أرثي لأمتنا التي تنقاد راغمة الأنوف
تمشي مروغة على الإذلال كالحمل الضعيف
معلولة عزماتها بحجاب غفلتها الكثيف
وهي التي بالأمس قد شبت على حد السيوف
وبنت منارات الهدى والمجد والخلق العفيف
من ذا الذي يشفي ويطفئ لوعة الحر الأسيف
من ذا وامتنا تأن من القوارع والخسوف
وتكابد الأهوال عبر متاهة الزمن العجيف
تمشي مروغة على الإذلال كالحمل الضعيف
معلولة عزماتها بحجاب غفلتها الكثيف
وهي التي بالأمس قد شبت على حد السيوف
وبنت منارات الهدى والمجد والخلق العفيف
من ذا الذي يشفي ويطفئ لوعة الحر الأسيف
من ذا وامتنا تأن من القوارع والخسوف
وتكابد الأهوال عبر متاهة الزمن العجيف