الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

الوحدة الطلابية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الوحدة الطلابية

منتديات الوحدة الطلابية - جامعة اليرموك


    القرى المهجرة

    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:17 pm

    كل يوم تطلع الشمس على قريتي المنهوبة مثلما تطلع فوق منفانا الحزين، تستفزني نشوة الناهبين في ديارنا و تحت عين الشمس ٠

    و يعرض المفسدون مصطلح غريب خطير إسمه الواقعية ، قناع خادع للإنهزامية و اليأس ٠

    لكن واقعي حزين ، و الرضى بالواقعية ليس إلا رضى ببضعة أمتار مربعة لا تكاد تكفي لجري طفل صغير ، و في مخيلتي أراضي جدنا التي بها تهرول الخيول و تنهك قبل أن تنتهي أملاكنا بين مقامات الأسلاف الصالحين في الأرض التي باركها الله ٠

    تردد تساؤلات مشبوهة، لم الإصرار على حق العودة ، و أقاويل مشبوهة بأننا أبناء اللاجئين جيل لم نعرف تلك البلاد و أن مشاعرنا و عواطفنا حيث نشئنا ؛ قبور أجدادي الذين قضوا في تلك البلاد لا زالت مواراة تحت تراب أرضي ٠

    نريد أن نعود إلى بلاد أجدادنا ، لم نكن مهاجرين نبحث عن أرض جديدة نستقر بها ، بل مهَجَّرين ، دعونا نرى أوطاننا ، فنحن نتحداكم أن طفلا منا إذا ما عاين أرضه يعود لموقع التهجير حيث وُلِد ٠

    إن لم أستطع تحرير أرضي قد يستطيعه إبني أو حفيدي ٠

    إننا على حق و يعلمون أن معنا حق العودة ، إنهم سارقون و يعلمون أنهم سارقون ، و لو يقدرون لإشتروا وثائق الأملاك ذات الأوراق القديمة بالذهب ، لأنهم يعلمون أننا محقون عادلون عائدون إن شاء الله و لو بعد حين ٠
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:18 pm

    قرى قضاء حيفا

    أبو زريق

    تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة حيفا وتبعد عنها 23كم، أزالتها سلطات الاحتلال عام 1948م، وبلغت مساحتها أراضيها المسلوبة حوالي 6500 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 406 نسمة، ارتفع إلى 550 عام 1945م.

    أبو شوشة

    تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة حيفا وتبعد عنها 25كم، ضمت أراضي القرية بعد هدمها عام 1948م البالغة مساحتها حوالي 9000 دونما إلى (كيبوتس مشمار هعيمك) الذي تأسس عام 1926م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 120 نسمة، ارتفع إلى 720 عام 1945م.

    إجزم

    تقع إلى الجنوب من حيفا وتبعد عنها 28 كم، أزالتها سلطات الاحتلال عام 1948م، وأقامت على أراضيها والبالغة مساحتها 46900 دونما مستوطنة (موشاف كيريم مهرال) التي أقيمت عام 1926م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1610 نسمة ارتفع إلى 2160 نسمة عام 1931، وإلى 2970 نسمة عام 1945م .

    أم الزينات

    تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة حيفا وتبعد عنها 27كم، أزالتها سلطات الاحتلال عام 1948م، وبلغت مساحتها أراضيها المسلوبة حوالي 22100 دونما وأقيمت عليها مستوطنة (موشاف إيل ياكيم) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 787 نسمة ارتفع إلى 1029نسمة في عام 1931م، ارتفع إلى 1411 عام 1945م.

    أم الشوف

    تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة حيفا وتبعد عنها 7كم، هدمتها سلطات الاحتلال عام 1948م، واستولت على أراضيها البالغة حوالي 5300 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 325 نسمة، ارتفع إلى 480نسمة عام 1945م.

    أم العمد

    تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة حيفا وتبعد عنها 18كم، دمرت سلطات الاحتلال القرية عام 1948م، وبلغت مساحتها أراضيها المسلوبة حوالي 9100 دونما، وأقيمت عليها مستوطنة (موشاف ألوني إبا) عام 1948م، وقرية ألمانية هي (فالدهايم)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 128 نسمة، ارتفع إلى 231 عام 1931م، و إلى 260 عام 1945م.

    البريكة

    تقع إلى الجنوب من حيفا وعلى بعد 39كم أزيلت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 2900 دونما، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 229نسمة، ارتفع إلى 237 نسمة عام 1931م، وإلى 260 نسمة عام 1945م .

    البطيمات

    تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وعلى بعد 34كم أزيلت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 4300 دونما، وأقيم على أراضيها (كيبوتس رحاقيم) عام 1948م، وبلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 122نسمة، ارتفع إلى 110 نسمة عام 1945م .

    بلد الشيخ

    تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وعلى بعد 5كم أزيلت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 9200 دونما، وقسمت أراضيها بين حيفا ومستوطنة (نيشير)، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 407 نسمة، ارتفع إلى 412 نسمة عام 1945م .

    جبع

    تقع إلى الجنوب من حيفا وعلى بعد 21كم قصفت هذه القرية بالطائرات في 7/تموز/ 1948م، ودمرت بالكامل وشرد أهلها وبني على أراضيها البالغة مساحتها 7010 دونما مستوطنة (موشاف جبيع كرميل) عام 1949م، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 532 نسمة، ارتفع إلى 763 نسمة عام 1931م، وإلى 1140 نسمة عام 1945م .

    عين حوض

    تقع إلى الجنوب من حيفا وعلى بعد 17كم أزيلت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 12600 ألف دونما، أقيمت على أراضيها مستوطنات هي مستوطنة (عين هود) أقيمت عام 1949م، وهي قرية للفنانين، ومستوطنة (نير يازون)، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 340 نسمة، ارتفع إلى 456 نسمة عام 1931م، وإلى 650 نسمة عام 1945م .

    عين غزال

    تقع إلى الجنوب من حيفا وعلى بعد 25كم أزيلت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 18000 ألف دونم، أقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف عين إيالاه) أقيمت عام 1949م، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1046 نسمة، ارتفع إلى 1429 نسمة عام 1931م، وإلى 2170 نسمة عام 1945م .

    الغبية والنغنغية

    تقع هاتان القريتان إلى الجنوب الشرقي من حيفا، وتبعدان عنها 25كم، مساحة أراضيها المسلوبة 7900 دونما، وعدد سكانها عام 1922 حوالي 393 نسمة، وعام 1931م حوالي 616 نسمة ارتفع إلى 1130 نسمة عام 1945م .

    قنير

    تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وعلى بعد 40 كم ومساحة أراضيها المسلوبة حوالي 11300 دونما، وأقيم على أراضيها مستوطنة (ريجافيم) (موشاف جبيعات) عام 1953م، وعدد سكانها عام 1922 حوالي 400 نسمة، وعام 1931م حوالي 483 نسمة ارتفع إلى 750 نسمة عام .

    قيرة وقاقون

    تقعان إلى الجنوب الغربي من حيفا على بعد 23,5 كم منها أقيمت على أراضيها مدينة (يوكنيعام) عام 1935م، وكيبوتس (هازورياع ) عام 1936م، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 86 نسمة، وحوالي 410 نسمة عام 1945م .

    قيسارية

    تقع إلى الجنوب الغربي من حيفا وتبعد عنها 42كم، وتقع على شاطئ البحر المتوسط ومساحة أراضيها المسلوبة 30800 دونما، أقيم على أراضيها كيبوتس (سدوت يام) عام 1940م، ومدينة تطويرية (أورعكيفا) عام 1951م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 364 نسمة، وعام 1931م حوالي 706 نسمة ارتفع إلى 960 نسمة عام 1945م .

    كبارة

    تقع إلى الجنوب من حيفا وتبعد عنها 33كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 4300 دونم، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 110 وعام 1931 حوالي 572 نسمة بما فيها عدد من سكان جسر الزرقاء وعام 1945م حوالي 120 نسمة.

    كُفر لام

    تقع إلى الجنوب من حيفا وتبعد عنها 26كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 6800 دونما، أقيم على أراضيها مستوطنة (موشاف هبونيم) وعدد سكانها عام 1922م حوالي 156 نسمة وعام 1931 حوالي 215 نسمة وعام 1945م حوالي 340 نسمة.

    الكفرين

    تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 30كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 10900 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 571 وعام 1931 حوالي 657 نسمة وعام 1945م حوالي 920 نسمة.

    المزار (الشيخ يحيى)

    تقع إلى الجنوب من حيفا وتبعد عنها 19كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 7100 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 134 وعام 1931 حوالي 210 نسمة وعام 1945م حوالي 210 نسمة.

    عين المنسي

    تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 29كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 12300 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 72.

    جعارة

    تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 37كم، أجبر أهلها على مغادرتها عام 1945م وهدمت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها وأقيم عليها مستوطنة (كيبوتس عين هاشو فيط) عام 1937م، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 94 وعام 1931 حوالي 62.

    خبيزة

    تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 39كم، هدمت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها المسلوبة حوالي 2400 دونما وأقيم عليها مستوطنة (كيبوتس ايقين يتسحاق) عام 1945م، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 140 وعام 1931 حوالي 140 نسمة، وفي عام 1945م حوالي 209نسمة.

    خربة الدامون

    تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 13كم، تم الاستيلاء على أراضيها المسلوبة المقدرة حوالي 4500 دونما وعدد سكانها عام 1922م حوالي 19 وعام 1945م كان عددهم 340 نسمة .

    خربة لد

    تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 35كم، أجبر أهلها على مغادرتها عام 1948م وهدمت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها وهي حوالي 3600 دونما، وعدد سكانها عام 1931 حوالي 451 نسمة، ارتفع إلى 640 نسمة عام 1945م.

    دالية الروحة

    تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 25كم، تم الاستيلاء على أراضيها البالغة 10100 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 135 نسمة وعام 1931 حوالي 163 نسمة، ارتفع إلى 380 نسمة عام 1945م.

    السنديانة

    تقع إلى الجنوب من حيفا على بعد 25 كم منها، مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 14200 دونما مقام على أراضيها مستوطنة (موشاف عامي كام) أقيمت عام 1950م، ومستوطنة (يعار ألونه) عام 1949م،عدد سكانها عام 1939م حوالي 923 نسمة وعام 1945م حوالي 1250 نسمة .

    صبارين

    تقع إلى الجنوب من حيفا على بعد 35 كم منها، مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 21500 دونما مقام على أراضيها مستوطنة (إميقام)،عدد سكانها عام 1922م حوالي 845 نسمة وعام 1931 م حوالي 1108 نسمة وعام 1945م حوالي 1700 نسمة.

    الصرفند

    تقع إلى الجنوب من حيفا على بعد 25 كم منها، مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 5400 دونما مقام على أراضيها مستوطنة (موشاف تسيرونا) عام 1949م ومستوطنة (موشاف عاروفا)،عدد سكانها عام 1922م حوالي 204 نسمة وعام 1931 نسمة حوالي 188 نسمة وعام 1945م حوالي 290 نسمة.

    طبعون

    تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا على بعد 18 كم منها، مساحة أراضيها المسلوبة مستوطنة (قريات نفعون)،عدد سكانها عام 1922م حوالي 151 نسمة وعام 1931 نسمة حوالي 229 نسمة وعام 1945م حوالي 370 نسمة.

    طنطورة

    تقع إلى الجنوب من حيفا على بعد 30 كم منها، مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 11500 دونما مقام على أراضيها مستوطنة (كيبوتس نحشوليم) عام 1948م، و(موشاف دور) أسست عام 1949م ،عدد سكانها عام 1922م حوالي 750 نسمة وعام 1931 نسمة حوالي 953 نسمة وعام 1945م حوالي 1490 نسمة.

    طورة اللوز

    تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 10كم، أجبر أهلها على مغادرتها عام 1948م وهدمت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها وهي حوالي 43100 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 2246 نسمة وعام 1931 حوالي 3191 نسمة، ارتفع إلى 5270 نسمة عام 1945م.

    فوشه

    تقع إلى الشرق من حيفا وتبعد عنها 14كم بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 5000 دونما، أقيم على أراضيها مستوطنة (كيبوتس أوشا) عام 1937م، بلغ عدد سكان القرية عام 1922م حوالي 165 نسمة وعام 1931م حوالي 202 نسمة ارتفع إلى 400 عام 1945م .

    الشيخ حلو

    تقع إلى الجنوب من حيفا وعلى بعد 38كم مساحة أراضيها المسلوبة 1500 دونما وعدد سكانها عام 1945م حوالي 820 نسمة .

    وادي غارة

    تقع إلى الجنوب من حيفا وتبعد عنه 54كم، مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 8800 دونما أقيم على أراضيها مستوطنة (كيبوتس برقي) عدد سكانها عام 1922 حوالي 68 نسمة وعام 1931 حوالي 81 نسمة ارتفع إلى 230 عام 1945م .

    عرب الثفيعات

    تقع خربتهم إلى الجنوب من حيفا وتبعد عنها 50كم بلغت مساحة أراضيها 1300 دونما أقيمت على أراضيهم مستوطنة (جفعات أولجا) بلغ عدد سكانهم حوالي 820 نسمة عام 1945م
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:19 pm

    قضاء جنين

    زرعين

    بكسر اوله وسكون ثانيه كسر ثالثه وياء ونون تقوم على بقعة " يزرعيل " الكنعانيةوزرعين كلمة سريانية بمعنى مزارعون وفلاحون .

    ذكرت المصادر الفرنجية زرعين باسم le petit gerin " تمييزا لها عن " جنين _ le grand gerin وفي القرية بقايا بناء معقود وكنيسة من القرون الوسطى واساسات وصهاريج ومعاصر خمور ومغر "[200] .

    وينسب الى زرعين " محمود سالم " ممن ابلوا بلاء حسنا في الثورة الفلسطينية الكبرى .

    وزرعين اخر اعمال جنين من الشمال وعلى بعد احد عشر كيلومتراً منها ترتفع 75 مترا عن سطح البحر مساحتها 81 دونماً .

    مساحة اراضي قرية زرعين (23.920) دونماً منها 1711 تسربت لليهود و 175 دونماً للطرق والوديان وما اليها وتحيط بهذا الاراضي اراضي قرى نورس والمزار وتعنك والقرى والمستمعرات المجاورة في قضاء بيسان والناصرة .

    كان في زرعين عام 1922 م (722) نسمة وفي عام 1931 بلغوا و(957) 469 ذكراً و 506 انثى _ لهم 239 بيتا وفي 1_4_1945 بلغ عدد سكانها 1420 مسلما ومعظمهم يعود بنسبه الى مصر وقليلهم نزل القرية من مختلف قرى فلسطين .

    تشرب زرعين من " عين الميتة" في ظاهرها الشرقي ومن مياه الامطار وفي القرية مسجد ومدرسة تعود بتاريخ انشاتها الى ايام الحكم العثماني ولما احتلها اليهود دمروها بما فيها المسجد الذي كان الظاهر بيبرس قد رممه ومدرستها واقاموا على بقعتها مستعمرتهم " يزرعيل yizreel " عام 1939على بعد اربعة كيلو مترات من العفولة .

    هذا وتقع بجوار " عين الميتة" الشرقي بقعة " عين جالوت "[201] على الحدود بين قضاءي جنين وبيسان كما تقع في نحو منتصف الطريق بين قريتي " نورس و " زرعين " حيث وقعت معركتها الفاصلة عام 658 هـ : 1260 م .

    معركة عين جالوت

    يوم الجمعة 26 رمضان 658 هـ : 3 ايلول 1260 م .

    تمكن المغول بغزواتهم التي شنوها خلال اربعين عاما ان يكتسحوا اسيا واوروبا من مواطنهم الواقعة بين الهند وهضبة منغوليا الى اواسط وغرب اسيا فامتدت امبراطوريتهم من الصين شرقا الى فلسطين وسواحلها وبحر البلطيق وبحر الادرياتيك غربا وكانوا في غزواتهم يدمرون المدن والقرى ويقتلون سكانها بعد ان يمثلوا بهم افظع تمثيل وينهبون كل ما يقع تحت ايديهم من اموال ومتاع تاركين في اعقابهم اطلال المدن خرائب القرى .

    استعدت مصر للقاء المغول بعد وصولهم الى سورية فلسطين فخرجت منها الجيوش يقودها السلطان " قطز "[202] الذي ما لبث ان التحقت به جموع المجاهدين من فلسطين والشام وصل " قطز" الىغزة ثم تابع سيره الى عك متخذا طريق الساحل وكان بمدينة عكا بقايا من الافرنج الذين بادروا بالترحيب به واظهار استعدادهم لمعاونته ضد المغول رفض قطز مساعدتهم معلنا ان الدفاع عن الاوطان يتولاه ابناؤه واكد للافرنج ان من يبادر عسكر المسلمين منهم باي اذى فان ذلك يدعوه للعودة واستئصال شافة الافرنج قبل ملاقاة التتر فقبع الاوروبيين واخلدوا الى السلامة خوفا من تهديد قطز .

    سار قطز شرقا وعند " عين جالوت" انضم اليه ركن الدينبيبرس الذي كان قد استم في مهاجمة قوات التتار المبعثرة في مختلف انحاس فلسطين .

    راى قطز بعد وصوله الى " عين جالوت " ان ينصب كمينا لعدوه فخبا نصف جيشه فيه ثم قاد بنفسه النصف الباقي وكانت جيوش المغول بقيادة "كتبغا نوين "الذي كان يثق به " هولاكو " الملك المغول ولا يخالفه فيما يشير اليه تلاقى الطرفان يوم الجمعة في 26 رمضان 658 هـ : 3 ايلول 1260 م عند العين المذكورة بدا المغول بقذف سهامهم وحملهم على المسلمين فوقف السملمون وبادلوهم السهم بغيرها وملأت الجثث الارض تظاهر المسلمون بالهزيمة وتراجعوا فتعقبهم المغول حتى استدرجوهم عند الكمين وهنالك خرج عليهم نصف الجيش الاخر فحملوا على عدونم حملة صادقة فهزموه واضطروه للفرار واعتصم من المغول طائفة بالتل المجاور لمكان الوقعة فاحدق بهم المسلمون واما قائدهم "كتبغا " فرغم ان جنوده تركوه وحيدا مع قلة من اتباعه الا انه ظل يكافح دون جدوى" الى ان كبى به جواده فاس وجيء به مكبلا الى قطز الذي امر بقتله .

    وكان كتبغا عظيما عند قومه فهو الذي فتح معظم بلاد ايران والعراق واما قاتله فهو الامير " جمال الدين اقوش بن عبد الله الشمسي" من اعيان الامراء وامائلهم وشجعانهم توفي في حلب سنة 679 هـ .

    وقد اظهر قطز في هذه المعركة مهارة وشجاعة فائقة فاشترك بنفسه في القتال حتى ان جواده اصيب فترجل عنه وحارب على قدميه ولما راى شيئا من الاضطراب في ميسرة جيوشه القى بخوذته عن راسه على الارض وصاح باعلى صوته " واسلاماه" وحمل بنفسه على عدوه فازداد حماس الجند مما كان لهاكبر الاثر في النصر .

    وكان ممن حضر هذه المعركة " الامير زين الدين صالح بن الامير علي ارسلان " وق اعجب قطز بشجاعته واصابته الهدف بسهامه[203] .

    لقد كانت الهزيمة في هذه المعركة هيمة ساحقة وتعتبر من المواقع التاريخية الحاسمة وبها قضي على لخطر المغولي الذي يعد اعظم خطرا من الخطر الفرنجي بصورة نهائية فحق لابطالها المجاهدين وبينهم العديد من الفلسطينيين[204] التفاخر بانهم هزموا المغول في القرن الثالث عشر الميلاد في وقت كن العالم كله فيه يتراجع امام هجماتهم .

    ومن نتائج هذه المعركة انها اعطت سلاطين المماليك الفرصة فعجلت بالقضاء على ما تبقى من الامارت الفرنجية في بلاد الشام فقضوا عليها وطهروا البلاد منهم كما طهروها من المغول فلو انتصر المغول في عين جالوت لوجهوا جهودهم لاكتساح بقية اوروبا التي كان بامكانهم لضعفها اجتياحها بسهولة فلو لم ينتصر المسلمون في عين جالوت لتغير مجرى التاريخ ولعانت الانسانية منالخرائب والتاخر قرونا طويلة .

    وقد كان لحسن قيادة الظاهر بيبرس احد قادة هذه المعركة اثر كبير في الانتصار على المغول وقد حرص بيبرس على تخليد ذكرى موقعة عين جالت باقامة اول نصب تذكاري في الاسلام في مكان الموقعة اطلق عليه اسم " مشهد النصر ".

