الرئيسية
أحدث الصور
من طرف AG9AWI 2008-09-16, 11:37 pmرام الله 16-9-2008وفا-قال السيد الرئيس محمود عباس، انه 'رغم الأحداث المؤسفة والدموية التي حصلت في قطاع غزة، إلا أننا لن نحيد عن الوحدة الوطنية، وسنستمر بالمطالبة بالوحدة الوطنية، والعمل على تحقيق الوحدة الوطنية'.
وأضاف خلال الإفطار الذي أقامه سيادته لرجال الدين المسلمين والمسيحيين والسامريين، والضيوف من بني معروف من أبناء الجولان بمناسبة شهر رمضان المبارك، 'هناك مساع تقودها مصر هذه الأيام، وإذا نجحت هذه المساعي ستكون هناك لجنة عربية برئاسة سوريا باعتبارها رئيسة القمة العربية الحالية، لتشكل قرار عربي يؤدي إلى حل هذه الأزمة الداخلية الفلسطينية'.
وأكد السيد الرئيس، انه رغم كل الجراح وما أصابنا ورغم الانقلاب، 'نحن مؤمنون بان الشعب الفلسطيني موحد، والضفة وغزة وحدة جغرافية واحدة، ونريد ان يبقى الشعب الفلسطيني وأرضه موحد'ة.
وقال السيد الرئيس، 'نريد من كل المفاوضات التي نجريها ان نحصل على حقوقنا التي أقرتها الشرعية الدولية، لا نريد أكثر من ذلك، ولا نطالب بأكثر من ذلك'.
وأضاف سيادته، نطالب بالحقوق التي أقرتها الأمم المتحدة أو مجلس الأمن أو اللجنة الرباعية أو مبادرة السلام العربية، أو التي أقرتها خطة خارطة الطريق، ورؤية الرئيس بوش لإقامة دولتين، ونطالب بالقدس الشرقية عاصمة لفلسطين وهي ارض احتلت عام 1967، ونطالب بحق العودة وحدود 1967، ونطالب بالمياه الموجودة في الضفة الغربية، ونطالب بالأمن والأمان.
وجدد السيد الرئيس موقفه من قضية الاستيطان قائلا 'هناك أصوات كثيرة حتى في إسرائيل تقول ان الاستيطان غير شرعي، فلذلك نقول ان هذا غير شرعي، إذا أردنا ان نعيش جنبا إلى جنب، ونحن طلاب سلام، نحب ونريد ان نعيش جنبا إلى جنب بأمن وأمان مع إسرائيل كجيران نحافظ على حقوق بعضنا البعض'.
وأعرب السيد الرئيس عن سعادته بزيارة وفد بني معروف ومشاركته في الإفطار الرمضاني، مشيرا إلى أنهم وقفوا دائما إلى جانب القضية الفلسطينية ورفعوا رايتها.
إلى ذلك أشاد رجال الدين في كلماتهم بمواقف السيد الرئيس من كافة القضايا الوطنية، مطالبين بالتمسك بالوحدة الوحدة وإنهاء الانقسام الذي اضر بالقضية الفلسطينية.
وأضاف خلال الإفطار الذي أقامه سيادته لرجال الدين المسلمين والمسيحيين والسامريين، والضيوف من بني معروف من أبناء الجولان بمناسبة شهر رمضان المبارك، 'هناك مساع تقودها مصر هذه الأيام، وإذا نجحت هذه المساعي ستكون هناك لجنة عربية برئاسة سوريا باعتبارها رئيسة القمة العربية الحالية، لتشكل قرار عربي يؤدي إلى حل هذه الأزمة الداخلية الفلسطينية'.
وأكد السيد الرئيس، انه رغم كل الجراح وما أصابنا ورغم الانقلاب، 'نحن مؤمنون بان الشعب الفلسطيني موحد، والضفة وغزة وحدة جغرافية واحدة، ونريد ان يبقى الشعب الفلسطيني وأرضه موحد'ة.
وقال السيد الرئيس، 'نريد من كل المفاوضات التي نجريها ان نحصل على حقوقنا التي أقرتها الشرعية الدولية، لا نريد أكثر من ذلك، ولا نطالب بأكثر من ذلك'.
وأضاف سيادته، نطالب بالحقوق التي أقرتها الأمم المتحدة أو مجلس الأمن أو اللجنة الرباعية أو مبادرة السلام العربية، أو التي أقرتها خطة خارطة الطريق، ورؤية الرئيس بوش لإقامة دولتين، ونطالب بالقدس الشرقية عاصمة لفلسطين وهي ارض احتلت عام 1967، ونطالب بحق العودة وحدود 1967، ونطالب بالمياه الموجودة في الضفة الغربية، ونطالب بالأمن والأمان.
وجدد السيد الرئيس موقفه من قضية الاستيطان قائلا 'هناك أصوات كثيرة حتى في إسرائيل تقول ان الاستيطان غير شرعي، فلذلك نقول ان هذا غير شرعي، إذا أردنا ان نعيش جنبا إلى جنب، ونحن طلاب سلام، نحب ونريد ان نعيش جنبا إلى جنب بأمن وأمان مع إسرائيل كجيران نحافظ على حقوق بعضنا البعض'.
وأعرب السيد الرئيس عن سعادته بزيارة وفد بني معروف ومشاركته في الإفطار الرمضاني، مشيرا إلى أنهم وقفوا دائما إلى جانب القضية الفلسطينية ورفعوا رايتها.
إلى ذلك أشاد رجال الدين في كلماتهم بمواقف السيد الرئيس من كافة القضايا الوطنية، مطالبين بالتمسك بالوحدة الوحدة وإنهاء الانقسام الذي اضر بالقضية الفلسطينية.
