والمعاقين وتجريف آلاف الدونمات وهدم مئات البيوت وغير ذلك كثير).


    وأخيراً.. حررنا غزة بالقوة..


    ((.. ملاحظة: إن الخروج من غزة لم يكن بالقوة أو حتى بصواريخ القسام كما يزعمون !! بل كان تطبيقاً لحِلم رابين الذي قال : ( أحلم أن أستيقظ فلا أرى غزة إلا قد ابتلعها المحيط !! ) وهو نفسه مشروع شارون !!الذي عرضه على الكنيست بالحرفSad خرجت منها كي يقتتلون !! و يتنازعون !! ) وهم يعلمون !! وعلى خطته التي رسمها قبل سنين سائرون !! بقصد تهميش القضية الفلسطينية وتقزيمها.. والفصل بين الضفة والقطاع .. وتحويل دفة الصراع من بين العرب واليهود .. إلى من كانوا يوماً رفقاء الدرب والجُرح والسلاح !! نعم إلى الإخوة الفرقاء إن لم أقل الأعداء !! )).


    فبالله عليكم يا سادة يا كرام أليس هذا تنفيذ و تسويق لبرامج الإحتلال ؟!!


    .. ثم كان ماذا ؟!


    قالوا إن اليد التي تمنع المقاومة وصواريخ المقاومة !! هي يد عميلة وخائنة !! وأننا نريد تحرير فلسطين كل فلسطين من البحر إلى النهر !!


    نعم كل هذه الشعارات وغيرها من المزاودات.. يوم أن كانوا في المقاومة أقصد في المعارضة !! وبعد أن أصبحوا ضمن السلطة وقبلوا شاءوا أم أبوا !! بمرجعيات السلطة وسقف السلطة !! ( اتفاقية أوسلوا وغيرها من المعاهدات ) أصبح الحديث يدور عن شركاء الدم .. شركاء القرار !!


    تحت شعار هي لله.. هي لله.. لا للسلطة ولا للجاه !!! وهدنة قصيرة الأمد !! وهدنة طويلة الأمد !!


    وبعد فترة وجيزة من ممارسة السُلطات والفرح بالمناصب والسيارات !!!


    أصبح الحديث يدور عن استراحة مقاتل ( أقصد مقامرة مغامر!!)


    .. وبصراحة وبكل وضوح أليست كل هذه الكلمات والشعارات تدور حول معنى واحد لا غير.. وهو: حفظ وسلامة أمن الاحتلال !!


    هدنة مقابل.. وقف وتعطيل فريضة الجهاد والمقاومة !!


    هدنة مقابل .. منع إطلاق الصواريخ ومعاقبة المطلقين !!( قارن بين التنسيق الأمني في الضفة !!)


    هدنة مقابل .. أمن وسلامة الأفراد والمؤسسات !!


    هدنة مقابل.. تكريس الانقسام !!


    هدنة مقابل.. فتح مساحة للحوار !!


    هدنة مقابل .. أمن وسلامة المناصب للقادة الكبار الصغار !!


    هدنة مقابل هدنة !! هدنة مقابل أمن !! أمن مقابل أمن !! وسلام لك يا وطن !!


    ثم أصبح الحديث يدور حول وضع البلاد والعباد !! والحصار وشهداء الحصار !!


    والأنفاق وغلاء الأسعار.. من الدخان والبنزين والتبغ والسولار !! ثم ماذا ؟!


    إن الذي أخرج اليوم هذه المصطلحات.. و سوقَّ لهذه المبررات.. أقصد التراجعات !!


    لا أقول حركة وطنية أو علمانية أو حتى يسارية !! إنها حركة المقاومة الإسلامية ( حماس ! ).




    وللقارئ أن يسأل ما الفرق الجوهري بين طرح اتفاقية أوسلو!! واتفاقية التهدئة مع حماس ؟!


    أليس الأمر أولاً وأخيراً هو حفظ وسلامة أمن الاحتلال ؟! ولو لبعض الوقت والحين !!




    .. وذكرني هذا بكلام الشيخ الأستاذ الدكتور: نزار ريان: إن المجاهد لو اجتمعت عليه الأرض لا يمكن أن تنزع منه بندقيته.. حتى يلقيها هو عن عاتقه!!( نعم صدق: حتى يلقيها هو عن عاتقه!!)




    .. بالله عليكم يا أبناء حماس.. ألمثل هذا ضحى من نحسبهم عند الله من الشهداء من القادة و المجاهدين.. و المقادمة.. وصلاح شحادة و الرنتيسي و الياسين ؟!!


    أتناسى هؤلاء قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( تقاتلكم اليهود فتسلطون عليهم حتى يقول الحجر يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله !! )


    .. ثم بعد أن تنتهي المسرحية.. وتفشل المصالح الشخصية و الحزبية !!