    وهكذا قدر لفلسطين ان تكون مسرحا للانتصارات الكبرى التي احرزها العرب منذ بدء التاريخ الاسلامي فيها فعلى ارضها المباركة جرت معارك اليرموك واجنادين وحطين وعين جالوت وانتصر فيها العرب على الروم والاوروبيين والمغول .

    وستكون فلسطين ان شاء الله مسرحا لنصر كبير اخر على الصهيونيين ومن يساندهم في القريب العاجل .

    * * *

    وما تجدر الاشارة اليه ان هولاكو _ حفيد جنكيرز خان _ اراد ان ينتقم لهزيمة عين جالوت لكنه توفي قبل ان يحقق امله وقد جاء بعده اخوه (تكودار ) وهو اول من اسلم من المغول واتخذ لنفسه اسم " احمد خان "وبذل جهده في نشر الاسلام بين بني قومه فاسلم الكثيرون منهم بالفعل .


    المزار

    كلمة عربية بمعنى موضع الزيارة وما يزار من مقابر الاولياء جمعها مزارات والارجح انها دعيت بهذا الاسم لان الكثيرين من شهداء معركة " عين جالوت " المتقدم ذكرها دفنوا فيها حيث اقيم بعدئذ مسجد القرية واما القول بان هذا المسجد يضم رفات " النبي وزر " فامر لايستند الى أي اساس .

    بنيت قرية المزار فوق جبال فقوعة على علو 350 مترا عن سطح البحر موقعها جميل يشرف على الغور والمرج تقع في الجنوب من قرية نورس كما تقع في الشمال الشرق من جنين مساحتها 9 دونمات .

    ولهذه القرية ارض مساحتها1450 من الدونمات منها 29 دونماً للطرق والوديان ولا يملك اليهود فيها أي شبر وتحيط بهذه الاراضي اراضي قرى " نورس " وعربونة " وصندلة وفقوعة وتعنك وزرعين والمقيباسة والمستعمرات والقرى المجاورة لها من قضاء بيسان ويزرع في اراضي المزار ما يزرع في اراضي القرى المجاورة من حبوب وبقول وفاكهة وفيها 68 دونماً مغروسة بالزيتون .

    كان في المزار في عام 1922 م (223) نسمة وفي عام 1931 بلغوا (257) مسلمابينهم 118 ذكراً و 139 انثى ولجميعهم 62 بيتا وفي 1_4_1945 قدروا بـ( 270) عربيا وجميع سكانها من "السعديين " الذين ينتسبون الى س" سعد الدين بن مزيد الجباوي الشيباني " المتوفى عام 621 هـ : 1224 م ذكره صاحب الاعلام (3_134) بقوله : " متوصف مشهور من اهل جبا كان فلسطين بدء امره من قطاع السبيل ثمتاب وتنسك واقام مع ابيه في زاوية بدمشق واشتهر وهو مدفون في جبا " .

    و جبا " في الجولان من اعمال القنيطرة[206] _ 13 الف نسمة _ وعلى مسيرة 25 كم منها " وبن شيبة" هم بنو شيبه بن عثمان بن طلحة بن عبد الدار من قريش من العدنانية انتهت اليهم سادانه الكعبة من قبل جدهم " عبد الدار " وهي معهم الى الان ولما فتح النبي صلى الله عليه وسلم مكة ودخلها اقر فيهم سدانة الكعبة لاياخذ منهم الا ظالم حتى يرث الله الارض ومن عليها .

    وقد ذكر الحمدني ان من بني شيبة هؤلاء قوم بصعيد مصر[207]، كما وان منهم اليوم جماعات في مختلف انحاء فلسطين سورية .

    تشرب القرية من نبع ماء يقع في جنوبها ولم يحدث فيها البريطانيون الظالمون مدرسةابان حكمهم للبلاد ولما دخلها اليهود دمروها ونزح سكانها الى قرى القضاء المختلفة .

    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:19 pm

    ينسب الى "المزار" الشيخ الشهيد " فرحان السعدي " نشا رحمه الله ناشة دينية صالحة فعمل في فلاحة الارض وزرعها في قريته وقد عرف فيها وفي القرى المجاورة لها بقواه وشجاعته وايمانه ولما احتل البريطانيون بلادنا واضتحت له نواياهم العدوانية اخذ يحث الناس على مقاومة سياستهم الصهيونية فكان في طليعة المتظاهرين ضدهم ولما نشبت ثورة عام 1929 م قاد جماعة من المجاهدين في قضاء جنين يهامون اليهود والانكيز اينما وجدوهم واخيرا قبضت عليه السلطات البريطانية الظالمة وحكمت عليه بالسجن ثلاثة اعوام ولما خرج من السجن انضم الى فرقة المجاهد الشيخ عز الدين القسام . وفي اليوم الخامس عشر من نيسان عام 1936 م كان الشيخ فرحان شرف اطلاق الرصاصة الاولى لثورة العام المذكور التي فجرت طاقات الشعب الفلسطيني فكانت بمثابة اشارة البدء لثورة فلسطين الكبرى 1936_1939 م اذ قام هو وجماعته بالهجوم على قافلة يهودية على طريق نابلس _ طول كرم ردا علىعدوان يهودي غادر كان قد وقع على العرب في جوار يافا . كانت معركة 15 نيسان من عام 1936 ايذانا ببدء الكفاح المسلح فتلاحقت الحوادث بسرعة مذهلة فقام اليهود بقتل بعض العرب في ظاهر يافا فرداهل يافا بالهجوم على اليهود يوم 19 نيسان ولولا حضور القوات البريطانية لاباد العرب المئات من اعدائهم . شاركت مدن وقرى وقبائل فلسطينية انتفاضة يافا فاعلن الاضراب العام في جميع انحائ البلاد الذي امتد نحو ستة اشهر ثم اخذ العرب يمارسون نشاطهم المسلح ضد البريطانيين واليهود فكان الشيخ فرحان السعدي يقود الثورة في منطقة جنين وقام فيها باروع اعمال التضحية والشجاعة واخيرا استطاع الاعداء القاء القبض عليه وهو في قريته وبعد ان تعرض لافظع انواع التعذي والتنكيل قدموه للمحكمة العسكرية التي اتهمته بتهم عديدة تشهد بالوفاء والتضحية وحب الاوطان وبعد محاكمة صورية حكم فيها عليه بالاعدام شنقا فتلقى الحكم بابتسامة ساخرة رغم تدخل ملوك العرب ورؤساء حكوماتهم وزعماتهم مع الحكومة البريطانية الغدارة لتخفيف الحكم فقد نفذته مشى الشيخ القرشي الى المشنقة ثابت الجنان رابط الجاش وهو يهتف بحياة فلسطين التي جاد في سبيلها بكل ما يملك . نفذ الظالمون حكمهم بابن فلسطين البار في سجن عكا في السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك من عام 1357 هـ تشرين الثاني 1938 رغم انه كان صائما وانه كن قد تجاوز الثمانين من عمره. وقدهدم الاعداء هذه القرية العريقة . * * * وفي فلسطين قرية اخرى تحمل اسم "المزار " وهي من اعمال حيفا وهناك بقعة في الغور النابلسي تدعى بنفس الاسم . وفي شرق الاردن " مزار ابي عبيدة" في الغور في اراضي محافظة اربد وقريتان تحملان اسم " المزار" : واحدة في جنوب اربد (2820 نسمة ) والثانية من اعمال الكرك وقد مر ذكرها في ج1 ق2 من هذا الكتاب . اللجون بفتح اوله وضم ثانيه مع التشديد وسكون الواو وآخره نون في اثناء الحكم الروماني للبلاد ضرب معسكر في جنوبي مجدو ، يبعد عنها بنحو كيلومتر اقرب في وضعه الى مخرج الممر[152] . وترك التل الاصلي لاستعمالات اخرى. ونظراً لاهمية الموقع الحربي الممتاز لهذا المكان انشأ الرومان فيه قلعة عظيمة، واقاموا المعسكرات لكتائبهم في مرجب بني عامر المنسبط امامها، ومن اسم هذه الفيالق (لجيون) دعيت المدينة الحديثة بهذا الاسم. وكانت هذه المدينة حينئذ مركزاً لمقاطعة عرفت باسمها تشمل قرى كثيرة كـ "بيت قاد" واليامون وزرعين وتعنك والعفولة وسيمون " تل القمون" وغيرها. ويذكرنا اسم قرية اللجون الحديثة بذاك الفيلق الروماني الذي عسكر هناك فاللجون مشتقة من الفظة اللاتينية " Legio" التي معناها "Legion" أي فيلق وكان عدد الفيلق الروماني يتراوح ما بين 4000 و 6000 جندي. * * * دخلت اللجون في حوزة العرب المسلمين في القرن السابع للميلاد يوم افتتاحهم لسورية. ثم نزلها وما جاورها فخذ من جذام . ومن اشهر حوادثها التاريخية واقعتهاالتي حدثت في الرابع من ذي الحجة من سنة 328هـ: 940م . بين " محمد بن رائق"[153] الذي اغار على املاك الاخشيد[154] في سورية التقى الجمعان في هذه البقعة من فلسطين فكانت بينهما وقعة عظيمة انكسرت فيها ميمنة الاخشيد وثبت هو في القلب ثم حمل هو بنفسه على اصحباب " محمد بن رائق " حملة شديدة فاسر كثير منهم وامعن في قتلهم واسرهم وقتل اخوه " الحسين بن طغج الاخشيدي " في الحرب وافترق العسكران وعاد كل واحد الى محل اقامته فمضى ابن رائق نحو دمشق وعاد الاخشيد الى الرملة بخمسمائة اسير ثم تداعيا الى الصلح وكان لما قتل لسحين بن طغج اخو الاخشيد في المعركة عز ذلك على محمد بن رائق واخذه وكفنه وحنط وانفذ معه ابنه مزاحما الى الاخشيد وكتب مع كتاب يعزيه فيه ويعتذر له ويحلف له انه ما اراد قتله وانه ارسل له ابنه مزاحما ليفتديه بالحسين بن طغج ان احب الاخشيد بذلك فاستعاذ الاخشيد بالله من ذلك واستقبل مزاحما بالحربم والقبلو وخلع عليه وعامله بكل جميل ورده الى ابيه واصطلحا على ان تكون الرملة وما وراءها الى مصر للاخشيد ويحمل اليه الاخشيد في كل سنة مائة واربعين الف دينار ويكون باقي الشام في يد ابن رائق وان كل منهما يفرج عن اسارى الاخر فتم ذلك[155]. وفي سنة 335هـ : 945 م اغار الحمدانيون على سورية ورغبوا في اخراج الاخشيدين من مصر فكانت وقعة بين الطرفين في اللجون انكسر بها سيف الدولة الحمداني[156] ووصل دمش بعد شدة وتشتت واخيرا عقد الصلح على ان تبقىحلب وشمالي الشام الى ما كانت عليه ايدي الحمدانيين[157].
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:19 pm

    وصف اللجون " ابن الفقيه " _ في اواخر القرن الثالث الهجري ومطلع القرن العاشر الميلادي _ بقوله (ومدينة اللجون فيها صخرة عظيمة مدورة خارج المدينة وعلى الصخرة قبة زعموا انها مسجد ابراهيم يخرج من تحت الصخرة ماء كثير وذكروا ان ابراهيم ضرب بعصاه هذه الصخرة فخرج منها من الماء ما يتسع فيه اهل المدينة ورساتيقهم الى يومنا هذا )[158].

    وقد ذكر " اللجون " المقدسي في كتابه "احسن التقاسيم " الذي الفه سنة 375 هـ : 985 م بما ياتي :

    (1) انها مدينة على راس حد فلسطين في الجبال بها ماء جار رحبة نزيهه ص 162.

    (2) وقد وصفها ايضا في القسم الجبلي من سورة حيث يقول : " والصف الثاني الجبل مشجر ذو قرى وعيون ومزارع يقع فيه من البلدان بيت جبريل وايلياء ونابلس واللجون وكابل قدس " ص 186.

    (3) ذكر انها تقع علىالطريق فتاتي مرحلتها بعد طبرية ومنها الى قلنسوة فالرملة وان شئت فخذ من اللجون الى كفر سابا بالبريد مرحلة ص 191.

    وذكرها مؤلف الانساب ( عبد الكريم بن محمد ابو سعد التميمي السمعاني ) المتوفى سن 562 هـ: 1166 م بقوله[159] : " وهي مدينة بالشام بها مسجد ابراهيم الخليل صلوات الله عليه وعين ماء نبع من تحت المسجد منها القاضي ابو الفضل جعفر بن احمد بن سليمان السعيدي اللجوني " وهو عالم ومحدث .

    * * *

    ولما اغار الافرنج على ديارنا استولوا على اللجون كما ستولوا على غيرها وفي عام 583 هـ استردها صلاح الدين الايوبي منهم كما استرجع جميع ما كان في تلك الجهات من بلاد .

    وقد نزل اللجون كثير من ملوك المسلمين وقد كانت لهم فيها مصطبة معدة لنزولهم عليها[160]. ففي سنة 629 هـ نزلها الملك الكامل _ سادس ملوك الايوبيين _ وفيها عقد عقد ابنته " عاشوراء" على ابن اخيه "الناص دواد " صاحب الكرك وفي نهاية عام 669 هـ نزلها السلطان الظاهر "بيبرس"[161] وبينما كان فيها اتته الاخبار بان السفن التي كان قد ارسلها لاخذ قبرص قد غنمها الاعداء[162]. وقدمت اليه فيها رسل صاحب " صور " طالبة الصلح فوقع الاتفاق على ان يكون للافرنج من بلاد صور عشرة بلاد فقط ويكون للسلطان خمسة بلاد يختارها وبقيةالبلاد تكون مناصفة ووقع الحلف على ذلك[163] .

    وفي سنة 680 هـ نزل السلطان الملك المنصور قلاون[164] " اللجون " فاتته وهو هناك رسل الفرنج لتقرير الهدنة بينهما اسشار السلطان امراءه فقرروها وحصل الاتفاق عليها بين الطرفين وحلف الملك قلاون للرسل على الصورة التي تم الاتفاق عليها فعادوا وتوجه الامير فخر الدين اياز المقري الحاجب لتحيلف الافرنج على ذلك فحلفهم …

    وفي تلك الاثناء بلغ السلطان قلاون ان هناك مؤامرة لاغتياله دبرها جماعة من القواد بمعرفة الامير " سيف الدين كوندك الظاهري "[165] وانهم كاتبوا الافرنج بان لا يصالحوه هم كوندك بان يغتال السلطان باللجون ولكنه وجده قد تحفظ واستعد وتمكن قلاون من القاء القبض عليه وعلى جماعته في " الحمراء" من اعمال بيسان وهو في طريقه الى دمشق وامن شرهم[166] .

    وبعد هذا الحادثة بستةعشرة سنة حدثت في اللجون[167] حادثة مثلها وذلك ان السلطان العادل زين الدين كتبغا[168] خرج من دمشق بجيوشه نحو مصر وسار حتى نزل اللجون في 20 المحرم من سنة 696 هـ وكان الامير حسام الدين لاجين المنصوري الذي جعله كتبغا نائب سلطنته بل قسيم مملكته قد اتفق مع جماعته من اكابر الامراء على قتل السلطان المذكور فوثبوا عليه وقتلوا اكابر مماليكه وامرائه وقصد لاجين بعد ذلك مخيم السلطان فمنعه بعض مماليكه وعوقوه عن الوصول الى الملك العادل كتبغا ولما بلغ العادل ذلك خاف على نفسه وركب من اللجون فرسا تسمى ( حمامة) ومعه خمسة من خواصه وتوجه الى دمشق ويذكر مؤلف النجوم الزاهرة (8_63و68) الذي ننقل عنه تفاصيل هذا الحادث ان " كتبغا "لواقام بمخيمه لما قدر لاجين على قتاله وبعد فراره استولى لاجين[169] على الخزائن ومخيم السلطان ومهمات الجيش وساق الجيمع امامه الا غزة فبايعه فيها الامراء بالسلطة وساورا جميعا حتى مصر واخيرا تمكن لاجين من استمالة غالب اهل دمشق مما اضطر " كتبغا " لان يسلم له بالامر .

    * * *

    ذكر القزويني المتوفي عام 682 هـ : 1283 م " اللجون " بمثل ما ذكرها صاحب معجم البلدان (5/13) المتوفى سنة 626 هـ : 1329 م قال القزويني في صفحة 259 من كتابه " اثار البلاد واخبار العباد" : ( اللجون : مدينة في وسطها صخرة كبيرة مدورة وعلى الصخرة قبة مزار يتبركون بها حكي ان الخليل عليه السلام دخل هذه المدينة ومعه غنم له وكانت المدينة قليلة الماء فسالوه ان يرتحل لقة الماء فضرب بعصاه هذه الصخرة فخرج منها ماء كثير اتسع على اهل المدينة حتى كانت قراهم ورسايتقهم تسقى من هذا الماء والصخرة باقية الى الان).

    ودفن في اللجون سنة 710 هـ " علي بن اسمح اليعقوبي الشافعي " اخذته التار وهو صغير سنة 656 هـ حين دخلوهم بغداد ولما ترعرع اقام عند احد الفقهاء فتفقه عليه ثم تزهد وقصد دمشق واخيرا قص الحج فمات في اللجون وله نيف وستون سنة[170] .

    ودفن في اللجون اياض سنة 803 هـ : 1400 م " علي بن يوسف بن مكلي بن عبد الله نور الدين بن الحلال" الحلبي الاصل ثم المصري احد العلماء البارعين في مذهب مالك استقل بقضاء مصر بعد عزل ابن خلدون فما استولى تيمورلنك على حلب عنوة سنة 803 هـ سار السلطان مصر الناصر فرج[171] بن برقوق الى ملاقاته وصحبه قضاة مصر واعيانها ومن جملتهم ابن الجلال المار ذكره ولكنه مات قبل الوصول الى جبهة القتال ودفن في اللجون[172] . وفي عام 815 هـ ثار على " فرج " بعض الامراء فخف الى لقائهم والتقى بهم باللجون فهزم وافل نجمه فخلع من السلطنة وقبض عليه ثم اعدم .

    * * *

    وجاء ذكر اللجون في صبح الاعشى 4/ 154 _155 لمؤلفه القلقشندي المتوفى عام 821 هـ : 1418 م بما ياتي : " اللجون بفتح اللام المشددة وضم الجيم المشددة وهي قرية قديمة في جهةالغرب عن بيسان على نصف مرحلة منها وباللجون قام الخليل عليه السلام وبها ينزل الملوك على مصطبة هناك معدة لذلك ومن عملها قدس وحيفا وهي خراب على الساحل وقلعة كوكب الهوا وقلعة الطور " .

    * * *

    وفي القرن العاشر للهجرة وبعد ان افتتح العثمانيون هذه البلاد كانت اللجون مركزا للواء يدعى باسم " لواء اللجون " وكانت جنين من جملة قراه[173]. ولعل متسلم هذا اللواء كان يقيم في " تل مجدو" للتمتع بمناظره الخلابة التي تشرف على المرج الخصيب فنسب اليه ودعي باسم " تل المتسلم " .

    ويبدو ان امر اللجون اخذ بعد ذلك يضعف فابتدات اهميتها الادارية تنتقل الى جنين وفي القرن الماضي نزلها سكانها الحاليون منام الفحم وما زالوا بها الى الان (عام 1945 م ).

    * * *

    اللجون اليوم (1944م)

    هي مجموعة من اربعة اقسام صغيرة على مقربة من بعضها البعض ول تبعد عن جنين باكثر من 18 كيلو مترا تقع على رواب لا يزيد ارتفاعها عن 175 مترا واقسامها تعرف باسم الخربة الفوقا" و " الخربة القبلية " و " الخربة التحتا " و " خربة ظهر الدار " .

    تكثر الينابيع الجارية والعيون في هذه القرية حيث يستقي منها الناس ويروون بساتينهم ومزروعاتهم من مياهها ومن هذه العيون " عين الخليل" في " الخربة التحتا " وبالقرب منها " عين الست ليلى" وغيرها .

    وفي " خربة ظهر الدار " بقعة كانت تعرف باسم " دار الخليل ابوابراهيم " اقام عليها المرحوم الوجيه " حسن السعد " مسجدا لاهل القرية ودار عليه ولما بوشر بالبناء وجدوا ان المسجد اقيم على انقاض مسجد قديم وفي اللجون مسجد اخر انشاته حمولة المحاميد منذ سنين قليلة في الخربة القبلية .
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:19 pm

    ان اراضي هذه القرية هي قسم من اراضي قرية ام الفحم التي كان ينزلها سكانها في المواسم الزراعية وبعد الانتهاء منها كان المزارعون يعودون الى منازلهم في ام الفحم الا انهم اضطروا بعدئذ للاقامة في اللجون لكثرة مزروعاتهم وغلالهم فيها وقد كان عددهم في سنة 1922 م 417 شخصا بلغوا في عام 1931 م " 857" شخصا _ مسلمون يهوديان و 26 مسيحيا _ منهم 452 من الذكور و 405 من الاناث لهم 162 بيتا وفي نهاية عام 1940 م قدروا بـ( 1103) اشخاص وهم من ام الفحم .

