وصف وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي القضية الفلسطينية بأنها معقدة وتحتاج إلى جهود متعددة الجوانب لحلها، كما اعتبر أنه "ليس هناك مشكلة تسمى المشكلة الإيرانية".
وأكد الوزير العماني في برنامج لقاء اليوم -الذي سيبث يوم الأحد القادم على شاشة الجزيرة- أنه من الضرورة بمكان أن يتجاوز الفلسطينيون خلافاتهم مهما كانت المسببات، مشددا على أن النجاحات التي تحققت في مسارات القضية الفلسطينية يمكن تلخيصها في حالة واحدة هي اعتراف العالم بضرورة قيام دولة فلسطينية.
وقال إن هذا الاعتراف لم يأت إلا بعد جهد كبير وتضحيات كبيرة وبعد أحداث هائلة حصلت في منطقة الشرق الأوسط وبالتحديد في البلاد العربية كردود فعل على القضية الفلسطينية.
وفي الشأن الإيراني قال الوزير إنه "لا توجد مشكلة تحت عنوان المشكلة الإيرانية"، مشيراً إلى أن "هناك خلافات بين المجتمع الدولي وإيران حول قضايا محددة ومعروفة وأن جهوداً تبذل للتوصل إلى حل لها".
وعبر الوزير عن اعتقاده بأن "الجميع مدرك وراغب في نفس الوقت أنه لا بد من البحث عن حل سلمي للقضية الإيرانية في إطار الاتصالات والمحادثات وفي بعض الأحيان المفاوضات الدبلوماسية".
وأكد الوزير العماني في برنامج لقاء اليوم -الذي سيبث يوم الأحد القادم على شاشة الجزيرة- أنه من الضرورة بمكان أن يتجاوز الفلسطينيون خلافاتهم مهما كانت المسببات، مشددا على أن النجاحات التي تحققت في مسارات القضية الفلسطينية يمكن تلخيصها في حالة واحدة هي اعتراف العالم بضرورة قيام دولة فلسطينية.
وقال إن هذا الاعتراف لم يأت إلا بعد جهد كبير وتضحيات كبيرة وبعد أحداث هائلة حصلت في منطقة الشرق الأوسط وبالتحديد في البلاد العربية كردود فعل على القضية الفلسطينية.
وفي الشأن الإيراني قال الوزير إنه "لا توجد مشكلة تحت عنوان المشكلة الإيرانية"، مشيراً إلى أن "هناك خلافات بين المجتمع الدولي وإيران حول قضايا محددة ومعروفة وأن جهوداً تبذل للتوصل إلى حل لها".
وعبر الوزير عن اعتقاده بأن "الجميع مدرك وراغب في نفس الوقت أنه لا بد من البحث عن حل سلمي للقضية الإيرانية في إطار الاتصالات والمحادثات وفي بعض الأحيان المفاوضات الدبلوماسية".