أكدت مصادر لبنانية أن إسرائيل أدخلت إلى منطقة الشوف بلبنان خلايا نائمة تختص بأعمال الاغتيال.
وقال - بسام قنطار - شقيق الأسير اللبناني المحرر سمير القنطار الذي أفرج عنه مؤخراً إن الموساد الإسرائيلي يحاول قتل شقيقه.
وأشار
-بسام- إلى أن موقعاً على الإنترنت تابعاً لجهاز المخابرات الإسرائيلي -
الموساد - عرض مكافأة مالية كبيرة على من سيقوم بتصفية شقيقه - سمير.
إلى
ذلك قال عضو الكنيست الإسرائيلي (يوفال شتاينيتس) الرئيس السابق للجنة
الخارجية والأمن التابعة للكنيست: إن سمير قنطار على قائمة الاغتيالات.
وتابع
يقول إن (سياسة القتل المستهدف) يجب أن تنطبق على وصفهم ب(قتلة) - حسب
تعبيره - أفرج عنهم في نطاق صفقات تبادل قبل انتهاء حكومياتهم.
وفي
هذا السياق، تقول صحيفة هآرتس العبرية: (إن رئيس جهاز الموساد - مئير
دغان- تحول خلال العامين الماضيين إلى الشخصية الأمنية المركزية في
إسرائيل وذلك لعدة اعتبارات منها التقديرات الدقيقة التي اسمعها خلال
الحرب الأخيرة على لبنان والإنجازات المتراكمة على الجبهة الأساسية
بالنسبة للموساد) (إيران - سوريا - حزب الله) حولت دغان إلى أقوى الشخصيات
في القيادة الإسرائيلية العليا ومن عملية إلى أخرى ازدادت شهية - دغان -
إلى تنفيذ عمليات جديدة أكثر جرأة وخطورة وبعيدة المدى.
وفي كل
يوم خميس يحضر رئيس الموساد - مئير دغان - وعدد من مساعديه إلى مكتب رئيس
الوزراء الإسرائيلي، أيهود أولمرت - قبل استقالته - في تل أبيب الكائن في
مقر وزارة الحرب القديمة داخل المقر الرئيس لهيئة الأركان الإسرائيلية
المعروف باسم (هاكرياه) ويطلع أولمرت على ما تم تنفيذه من عمليات ويطلب
منه الموافقة على العمليات الجديدة المقترحة إضافة إلى استعراض آخر
المستجدات الأمنية المتعلقة بمجال عمل جهاز الموساد.
وبحسب هآرتس يُصر أولمرت على رؤية الجنود والقادة قبل أي عملية ليكون انطباعاً عنهم وهذه اللحظة بالذات هي الأحب إلى قلبه.
وقال - بسام قنطار - شقيق الأسير اللبناني المحرر سمير القنطار الذي أفرج عنه مؤخراً إن الموساد الإسرائيلي يحاول قتل شقيقه.
وأشار
-بسام- إلى أن موقعاً على الإنترنت تابعاً لجهاز المخابرات الإسرائيلي -
الموساد - عرض مكافأة مالية كبيرة على من سيقوم بتصفية شقيقه - سمير.
إلى
ذلك قال عضو الكنيست الإسرائيلي (يوفال شتاينيتس) الرئيس السابق للجنة
الخارجية والأمن التابعة للكنيست: إن سمير قنطار على قائمة الاغتيالات.
وتابع
يقول إن (سياسة القتل المستهدف) يجب أن تنطبق على وصفهم ب(قتلة) - حسب
تعبيره - أفرج عنهم في نطاق صفقات تبادل قبل انتهاء حكومياتهم.
وفي
هذا السياق، تقول صحيفة هآرتس العبرية: (إن رئيس جهاز الموساد - مئير
دغان- تحول خلال العامين الماضيين إلى الشخصية الأمنية المركزية في
إسرائيل وذلك لعدة اعتبارات منها التقديرات الدقيقة التي اسمعها خلال
الحرب الأخيرة على لبنان والإنجازات المتراكمة على الجبهة الأساسية
بالنسبة للموساد) (إيران - سوريا - حزب الله) حولت دغان إلى أقوى الشخصيات
في القيادة الإسرائيلية العليا ومن عملية إلى أخرى ازدادت شهية - دغان -
إلى تنفيذ عمليات جديدة أكثر جرأة وخطورة وبعيدة المدى.
وفي كل
يوم خميس يحضر رئيس الموساد - مئير دغان - وعدد من مساعديه إلى مكتب رئيس
الوزراء الإسرائيلي، أيهود أولمرت - قبل استقالته - في تل أبيب الكائن في
مقر وزارة الحرب القديمة داخل المقر الرئيس لهيئة الأركان الإسرائيلية
المعروف باسم (هاكرياه) ويطلع أولمرت على ما تم تنفيذه من عمليات ويطلب
منه الموافقة على العمليات الجديدة المقترحة إضافة إلى استعراض آخر
المستجدات الأمنية المتعلقة بمجال عمل جهاز الموساد.
وبحسب هآرتس يُصر أولمرت على رؤية الجنود والقادة قبل أي عملية ليكون انطباعاً عنهم وهذه اللحظة بالذات هي الأحب إلى قلبه.