    في اللجون مدرسة الحكومة تاسست في 11_12_1937 ضمت في 1_7_1944 (83) طالبا يعلمهم معلمان وفيها 180 رجلا يلمون بالقراءة والكتابة .

    اغتصب اليهود اللجون في 15_4_1948 بينما كن الحكم البريطاني الغدار قائما في البلاد .

    واخيرا هدم الاعداء قرية اللجون العريقة واقاموا على بقعتها قلعتهم " مجدو" وتحتوي "اللجون " على "تل انقاض تحت القرية وبقايا مبان وعقود واعمدة مدفن مغارة لها سلم "[174] وفيها ايضا بقايا خان "[175] وفي " تل المتسلم " تل انقاض نقب قسم منه وبقايا جدرانوباب ومبان "[176] .

    وتقع " خربة بيت راس " في الشمال الغربي من اللجون وبها " اثار محلة شقف فخار على سطح الارض وعلى التل حجارة مدقوقة وفي منحدراته مدافن منقورة في الصخر "[177] .


    نورس

    تقع إلى الشمال الشرقي من جنين وتبعد عنها 20كم، ومساحة أراضيها المسلوبة 6300 دونما، أقيم على أراضيها مركز تدريب صهيوني، بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 364 نسمة وعام 1931م حوالي 429 نسمة ارتفع إلى 570 عام 1945 م.
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:20 pm

    أم خالد

    تقع ام خالد _ التي لا نعرف سببا لهذه التسمية _ على مسيرة نحو 14 كم للغرب من طول كرم وفي ظاهرها الغربي تقع على البحر بلدة " ناثانيا" اليهودية.

    مساحة القرية 23 دونما ترتفع 25 مترا عن سطح البحر.

    عثر في بقعة ام خال على ادوات صوانية مشغولة مما يدل علىان البشر اقاموا بها قبل العصور التاريخية.

    والمعروف ان البقعة المذكورة تقوم على البقعة التي بنيت عليها قلعة caste of rojer lf the lombard الافرنجية.

    ومن تاريخ ام خالد ايضا ان نابوليون امر باحراقها بعد هزيمته امام عكا وهو في طريق عودته الى مصر عام 1799 م وانها في المدة التي كانت فيها دينتا يافا والقدس تابعة لولاية عكا[50] كانت ام خالد _ " محطة _ تقع بين منزلتي الطنطور و " راس العين" حيث منابع نهر العوجاء _ينزلها ولاة عكا وغيرهم من رجال الدولة العثمانية وهم في طريقهم للمدينتين المذكورتين ففي عام 1231 هـ : 1815 م نزلها محمد اغا ابو نبوت "متسلم يافا وغزة" ليكون في شرف استقبال " كوسا كيخيا"احد كبار رجال الدولة العثمانية وهو في طريقه لزيارة بيت القدس[51]. كما نزلها الي عكا سليمان باشا عام 1234 هـ : 1818 م في رحلة تفتيشية له ليافا فاستقبله في ام خالد مشايخ واعيان جبل نابلس كما استقبله في محطة " راس العين ( العوجا) الشيخ ابراهيم ابو غوش ومشايخ جبل القدس والشيخ عيسى عمرو شيخ مشايخ جبل الخليل برفقتهم متسلم القدس ومتسلم يافا مصطفى بك[52].

    وتحتوي قرية ام خالد على " بقايا بناء معقود على ركنه برج بئر وشون وخزان وشقف فخار غربي وشمالي القرية صهاريج وادوات صوانية مشغولة (ترجع الىعصور ما قبل التاريخ ) في مقطع الطريق الى الشمال الغربي[53] .

    * * *

    تبلغ مساحة اراضي " ام خالد " 2894دونما منها 89 للطرق والوديان و882 دونما يملكها اليهود وتحيط بهذه الاراضي اراضي القلاع والمستعمرات اليهودية المجاورة يزرع في اراضي ام خالد البطيخ والخضار وقد غرسوا البرتقال في 74 دونما وقد اشتهرت ام خالد واراضيها منذ الماضي البعيد ببطيخها الذي يعتبر الذ بطيخ في فلسطين وكان يصدر الى بيروت وغيرها من مواني الساحل الشامي.

    كان في القرية في عام 1922 (307) نفوس بلغوا 568) شخصا في عام 1931 بينهم 297 من الذكور و 289 من الاناث جميعهم مسلمون باستثناء 6 نسمات (3 ذكور و 3 اناث) من المسيحيين ولجميعهم 131بيتا وفي 1_4_1945 قدروا بـ 970 شخصا عربيا يعودون باصلهم الى بعض قرى طول كرم دمر اليهود ام خالد وضموا بقعها الى بلدة "ناثانيا" المجاورة.


    خربة الجلمة

    بالفتح " والجملة" كلمةعربية : جل الشيء بمعنى قطع والجلمة هذه مزرعة من مزارع قرية عتيل وتقع في شمالها الغربي وعلى مسيرة نحو ستة كيلو مترات منها وفي عام 663 هـ : 1265 م اقطع الظاهر بيبرس هذه القرية بالتساوي بين الامراء : " فخر الدين عثمان بن الملك المغيث" و" شمس الدين سلار البغدادي" و" صارم الدين صراغان"[77].

    وتحتوي الجلمة على " اساسات وجدرا وبئر ومدافن"[78] .

    كان في هذه المزرعة عام 1922 (29) شخصا وفي 1_4_1945 قدروا بـ 70 شخصا.

    دمر اليهود الجلمة وهي اليوم خراب وفي جانبها اقاموا مستعمرتهم ahitnv.
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:20 pm

    وفي فلسطين ستى مواقع تحمل اسم " خرب الجلمة" واحدة في قضاء غزة وثانية في قضاء حيفا و" جلمة النحف" من اعمال عكا والثلاثة الباقيات يقعن في الديار النابلسية : قرية الجلمة من اعمال جنين وبقعة ثانية تحمل نفس الاسم وتقع على نحو ميل للجنوب من قرية الطيبة وقريتنا هذه .


    خربة زلفة

    بفتح الزاي واللام والفاءوتاء مربوطة في نهايتها و" زلفة" كلمة عرببي مبعنى " كل ممتلى " من الماء مثل البركة والحوض والغدير" والزلفة ايضا الروضة جمعها زلف.

    وزلفة هذه مزرعة من مزارع عتيل تقع في شمالها الغربي وهي صغيرة مساحتها ثلاثة دونمات.

    كان فيها في عام 1922 م " 63" شخصا وفي 1_4_1945 بلغوا (210) انفس.

    ولـ " زلفة" اراض مساحتها (7713) دونما منها 207 دونمات للطرق والوديان ولليهود منها (617) دونما يزرع فيها البطيخ والخضار والحبوب كما غرس العرب البرتقال في 38 دوتما.

    وقد ازال الاعداء هذه القرية وهي اليوم خراب.

    و" وزلفة" ايضا قرية من اعمال جنين.


    غابة كفر صور

    تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة طولكرم على بعد 17كم هدمت عام 1948م، وشرد أهلها بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 19700 دونما وأقيم عليها مستوطنة (بيت بشوشوع)، ومستوطنة (تل يزحاق) ومستوطنة (كونتير)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 271 نسمة وعام 1931 حوالي 559 نسمة ارتفع إلى 740 نسمة عام 1945م.

    قاقون

    بفتح القاف وبعدها الف ثم قاف ثانية مضمومة وواو ساكنة ونون لم اعثر على ذكر لها في العصور القديمة ولا في ايام الفتوح العربية الاسلامية وقد نسب اليها صاحب معجم البلدان (4_296) المتوفي عام 626 هـ : 1229 م الفقيه " ابا القاسم عبد السلام بن احمد بن ابي حرب القاقوني" امام جامع المسجد " بقيسارية " ومن علماء القرن الرابع الهجري.

    ونسب اليها ابن حجر العسقلاني (الدرر الكامنة 5_30_31) " محمد بن مفلح بن مفرج القاقوني الفقيه الحنبلي شمس الدين ولد في حدود سنة 710 وقيل سنة 712 هـ برع في الفقه عرف بزهد وتعففه له مصنفات توفي بدمشق سنة 763 هـ .

    برز اسم قاقون ابان الحروب الفرنجة فقد ذكرت بمصادرهم باسم quaquo chaco caco واقام فيها فرسان المعبد قلعة حصينة .

    قاست هذه البلدة التي كانت تعتبر عملا من اعمال قيسارية من جراء الرحوب المذكورة الدمار الكثير والفضل في اعادة عمرانها يعود الى الملك الظاهر بيبرس الذي امر في عام 665 هـ : 1267 م باعادة بناء قلعتها عوضا عن قيسارية وارسوف ورمم كنيستها وحولها الى جامع ووقف عليه وقفا واسكن فيه جماعة فصارت بلدة عامرة بالاسواق كما بنىعلى طريقها حوضا للسبيل[88]. ثم اقام فيها علم الدين سنجر الجاولي اثناء نيابته على غزة والساحل خانا (فندقا) ياوي اليه التجار والمسافرون[89] .

    وفي عام 670 هـ اغار الافرنج على قاقون الحديثة فدخلوها واضطروا واليها " بجكا العلائي" للفرار الا ان الملك لاظاهر بيبرس ارسل عليهم حملة بقياد الامير اقوش الشمسي بعسكر ( عين جالوت)[90] فاخرجهم منها بعد ان خسروا الكثيرين من رجالهم وعتادهم[91] .

    وكانت قاقون في عهد المماليك مركزا لبريد تقع بين مركزي " الطيرة " " فحمة" وذلك على طريق غزة _ دمشق كما كانت محطة للحمام الزاجل على الطريق المذكورة تقع بين محطتي اللد وجنين .

    ومن اهم حوادث قاقون :

    (1) كان للزلزلة العظيمة التي حدثت في البلاد عام 692 هـ تاثير سيء على قاقون من تدمير وغيره .

    (2) في سنة 748 هـ توفي في قلعتها مقتولا " سيف الدين يلبغا اليحياوي الناصري " نائب الشام تغيرعليه السلطان الملك المظفر زين الدين حاجي[92] ابن الناصر محمد بن قلاون فامر بقتله وكان يلبغا قد هرب من دمشق ونزل قاقون وفيها القي القبض عليه وقتل ودفن تجاه باب (خان قاقون ) وكان تركي الجنس من امراء الملك الناصر محمد بن قلاون عرف بشجاعته وكرمه وله اعمل عمرانية في دمشق والقاهرة[93].

    (3) توفي في قاقون ايضا عام 775 هـ : 1357 م الامير " سيف الدين تلكتمر بن عبد الله الجمالي " احد امراء الطبلخانات كان الملك الاشرف شعبان[94]، حفيد الناصر محمد بن قلاون ارسله في مهمة[95] .

    وقد وصف القلقشندي المتوفى عام 821 هـ : 1418 م قاقون بقوله " مدينة لطيفة غير مسورة بها جامع وحمام وقلعة لطيفة وشربها من ماء الابار"[96] .

    (4) وفي 15 اذار من عام 1799 م تمكن نابوليون في قاقون من ان يهزم العثمانيين الذين اتوا لوقف تقدمه نحو عكا الا ان النابلسيين رغم ماخسروه من رجال اضطروه في زيتا واطرافها من العودة الى السهل ولم يمكنوه من التقدم نحن التلال والجبال .

    ويصف الجبرتي واقعة قاقون هذه بقوله : (وكان في يافا نحو خمسة الالف من عسكر الجزار هلكوا جميعا وبعضهم ما تجاه الا الفرار ثم توجه (أي نابوليون ) من يافا الى جبل نابلس فكسر من كان فيه من العسكر بمكان يقال له قاقون وحرق خمسة من بلادهم ما قدر كان )[97].

    ووصف الامير حيدر احمد الشهابي معركة قاقون هذه بقوله : ثم ان امير الجيوش سار بالعسكر قاصد مدينة عكا على طريق الجبل ولما وصلوا الى اراضي قاقون فكانت عساكر الجزار والنوابلسية مكمنين في الوادي التي هناك وحينما بلغهم قدون الفرنساوية اخرجوا من فم الوادي خمسماية مقاتل وبدوا يرمحون تجاه العسكر وكان قدصهم ايجروهم الى تلك الوادي .

    (فلما عل امير الجيوش مرادهم قسم عساكره ثلاثة اقسام فالقسم الاولى سيره الى فم الوادي والقسمان اطلعهم الى فم الجبل وحينما اقتربوا الى الوادي ضربوا المدافع واطلقوا الرصاص فانحدرت اليهم الفرنساوية من اعلى الجبال وانتشب بينهم القتال وكثر القيل والقال وقد قتل من عسكر الاسلام اربعماية قتيل علىلاتمام وولوا الباقين منهزمين والىالنجاة طالبين ومن هناك صارت الفرنساوية مطمانين في تلك الديار وباتوا بتلك الليلة على العيون الصغار)[98].

    ولما مر ابراهيم باشا المصري قاقون وهو في طريقه الى زيتا وعتيل امر بتدمير قاقون لمشاركتها في الثورة ضده .

    (5) كانت قاقون احدى القرى التي هاجمت مستمرني " الخضيرة " و " ملبس _ بتاح تكفا" في عام 1921 م على اثر الثورة التي اندلعت في يافا في اول ايار من العام المذكور وقد غرم البريطانيون القرى المهاجمة غرامة كبيرة وقدرها سته الاف جنيه وقد اسفرت هذه الاضطرابات التي امتدت خمسة عشر يوما عن استشهاد 48 عربيا و 73 جريحا برصاص البريطانيين وبلغت خسائر الاعداء 47 قتيلا و 146 جريحا.

    (6) عهد في الحروب العربية _ اليهودية للجيش العراقي في حماية " قاقون" واطرافها وفي 4 حزيران من عام 1948 م اخذ اليهود يقصفون القرية بنيران مدافعهم فقتلوا عشرة وجرحوا عشرة اخرين من سكانها ولما راى اهل القرى المجاورة ما حل بقاقون اخذوا يتوافدون لنجدة اخوانهم ولم يتحرك الجيش العراقي للدفاع عن القرية محتجا بحجج واهية واخيرا دخل اليهود قاقون في اليوم التالي وق حاول العراقيون استردادها فاخفقوا مما دعاهم لقصفها بمدافعهم حتى هدموها .

    وقد استشهد في معارك قاقون اربعون رجلا من اهل القرية فضلا عن شهداء القرى المجاورة[99] .
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:20 pm

    و" قاقون" قريتنا هذه تقع في ظاهر طول كرم الشمالي الغربي وعلى مسيرة نحو سبعة كيلو مترات منها مساحتها 144 دونما وترتفع 125 مترا عن سطح البحر ولها اراض مساحتها 41767 دونما منها 925 للطرق والوديان والسكك الحديدية و 4642 تسربت لليهود وتحيط بها اراضي طول كرم وشويكة ودير الغصون ومزارعها والمنشية ووادي القباني يزرع في اراضي قاقون الخضار والبطيخ والقثاء والقليل من الحبوب وفيها 80 دونما مغروسة بالزيتون و 2288 دونما مغروسة بالحمضيات منها 1576 للعرب و 712 لليهود.

    بلغ عدد سكان قاقون في عام 1922 م(1629) نسمة وفي عام 1931 بلغوا " 1367" بينهم 665 ذكرا و 702 من الاناث لهم جميعا 260 بيتا وفي 1_4_1945 قدروا بنحو 1970 عربيا مسلما ومن عائلات قاقون : (1) ابو هنطش : ففي تاريخ شرق الاردن وقبائلها لبك باشا ( ص 338) ان عائلة ابي هنطش تعود باصله الى قبيلة العزام[100] من عشائر جبل الدروز وانه منذ 400سنة تقريبا نزح خمسة اخوة من جبلهم اربعة منهم نزلوا بلاد عجلون وخامسهم نزل ناحية طول كرم واعقابه تعرف باسم " ال ابي هنش" والمعروف ان هذه العائلةنزلت في بادىء امرها شويكة ومنه انتقلت الى قاقون (2) الزيدانية عائلة اخرى بارزة من عائلات قاقون يقولون انهم ايوبيون هذا وبين سكان القرية بعض المصريين وغيرهم .

    في قاقون جامع ومدرسة ابتدائية[101] تامة للبنين يعلم بها ستة معلمين بينهم ملعمان تدفع القرية عمالاتهما .

    يشرب السكان من الابار الارتوازية التي يتراوح عمقها من 30 _60 مترا وفي الوقائع الفلسطينية (ص 1623) ان قاقون تحتوي على بقايا برج وعقود وقطع معمارية وبئران وكتابة في المسجد" .

    * * *

    اقام المغتصبون بعض قلاعهم في جار اطلال قاقون العربية منها : (1) قلعة jan yoshi ya انشئت عام 1949 (2) روفين اسست عام 1949 على موقع " قاقون" نفسها كان بها عام 1950 م 103 يهود ( 3) yikkon بنيت عام 1951 م ضمت في 1_1_1961 (47) يهوديا .


    مِسكه

    تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة طولكرم على بعد 15كم منها هدمت عام 1948م، وشرد أهلها بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 8100 دونما وأقيم عليها مستوطنة (هاكوسفش) ومستوطنة (مسميريت)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 443 نسمة وعام 1931 حوالي 735 نسمة ارتفع إلى 880 عام 1945م .

    خربة المنشية

    تلفظ بفتح الميم وسكون النون وكسر الشين وتشديد الياء (للنسب) مع الفتح وهاء في اخرها.

    وصحيحها بضم الميم.

    تقع في الشمال الغربي من قرية عتيل كما تقع في الجنوب الغربي من خربة الحلمة وعلى مسيرة نحو ميلين للشمال من قاقون .

    مساحة اراضيها 16.770 دونما منها 323 للطرق والوديان و 3885 دونما تسربت لليهود وتحيط بهذه الاراضي اراضي قرى قاقون وزيتا والجلمة والقلاع اليهودية المجاورة يزرع في اراضي مزرعة المنشية هذه البطيخ والخضار والحبوب والبرتقال وغيرها .

    كان في المنشية عام 1922 " 94" عربيا بلغوا (260) في 1_4_1945 يعودون باصلهم الى (ال الدفة) الذيننزلوا عتيل من قرية عبسان من اعمال غزة.

    دمر الاعداء هذه القرية كما دمروا غيرها من المزارع والقرى التي اغتصبواها.

    و" المنشة" ايضا قرية من اعمال " اربد"بها 1217 نسمة.


    خربة قزازة (رمل زيتا)

    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة طولكرم على بعد 2كم وإلى الشرق من الجديرة، وشرد أهلها بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 14800 دونما بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 140 نسمة .

    فرديسيا

    تقع إلى الغرب من طولكرم وإلى الشمال الشرقي من يافا وبلغت مساحة أراضيها المسلوبة 1100 دونما أقيم على أراضيها مستوطنة (قرية برديسيا) عام 1942م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 15 نسمة، وعام 1931م حوالي 55 نسمة انخفض إلى 20 نسمة عام 1945م .
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:21 pm

    قرى قضاء عكا

    <hr style="COLOR: #ffffff" SIZE=1>

    إقرت

    تقع إلى الشمال الشرقي من عكا على الحدود اللبنانية، طرد سكانها من أراضيهم عام 1948م، ودمرت بيوتهم في عيد الميلاد عام 1952م وتبلغ مساحة أراضيها حوالي 26700 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 339 نسمة ارتفع إلى 490 نسمة عام 1945م معظم سكانها من المسيحيين .

    أم الفرج

    تقع إلى الشمال من عكا وتبعد عنها 3كم، واستولت سلطات الاحتلال على أراضيها البالغة 810 دونما وأقامت عليها مستوطنة (بن عامي)، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 800 نسمة .

    البروة

    تقع إلى الشرق من عكا وتبعد عنها 9كم، أزيلت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 13400 دونما، وأقيمت على أراضيها المسلوبة (موشاف احيهود) عام 1950م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 807 نسمة ارتفع إلى 996 نسمة عام 1931م وإلى1460 نسمة عام 1945م .

