الرئيسية
أحدث الصور
من طرف غلابة يا فتح 2008-08-08, 7:48 amنابلس: فتح تحمل حماس المسؤولية الكاملة عن جرائهما في قطاع غزة
حمل كوادر حركة فتح في مدنية نابلس، حركة حماس المسؤولية الكاملة عن الجرائم البشعة التي ارتكبت في قطاع غزة، والتي راح ضحيتها المئات من الشهداء والجرحى والمعاقين والمشردين.
وأكدوا خلال اجتماع ضم 150 كادرًا عقد اليوم في مكتب الحركة في نابلس، التفافهم حول محافظ نابلس د. جمال المحيسن ودعمهم المطلق له في قراراته وتصريحاته، والتي تنم عن مسؤولية كبيره اتجاه شعبنا وقضيتنا الفلسطينية، محذرين حماس من مجرد التفكير بمحاولة المساس بالمحافظ ممثل الشرعية.
كما حذروا في بيان لهم، اصدروه عقب الاجتماع من المساس بأي كادر من كوادر الحركة، وقالوا: ان ما يسمى بقائمة الموت التي نشرتها حركة حماس، والتي ضمت أسماء كوادر من حركة فتح سوف يتم التعامل معها بكل حزم وقوة، وان الحركة لن ترحم ولن تتهاون إزاء أي مساس بأبناء الحركة، وستسحق كل من تسول له نفسه من مجرد التفكير بمثل تلك الحماقات.
وشددوا على دعمهم المطلق للأجهزة الأمنية والوقوف بجانبها في كافة مواقعها، حيث أن الأجهزة الأمنية هي الحامية لأمن الوطن والمواطن الفلسطيني.
وأكدوا على وحدة الحركة في كافة مواقعها الحركية، وأنها ستقف سداً منيعاً أمام أي مساس بالحركة وأبناءها، وبالحلم الفلسطيني بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف بإذن الله عز وجل.
وأعلنوا عن تضامنهم الكامل مع أبناء عائلة حلس، وأبناء حي الشجاعية، وكافة أبناء القطاع الصامد، محذرين حركة حماس تحذيراً نهائياً من المساس بالسلم الأهلي والأمن المجتمعي في الضفة الغربية، في ظل تصريحات أطلقها البعض عن نقل المعركة إلى الضفة الغربية.
ودعوا خطباء المساجد إلى التحدث عن خطورة الدعوة إلى التكفير والقتل، التي تصدر عن من يدّعون أنهم أئمة مساجد واحتلوا منابر رسول الله صلى الله عليه الناس عنوة، وأضلوا الناس ورفعوا راية التكفير ودعوا للقتل وقطع الرؤوس وتصدير الموت من غزة إلى الضفة.
وطمأنوا شعبنا المناضل بأن الضفة الغربية لا ولن تكون كما هي غزة الآن، وعاهد المجتمعون الله، ومن ثم أبناء شعبنا بأن غزة ستعود إلى حضن الوطن لا محالة بإذن الله عز وجل.
وطالبوا أبناء الشعب الفلسطيني وأصحاب رؤوس الأموال، إلى عدم التخوف من الوضع في الضفة الغربية، مشيرين إلى أن الأوضاع الأمنية في الضفة مستقرة.
وأكد كوادر فتح في نابلس أن التناقض الرئيسي هو مع الاحتلال الإسرائيلي وستبقى فتح حامية المشروع الوطني الفلسطيني ووفية إلى شهداء شعبنا، لافتين إلى أن كوادر الحركة في سجون الاحتلال الإسرائيلي أكدوا تأييدهم لقرارات الاجتماع.
حمل كوادر حركة فتح في مدنية نابلس، حركة حماس المسؤولية الكاملة عن الجرائم البشعة التي ارتكبت في قطاع غزة، والتي راح ضحيتها المئات من الشهداء والجرحى والمعاقين والمشردين.
وأكدوا خلال اجتماع ضم 150 كادرًا عقد اليوم في مكتب الحركة في نابلس، التفافهم حول محافظ نابلس د. جمال المحيسن ودعمهم المطلق له في قراراته وتصريحاته، والتي تنم عن مسؤولية كبيره اتجاه شعبنا وقضيتنا الفلسطينية، محذرين حماس من مجرد التفكير بمحاولة المساس بالمحافظ ممثل الشرعية.
كما حذروا في بيان لهم، اصدروه عقب الاجتماع من المساس بأي كادر من كوادر الحركة، وقالوا: ان ما يسمى بقائمة الموت التي نشرتها حركة حماس، والتي ضمت أسماء كوادر من حركة فتح سوف يتم التعامل معها بكل حزم وقوة، وان الحركة لن ترحم ولن تتهاون إزاء أي مساس بأبناء الحركة، وستسحق كل من تسول له نفسه من مجرد التفكير بمثل تلك الحماقات.
وشددوا على دعمهم المطلق للأجهزة الأمنية والوقوف بجانبها في كافة مواقعها، حيث أن الأجهزة الأمنية هي الحامية لأمن الوطن والمواطن الفلسطيني.
وأكدوا على وحدة الحركة في كافة مواقعها الحركية، وأنها ستقف سداً منيعاً أمام أي مساس بالحركة وأبناءها، وبالحلم الفلسطيني بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف بإذن الله عز وجل.
وأعلنوا عن تضامنهم الكامل مع أبناء عائلة حلس، وأبناء حي الشجاعية، وكافة أبناء القطاع الصامد، محذرين حركة حماس تحذيراً نهائياً من المساس بالسلم الأهلي والأمن المجتمعي في الضفة الغربية، في ظل تصريحات أطلقها البعض عن نقل المعركة إلى الضفة الغربية.
ودعوا خطباء المساجد إلى التحدث عن خطورة الدعوة إلى التكفير والقتل، التي تصدر عن من يدّعون أنهم أئمة مساجد واحتلوا منابر رسول الله صلى الله عليه الناس عنوة، وأضلوا الناس ورفعوا راية التكفير ودعوا للقتل وقطع الرؤوس وتصدير الموت من غزة إلى الضفة.
وطمأنوا شعبنا المناضل بأن الضفة الغربية لا ولن تكون كما هي غزة الآن، وعاهد المجتمعون الله، ومن ثم أبناء شعبنا بأن غزة ستعود إلى حضن الوطن لا محالة بإذن الله عز وجل.
وطالبوا أبناء الشعب الفلسطيني وأصحاب رؤوس الأموال، إلى عدم التخوف من الوضع في الضفة الغربية، مشيرين إلى أن الأوضاع الأمنية في الضفة مستقرة.
وأكد كوادر فتح في نابلس أن التناقض الرئيسي هو مع الاحتلال الإسرائيلي وستبقى فتح حامية المشروع الوطني الفلسطيني ووفية إلى شهداء شعبنا، لافتين إلى أن كوادر الحركة في سجون الاحتلال الإسرائيلي أكدوا تأييدهم لقرارات الاجتماع.
