بيت لحم 6-8-2008 وفا- أعلن نادي الأسير الفلسطيني في محافظة بيت لحم، اليوم، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي 35 مواطنا من محافظة بيت لحم خلال شهر تموز الماضي.
وقال النادي، في بيان له اليوم، إن عددا من المعتقلين حوِّل إلى الاعتقال الإداري والباقي إلى مراكز التحقيق في معتقلي المسكوبية وعسقلان، مشيرا إلى أن هذه الاعتقالات تركزت على الطلبة الجامعيين والأطفال.
وأشار عبد الله الزغاري رئيس نادي الأسير الفلسطيني في بيت لحم إلى أن استمرار الحكومة الإسرائيلية في عمليات الاعتقال والمداهمة من شأنه أن يزيد من حالة الغليان في الشارع الفلسطيني، وخاصة عند أهالي الأسرى الذين يطالبون المجتمع الدولي بوضع حد للانتهاكات الإسرائيلية والمضايقات التي يتعرض لها أبناؤهم داخل السجون وأقبية التحقيق.
وأضاف أن أوضاع الأسرى داخل السجون تزداد سوءا يوما بعد يوم، خاصة في ظل الحرمان من الزيارة وعدم تقديم العلاج الطبي اللازم للعشرات من الأسرى الذين هم بحاجة للعلاج الطبي، إضافة إلى عمليات التفتيش والقهر اليومي داخل السجون.
وطالب الزغاري بوضع إستراتيجية وطنية لإطلاق سراح الأسرى، خاصة القدامى منهم وكبار السن والأطفال والنساء، وأن يتم العمل مع المؤسسات الدولية للضغط على حكومة الاحتلال لاحترام مبادئ حقوق الإنسان في التعامل مع الأسرى داخل السجون.
وقال النادي، في بيان له اليوم، إن عددا من المعتقلين حوِّل إلى الاعتقال الإداري والباقي إلى مراكز التحقيق في معتقلي المسكوبية وعسقلان، مشيرا إلى أن هذه الاعتقالات تركزت على الطلبة الجامعيين والأطفال.
وأشار عبد الله الزغاري رئيس نادي الأسير الفلسطيني في بيت لحم إلى أن استمرار الحكومة الإسرائيلية في عمليات الاعتقال والمداهمة من شأنه أن يزيد من حالة الغليان في الشارع الفلسطيني، وخاصة عند أهالي الأسرى الذين يطالبون المجتمع الدولي بوضع حد للانتهاكات الإسرائيلية والمضايقات التي يتعرض لها أبناؤهم داخل السجون وأقبية التحقيق.
وأضاف أن أوضاع الأسرى داخل السجون تزداد سوءا يوما بعد يوم، خاصة في ظل الحرمان من الزيارة وعدم تقديم العلاج الطبي اللازم للعشرات من الأسرى الذين هم بحاجة للعلاج الطبي، إضافة إلى عمليات التفتيش والقهر اليومي داخل السجون.
وطالب الزغاري بوضع إستراتيجية وطنية لإطلاق سراح الأسرى، خاصة القدامى منهم وكبار السن والأطفال والنساء، وأن يتم العمل مع المؤسسات الدولية للضغط على حكومة الاحتلال لاحترام مبادئ حقوق الإنسان في التعامل مع الأسرى داخل السجون.