    البصة

    بمعنى المستنقع، قريبة من الحدود اللبنانية وعلى البحر الأبيض المتوسط، هدمت القرية عام 1948م، وبلغت مساحة أراضيها حوالي 25300 دونما، تم الاستيلاء على هذه الأراضي، وأقيمت عليها مستوطنة (موشاف بيتسيت) عام 1950م ومدينة التطوير (شلومي) عام 1950م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1384 نسمة وعام 1931م حوالي 1948 نسمة ارتفع إلى 2950 نسمة عام 1945م .

    تربيخا

    تقع إلى الشمال من عكا وتبعد عنها 3كم، أزيلت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 14600 دونما، وأقيمت على أراضيها المسلوبة (موشاف شوميرة) عام 1929م، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 674 نسمة ارتفع عام 1945م إلى 1000 نسمة .

    الدامون

    تقع إلى الجنوب الشرقي من عكا وتبعد عنها 11كم، أزيلت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 19100 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 727 نسمة ارتفع إلى 917 نسمة عام 1931 وإلى 1310 نسمة عام 1945م .

    دير القاسي

    تقع إلى الجنوب الشرقي من عكا وتبعد عنها 27كم، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 33800 دونما، وأقيمت على أراضيها المسلوبة (موشاف إيلكوس) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام1931م حوالي 865 نسمة وعام 1945م حوالي 1250 نسمة.

    الرويس

    تقع إلى الجنوب الشرقي من عكا وتبعد عنها 10كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 1200 دونما، عدد سكانها عام 1922م حوالي 154نسمة، وحوالي 217 نسمة عام 1931م ارتفع إلى 330 نسمة عام 1945م .

    الزيب

    تقع إلى الشمال من عكا وتبعد عنها 15كم، خططت منطقة القرية لتكون نادي باسم نادي البحر الأبيض المتوسط لاستجمام السياح، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 12600 دونما، وأقيمت على أراضيها المسلوبة (موشاف ليمان) عام 1949م ومستوطنة (جيشر هزيف)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 804 نسمة ارتفع إلى 1059 نسمة عام 1931 وإلى 1910 نسمة عام 1945م .

    علار

    تقع إلى الغرب من عكا وتبعد عنها 20كم، أزيلت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 12400 دونم، وأقيمت على أراضيها المسلوبة (موشاف مطاع) عام 1950م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 224 نسمة ارتفع إلى 325 نسمة عام 1931م وإلى 400 نسمة عام 1945م .

    سحماتا

    تقع إلى الشمال الشرقي من عكا وتبعد عنها 17كم، أزيلت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 16900 دونما، وأقيمت على أراضيها المسلوبة (موشاف حوسين) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 632 نسمة ارتفع إلى 796 نسمة عام 1931م وإلى حوالي 1130 نسمة عام 1945م .

    السميرية

    تقع إلى الشمال من عكا وتبعد عنها 5كم، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 8500 دونما، وأقيمت على أراضيها المسلوبة (كيبوتس لوحامي) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 307 نسمة ارتفع إلى 392 نسمة عام 1931 وإلى حوالي 760 نسمة عام 1945م .

    الغابسية

    تقع إلى الشمال الشرقي من عكا وتبعد عنها 15,5كم، أزيلت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 42500 دونما، وأقيمت على أراضيها المسلوبة (موشاف نير هيشارة) عام 1950م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 427 نسمة ارتفع إلى 470 نسمة عام 1931 وإلى حوالي 690 نسمة عام 1945م .

    الكابري

    تقع إلى الشمال الشرقي من عكا وتبعد عنها 15كم، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 47400 دونما، وأقيمت على أراضيها المسلوبة (كيبوتس كابري) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 553 نسمة ارتفع إلى 728 نسمة عام 1931 وإلى حوالي 1530 نسمة عام 1945م .

    كفر عنان

    تقع إلى الشرق من عكا، وعلى حدود قضاءها وتبعد عن صفد 15كم، طرد سكانها في شباط 1949م إلى الضفة الغربية، ودمر الجيش الصهيوني بيوت القرية واستولى على أراضيها وأقام عليها مستوطنة (كفار حنانيا) وأقاموا عليها محطة تجارب زراعية، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 179 نسمة ارتفع إلى 246 نسمة عام 1931 وإلى حوالي 360 نسمة عام 1945م .

    ميعار

    تقع إلى الجنوب الشرقي من عكا وتبعد عنها 10كم، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 5900 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 442 نسمة ارتفع إلى 543 نسمة عام 1931 وإلى حوالي 770 نسمة عام 1945م .

    المنشية

    تقع إلى الشمال الشرقي من عكا وتبعد عنها 2,5كم، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 13000 دونما وتعتبر أراضيها امتداداً لعكا الجديدة، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 371 نسمة ارتفع إلى 460 نسمة عام 1931 وإلى حوالي 810 نسمة عام 1945م .

    النهر والتل

    تقع القريتان إلى الشمال الشرقي من عكا وتبعدان عنها 4كم، بلغت مساحة أراضيهما 5300 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 422 نسمة وعام 1931م حوالي 522 نسمة ارتفع إلى 610 نسمة عام 1945م

    الشيخ داوود

    تقع إلى الشمال الشرقي من عكا على بعد 15كم منها، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 4700 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 300 نسمة .

    المنصورة

    تقع إلى الشمال الشرقي من عكا على بعد 43كم منها، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 34100 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 688 نسمة


    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:21 pm

    قرى قضاء يافا

    <hr style="COLOR: #ffffff" SIZE=1>

    قرى قضاء يافا

    إجليل الشمالية والقبلية

    تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة يافا وتبعد عنها 14كم وهدمت عام 1948م، واستولوا على أراضيها البالغة مساحتها 17600 دونما، وضمت أراضيها إلى مستوطنة (جليلوت) التي تأسست عام 1905م وأراضيها الآن تعتبر من ضواحي هرتزيليا، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 154 نسمة ارتفع إلى 305 نسمة عام 1931م، وإلى 470 نسمة عام 1945م .

    بيار عدس

    تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة يافا وتبعد عنها 15كم وهدمت عام 1948م، بعد مجزرة ارتكبتها سلطات الاحتلال بحق سكانها، واستولوا على أراضيها البالغة مساحتها 5400 دونما، وأقامت على أراضيها مستوطنة (غان حاييم)، بلغ عدد سكانها عام 1922 م حوالي 87 نسمة ارتفع إلى 161 نسمة عام 1931م، وإلى 300 نسمة عام 1945م .

    بيت دجن

    تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة يافا وتبعد عنها 10كم وهدمت عام 1948م، واستولوا على أراضيها البالغة مساحتها 17300 دونما، وأقامت على أراضيها مستوطنة (بيت داجون)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1714 نسمة ارتفع إلى 2653 نسمة عام 1931م، وإلى 3840 نسمة عام 1945م .

    جريشه

    تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة يافا وتبعد عنها 5كم وهدمت عام 1948م، واستولوا على أراضيها البالغة مساحتها 3500 دونما، وأقامت على أراضيها مستوطنة (موشاف دبشيون) أقيمت عام 1936م ومدينة هرتزيليا و (كيبوتس شيفاييم) أقيمت عام 1935م، و(كيبوتس نوف بام)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 57 نسمة ارتفع إلى 183 نسمة عام 1931م، وإلى 190 نسمة عام 1945م .

    الجماسين الغربي

    تقع إلى الشمال من مدينة يافا وتبعد عنها 7,5كم، يقع جزء من أراضيها في مدينة تل أبيب، مساحتها المسلوبة 414 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 200 نسمة ارتفع إلى 127 نسمة عام 1931م، وإلى 1080 نسمة عام 1945م .

    الجماسين الشرقي

    تقع إلى الشمال من مدينة يافا وتبعد عنها 7كم، ضمت أراضيها إلى مدينة تل أبيب، مساحتها المسلوبة 358 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 730 نسمة .

    عرب السوالمة

    تقع على مسيرة 16كم شمال شرق يافا بلغت مساحة أراضيهم المسلوبة 5900 دونما، أقيمت على أراضيها مستوطنة (رمات هيال) عدد سكانها عام 1922م بلغ حوالي 70 نسمة، وعام 1931م حوالي 429 نسمة ارتفع إلى 800 نسمة عام 1945م .

    فجة

    تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة يافا وتبعد عنها 15كم، امتدت مدينة (بتاح تكفا) اليهودية إلى أراضيها، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 194 نسمة ارتفع إلى 707 نسمة عام 1931م، وإلى 1200 نسمة عام 1945م .

    كفر سابا

    تقع إلى الشمال الشرقي من يافا وتبعد عنها 25كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 19700 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 1270 نسمة .

    كفر عانة

    تقع إلى الشرق من يافا وتبعد عنها 11 كم بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 17300 دونما، وأقيم على أراضيها مستوطنة (قريات أونو) عام 1948م، ومستوطنة (يهودا)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1374 نسمة وعام 1931م حوالي 1824 ارتفع إلى 2800 نسمة عام 1945م .

    المسعودية

    تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة يافا وتبعد عنها 1,5كم، وهي ضاحية من ضواحي مدينة تل أبيب، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 1200 دونما ضمت إلى تل أبيب، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 469 نسمة ارتفع إلى 658 نسمة عام 1931م، وإلى 850 نسمة عام 1945م .

    المويلح

    تقع إلى الشمال الشرقي من يافا على بعد 12كم منها أقام سكانها البدو عرب كفر قاسم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 3300 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 360 نسمة .

    خربة زكريا

    تقع إلى الجنوب الشرقي من يافا على بعد 25م شرد سكانها عام 1948م، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 4500 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 200 نسمة .

    خربة شيخ محمد

    تقع إلى الشمال من يافا على بعد 40كم شرد سكانها عام 1948م، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 655 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 150 نسمة أقيم على أراضيها مستوطنة (إيليشف) .

    سارونة

    تقع إلى الشمال الشرقي من يافا على بعد 5كم شرد سكانها عام 1948م، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 950 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 800 نسمة، تم دمج أراضيها ضمن مدينة تل أبيب .

    طيرة دندن

    تقع إلى الشمال الشرقي من يافا على بعد 19كم شرد سكانها عام 1948م، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 6900 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 1290 نسمة، أقيم على أراضيها مستوطنة (طيرة يهودا) .

    خربة الغباشة

    تقع إلى الشمال الشرقي من يافا على بعد 15كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 2400 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 150 نسمة، أقيم على أراضيها مستوطنة (رشبون) ومستوطنة (شيميريو) .

    المحمدية

    تقع إلى الشمال الشرقي من يافا وتبعد عنها 10كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 520 دونما أما عدد سكانها عام 1945م حوالي 580 نسمة .

    الحرم (سيدنا علي)

    تقع إلى الشمال الشرقي من يافا على بعد 18كم، شرد أهلها عام 1948م، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 4000 دونما، وتقع مدينة هرتزيليا الصهيونية على جزء من أراضيها المسلوبة. بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 520 نسمة.

    خربة خريشة

    تقع إلى الشمال الشرقي من يافا على بعد 25كم، شرد أهلها عام 1948م، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 27000 دونما. بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 70 نسمة، وأقيمت عليها مستوطنة (يارحيف) .

    الخيرية

    تقع إلى الشرق من يافا وتبعد عنها 8كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 13600دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 546 نسمة وعام 1931م حوالي 914 نسمة ارتفع إلى 1420 نسمة عام 1945 م .

    رنتية

    تقع إلى الشمال الغربي من يافا وتبعد عنها 15كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 4400 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 351 نسمة وعام 1931م حوالي 401 نسمة ارتفع إلى 590 نسمة عام 1945 م، مقام عليها مستوطنة (موشاف ريناتيه) أنشأت عام 1949م .

    السافرية

    تقع إلى الجنوب الشرقي من يافا وتبعد عنها 11كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 5400 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 130 نسمة وعام 1931م حوالي 204 نسمة ارتفع إلى 3070 نسمة عام 1945 م، مقام عليها مستوطنة (موشاف تسفريا) أنشأت عام 1949م .

    ساقيه

    تقع باتجاه شرق الجنوب من يافا على بعد 20كم سلبت أراضيها وشرد أهلها عام 1948م وبلغت مساحة أراضيها المسلوبة 5400 دونم وأقيمت عليها مستوطنة (طيرة يهودا) بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 427 نسمة وعام 1931م حوالي 663 نسمة ارتفع إلى 1100 نسمة عام 1945م .

    سلمة

    تقع باتجاه الشرق من يافا على بعد 5كم وبلغت مساحة أراضيها المسلوبة 6800 دونما بلغ عدد سكانها 1922? حوالي 1187 نسمة وعام 1931م حوالي 3691 نسمة ارتفع إلى 6667 نسمة عام 1945م، وهي تعتبر الآن ضاحية من ضواحي يافا وتل أبيب .

    الشيخ مؤنس

    قرية حديثة نسبة إلى الشيخ مؤنس الرجل الصالح المدفون فيها تقع إلى الشمال الشرقي من يافا وتبعد عنها 5كم، هدمت القرية عام 1948م، وسلبت أراضيها البالغة 12500 دونما، ضم 5600 دونما منها إلى تل أبيب، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 664 نسمة وعام 1931م حوالي 1154 نسمة ارتفع إلى 1930 نسمة عام 1945م .

    العباسية (اليهودية)

    تقع باتجاه الشرق من يافا على بعد 13كم وبلغت مساحة أراضيها المسلوبة 2050 دونما بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 2427 نسمة وعام 1931م حوالي 3258 نسمة ارتفع إلى 5650 نسمة عام 1945م، مقام على أراضيها (بلدة أوريهودا) أنشأت عام 1948م.

    عرب أبو كشك

    تقع على مسيرة 21كم شمال شرقي يافا أقام سكانها على مجرى العوجا وبلغت مساحة الأرض التي كانوا يقيمون عليها 17400 دونما أقيمت على أراضيها مستوطنة (شمعون نيف هادار)، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 1007 نسمة وعام 1945م حوالي 1900 نسمة .


    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:21 pm

    قرى قضاء بئر السبع

    <hr style="COLOR: #ffffff" SIZE=1>

    بئر السبع

    تسمى حالياً (بئر شيفع) احتلت من قبل الصهاينة في 21 تشرين أول 1948م واستولوا على أراضي السكان وبيوتهم وممتلكاتهم، بلغ عدد سكان بئر السبع عام 1922م حوالي 2356 نسمة منهم 98 يهودياً وفي عام 1931 حوالي 2948 نسمة ارتفع إلى 5570 نسمة عام 1945م.

    جمامة

    تقع إلى الشمال الغربي من بئر السبع وتبعد عنها 29كم، مساحة أراضيها المسلوبة 655 دونماً أقيم على أراضيها مستوطنة (روحاما)، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 150 نسمة .

    الخلصة

    تقع إلى الجنوب الغربي من بئر السبع وتبعد عنها 15كم، مساحة أراضيها المسلوبة 245 دونماً أقيم على أراضيها مستوطنة (ريفيفيم)، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 150 نسمة .

    عبدة

    تقع إلى الجنوب من بئر السبع وتبعد عنها 50كم، مساحة أراضيها المسلوبة 530 دونماً أقيم على أراضيها مستوطنة (سدى بوكر)، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 150 نسمة .

    عسلوج

    تقع إلى الجنوب من بئر السبع وتبعد عنها 30كم، أقيم على أراضيها مستوطنة (سدى مشعبي) ومستوطنة (ريفافيم)، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 150 نسمة . سكانها بدو شبه رحل تم تهجيرهم عن ديارهم واستولوا على أراضيهم .

    عوجا الحفير

    تقع إلى الجنوب الغربي من بئر السبع وتبعد عنها 4كم، أقيم على أراضيها مستوطنة (قيزكوت)، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 255 نسمة .

    فوتيس

    تقع إلى الشمال الغربي من بئر السبع وتبعد عنها 17كم، مساحة أراضيها المسلوبة 1000 دونماً أقيم على أراضيها مستوطنة (بتيش)، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 150 نسمة .

    كرنب

    تقع إلى الجنوب من بئر السبع وتبعد عنها 40كم، أقيم على أراضيها مستوطنة (ديمونا)، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 155 نسمة


    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:22 pm

    قرى قضاء الناصرة

    <hr style="COLOR: #ffffff" SIZE=1>

    قرى قضاء الناصرة

    إندور – عين دور

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الناصرة وتبعد عنها 22كم، هدمت القرية في 31/12/1949م، واستولت سلطات الاحتلال على أراضيها وأقامت عليها (كيبوتس عين دور) وبلغت مساحة هذه الأراضي حوالي 12400 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 311 نسمة ارتفع إلى 455 نسمة عام 1931م وإلى 620 نسمة عام 1945 م .

    معلول

    تقع إلى الجنوب من الناصرة وتبعد عنها 11,5 كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 1200 دونما، أقيم على أراضيها مستوطنة (نحلال)، بلغ عدد سكانها عام 1922 م حوالي 436 نسمة وعام 1931م 390 نسمة ارتفع إلى 690 نسمة عام 1945م
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:22 pm

    قرى قضاء طبرية

    <hr style="COLOR: #ffffff" SIZE=1>

    قرى قضاء طبرية

    غور أبو شوشة

    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة طبريا وتبعد عنها 5كم، هدمت عام 1948م وضمت أراضيها المسلوبة والبالغة مساحتها 9000 دونم إلى (كيبوتس جينو سار) الذي أنشئ عام 1937م، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 1240 نسمة .

    حدثا

    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة طبريا وتبعد عنها 5كم، هدمت عام 1948م وضمت أراضيها المسلوبة والبالغة مساحتها 10300 دونم إلى (موشاف كفار كيش) الذي أنشئ عام 1937م، بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 333 نسمة وعام 1931م حوالي 368 نسمة وعام 1945م حوالي 520 نسمة .

    حطين

    تقع إلى الغرب من مدينة طبريا على بعد 9كم منها، شرد أهلها وسلبت أراضيها عام 1948م ومساحة أراضيها تقدر بحوالي 22800 دونم، وعلى أراضيها وقعت معركة حطين عام 1187م، بين صلاح الدين الأيوبي والصليبيين، كما أن مقام النبي شعيب يقع قريب منها، أقامت سلطات الاحتلال على أراضيها مستوطنة (موشاف كفار حطيم)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 889 نسمة ارتفع إلى 1190 نسمة عام 1945م .

    الحمة

    وهي قرية تشتهر بينابيعها الحارة والكبريتية، تقع على نهر اليرموك، وإلى الجنوب من طبريا وعلى بعد 22 كم منها، دمرت القرية عام 1951 م وسلبت أراضيها البالغة مساحتها 10700 دونم، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 172 نسمة ارتفع إلى 290 نسمة عام 1945م .

    الدلهمية

    تقع إلى الجنوب والجنوب الشرقي من طبريا بمحاذاة نهر الأردن، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 2500 دونم، مقام عليها مستوطنة (كيبوتس أشدود يعقوب) عام 1935م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 976 نسمة بما فيها سكان الحمة و40 يهودياً وفي عام 1931م بلغ حوالي 1900 نسمة ارتفع إلى 2460 نسمة عام 1945 .

    سمرا

    تقع إلى الجنوب الشرقي من طبريا وتبعد 2كم منها، وإلى الشمال الشرقي من سمخ، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 12600 دونم، مقام عليها مستوطنة (كيبوتس أهارون) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 157 نسمة وفي عام 1931م بلغ حوالي 237 نسمة ارتفع إلى 290 نسمة عام 1945 .

    الشجرة

    تقع إلى الغرب من مدينة طبريا وتبعد عنها 37كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 3700 دونم، مقام عليها مستوطنة (موشاف إيلانيا "شجرة") عام 1902م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 543 نسمة وفي عام 1931م بلغ حوالي 584 نسمة ارتفع إلى 770 نسمة عام 1945م .

    الطابغة

    تقع إلى الشمال من طبريا على بعد 13كم منها، تقع على بحيرة طبريا، مساحة أراضيها المسلوبة 5400 دونم، أقيمت عليها مستوطنة (طابغة)، بلغ عدد سكانها عام 1922 م حوالي 175 نسمة وفي عام 1931م بلغ حوالي 245 نسمة بما فيهم سكان (خان المنبه) وعام 1945م حوالي 330 نسمة، واحتل مساكنهم اليهود المهاجرين وتم الاستيلاء على أراضيهم والآن هي مدينة يهودية تسمى (تيفيريا)، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 5700 نسمة من السكان العرب وحوالي 5600 من السكان اليهود .

    عولم

    تقع إلى الجنوب الغربي من طبريا وتبعد عنها 26كم، مساحة أراضيها المسلوبة 11000 دونم، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 496 نسمة وعام 1931م حوالي 555 نسمة ارتفع إلى 720 نسمة عام 1945م .

