لعنة التاريخ تحل عندما تعظم المواقف وترى من بيدهم العون والمساعدة يتفرجون دون حراك ،لعنة التاريخ ليست بالهينة فهي الغزي والعار الذي يسجله التاريخ على من يصمت على ذل أمته او بعض منها، يقبل ان يمارس العدو عليها سوء العذاب وخزي المهانة ، ويقبل ذلك تحت مبررات واهية ومسوغات تافهة لا تنطلي على عقل جاهل ولا على أحلام صبي ...
لم افهم هذا الصمت المريب الذي يمارسه البعض تجاه ما يجري في غزة من تقتيل وتجويع وإذلال ممنهج مبرمج على أيد الذين يتباكون على السلام ويذرفون دموع التماسيح على أمنهم و حالهم فهم المظلومون دوما منذ نبوخذ نصر الى أشلاء جنودهم التي أفصح عنها سيد المقاومة حسن نصر الله مرورا بالفرية الكبرى التي يتنطحون بها ،مهزلة ما يسمى بالمحرقة والتي ان صحت فهي نتاج أيديهم وحراك انفسهم ونتانة عقولهم التي نراها اليوم يمارسونها على قطاع غزة وأبنائها في ابسط معاني الإنسانية، في غذائهم ودوائهم حتى وصل الأمر في هذه العقلية الصهيونية ان تمارس العتمة والظلام على جزء عزيز من امتنا في غزة هاشم عندما تحرمهم من الطاقة والكهرباء في إجراء وقح يتحدى مشاعر كل عربي ومسلم وكل مسؤول ومواطن وكل صغير وكبير مهما علا شأنه في هذه الأمة التي يجب ان تنتفض من سباتها في منعطف تاريخي تحل فيه لعنة التاريخ على من يسكت من هذه الأمة على ممارسات الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة.
لن يجد الكلام بعد اليوم بعد ان وصل الإذلال قمته على يد الصهاينة ،بل هذا هو وقت المواقف التي تمحص الغث من السمين ويبين فيها الخيط الأبيض من الأسود من الفجر،وكلنا من صغيرنا الى كبيرنا ، علما و مالا وجاها وقرارا ومقاما مطالبون بوقفة عز لنصرة أهلنا في غزة ،والا فان لعنة التاريخ لن ترحمنا جراء الغزي والعار الذي يلحق بنا من قبولنا او إقرارنا او سكوتنا على ممارسات الاحتلال وأعوانه على أهلنا وأرضنا وعرضنا في قطاع هاشم، فأين اصحاب النخوة والمروءة والشهامة والنجدة ... غزة تناديكم ...
لم افهم هذا الصمت المريب الذي يمارسه البعض تجاه ما يجري في غزة من تقتيل وتجويع وإذلال ممنهج مبرمج على أيد الذين يتباكون على السلام ويذرفون دموع التماسيح على أمنهم و حالهم فهم المظلومون دوما منذ نبوخذ نصر الى أشلاء جنودهم التي أفصح عنها سيد المقاومة حسن نصر الله مرورا بالفرية الكبرى التي يتنطحون بها ،مهزلة ما يسمى بالمحرقة والتي ان صحت فهي نتاج أيديهم وحراك انفسهم ونتانة عقولهم التي نراها اليوم يمارسونها على قطاع غزة وأبنائها في ابسط معاني الإنسانية، في غذائهم ودوائهم حتى وصل الأمر في هذه العقلية الصهيونية ان تمارس العتمة والظلام على جزء عزيز من امتنا في غزة هاشم عندما تحرمهم من الطاقة والكهرباء في إجراء وقح يتحدى مشاعر كل عربي ومسلم وكل مسؤول ومواطن وكل صغير وكبير مهما علا شأنه في هذه الأمة التي يجب ان تنتفض من سباتها في منعطف تاريخي تحل فيه لعنة التاريخ على من يسكت من هذه الأمة على ممارسات الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة.
لن يجد الكلام بعد اليوم بعد ان وصل الإذلال قمته على يد الصهاينة ،بل هذا هو وقت المواقف التي تمحص الغث من السمين ويبين فيها الخيط الأبيض من الأسود من الفجر،وكلنا من صغيرنا الى كبيرنا ، علما و مالا وجاها وقرارا ومقاما مطالبون بوقفة عز لنصرة أهلنا في غزة ،والا فان لعنة التاريخ لن ترحمنا جراء الغزي والعار الذي يلحق بنا من قبولنا او إقرارنا او سكوتنا على ممارسات الاحتلال وأعوانه على أهلنا وأرضنا وعرضنا في قطاع هاشم، فأين اصحاب النخوة والمروءة والشهامة والنجدة ... غزة تناديكم ...