    يتذكر مشايخهم ودعاتهم .. الذين هم عبيد عبيد العبيد !! دماء الشهداء.. ويخرجون على الرداحات ( الفضائيات ) ويذكرون بخبث وغدر وخيانة اليهود!! و الصراع بين العلمانيين و الإسلاميين !!


    وأنه لابد من الجهاد لتحرير الأرض والمقدسات.. وإخراج الأسرى والأسيرات.. وهكذا..


    وكل هذا مرة أخرى للإعداد لجولة أخرى من الانتخابات البلدية و التشريعية و ربما الرئاسية !!




    وللقارئ أن يسأل.. هل الأيدي التي صافحت بوش.. أو أولمرت أو حتى شارون.. تختلف عن الأيدي التي تصافح كارتر أو بوتين أو حتى عموس جلعاد ؟!


    مع العلم بأن تلك المصافحات والمؤتمرات كانت تعقد في منتجع شرم الشيخ وطابا .. وغيرها من مقرات المخابرات !!


    أليس بمثل هذه المبادرات.. والمفاوضات.. والتهدءات.. كفرت (حماس) بالأمس أبا عمار ؟! وبمثله خونت اليوم أبا مازن ( حماس )؟! لا لشيء إلا لأن الاتفاقية لم تعقد مع حماس !!


    ألستم اليوم أحق بها وأهلها ؟!


    و هل كان صراعكم حقاً هو بين الكفر و الإسلام.. و الوطنية و التبعية !! أو حتى لتطبيق الشريعة الإسلامية؟!!


    لا..ثم لا!! إن صراعكم إنما هو على منظمة التحرير الفلسطينية !! و المقاعد البرلمانية !!


    و تقاسم الوزرات السيادية !! وتقاسم المخصصات و الأجهزة الأمنية..


    وربما من أجل من هو الذي سيوقع للتنازل عن القضية ؟!!


    أما آن لمسلسل ( توظيف الدين لخدمة المصالح الحزبية و الفئوية!! ) أن ينتهي ؟!


    أما آن لهذا التكفير والتخوين السياسي !! أن ينتهي ؟!


    أما آن لهذه الأقنعة الزائفة أن تسقط وتنتهي ؟!


    أما آن لهذه المصالح الحزبية الدنيئة أن تختفي ؟!


    بلى قد آن.. بلى قد آن..


    ثالثاً: علاقة الحركة بالمخابرات العربية والإسلامية و الدولية.. للحديث بقية.




    ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا، ربنا و لا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا، ربنا و لا تحمَّلنا ما لا طاقة لنا به و أعف عنا و أغفر لنا و أرحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين.


    أبو إبراهيم المقدسي السلفي
    AL HAKEEM
    AL HAKEEM
    ملازم أول


    عدد الرسائل : 382
    العمر : 34
    بلد الأصل : فلسطين
    السٌّمعَة : 7
    تاريخ التسجيل : 07/12/2008

    هل ما زالت ( حماس ) حركة مقاومة إسلامية ؟!! Empty رد: هل ما زالت ( حماس ) حركة مقاومة إسلامية ؟!!

    مُساهمة من طرف AL HAKEEM 2009-01-21, 10:36 pm

    يا سلام اذبت القلب ووضعت يلسما على الجرح يا صديقي نعم انها حركة مقاولات فلسطينية وهي بعيدة كل البعد عن الاسلام وانما هدفها القضاء على ما جائت به اوسلو من مجلس تشريعي ورئاسئ واود ان اطرح سؤالا
    بما ان حركة حماس وهي ليسة حركة بل (دكانة) ضد ورافضة ل اسلو و ما نتج منها لماذا تخوض غمار الانتخابات التشريعية وتقوم الدنيا ولا تقعدها في سبيل الحصول على المقاعد
    ان الانسان الفارغ والتافه والتبعي هو الذي يتخلى عن مبداه ليزاحم الكبار هذا اذا كان هناك مبدا في الاصل
    مشكوررون في النهاية شو ما كبرت حماس وصار لهل اسم وثقل اقول لكم باختصار
    العين ما بتطلع عن الحاجب
    ابن الوحدة
    ابن الوحدة
    عميد


    عدد الرسائل : 869
    العمر : 35
    الموقع : www.wehdeh.com
    بلد الأصل : قضاء نابلس \ قرية ياسوف
    السٌّمعَة : 60
    تاريخ التسجيل : 01/03/2008

    هل ما زالت ( حماس ) حركة مقاومة إسلامية ؟!! Empty رد: هل ما زالت ( حماس ) حركة مقاومة إسلامية ؟!!

    مُساهمة من طرف ابن الوحدة 2009-01-21, 10:38 pm

    اشكر مرورك يا حكيم

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-09-24, 3:26 am