    كفر سبت

    تقع إلى الجنوب الغربي من طبريا وتبعد عنها 21كم، مساحة أراضيها المسلوبة 4700 دونم، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 247 نسمة وعام 1931م حوالي 340 نسمة ارتفع إلى 480 نسمة عام 1945م .

    لوبية

    تقع إلى الغرب من طبريا وتبعد عنها 9كم، مساحة أراضيها المسلوبة 39600 دونم، أقيم على أراضيها مستوطنة (موشاف لافي) عام 1948م، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1712 نسمة وعام 1931م حوالي 1850 نسمة ارتفع إلى 2350 نسمة عام 1945م .

    المجدل

    وهي قرية مريم المجدلية، تقع إلى الشمال الغربي من طبريا وعلى شواطئ البحيرة، مساحة أراضيها المسلوبة 103 دونمات، أقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف مجدل) وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 210 نسمة وعام 1931م حوالي 284 نسمة ارتفع إلى 360 نسمة عام 1945م .

    معذر

    تقع إلى الجنوب الغربي من طبريا على بعد 22كم منها، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 6300 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 347 نسمة وعام 1931م حوالي 359 نسمة ارتفع إلى 480 نسمة عام 1945م .

    عرب المنارة

    وهي قرية تقع إلى الجنوب من طبريا وتبعد عنها 9كم، مساحة أراضيها المسلوبة 5400 دونم، وأقيم عليها مستوطنة (موشاف سارجونه) عام 1939م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 121 نسمة وعام 1931م حوالي 214 نسمة ارتفع إلى 490 نسمة عام 1945 م .

    ناصر الدين

    تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة طبريا على بعد 7كم منها، بتاريخ 13 نيسان 1948 دخل القرية أفراد من عصابة (أرجون) الإرهابية اليهودية متنكرين بثياب فلسطينية، وقد استقبلهم أهلها وفاجئوهم بإطلاق النار عليهم وقتلوا من السكان 70 نسمة منهم الأطفال والنساء والشيوخ وولوا هاربين، وبعد ذلك احتلت القرية وسلبت أراضيها البالغة مساحتها 5400 دونم، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 109 نسمة وعام 1931م حوالي 179 نسمة انخفض إلى 90 نسمة عام 1945م بعد احتلالها أصبح اسمها (زورعيم) .

    النقيب

    تقع إلى الشرق من شاطئ بحيرة طبريا وشرق مدينة طبريا وتبعد عنها 8كم، مساحة أراضيها المسلوبة 3200 دونم، أقيم عليها مستوطنة (كيبوتس عين جيف) عام1937م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 103 نسمة وعام 1931م حوالي 287 نسمة ارتفع إلى 320 نسمة عام 1945م .

    نِمرين

    تقع إلى الغرب من طبريا وتبعد عنها 19كم، مساحة أراضيها المسلوبة 8800 دونم، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 273 نسمة وعام 1931م حوالي 316 نسمة ارتفع إلى 320 نسمة عام 1945م .

    العُبيدية

    تقع قرب سمخ وجنوب بحيرة طبريا، مساحة أراضيها المسلوبة 5200 دونم، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 436 نسمة وعام 1931م حوالي 625 نسمة ارتفع إلى 870 نسمة عام 1945م .

    ياقوق

    تقع إلى الشمال الغربي من طبريا وعلى الحدود مع قضاء صفد وتبعد عن مدينة صفد 11كم، مساحة أراضيها المسلوبة 4300 دونم، أقيم على أراضيها مستوطنة (كيبوتس حوكوك) وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 494 نسمة بما فيهم عرب المواشي وعام 1931م حوالي 153 نسمة ارتفع إلى 210 نسمة عام 1945م .
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:22 pm

    قرى قضاء بيسان -------------------------------------------------------------------------------- قرى قضاء بيسان الأشرفية تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة بيسان وتبعد عنها حوالي 5كم، هدمت عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 5200، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 219 نسمة ويشمل هذا العدد سكان أربع قرى صغيرة تحيط بها هي أشرافية عبدالهادي، أشرافية حداد، إشرافية كزما، أشرافية زمرين، ارتفع سكانها إلى 230 نسمة عام 1945م. أم عجرة تقع جنوب بيسان وعلى بعد 25كم منها، دمرت القرية عام 1948م، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 5300 دونم، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 86 نسمة ارتفع إلى 262 نسمة عام 1931م، وإلى 260 عام 1945م، سكانها بدو من عرب الصقور الذين سكنوا جنوب غور الأردن . البشاتوة تقع إلى الشمال الشرقي من بيسان على بعد 5كم، تم هدم القرية عام 1948م واستلوا على أراضيها البالغة مساحتها 18500 دونم وأقيمت عليها (مستوطنة نيوأور)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 950 نسمة ارتفع إلى 1123 نسمة عام 1931م وإلى 1560 نسمة عام 1945م . البيرة تقع إلى الجنوب من بيسان قرب خط أنبوب النفط القادم من العراق، هدمت القرية عام 1948م وشرد أهلها واستولوا على أراضيها البالغة مساحتها 6900 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 200 نسمة وعام 1931م حوالي 220 نسمة ارتفع إلى 260 في عام 1945م . بيسان تقع إلى الجنوب من بحيرة طبريا وتبعد عنها 35كم، هدمت القرية عام 1948م وشرد أهلها، عدد سكانها عام 1922م حوالي 1941 نسمة منهم 41 يهودي والباقي عرب، ارتفع إلى 5200 في عام 1945م، وفي 5 كانون أول عام 1948م طرد سكانها وجزء من المدينة دمر وبني مكانها مدينة يهودية (بيت شعان) على أراضيها المسلوبة . تل الشوك تقع إلى الغرب من بيسان، هدمت القرية عام 1948م وشرد أهلها واستولوا على أراضيها البالغة مساحتها 10200 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 58 نسمة وعام 1931م حوالي 41 نسمة ارتفع إلى 120 في عام 1945م . جبول تقع إلى الجنوب من بيسان على بعد 10كم منها، هدمت القرية عام 1948م وشرد أهلها واستولوا على أراضيها البالغة مساحتها 25100 دونم، وأقيمت مستوطنة (بيت يوسف) على أراضيها، عدد سكانها عام 1922م حوالي 231 نسمة وعام 1931م حوالي 218 نسمة ارتفع إلى 250 في عام 1945م . الحمراء تقع إلى الجنوب من بيسان وعلى بعد 10 كم منها،هدمت القرية عام 1948م وشرد أهلها واستولوا على أراضيها البالغة مساحتها 9100 دونم، عدد سكانها عام 1945م 730 نسمة، أقيم على أراضيها مستوطنة (طيرة زافي) ومستوطنة (سدى الياهو) . الحميدية يسكن هذه القرية بدو عرب الصقور وتقع إلى الجنوب من بيسان وعلى بعد 3كم منها، سلبت أراضيها وشرد أهلها وبلغت مساحة أراضيها المصادرة 9900 دونم، أقيمت عليها مستوطنة (حمادية) ، عدد سكانها عام 1922م حوالي 193 نسمة وعام 1931م حوالي 157 نسمة ارتفع إلى 220 في عام 1945م . الخُنيزير تقع إلى الجنوب الشرقي من بيسان على بعد 10كم، وسكانها قبائل عربية شردوا عام 1948م، واستولى الصهاينة على أراضيها البالغة مساحتها 2100 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 83 نسمة وعام 1931م حوالي 200 نسمة ارتفع إلى 260 في عام 1945م، أقيمت على أراضيها مستوطنة (طيرة زافي) . دنّة تقع إلى الشمال الغربي من بيسان على بعد 12كم، هدمت القرية عام 1948م وشرد أهلها واستولى الصهاينة على أراضيها البالغة مساحتها 6600 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 176 نسمة وعام 1931م حوالي 149 نسمة ارتفع إلى 190 في عام 1945م . الساخنة تقع إلى الشمال من بيسان على بعد 10كم، وبلغت أراضيها المسلوبة 6400 دونم، عدد سكانها عام 1931م حوالي 374 نسمة ارتفع إلى 530 في عام 1945م .أقيم على أراضيها مستوطنة (جان هاشلوشة) و(كيبوتس نير دافيد) عام 1936م . سريس تقع إلى الشمال من بيسان على بعد 12كم، واستولى الصهاينة على أراضيها البالغة مساحتها 28500 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 681 نسمة وعام 1931م حوالي 630 نسمة ارتفع إلى 810 في عام 1945م . الطيرة تقع إلى الشمال والشمال الشرقي من بيسان على بعد 30كم، واستولى الصهاينة على أراضيها البالغة مساحتها 10200 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 130 نسمة وعام 1931م حوالي 108 نسمة ارتفع إلى 150 في عام 1945، أقيم على أراضيها مستعمرة (جازيت). عرب البواطي تقع أراضيهم في سهول بيسان وإلى الجنوب من بحيرة طبريا، بلغت مساحتها المسلوبة حوالي 9200 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 200 نسمة وعام 1931م حوالي 220 نسمة ارتفع إلى 260 في عام 1945. عرب الصفا تقع أراضيهم في سهول الجنوب الشرقي من بيسان وعلى بعد 10كم، بلغت مساحتها المسلوبة حوالي 12500 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 255 نسمة وعام 1931م حوالي 540 نسمة ارتفع إلى 650 في عام 1945. عرب العريضة تقع أراضيهم إلى الجنوب الشرقي من بيسان وعلى بعد 9كم، بلغت مساحتها المسلوبة حوالي 2300 دونم، عدد سكانها عام 1931م حوالي 182 نسمة انخفض إلى 150 في عام 1945أقيم على أراضيها مستعمرة (سدى الياهو) . الفاطور تقع إلى الجنوب من بيسان وعلى بعد 9كم، بلغت مساحتها المسلوبة حوالي 720 دونم، عدد سكانها عام 1931م حوالي 66 نسمة ارتفع إلى 110 في عام 1945. فرونة تقع إلى الجنوب من بيسان وعلى بعد 10كم، بلغت مساحتها المسلوبة حوالي 5000 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 840 نسمة وعام 1931م حوالي 286 نسمة ارتفع إلى 330 في عام 1945، أقيم على أراضيها مستوطنة (كيبوتس يمن هنا تسيف) عام 1946م، ومستوطنة (رهوف) ومستوطنة (سدى ثروموت) . قوميّة تقع إلى الشمال الغربي من بيسان على بعد 10كم، واستولى الصهاينة على أراضيها البالغة مساحتها 4900 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 405 نسمة وعام 1931م حوالي 386 نسمة ارتفع إلى 440 في عام 1945م، أقيم على أراضيها مستوطنة (عين هارود) ومستوطنة (تل يوسف) . كوكب الهوا تقع إلى الشمال من بيسان على بعد 15كم، واستولى الصهاينة على أراضيها البالغة مساحتها 9900 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 167 نسمة وعام 1931م حوالي 220 نسمة ارتفع إلى 300 في عام 1945م . المرصص تقع إلى الشمال الغربي من بيسان على بعد 10كم، واستولى الصهاينة على أراضيها البالغة مساحتها 14500 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 212 نسمة ارتفع إلى 460 في عام 1945م أقيم على أراضيها مستوطنة (بيت هاشيتا) ومستوطنة (سدى ناحوم) . مسيل الجزل (عرب) تقع إلى الجنوب الشرقي من بيسان على بعد 8كم، واستولى الصهاينة على أراضيها البالغة مساحتها 5900 دونم، عدد سكانها عام 1931م حوالي 197 نسمة انخفض إلى 100 في عام 1945م . يُبلى تقع إلى الشمال الغربي من بيسان على بعد 12كم، واستولى الصهاينة على أراضيها البالغة مساحتها 5200 دونم، عدد سكانها عام 1922م حوالي 73 نسمة وعام 1931م حوالي 88 نسمة ارتفع إلى 100 في عام 1945م . جسر المجامع تقع إلى الشمال الشرقي من بيسان على بعد 15كم، استولى الصهاينة على أراضيها البالغة مساحتها 500 دونم وأقيم على أراضيها مستوطنة (كيبوتس طيرات تسقي) عام 1937م، ومستوطنة (حسير)vh، عدد سكانها عام 1922م حوالي 121 نسمة ارتفع إلى 250 في عام 1945م . السامرية تقع إلى الجنوب من بيسان وتبعد عنها 8كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 3900 دونم، بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 250
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:23 pm

    قرى قضاء الرملة

    <hr style="COLOR: #ffffff" SIZE=1>

    أبو شوشة

    تقع إلى الجنوب من مدينة الرملة وتبعد عنها 8كم، هدمت عام 1948م وأقيمت على أراضيها البالغة مساحتها 3300 دونم مستوطنة (بيت كوزريل)، بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 603 ارتفع إلى 870 نسمة عام 1945م .

    أبو الفضل

    تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة الرملة وتبعد عنها 8كم، هدمت عام 1948م وأقيمت على أراضيها البالغة مساحتها 2900 دونم مستوطنة (غلان، يهودا)، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 1565 انخفض إلى 510 نسمة عام 1945م .

    إدنبة

    تقع إلى الجنوب من مدينة الرملة وتبعد عنها 15كم، هدمت عام 1948م وأقيمت على أراضيها البالغة مساحتها 7100 دونم، ضمت أراضيها إلى مستوطنة (كيبوتس كفار مناحيم) المقام عام 1935م، ومستوطنة (حروييت) المقامة عام 1939م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 275 ارتفع إلى 490 نسمة عام 1945م .

    أم كلخة

    تقع إلى الشمال من مدينة الرملة وتبعد عنها 12كم، هدمت عام 1948م وأقيمت على أراضيها البالغة مساحتها 1300 دونم مستوطنة (بيت كوزريل)، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي24 نسمة ارتفع إلى 60 نسمة عام 1945م .

    البرج

    تقع إلى الشمال الغربي من مدينة الرملة وتبعد عنها 2كم، أزيلت عام 1948م وسلبت أراضيها البالغة مساحتها 4700 دونم، وأقيم عليها مستوطنة (موشاف حنيئيل) عام 1950م، بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 370 نسمة ارتفع إلى 480 نسمة عام 1931 وارتفع كذلك عام 1945م إلى 480 نسمة .

    برفيليا

    تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة الرملة وتبعد عنها 7كم، هدمت عام 1948م وسلبت أراضيها البالغة مساحتها 7100 دونم، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 421 ارتفع إلى 730 نسمة عام 1945م .

    البرية

    تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة الرملة وتبعد عنها 6كم، هدمت عام 1948م وأقيمت على أراضيها البالغة مساحتها 2800 دونم مستوطنة (موشاف عزاريا) في عام 1949م، ومستوطنة (موشاف كفار شموئيل) المقامة عام 1950م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 603 ارتفع إلى 870 نسمة عام 1945م .

    بشيت

    تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة الرملة وتبعد عنها 6كم، هدمت القرية عام 1948م، واستولى الصهاينة على أراضيها البالغة مساحتها 18500 دونم، وأقيم على أراضيها ثلاث مستوطنات هي (موشاف ميشار) عام 1950م، و(موشاف كفار رافيف) عام 1951م، و(موشاف شديما) عام 1954م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 926 نسمة وعام 1931م حوالي 1125نسمة، ارتفع إلى 1620 نسمة عام 1945م .

    بيت جيز

    تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة الرملة وتبعد عنها 15كم، هدمت عام 1948م وأقيمت على أراضيها البالغة مساحتها 8400 دونم مستوطنة (هاريل)، بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 203 نسمة ارتفع إلى 371 نسمة عام 1931م وإلى 510 نسمة عام 1945م .

    بيت سوسين

    تقع إلى الجنوب الشرقي من رام الله وعلى الحدود الجنوبية من قضاء الرملة وتبعد عن القدس 26كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 6500 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف ناعور) عام 1950م بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 47 نسمة وعام 1931 حوالي 70 نسمة ارتفع إلى 210 نسمة عام 1945م .

    بيت شنة

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد 10كم، وشنة بالسريانية تعني القمة، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 3600 دونم بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 210 نسمة .

    بيت نبالا

    تقع إلى الشمال الشرقي من اللد على بعد 15كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 15100 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف ناعور) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1224 نسمة وعام 1931 حوالي 1758 نسمة ارتفع إلى 2310 نسمة عام 1945م .

    بيت نوبا

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد 13كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 11400 دونم وأقيم على أراضيها مخيم للجيش، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 839 نسمة وعام 1931 حوالي 944 نسمة ارتفع إلى 1240 نسمة عام 1945م .

    بئر أم معين

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد 3كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 9300 دونم، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 289 نسمة وعام 1931 حوالي 355 نسمة ارتفع إلى 510 نسمة عام 1945م .

    التينة

    تقع إلى الجنوب من يافا وتبعد عنها 40كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 11400 دونم، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 396 نسمة وعام 1931 حوالي 530 نسمة ارتفع إلى 750 نسمة عام 1945م .

    جليا

    تقع إلى الجنوب من الرملة وتبعد 5كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 10300 دونم، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 269 نسمة وعام 1931 حوالي 271 نسمة ارتفع إلى 330 نسمة عام 1945م .

    الحديثة

    تقع إلى الشمال الشرقي من الرملة وعلى بعد 10كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 7100 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف حديد)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 415 نسمة وعام 1931م حوالي 520 نسمة ارتفع إلى 760 نسمة عام 1945م .

    خربة البويرة

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد 10كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 1200 دونم، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 101 نسمة ارتفع إلى 190 نسمة عام 1945م .

    خربة بيت فار

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد 10كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 5600 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف نسيلافون) عام 1950م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 28 نسمة وعام 1931م حوالي 26 نسمة ارتفع إلى 200 نسمة عام 1945م .

    خلدة

    تقع إلى الجنوب من الرملة وتبعد 15كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 9500 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف تل شاهر)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 53 نسمة وعام 1931م حوالي 178 نسمة ارتفع إلى 280 نسمة عام 1945م .

    الخيمة

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد 20كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 5200 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (كيبوتس ريغاديم)، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 141 نسمة ارتفع إلى 190 نسمة عام 1945م .

    دانيال

    تقع إلى الشرق من الرملة وتبعد 6كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 2800 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف كفار دانييل) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 277 نسمة وعام 1931م حوالي 284 نسمة ارتفع إلى 410 نسمة عام 1945م .

    دير أبو سلامة

    تقع في قضاء الرملة إلى الشرق من مدينة اللد وتبعد عنها 5كم بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 1200 دونم وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 30 نسمة وعام 1945م حوالي 60 نسمة .

    دير أيوب

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد 5كم، هدمت القرية عام 1949م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 6300 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (شعار هاجاي)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 215 نسمة وعام 1931م حوالي 221 نسمة ارتفع إلى 320 نسمة عام 1945م .

    زرنوقة

    تقع إلى الجنوب الغربي من الرملة وتبعد 12كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 5500 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (جفعات برينير)، ومستوطنة (زرنوقة)، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 1952 نسمة ارتفع إلى 3380 نسمة عام 1945م .

    سلبيت

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد 10كم، وتقع على بقعة (شعليم) الأمورية، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 6100 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (كيبوتس شعالفيت) عام 1951م، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 406 نسمة ارتفع إلى 510 نسمة عام 1945م .

    شلتا

    تقع إلى الشرق من الرملة وتبعد 15كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 5400 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف شيلات) عام 1977م، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 22 نسمة ارتفع إلى 100 نسمة عام 1945م .

    شحمه

    تقع إلى الجنوب الغربي من الرملة وتبعد 18كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 6500 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف كدرون)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 807 نسمة وعام 1931م حوالي 150 نسمة ارتفع إلى 280 نسمة عام 1945م .

    صرفند الخراب

    تقع إلى الغرب من الرملة وتبعد 6كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 5500 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (ريشون ليتصيون) وهي المستوطنة التي وقعت فيها مجزرة العمال الفلسطينية في 20 أيار 1990م على يد أحد المجندين الصهاينة وقتل سبعة عمال وجرح العديد منهم، تقع على أراضيها أيضاً مستوطنة (بئير يعقوب) ومستوطنة (بيت حنان)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 385 نسمة وعام 1931م حوالي 974 نسمة ارتفع إلى 1040 نسمة عام 1945م .

    دير طريف

    تقع إلى الشمال الشرقي من الرملة وتبعد 10كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 8800 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف بيت عريف) عام 1949م ومستوطنة (كفار ترومان)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1246 نسمة ارتفع إلى 1750 نسمة عام 1945م .

    دير محيسن

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد 13كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 10100 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف بيقواح) عام 1951م، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 130 نسمة ارتفع إلى 460 نسمة عام 1945م .

    صرفند العمار

    تقع إلى الغرب من اللد وتبعد عنها 4كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 11400 دونم وأقيمت على أراضيها معسكر (تسريفين) عام 1949م ومستوطنة (تلمي منشي) ضمن (بئير يعقوب)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 862 نسمة وعام 1931م حوالي 1183 نسمة ارتفع إلى 1950م نسمة عام 1945م .

    صيدون

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد 5كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 4100 دونم، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 124 نسمة وعام 1931م حوالي 174 نسمة ارتفع إلى 210 نسمة عام 1945م .

    عاقر

    تقع إلى الجنوب الغربي من الرملة وتبعد 9كم، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 13200 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (كيبوتس عقرون)، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 1135 نسمة ارتفع إلى 1420 نسمة عام 1945م .

    عنابة

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 12800 دونم وأقيمت على أراضيها (كفار شموئيل)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 863 نسمة وعام 1931م حوالي 1135 نسمة ارتفع إلى 1420 نسمة عام 1945م .

    القباب

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد 10كم، هدمت القرية عام 1948م وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 12800 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (كفار شموئيل)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1275 نسمة وعام 1931م حوالي 1502 نسمة ارتفع إلى 1980 نسمة عام 1945م .

    القبيبة

    تقع باتجاه الجنوب من الرملة وتبعد 12كم، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 11900 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف كفار حناحيد) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 799 نسمة ارتفع إلى 1720 نسمة عام 1945م .

    قزازة

    تقع إلى الجنوب من الرملة وتبعد 18كم، هدمت القرية عام 1948م بعد مجزرة استشهد العديد من الأفراد، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 18800 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف جديرة)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 472 نسمة وعام 1931م حوالي 649 نسمة ارتفع إلى 940 نسمة عام 1945م .

    فطرة إسلام

    تقع إلى الجنوب الغربي من الرملة وتبعد 15كم، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 5300 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (جديرة، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 640 نسمة وعام 1931م حوالي 822 نسمة ارتفع إلى 1210 نسمة عام 1945م .

    قولة (قولية)

    تقع إلى الجنوب من يافا وتبعد 30كم، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 4100 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف جفعات كواح) عام 1950م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 480 نسمة وعام 1931م حوالي 697 نسمة ارتفع إلى 1010 نسمة عام 1945م .

    الكنيسة

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد عنها 10كم بلغ مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 3900 دونم، وعدد سكانها عام 1945م حوالي 40 نسمة .

    المخيزن

    تقع إلى الجنوب الغربي من الرملة، تم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 12400 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف بيت حلقيا)، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 79 نسمة ارتفع إلى 200 نسمة عام 1945م .

    المزيرعة

    تقع إلى الشمال الشرقي من الرملة وتبعد 16كم، تم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 9400 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف مازور) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 578 نسمة وعام 1931م حوالي 780 نسمة ارتفع إلى 1160 نسمة عام 1945م .

    المغار

    تقع إلى الجنوب الغربي من الرملة وتبعد 12كم، تم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 12700 دونم، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 966 نسمة وعام 1931م حوالي 1211 نسمة ارتفع إلى 1740 نسمة عام 1945م .

    المنصورة

    تقع إلى الشمال من الرملة وتبعد 9كم، تم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 2200 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (كريما) هي قرية تأسست عام 1933م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 31 نسمة وعام 1931م حوالي 61 نسمة ارتفع إلى 90 نسمة عام 1945م .

    النعانة (النعاني)

    تقع إلى الجنوب الغربي من الرملة وتبعد 8كم، تم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 11300 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (رموت معير)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1004 نسمة وعام 1931م حوالي 1142 نسمة ارتفع إلى 1470 نسمة عام 1945م .

    وادي حنين

    تقع إلى الغرب من الرملة وتبعد 7كم، تم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 3200 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (نيس تسيونا) منذ عام 1883م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 195 نسمة وعام 1931 حوالي 280 نسمة ارتفع إلى 630 نسمة عام 1945م .

    الرملة

    وهي مركز لقضاء الرملة تقع إلى الجنوب الشرقي من يافا وتبعد 20كم، هدمت القرية عام 1948م وغالبية سكانها طردوا من أراضيهم وبيوتهم وبقي فيها العدد القليل من السكان لا يتجاوز عدة مئات، بقيت المدينة باسم (رملة) واحتل اليهود المهاجرون بيوت الفلسطينيين وسكنوها، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 7312 نسمة منهم 35 يهودياً، وعام 1931م حوالي 11222 نسمة منهم فقط 5 يهود، ارتفع إلى 16760 نسمة عام 1945م .

    جمزو

    تقع إلى الغرب من اللد وتبعد عنها 4كم بلغت المساحة المسلوبة حوالي 9700 دونم، أقيم على أراضيها مستوطنة (موشاف جمزو) عام 1950م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 897 نسمة وعام 1931 حوالي 1081 نسمة ارتفع إلى 1510 نسمة عام 1945م .

    عجنجول

    تقع إلى الجنوب الشرقي من الرملة وتبعد عنها 15كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 11400 دونم وعدد سكانها عام 1945م حوالي 140 نسمة .

    سَجَد

    تقع هذه القرية إلى الجنوب من الرملة، كما تقع في ظاهر قرية قزازة الشمالي، اسمها في الآرامية (سجدا) والسجود يعني العبادة، تم الاستيلاء على أراضيها البالغ مساحتها 2800 دونم، وتحيط بأراضيها قرى عجور، جليا، قزازة، البريج، جلدة، بيت قار. بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 221 نسمة وعام 1931م حوالي 300 نسمة ارتفع إلى 370 نسمة عام 1945م وكانت هذه القرية تشترك مع قرية قزازة في مدرستها الوحيدة.

    النبي روبين

    تقع إلى الاتجاه الغربي الشمالي من الرملة وقريبة من شواطئ البحر المتوسط وتقع أيضاً إلى الجنوب من مدينة يافا وتبعد عنها 8كم، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 31000 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (جان سوريق) عام 1950م، بلغ عدد سكانها 1945م حوالي 1420 نسمة .

    مجدل يابا (الصادق)

    تقع إلى الشمال الشرقي من الرملة وتبعد عن يافا 13كم وتقع على حدود قضاء يافا أيضاً، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 26600 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (كيبوتس نحشونيم) عام 1949م وهي الآن ضاحية من ضواحي (بتاح تكفا)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 726 نسمة وعام 1931م حوالي 966 نسمة ارتفع إلى 1520 نسمة عام 1945م .

    يبنا (يبنه)

    تقع إلى الجنوب الغربي من الرملة والجنوب من يافا وتبعد عنها 24كم، كانت حتى عام 1931م ضمن قضاء غزة، وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة حوالي 5200 دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (مدينة التطوير يافني) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1791 نسمة وعام 1931م حوالي 3600 نسمة ارتفع إلى 5420 نسمة عام 1945م
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:26 pm

    قرى قضاء القدس المدمرة

    <HR style="COLOR: #ffffff" SIZE=1>


    قرى قضاء القدس المدمرة

    إشوع,البريج,بيت أم الميس, بيت عطاب,بيت محسير,بيت نقوبا, جرش ,الجورة,خربة العمور, خربة اللوز,دير الشيخ,دير إبان,دير ياسين,دير الهوى,رأس أبو عمار, ساريس,صرعة,صطاف, سفلة,صوبا,عرتوف, عسلين,عقور,عين كارم, القبو,القسطل ,كسلا, لفتا,نِطاف,الولجة,عمواس

    إشوع

    بكسر اوله وسكون ثانيه وفتح ثالثه. وهي على بعد 21 كيلومترا للغرب من القدس. ترتفع 878 قدماً عن سطح البحر. مساحتها 18 دونماً.

    تقوم إشوع على موقع مدينة (اشتأول) الكنعانية التي ربما كان معناها (السؤال). وكانت تعرف عند الرومان بأسمها الكنعاني، من أعمال بيت جبرين.

    *

    مساحة اراضي اشوع 5522 دونماً. منها 66 للطرق ولا يملك اليهود فيها أي شبر. غرس الزيتون في 414 دونماً. يحيط بأراضي القرية اراضي قرى عسلين وبيت محسير وكسلا وصرعه وبيت سوسين.

    كان في إشوع عام 1922م (379) نسمة. وفي احصاء عام 1931 بلغوا 468 ـ 240 ذ. و228 ث . لهم 126 بيتاً وفي عام 1945 قدروا 620 مسلماً.

    ارقى صف في مدرسة القرية عام 1042 ـ 1943 هو الخامس الابتدائي.

    وقرية إشوع موقع اثري يحتوي على (اساسات). دمر الاعداء هذه القرية وشتتوا سكانها. وأقاموا على اراضيها واراضي عسلين المجاورة عام 1949 مستعمرتهم اشتاؤل ـ

    Eshtaol

    على بعد 44 كيلومتراً للجنوب الغربي من تل أبيب. كان في هذه القلعة عام 1961 (418) يهودياً.

    *

    تقع الخربتان الآتيتان في جوار اشوع:

    خربة حمّاده: في الجنوب الشرقي من القرية تحتوي على (انقاض جدران، حجارة بناء ساقطة، الى الجنوب الغربي عقد أنبوب، مغر وصهاريج منقورة في الصخر).

    خربة الشيخ ابراهيم: تقع بين اشوع وخربة حماده. وبها بقايا بناء قديم. مغر وصهاريج منقورة في الصخر. نحت في الصخر. معصرة زيت).

    البريج

    تصغير البرج، على الطريقة العربية. وكلمة البرج تحريف من اليونانية: Purgos، بمعنى المكان العلي والمشرف للمراقبة. وتكثر كلمة البرج ومشتقاتها في كثير من اسماء الامكنة في فلسكين وغيرها من بلاد الشام.

    وقرية البريج هذه في الغرب من القدس، بانحراف قليل الى الجنوب. زكريا، من اعمال الخليل، اقرب قرية لها.

    تملك هذه القرية 19.080 دونما منها 114 للطرق ولا يملك اليهود فيها أي شبر. غرس الزيتون في 88 دونما. وتجاه هذه الاراضي، اراضي قرى زكريا وعجور وبيت جمال، ودير آبان، ودير رافات وسجد وخربة بيت فار.

    كان في البريج عام 1922م. 382 نسمة وفي عام 1931 ارتفع العدد الى 621: 311 ذ، و310 ث ـ لهم 132 بيتا. وبين هؤلاء السكان 3 ذ و4 ث من المسيحيين والباقي من المسلمين. وفي عام 1945 قدر عدد سكان البريج بـ 720 شخصا بينهم 10 من المسيحيين.

    هدم الاعداء هذه القرية وشتتوا سكانها.

    تقع الخرب الآتية بجوار البريج:

    خربة رأس ابي عيشه: للشمال الشرقي. ترتفع 280 متراً عن سطح البحر تحتوي على (انقاض جبلين، قطع اعمدة، صواريخ، مغر).

    خربة العقدة: في جنوب ابي عيشه وتعرف ايضا باسم بير الليمون بها (بناء مهدم فوق بئر. جدران ابنية ساقطة، صهاريج، معصرة خمر منقورة في الصخر).

    خربة ام جينا: في الجنوب من العقدة. بها (اسس ، اكوام حجارة، صهاريج، الى الجنوب مدافن منقورة في الصخر).

    خربة الخيشوم: بين قريتي بيت جمال والبريج. تحتوي على (انقاض جدران ابنية، اساسات، قطع اعمدة، بقايا ابواب، ارضية على الصخر مرصوفة بالفسيفساء، نحت في الصخر).

    خربة ام العقود: في الجنوب من البريج تحتوي على (اسس، صهاريج، اكوام حجارة، مغائر).

    خربة عمرو: في الجنوب من القرية تحتوي على (اكوام من الحجارة، اساسات، مغائر، صهاريج).

    خربة تبنه: بمعنى خربة التبن. وكلمة (تبن) آرامية. تقع هذه الخربة في الشمال الشرقي من البريج. بها (جدران مهدمة، قطع اعمدة، مغائر، معاصر خمر، صهاريج). تعلو 225 متراً عن سطح البحر.

    كانت تقوم مدينة (تمنة) ، بمعنى القسم المعين، الكنعانية على بقعة (خربة تبنة) هذه.

    و(تبنة) من أ‘مال صيدا في الجمهورية اللبنانية. وفي الجمهورية العربية السورية قرية من أعمال ازرع تحمل نفس الاسم : تبنة.

    بيارة بريج: وتعرف ايضاً باسم خربة ام زبيلة. تحتوي علىصهريج منقور في الصخر، ومعصرة خمر.

    بيت أم الميس

    في الغرب من القدس. صغيرة مساحتها دونمان. دير عمرو اقرب قرية لها يستعملون في السريانية لفظ ام بمعنى ذو وذات. فيكون معنى الاسم (البيت الذي فيه الميس) وكانت تعرف عند الافرنج، في العصر الوسيط

    Beitte Lamus.

    و(الميس) شجر من الاشجار الحرجية. له ثمار سود صغار حلوة. كانوا يتخذون خشب الميس للرحال. يصلح لمصنوعات النجارة. وفي لحائه (قشرة) وجذوره مادة صفراء. و(الميس) ايضاً نوع من الزبيب والواحدة (ميسة).

    *

    تملك قرية بيت ام الميس 1013 دونماً. ولا يملك اليهود فيها شيئاً. ويحيط بهذه الدونمات اراضي قرى خربة العمور ودير عمرو وعقور وكسلا.

    كان في بيت ام الميس عام 1945م (70) مسلماً.

    دمر الاعداء هذه القرية وأخرجوا أهلها منها. واقاموا عام 1948م على اراضيها مستعمرتهم

    Ramat Raziel

    رامات رازيئيل كان بها عام 1961م (143) يهودياً.

    تقع الخربتان الآتيتان في جوار بيت ام الميس:

    1ـ خربة الجبعة: في شمال القرية تحتوي على (تل انقاض، اساسات، محرس، مهدم، اكوام).

    2ـ خربة الصغير: في شرق القرية بها (جدران متهدمة).

    * ويذكرنا اسم (بيت ام الميس) بموقعين في قضاء الخليل يحمل كل منهما نفس الاسم الاول في ا راضي بيت أمر والثانية في اراضي دورا. .

    بيت عطاب

    تقع في الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 15 كم، صغيرة. مساحتها 14 دونما . سفلة اقرب قرية لها.

    عرفها الافرنج ، العصور الوسطى، باسم

    Bethahatap.

    تملك قرية بيت عطاب 8757 دونماً من الاراضي منها 4 للطرق والوديان ولا يملك اليهود فيها شيئا. غرس الزيتون في 116 دونما. ويحد هذه الاراضي، اراضي قرى دير الشيخ، ودر الهوا، سفله، بيت نتيف، علار، راس ابو عمار.

    كان في بيت عطاب عام 1922 (504) نسمات وفي عام 1931م 606 منها 300 ذ. و306 ث. من المسلمين لهم 187 بيتا. وفي عام 1945 قدروا بـ 540 مسلما.

    وبيت عطاب موقع اثري به (بقايا حصن) وهي اليوم خربة وأهلها مشتتون.

    كانت تتبع لقضاء الرملة عام 1931م، هدمتها سلطات الاحتلال عام 48م واستولت على أراضيها، وأقامت على الأراضي المسلوبة مستوطنة (نيس حاريم) ومستوطنة (بارجيوريا) .

    بيت محسير

    في غرب القدس. مساحتها 77 دونماً. ساريس واشوع اقرب قريتين لها. ترتفع 622 متراً عن سطح البحر. وبجوارها حرش عظيم يزيد في جمال القرية ونقاء هوائها.

    مساحة اراضي بيت محسير 16268 دونماً منها 40 للطرق ولا يملك اليهود منها شيئاً. غرس الزيتون في 1340 دونماً. يحيط بأراضي هذه القرية اراضي قرى ساريس، كسلا، اشوع، دير ايوب، اللطرون، بيت سوسين، عسلين وأبو غوش.

    كان في بيت محسير عام 1922م 1367 نسمة وفي عام 1931 بلغوا 1920: 919 ذ و1001 ث. لهم 445 بيتاً. وفي عام 1945 ارتفع عددهم الى 2400 مسلم.

    كان ارقى في مدرستها عام 1942 ـ 1943 المدرسي الخامس الابتدائي.

    اقام الاعداء، بعد ان دمروا القرية واخرجوا سكانها، مستعمرتهم

    Beit Meir

    عام 1950م، نسبة الى الحاخام مئير بارابلان (1880 ـ 1949) من زعماء الحركة الصهيونية، فوق اراضي بيت محسير.

    *

    تقع الخرب الآتية في جوار بيت محسير:

    خربة الزعتر: للشرق من القرية تحتوي على جدران متساقطة، صهاريج منقورة في الصخر، مغر، حجر طاحون والزعتر وهو السعتر نبت وبعضهم يكتبه بالصاد.

    خربة دير سلام: للشمال الغربي في بيت محسير، ترتفع 377 متراً عن سطح البحر. تحتوي على (آثار محلة، معصرة خمور منقورة في الصخر، صهاريج).

    خربة بير العد: في ظاهر خربة دير سلام الجنوبي تحتوي على جدران متهدمة، مقر، صهريج، بير).

    خربة خاتولا: للشمال الغربي من بيت محسير، وفي شمال دير سلام، ترتفع 369 متر عن سطح البحر بها (اساسات، جدران ، ابنية مربعة، صهاريج منقورة في الصخر).

    بيت نقوبا

    تقع في الغرب من القدس، بانحراف قليل الى الشمال وعلى بعد نحو 8 أميال صغيرة مساحتها تسعة دونمات. وهي في نحو منتصف المسافة بين قريتي القسطل وأبو غوش.

    مساحة اراضي بيت نقوبا 2979 دونماً 70 للطرق و951 دونماً من أملاك اليهود. غرس الزيتون في 194 دونماً. تحيط بهذه الاراضي ، اراضي قرى بيت سوريك والقسطل وأبو غوش وقالونيا وصوبا والمستعمرات اليهودية.

    كان فيها في عام 1922م (120) نفساً وفي عام 1931م بلغوا 177 : 80 ذ و97 ث لهم 41 بيتاً. وفي عام 1945م ارتفع عددهم الى 240 مسلماً.

    دمر اليهود هذه القرية وأخرجوا سكانها وأقاموا على موقعها عام 1949 قلعتهم

    Beit Neqofa.

    تقع في جوارها:

    خربة المران: في شمال القرية، بها (جدان مهدمة، دريق قديمة، مدفن منقور في الصخر).

    خربة الراس: في الجنوب من بيت نقوبا. وتعرف بـ (خربة عرمة)، بها (جوارة مبان متساقطة وشقف فخار على هضبة).

    جرش

    بالفتح. للغرب من بيت لحم. صغيرة (5 دونمات). مساحة اراضيها 3518 دونما. منها دونم للطرق ولا يملك اليهود فيها شيئا. غرس الزيتون في 38 دونما. وتحيط باراضي جرش اراضي قرى سفلى وبيت عطاب ودير ابان وبيت نتيف.

    سفلى وبيت نتيف اقرب قريتين لقرية جرش.

    كان في جرش عام 1931م 164 مسلماً. 73ذ. و91 ث. لهم 33 بيتا. وفي عام 1945م قدروا بـ 190.

    وللشرق من جرش تقع خربة الاسد وتحتوي على (جدران متهدمة، اساسات مغر منقورة في الصخر وصهريج له درج، معصرة منقورة في الصخر).

    هدم الاعداء جرش وشتتوا أهلها.

    *

    وجرش بلدة من اعمال الضفة الشرقية في الاردن واما جرش ـ بضم اوله وفتح ثانيه وبالشين المعجمة ـ بلدة عظيمة في عسير من اعمال المملكة العربية السعودية لم يبق منها الا اطلال وخرائب. وقد ذكرت في كثير من الكتب العربية القديمة.

    الجورة

    الجورة، المكان المنخفض المحاط بالتلال. وقريتنا هذه في الجنوب الغربي من القدس، صغيرة، مساحتها 27 دونما، تقع في نحو منتصف الطرق بين الولجه وعين كارم. وجبالها المجاورة ترتفع 851 متراً فوق سطح البحر.

    مساحة اراضي قرية الجورة 4158 دونماً منها دونمان للطرق و247 من املاك اليهود. زرع الزيتون في 176 دونما. يحيط باراضي الجورة، اراضي عين كارم والمالحة والولجة وصطاف وخربة اللوز.

    كان في هذه القرية عام 1922م: 234 نسمة. وفي عام 1931 بلغوا 329 نفراً: 169 ذ. و160 ث. لهم 63 بيتا. وفي عام 1945 قدروا بـ 420 مسلماً.

    لم يؤسس في هذه القرية مدرسة. دمرها الاعداء، واخرجوا سكانها منها واقاموا على اراضيها مستعمرتهم Ora اورا عام 1950.

    يذكرنا اسم هذه القرية بسميتها في بلاد غزة: (الجورة).

    *

    خربة سعيدة: في الجنوب الغربي من القرية. تحتوي على (ابنية متهدمة، عقود، اساسات،عتبة باب عليا عليها كتابة يونانية. قاعدة عمود، قطعة عمود. الحبس. بئر معصرة, مدفن منقور في الصخر خربة القصور: في ظاهر الجورة الجنوبي الغربي. ترتفع 842 متراً عن سطح البحر. بها (اسس).

    خربة العمور

    لم نهتد لمعرفة العمور التي نسبت القرية اليهم. تقع هذه الخربة في الغرب من القدس وتبعد عنها 16 كم ، وفي نحو منتصف الطريق بين قريتي العنب ودير عمرو. مساحة خربة العمور عشرة دونمات.

    تملك العمورة اراض مساحتها 4163 دونماً منها دونمان للطرق و436 من املاك اليهود. غرس الزيتون في 98 دونماً. وتحيط بأراضي العمور اراضي قرية العنب ودير عمرو وصوبا وساريس وبيت ام الميس.

    كان في خربة العمور عام 1922 (137) نسمة وفي عام 1931 بلغوا 187 مسلماً: 100 ذ. و87 ث ـ لهم 45 بيتاً. وفي عام 1945م ارتفع العدد الى 270 مسلماً.

    دمر الأعداء على هذه القرية واخرجوا سكانا منها.

    خربة اللوز

    للغرب من القدس وتبعد عنها 14 كم . صغيرة (13 دونماً). صطاف اقرب قرية لها مساحة اراضيها 4502 من الدونمات منها 7 للطرق ولا يملك اليهود فيها شيئاً. غرس الزيتون في 186 دونماً. يحيط بأراضي خربة اللوز اراضي صطاف ودير عمرو والجورة والولجة وعقور.

    كان في خربة اللوز عام 1922م 234 نسمة وفي عام 1931م ارتفع عددهم الى 315 نفراً من المسلمين ـ 159 ذ. و156 ث ـ لهم 67 بيتاً. وفي عام 1945م قدروا بـ 450 مسلماً.

    وتحتوي القرية على (قبور، انقاض حرس، حجر رحى).

    *
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:26 pm

    دمر الاعداء هذه القرية وشتتوا سكانها.

    دير الشيخ

    في الغرب من القدس، بانحراف قليل الى الجنوب. صغيرة مساحتها 8 دونمات. ترتفع 1505 اقدام عن سطح البحر. محطة من محطات سكة حديد: القدس ـ يافا. عقور اقرب قرية لها.

    لقرية الشيخ 6781 دونماً مها 141 للطرق والوديان ولا يملك اليهود فيها أي شيء. غرس الزيتون في 400 دونم. وتحيط بأراضي دير الشيخ اراضي قرية بيت عطاب، دير الهوا، رأس ابو عمار، عقور، كسلا.

    كان في دير الشيخ عام 1922م 69 نسمة. وفي عام 1931 بلغوا 147 نفراً. 80 ذ. و67 ث. من المسلمين بينهم 7 من المسيحيين ويهودي واحد. وللجميع 26 بيتاً. وفي عام 1945 ارتفع عددهم الى 220 بينهم 10 من المسيحيين.

    دمر الاعداء هذه القرية وشتتوا سكانها.

    تقع الخربتان الآتيتان في جوار دير الشيخ:

    خربة الطنطورة: وتعرف ايضا باسم (خربة سمونية) تحتوي على (آثار اساسات بناء مربع، صهاريج مدافن) تقع في ظاهر دير الشيخ الشمالي الغربي مرتفعة 595 متراً عن سطح البحر.

    خربة نبهان: في جوار الخربة الاولى تحتوي على (جدران مهدمة، قطع اعمدة، عتبة باب عليا. معاصر مغر).[174]

    دير إبان

    في الغرب من بيت المقدس بانحراف قليل الى الجنوب وتبعد عنها 20كم، مساحتها 54 دونما. جرش اقرب قرية لها. وفي العهد الروماني عرفت باسم

    Abenezer

    من اعمال بيت جبرين.

    تملك القرية من الاراضي ما مساحته 22748 دونما. منها 243 للطرق والوديان و376 دونما من املاك اليهود. غرس الزيتون في 530 دونما. وتحيط بأراضي دير آبان اراضي قرى سفلة وجرش ودير الهوا وبيت نتيف وبيت جمال والبريج وصرعة ودير رافات والمستعمرات اليهودية.

    كان في دير آبان عام 1922م (1214) نسمة وفي عام 1931م زادوا بحيث اصبح عددهم 1534 نفرا ـ 752 ذ. و 782 ث. ولهم 321 بيتا. بين هؤلاء السكان 6 من المسيحيين. وفي عام 1945 قدروا بـ 2100 شخص من المسلمين بينهم 10 من المسيحيين.

    كان ارقى صف في دير آبان عام 1942 ـ 1943 المدرسي الرابع الابتدائي.

    دمر الاعداء هذه القرية واخرجوا سكانها منها واقاموا على موقعها عام 1950 مستعمرتهم

    Mahseya

    محسياه. كان بها عام 1961 180 يهوديا.

    دير ياسين

    قرية صغيرة (12 دونماً) في ظاهر القدس الغربي وتبعد عنها 4كم، مرتفعة 2570 قدما عن سطح البحر. لم نهتد لمعرفة ياسين الذي نسبت اليه. اقر قريتين لها لفتا وقالونيه. وتبعد عن الاولى بنحو خمسة أميال.

    للقرية اراض مساحتها 2857 دونماً منها 3 للطرق والوديان و153 دونماً تسربت لليهود. غرس الزيتون في 200 دونم ، تحيط بأراضي دير ياسين اراضي قرى لفتا والمستعمرات اليهودية وقالونية وعين كارم.

    كان في دير ياسين عام 1922م 254 نسمة. وفي عام 1931م ارتفع العدد الى 429 نفراً: 220 ذ. و209 ث. مسلمون بينهم يهودي واحد. وللجميع 91 بيتا. وفي عام 1945 كان بها 610 انفار.

    ودير ياسين موقع اثري يحتوي على (جدران وعقود من العصور الوسطى ومدافن). وللغرب من دير ياسين تقع قرية عين التوت، وهي ايضاً بقعة اثرية تحتوي على (انقاض ابنية معقودة، صهريج ومدفن).

    دير الهوى

    في الجهة الغربية من القدس، بانحراف قليل الى الجنوبوتبعد عنها 12كم، صغيرة. مساحتها اربعة دونمات. دير آبان وسفلة اقرب قريتين لها.

    لدير الهوا اراض مساحتها 5907 دونمات منها 59 للطرق والوديان، ولايملك اليهود فيها شيراً، غرس الزيتون في 501 دونمات، ويجاور اراضي هذه القرية اراضي قرى دير الشيخ، سفلة، بيت عطاب، دير آبان، كسلا والمستعمرات اليهودية.

    كان في دير الهوا عام 1922م 18 نسمة وفي عام 1931 بلغوا 47 مسلماً: 22 ذ. و25 ث. لهم 11 بيتاً. وفي عام 1945م قدروا بـ 60 مسلماً.

    ودير الهوا موقع اثري يحتوي على (حجارة منقوشة، اعمدة، وقائمة حاجز الهيكل مستعملة ثانية في مبان قديمة، جدران متهدمة).

    ويحتوي دير الهوا الشرقية على بركة منقورة في الصخر ومبنية صهاريج، مدافن منقورة في الصخر، ارض مرصوفة بالفسيفساء، مطمورة في التراب).

    دمر الاعداء هذه القرية واخرجوا سكانها منها. وقاموا على انقاضها مستعمرتهم

    Nes Harim

    عام 1950م .

    رأس أبو عمار

    في الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 19كم. مساحتها اربعون دونما القوب وعقور اقرب قريتين لها.

    مساحة اراضي رأس ابو عمار 8342 دونما منها 29 للطرق والوديان ولا يملك اليهود فيها شيئاً. غرس الزيتون في 100 دونم. ويحيط بأراضيها اراضي قرى القبو ووادي فوكين وعلار ودير الشيخ وعقور والولجة.

    كان في رأس ابوعمار عام 1922م 339 نسمة. وفي عام 1931 م ارتفع العدد الى 488 مسلماً.: 247 ذ. و241ث . لهم 106 بيوت. وذلك بما فيهم سكان عقوب وعين حوبين. وفي عام 1945 قدر عدد سكان رأس ابو عمار بـ 620 مسلماً.

    دمر الاعداء هذه القرية وشتتوا أهلها.

    ساريس

    للغرب من القدس وتبعد عنها 15كم، ويوجد قربة بنفس الاسم في قضاء جنين ، ترتفع 718 متراً عن سطح البحر. تشرف مناظرها من القدس الى البحر. والاحراش المجاورة تزيد في جمالها وصفاء هوائها. مساحتها عشرة دونمات. خربة العمور اقرب قرية لها.

    لعل اسمها تحريف لـ (سيريس) ربة الغلال والغلات عند الرومان. ويذكرنا هذا الاسم بـ (سيريس) من أعمال جنين.

    تملك قرية ساريس 10699 دونماً منها 100 للطرق و132 دونماً لليهود. غرس الزيتون في 415 دونماً. تحيط بهذه الاراضي قرى بيت محسير وكسلا وخربة العمور وابو غوش وبيت ثول ودير ايوب ويالو.

    كان بها عام 1922م 373 نسمة وفي عام 1931م ارتفع العدد الى 470 مسلماً 218 ذ. و252 ث. لهم 114 بيتاً. وفي عام 1945 قدروا بـ 560 مسلماً.

    لم يؤسس فيها مدرسة إبان العهد البريطاني الأسود.

    احتل الاعداء، اليهود، ساريس، في 17/4/1948 بينما كان الحكم البريطاني اللعين قائماً. دمرها الاعداء وشتتوا سكانها.

    وفي عام 1948م اقام اليهود على اراضي ساريس العربية مستعمرة

    Shoresh

    شورش على موقع (شيخ الاربعين) في ظاهر ساريس الجنوبي. وفي عام 1950م بنوا مستعمرة اخرى على اراضي هذه القرية، في الشرق من شورش. سموها Sho’eva كان بها عام 1950م 248 نسمة.

    صرعة

    على بعد 14 ميلاً غربي القدس ـ تعلو 1150 قدماً عن سطح البحر ونحو 800 قدم عن وادي الصرار الذي تقع على ضفته الشمالية. صغيرة مساحتها دونمات إشوع وعرتوف اقرب قريتين لها. تبعد عن كل منها نحو كيلومترين ونصف الكيلومتر.

    تقوم صرعة على موقع (صرعة) بمعنى ضربة او زنبور، الكنعانية وعرفت بـ

    Saara

    ايام الرومان.

    لقرية صرعة اراض مساحتها 4967 دونماً منها ثلاث للطرق ولا يملك اليهود فيها شيئاً غرس الزيتون في 115 دونماً. ويحيط بأراضيها اراضي قرى بيت سوسين، وعسلين وكفر اوريا ودير رافات ودير آبان واشوع والمستعمرات اليهودية.

    كان في صرعة عام 1922م (205) نفوس وفي عام 1931م بلغوا 217 مسلماً: 118 ذ. و153ث . لهم 65 بيتاً. وفي عام 1945م كانوا 340 مسلماً.

    ولم يؤسس في هذه القرية في العهد الاسود اية مدرسة.

    وصرعة موقع اثري يحتوي على: مغائر مدافن. صهاريج منقورة في الصخر، معصرة خمر، مذبح بقرب الممر المؤدي الى عرتوف.

    دمر الاعداء هذه القرية العربية واجلوا سكانها عنها واقاموا مكانهم عام 1948 قلعتهم Tsor’a كان بها 133 يهودياً عام 1961م.

    تقع الخربة الأثرية بجوار صرعة:

    خربة الطاحونة: في جنوب صرعة. تعلو 400 متر عن سطح البحر. وتعرف ايضا باسم (دير الطاحونة) به (انقاض حجارة منحوتة حجارة منقوشة. الى الشمال، اساسات بناء). .

    صطاف

    بالفتح. في الغرب من القدس وتبعد عنها 12كم، صغيرة مساحتها 22 دونماً. اقرب قرية لها خربة اللوز.

    لقرية صطاف اراض مساحتها 3775 دونماً منها 6 للطرق ولا يملك اليهود فيها شيئاً. غرس الزيتون في 403 دونمات ويحيط بهذه الاراضي، اراضي قرى دير عمرو، وصوبا وخربة اللوز والجورة وعين كارم وقالونيا.

    كان في قرية صطاف عام 1922م 329 نسمة وفي عام 1931 بلغوا 381 ـ 210 ذ. و171 ث. لهم 101 بيوت. وفي عام 1945 قدر عددهم بـ 450 مسلما.

    لم يؤسس في هذه القرية اية مدرسة. وقد دمرها الاعداء وشتتوا سكانها.

    سفلة

    السفلة نقيض العلوة و(سفالة) كل شيء اسفله. وقرية سفلة هذه صغيرة مساحتها ثلاث دونمات واقعة في الغرب من القدس بأنحراف قليل الى الجنوب وتبعد عنها 24كم، بيت عطاب اقرب قرية لها.

    للقرية اراض مساحتها 2061 دونما. ولا يملك اليهود فيها شيئاً. غرس الزيتون في 24 دونما. تحيط بهذه الاراضي، اراضي قرى بيت عطاب ودير الهوا ودير آبان وجرش.

    كان في سفلة ام 1922م 46 نفراً وفي عام 1931 م 49 مسلماً. 24 ذ. و25 ث. لهم 10 بيوت، وفي عام 1945 كان العدد 60 مسلماً. لا وجود لهذه القرية اليوم.

    صوبا

    قرية صغيرة (16) دونماً تقع إلى الغرب من القدس وتبعد عنها 10كم ترتفع 2576 قدماً عن سطح البحر.

    لعل اسمها من الكلمة الآرامية

    (Sabeba

    ـ بمعنى الحافة وكانت تعرف عند الرومان

    Sebo’im

    صبوئيم). ذكرها صاحب معجم البلان (صوبا: بالضم، وبعد الواو باء موحدة. قرية من قرى بيت المقدس).

    وفي ايام الفرنجة كان موقعها حصن يعرف باسم

    Belmont.

    هدمه صلاح الدين الايوبي. وفي بقايا هذه القلعة قاوم ثوار فلسطين جيوش ابراهيم باشا المصري في القرن الماضي.

    * تبلغ مساحة اراضي صوبا 4103 دونمات. منها 5 للطرقات و15 دونماً لليهود. غرس الزيتون في 150 دونما. ويحيط بهذه الأراضي. اراضي قرى القسطل، بيت نقوبا، ابو غوش، خربة العمور، خربة دير عمرو، ساطاف.

    كان في قرية صوبا عام 1922م 307 نفوس. وفي عام 1931م ارتفع عددهم الى 434 من المسلمين: 221 ذ. و213 ث ولهم 110 بيوت. ويدخل في هذا الاحصاء ساكنو دير عمرو. وفي عام 1945 قدر عددهم 620 مسلماً.

    وصوبا موقع اثري يحتوي على (بقايا قلعة صليبية، عقود ، جدران، قاعدة حصن ماثلة، منحدر في الصخرة، مدفن).

    دمر اليهود هذه القرية العريقة وشتتوا سكانها وأقاموا في موقعها عام 1949م قلعتهم

    Tsova او Zova.

    عرتوف

    تقع للغرب من القدس وعلى بعد 29 كيلومتراً عنها. صغيرة مساحتها 18 دونما وترتفع 278 متراً عن سطح البحر. صرعة وإشوع اقرب قريتين لها.

    ولعرتوف موقع استراتيجي ممتاز فهي على بعد ستة كيلومترات للجنوب من باب الواد. وبذلك تتحكم في طريق باب الواد ـ بيت جبرين وجنوبي فلسطين.

    وكان في عرتوف قلعة حصينة للبوليس احتلها العرب قبل خروج البريطانيين من البلاد الا ان الاعداء تمكنوا بعد ذلك من الاستيلاء عليها واتخذوها قاعدة هامة لهم واستعملوها لتسيير قوافلهم للقدس وجنوبي فلسطين.
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:27 pm

    لقرية عرتوف اراض مساحتها 403 دونمات منها دونمان للطرق ولا يملك اليهود فيها شيئاً. غرس الزيتون في 20 دونما.

    كان في عرتوف عام 1922م (305) نسمات وفي عام 1931 انخفض عددهم الى 253: 131 ذ. و122 ث. جميعهم من المسلمين بينهم يهودي واحد. يقيمون في 58 بيتاً وفي عام 1945م قدروا بـ 350 مسلماً.

    وعرتوف موقع اثري يحتوي على (اساسات، مدافن، مغر، معاصر، صخور منحوتة ونقر في الصخر، الى الشمال الشرقي والشرقي اكوام حجارة).

    هدم الاعداء عرتوف وشتتوا سكانها.

    اقام اليهود في عام 1895م مستعمرة لهم بلصق القرية العربية (عرتوف) من جهتها الشمالية الشرقية، ودعوها ايضاُ هرتوف :

    Hartuv.

    وفي عام 1929م دمرها العرب الا ان اليهود بعد ان هدأت الاحوال اعادوا بناؤها.

    وفي حروب عام 1948م تمكن العرب للمرة الثانية من تدمير عرتوف الجديدة. ولما استرد اليهود بعدئذ موقعها اعادوا بناءها في تشرين الاول من العام المذكور.

    وفي هرتوف اليوم مصنع للاسمنت ومصانع للمعادن والنسيج وصقل الالماس ومقالع حجارة وفيها محطة لمراقبة الاشعاعات النووية.

    وفي ظاهر هرتوف الجنوبي اقام الاعداء مستعمرتهم

    (
    بيت شمش ـ Beit Shemesh)

    عام 1950. بلغ سكانها عام 1965م 9550 يهودياً.

    عسلين

    في الغرب من القدس بلصق اشوع من جهتها الشمالية الغربيةعلى بعد28 كم .

    مساحتها 20 دونما من المرجح ان قرية (اشنة) الكنعانية، بمعنى متين وصلب، كانت تقوم على بقعة (عسلين) هذه.

    تملك قرية عسلين 2159 دونماً منها دونمان للطرق ولا يملك اليهود فيها شيئاً. غرس الزيتون في 25 دونماً. وتحيط اراضي اشوع وبيت محسير وبيت سوسين وصرعة بدونمات عسلين.

    كان في عسلين عام 1931م 186 مسلما. 102 ذ و84 ث. لهم 49 بيتاً. وفي عام 1945 كانوا 260 مسلماً.

    يداوم ابناءها على مدرسة إشوع المجاورة.

    تقع خربة دير ابو قابوس في ظاهر اشوع الشرقي، مرتفعة 380 متراً عن سطح البحر. دمر الاعداء عسلين وأخرجوا سكانها. وقابوس، اسم عجمي معرب. والقابوس: الجميل الوجه الحسن اللون ... كان النعمان بن المنذر يكنى أبا قابوس.

    عقور

    تقع في الجهة الغربية من القدس، بانحراف قليل الى الجنوبعلى بعد 20كم منها . صغيرة مساحتها خمسة دونمات. (دير الشيخ) اقرب قرية لها.

    لعل كلمى عقور من العقر وهو العقم. والعاقر من الرمل ما لا ينبت. وشجر عاقر لا تحمل. وعقر جذر سامي مشترك بمعنى (العقم) والجرد. فلا يستبعد ان يكون معنى القرية الجرداء.

    *
    مساحة اراضي عقور 5522 دونماً. منها 7 للطرق والوديان ولا يملك اليهود فيها شيئاً غرس الزيتون في 164 دونماً. وتحيط بهذه الاراضي ، اراضي خربة اللوز ودير عمرو وبيت ام الميس وكسلا ودير الشيخ ورأس ابو عمار والولجة.

    كان في عقور عام 1922م. (25) نسمة وفي عام 1945 قدروا بـ 40 مسلما. هدم الاعداء هذه القرية وشتتوا سكانها.

    *
    يذكرنا اسمها ببلدة (العقير) على ساحل الخليج العربي.

    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:27 pm

    عين كارم

    بكسر الراء بمعنى عين الكرم.تقع على مسيرة نحو سبعة كيلومترات للجنوب الغربي من القدس. اولى قرى القضاء في كبرها (1034 دونماً). وعين كارم على بعد واحد تقريباً من قرى الجورة ودير ياسين والمالحة.

    تقول التقاليد ان النبي يحيى عليه السلام (يوحنا المعمدان) ولد في هذه القرية. وقد تبنا نبذة عن هذا النبي في جزء سابق.

    وفي العهد الفرنجي، في العصر الوسيط كانت مقراً للحجاج تعرف باسم

    St. Johon in The Woods, Domus Zacharia V.St. Jehon.

    وعين كارم حسنة الهوا محاطة بجمال الطبيعة البديع لكثرة ينابيعها وبساتينا المغروسة بالزيتون والكروم والاشجار المثمرة.

    وعن وقوع عين كارم في يد اليهود قال مؤلف كارثة فلسطين ص 258 ما يأتي:

    (
    وبعد ان استولى اليهود على تلك القرية (اي صوبا يوم 13/7/1948) تقدموا نحو عين كارم والمالحة واستولوا عليها بعد قتال مرير ودفاع مجيد قام به المدافعون عن تلك المنطقة الواسعة، مع انهم لم يكونوا سوى سرية واحدة من المناضلين من مفرزة من جنود الجيش العربي تساندهم مدفعية القوات المصرية في جنوب القدس، وقد قذف اليهود للميدان في تلك المعركة بأكثر من ألف جندي تساندهم مدافع الهاون والمدافع الثقيلة ولم تجد المحاولات التي بذلت لانقاذ الموقف أية نتيجة).

    لقرية عين كارم اراض مساحتها 15029 دونماً منها 183 للطرق والوديان و1362 دونماً من أملاك اليهود. غرس الزيتون في 4300 دونم. يحيط بهذه الاراضي، اراضي قرى دير ياسين والمستعمرات اليهودية، والمالحة والجورة وساطاف وقالونيا والقدس.

    وفي بديكر ان بها 2000 نسمة منهم 300 لاتين و200 اورثوذوكس 150 منهم روس والباقي مسلمون.

    كان في عين كارم عام 1922م (1735) نسمة وفي عام 1931 بلغوا 2637 شخصاً يوزعون كما يلي:

    ث--- ذ

    1071-- 110
    مسلمون

    293-- 139
    مسيحيون

    20-- 14
    يهود

    1384
    لهم 555 بيتا-- 1253 المجموع

    ويدخل في هذا الاحصاء سكان عين رواس وعين الخندق.

    وفي عام 1945 قدروا بـ 3180 بينهم 2510 من المسلمين و670 من المسيحيين.

    وعين كارم موقع اثري يحتوي على (قبور منقورة في الصخر، فسيفساء، اساسات).

    كان في عين كارم عام 1942 ـ 1943 المدرسي مدرستان: واحة للبنين أعلى صفوفها السابع الابتدائي والثانية للبنات ارقى صفوفها الرابع الابتدائي.

    وفي عين كارم كنائس واديرة تقوم على البقاع التي تقول التقاليد بأن لها علاقة بحياة النبي يحيى وأهله. اشهر هذه الاديرة والكنائس دير الفرنسيسكان وكنيسة القديس يوحنا وعين مريم وكنيسة الزيارة ودير مار زكريا وسيدّه صهيون وقبرها.

    وبين عين كارم والقدس انشأ الفرنجة ديراً وكنيسة في القرن الحادي عشر حملت اسم

    Holy Cross.

    كنيسة القديس يوحنا

    اقيمت في القرن الرابع او الخامس. تقول التقاليد ان النبي زكريا كان يقيم اعتيادياً في بيت يستند من جهته الشرقية الى الجبل حيث المغارة التي ولد فيها ولده يحي (يوحنا المعمدان). جددها الفرنجة في العصور الوسطى. اعاد الفرنسيسكان بناءها عام 1674م.

    كنيسة الزيارة

    اقيمت على رصيف صخري في الجهة الجنوبية من القرية. ويقال ان الافرنج بنوها على الموقع التي اقامت فيه القديسة (اليصابات) ـ ام يحي ـ خمسة اشهر بعد ان حملت بولدها منقطعة الى الصلاة وعبادة الله شكراً على نعماه. وبعد خروج الفرنجة من البلاد خربت هذه الكنيسة الى ان اشترى الفرنسيسكان بقعتها عام 1679م واعادوا بناءها.

    وقد اقام الروس في عين كارم كنيسة وعمائر ضخمة.

    وفي جوار القرية عين ماء دعيت منذ القديم (عين مريم) او (عين البتول) يرجح ان سيدتنا مريم عليها السلام كانت ترد هذه العين يوم زيارتها لقريبتها ام يحيى. وفوق العين جامع مع مئذنته. وتسقي هذه العين الاراضي المجاورة فتحولها الى جنة خضراء.

    *

    اخرج الاعداء سكان هذه القرية الجميلة واستوطنها اليهود المهاجرون ودعوها

    ‘Ein Kerem

    وفي عام 1953 أنشأوا فيها مدرسة زراعية راقية.

    *

    ومن الخرب القريبة من عين كارم (خربة الحمامة) في ظاهرها الشمالي وخربة (بيت مزميل) في ظاهرها الشرقي، واما خربة (حريش) فتقع بين عين كارم وقرية صوبا.

    القبو

    في الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 18كم، صغيرة 12 دونماً. اقرب قرية لها (بتير9) عرفت في العهد الرومامي باسم Qobi ومنه اسمها الحالي.

    لهذه القرية اراض مساحتها 3806 دونمات منها 5 للطرق ولا يملك اليهود فيها شيئا. غرس الزيتون في 30 دونما. يحيط بهذه الاراضي، اراضي بتير وحوسان ووادي فوكين ورأس ابو عمار والولجة.

    كان في القبو عام 1922م 129 نفراً من عام 1931 بلغوا 192 مسلماً ـ 93 ذ. و99 ث لهم 31 بيتا. وفي عام 1945م قدروا بـ 260 مسلماً.

    (
    في 1 مايو (ايار) 1948م قبضت دورية يهودية في قرية القبو على ثلاثة قرويين واستاقوهم بأفواه المسدسات الى كوخ كان يقيم فيه رجل مسن يبلغ السبعين من العمر يسمى علي محمد القاضي وذبحوا الرجال الثلاثة في حجر الشيخ الواحد تلو الآخر).

    وقرية القبو، موقع اثري يحتوي على (بقايا كنيسة معقودة، حوض معقود وقناة).

    وفي الشرق من القرية (خربة ابي عدس) تحتوي على (انقاض). وأما خربة طزا فانها تحتوي على اثار انقاض عقد على عين القبو.

    .

    القسطل

    قرية صغيرة (5 دونمات). ترتفع 808 امتار عن سطح البحر. على بعد نحو عشر كيلومترات للغرب من القدس. قالونيا اقرب قرية لها. كانت قلعة

    Gastellum

    في العهد الروماني تقوم على بقعة القسطل اليوم، وفي عهد استيلاء الفرنجة على البلاد العصر الوسيط اقيمت في موقعها قلعة صغيرة يرجح انها هدمت من قبل صلاح الدين الأيوبي، و(القسطل، كلمة افرنجية

    Castle
    بمعنى الحصن.

    *
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:28 pm

    للقسطل اراض مساحتها 1446 دونماً. منها 17 للطرق والوديان و7 دونمات من املاك اليهود. بها 50 دونماً مغروسة بالزيتون. تحيط بأراضي القسطل المستعمرات اليهودية وأراضي قرى صوما وعين كارم وبيت نقوبا.

    كان عدد سكان هذه القرية عام 1922م 43 نسمة وفي عام 1931م بلغوا 59 نسمة: 33 ذ. و27 ث لهم 14 بيتاً. بين السكان مسيحيان ومسيحيتان. وفي عام 1945م قدروا بـ 90 مسلماً.

    وفي عام 1949 اقام الاعداء على بقعة هذه القرية المتواضعة، بعد أن ذبحوا سكانها وشتتوهم مستعمرتهم قاستل

    Qastel.

    كان للقسطل شأن كبير في معارك فلسطين عام 1948م لأن المجاهدين تمكنوا من السيطرة على تلها وبذلك احكموا محاصرة المئة الف يهودي الذين كانوا يقطنون القدس. ولفك هذا الحصار اخذ اليهود يهاجمون القسطل بجموع كبيرة الا ان العرب كانوا يردونهم عنها ويوقعون بهم خسائر فادحة. واخيرا تمكن الاعداء بجموعهم المزودة بالاسلحة السريعة ومدافن الهاون من احتلال القسطل وبذلك رفعوا الحصار عن يهود القدس.ولما علم بالأمر قائد منطقة القدس عبدالقادر الحسيني بسقوط القسطل، وكان حينئذ بدمشق للحصول على المعدات الحربية الحديثة، عاد مسرعاً الى جبهة القتال مع نفر قليل من المجاهدين غير مزودين الا بالاسلحة الخفيفة.

    نشبت المعركة وانتهت بدخول المجاهدين للبلدة الا ان قنبلة من قنابل الاعداء اصابت عبدالقادر فسقط شهيداً في 8/4/1948، مما دعا المجاهدين للهرع الى القدس لتشييع جنازة الشهيد، فاغتنم اليهود الفرصة وعادوا لاحتلال القرية.

    ولد عبدالقادر عام 1908م في القدس واتم دراسته الجامعية بالجامعة الاميركية بالقاهرة عام 1934م. شارك رحمه الله في ثورات فلسطين وخاض غمار معارك دامية مع قوات الانكليز في بلاد القدس والخليل. ومن معاركه (معركة الخضر) التي استشهد فيها المجاهد السوري سعيد العاص ومعركة بني نعيم في خريف عام 1938م التي استشهد فيها المهندس ابن عمه المرحوم علي حسين الحسيني.

    وفي اوائل الحرب العالمية الثانية نزل عبدالقادر بغداد وفيها التحق بكلية الضباط ثم سافر الى المانيا وفيها تدرب على حرب العصابات وما اليها.

    وعند انتهاء الحرب المذكورة عاد الى بلاده ليعود مسيرته في الجهاد متخذا بير زيت مركزاً لأعماله والتحق معه جمع من المجاهدين الذين أخذوا يهاجمون اليهود والانكليز حيث وجدوهم الى ان حدثت معركة القسطل المار ذكرها. رحم الله عبدالقادر يوم ولد ويوم مات ويوم يبعث حياً.

    كسلا

    في الغرب من القدس. على بعد 16 كيلومترا منها. صغير. مساحتها عشرة دونمات. بيت ام الميس اقرب قرية لها.

    يرجح ان (كسالون) بمعنى ثقة وأمل، المدينة الكنعانية كانت تقوم على بقعة (كسلا) اليوم. وكانت تعرف عند الرومان

    Chasalon.

    *

    تبلغ مساحة اراضي كسلا 8004 دونمات. منها ثلاثة للطرق والوديان ولا يملك اليهود فيها شيئاً. غرس الزيتون في 203 دونمات. يحيط بأراضي القرية، اراضي عقور وام الميس وساريس وبيت محسير واشوع ودير الهوا ودير الشيخ.

    كان في كسلا عام 1922م 233 نسمة. وفي عام 1931م كانوا 299 : 151 ذ ـ 148 اناث. وذلك بما فيهم سكان بيت الميس ـ وللجميع 72 بيتاً. وفي عام 1145 م قدروا بـ 280 مسلماً.

    دمر الاعداء هذه القرية وأخرجوا سكانها منها. وفي عام 1952م اقاموا على اراضيها مستعمرتهم

    Kesalon

    على بعد اربعة كيلومترات من مستعمرة اشتاؤل . كان في كسالون عام 1961م 157 يهودياً.

    *

    ومن الخرب الواقعة في كسلا:

    خربة مرميتا: في الجنوب الغربي من كسلا وللشرق من عرتوف بها (جدران مهدمة، صهاريج، نحت في الصخور، حجر عليه نقر).

    خربة قطامة: للشرق من كسلا. وقطامة: اسم. والقطامة: ما قطم بالفم ثم القي. وقطم الشيء قطماً: قطعه.

    خربة صرعة: في جنوب القرية.

    خربة المدارج: في الغرب من خربة صرعة. والمدارج: المذهب والممر والمسلك. ومدارج الاكمة : طرق تعترضه فيها. وارض مدرجة يكثر فيها طائر الدراج.

    خربة شوفة: للشرق من خربة صرعة. ترتفع 694 متراً عن سطح البحر. يذكرنا اسمه بقرية (شوفة) من أعمال طول كرم.

    *

    و(كسلا) ايضاً مدينة من مدن الجمهورية السودانية. تضم اكثر من 36 الف نسمة، اسسها المصريون في السودان عام 1834م مركزاً لزراعة القطن، تربطها بالخرطوم وبور سودان سكة حديدية.

    لفتا

    بكسر اللام وسكون الفاء وتاء وألف. في الشمال الغربي من القدس بنحو ميلين. تقع تقريباً في نحو منتصب الطريق بين شعفاط ودير ياسين. مساحتها 324 دونماً.

    يرجح انها تقوم على قرية (نفتوح) بمعنى فتح، العربية الكنعانية ذكرها الفرنجة

    Clepsta.

    *

    ومن حوادث لفتا في القرن الماضي، المعركة التي حدثت فيها عام 1250 هـ: 1834م. بين الشيخ قاسم الأحمد وجماعته من جهة وبين ابراهيم باشا وجنده من جهة اخرى. وتم فيها انتصار الباش وتكبيده بعض الخسائر للثائرين.

    *

    لقرية لفتا اراض مساحتها 8743 دونما منها 153 للطرق و756 دونماً تملكها اليهود. غرس الزيتون في 1044 دونماً. وتحيط بهذه الاراضي، اراضي قرى شعفاط وبيت حنينا وبيت اكسا وقالونيا ودير ياسين والقدس والمستعمرات اليهودية.

    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:28 pm

    كان في لفتا عام 1922م (1451) نسمة وفي عام 1931م ارتفع عددهم الى 1893 نسمة: 922 ذ. و971 لهم 410 بيوت. يوزعون كما يلي:

    ث-- ذ

    947-- 798
    المسلمون

    6-- 8
    مسيحيون

    18-- 17
    يهود

    971-- 922
    المجموع

    ويدخل في هذا المجموع سكان محلة شنلر. وفي عام 1945م قدر عدد سكان لفتا بـ 2550 مسلما بينهم 20 مسيحياً.

    وفي العهد البريطاني العسوف كان في لفتا مدرسة ابتدائية كاملة للبنين.

    دمر الاعداء لفتا بعد ان شتتوا سكانها وقاموا مكانها مستعمرتهم

    Mei Neftoah

    (
    مي نفتوح) المعدودة اليوم ضاحية من ضواحي القدس. فالجزء الجديد من القرية هو (روميما) الحي اليهودي.

    المالحة تقع في الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 5كم، مساحتها 86 دونماً. شرفات وبيت صفافا اقرب قريتين لها.

    مساحة اراضي قرية المالحة 6828 دونماً منها 107 للطرق و922 دونماً اخذها اليهود وغرس الزيتون في 1370 دونماً. ويحيط بهذه الاراضي اراضي المستعمرات اليهودية وعين كارم والجورة والولجة وشرفات وبيت صفافا.

    كان في المالحة عام 1922م 1038 نسمة. وارتفع عددهم عام 1931 الى 1410 نسمات: 709 ذ. و701 ث. من المسلمين بينهم 3 مسيحيين و5 مسيحيات وللجميع 299 بيتا، يدخل في هذا الاحصاء سكان عين يالو. وفي عام 1945 م قدروا بـ 1940 نسمة بينهم 10 من المسيحيين كان ارقى صف في مدرسة المالحة عام 1942 ـ 1943 السادس الابتدائي.

    دمر اليهود هذه القرية وبعد ان شردوا سكانها منها اقاموا في موقعها مستعمرتهم ماناحات

    Manahat

    عام 1949م.

    والمالحة موقع اثري يحتوي على (برج مهدم، مغر، مدافن).

    نِطاف

    بكسر أوله وفتح ثانيه والف وفاء. نطاف، جمع النطفة وهي الماء الصافي قل او كثر. والنطافة القليل من الماء يبقى في الوعاء.

    وقرية نطاف تقع في الشمال الغربي من القدس وتبعد عنها 13كم، بيت ثول اقرب قرية لها. مساحة اراضيها 1401 من الدونمات ولا يملك اليهود فيها شيئاً. غرس الزيتون في 77 دونماً. ويحيط بأراضي نطاف اراضي قرى قطنة وبيت ثول ويالو وبيت نوبا.

    كان في نطاف عام 1922م 16 نسمة. وفي عام 1931 ضم السكان مع سكان قطنة. وفي عام 1945 قدر عدد ساكني نطاف بـ 40 مسلماً.

    دمر الاعداء هذه القرية وشتتوا سكانها.

    الولجة

    بالفتح. تقع في الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 10كم، في نحو منتصف المسافة بين قريتي الجورة وبتير.

    والولجة من الارض مكان يدخل في غيره، مأخوذ من الولوج. والولجة في اللغة واحدة ولاج، وولاج الوادي معاطفه وتجمع ايضاً على الولج ... والولجة بالتحريك كهف يستتر فيه المارة من مطر او غيره. والولجة شيء يكون بين يدي فناء القوم.

    ولقريتنا هذه مساحة قدرها 31 دونماً. وتملك اراض مساحتها 17708 دونمات منها 166 للطرق و35 من املاك اليهود. غرس الزيتون في 80 دونماً. يحيط بهذه الاراضي، اراضي قرى الجورة والمالحة وبتير وبيت جالا وشرفات والقبور ورأس ابو عمار وعقور وخربة اللوز

    كان في الولجة عام 1922م (910) نفوس وفي عام 931م ارتفع عددهم الى 1206 نفوس: 548 ذ. و658 ث ـ لهم 292 بيتاً.

    وفي عام 1945 قدروا بـ 1656 مسلماً.

    كان في الولجة في عام 1943 ـ 1942 مدرسة للبنين اعلى صفوفها الخامس الابتدائي استولى الاعداء على الولجة، دمروها واخرجوا سكانها منها.

    وقد اقامت وكالة الغوث مدرسة مختلفة للعائدين الفلسطينيين الذين استقروا في اراضي الولجة الناجية، بلغ عدد طلبتها عام 1966 ـ 1967 المدرسي 81 يعلمهم ثلاثة معلمين.

    *
    وفي اراضي الولجة بقعة تحمل اسم خلة السمك تقع على مسافة كيلومترين من بيت جالا. ضمت خلة السك عام 1961م (110) نفوس منهم 65 ذ. و45 ث وجميعهم من المسلمين.

    *

    وهناك في الوطن العربي مواقع تحمل اسم (الولجة) ذكرها ياقوت في معجم البلدان: 5/ 382. فقال: الولجة موضع واقع فيه خالد بن الوليد جيش الفرس فهزمهم عام 12 هـ. والولجة ناحية بالمغرب. والولجة ايضاً موضع بأرض العراق عن يسار القاصد الى مكة من القادسية.

    عمواس

    تقع في الاتجاه الغربي من القدس وتبعد عنها 28كم، مساحة أراضيها المسلوبة 5200 دونما، والجزء الآخر من أراضيها المتبقية أصبح من ضمن الضفة الغربية وفي عام 1967م، بعد الاحتلال دمرت سلطات الاحتلال القرية تدميراً كاملاً وشردت أهلها. بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 1450 نسمة
    Anonymous
    زائر
    زائر


    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف زائر 2008-03-15, 5:29 pm

    كان في لفتا عام 1922م (1451) نسمة وفي عام 1931م ارتفع عددهم الى 1893 نسمة: 922 ذ. و971 لهم 410 بيوت. يوزعون كما يلي:

    ث-- ذ

    947-- 798
    المسلمون

    6-- 8
    مسيحيون

    18-- 17
    يهود

    971-- 922
    المجموع

    ويدخل في هذا المجموع سكان محلة شنلر. وفي عام 1945م قدر عدد سكان لفتا بـ 2550 مسلما بينهم 20 مسيحياً.

    وفي العهد البريطاني العسوف كان في لفتا مدرسة ابتدائية كاملة للبنين.

    دمر الاعداء لفتا بعد ان شتتوا سكانها وقاموا مكانها مستعمرتهم

    Mei Neftoah

    (
    مي نفتوح) المعدودة اليوم ضاحية من ضواحي القدس. فالجزء الجديد من القرية هو (روميما) الحي اليهودي.

    المالحة تقع في الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 5كم، مساحتها 86 دونماً. شرفات وبيت صفافا اقرب قريتين لها.

    مساحة اراضي قرية المالحة 6828 دونماً منها 107 للطرق و922 دونماً اخذها اليهود وغرس الزيتون في 1370 دونماً. ويحيط بهذه الاراضي اراضي المستعمرات اليهودية وعين كارم والجورة والولجة وشرفات وبيت صفافا.

    كان في المالحة عام 1922م 1038 نسمة. وارتفع عددهم عام 1931 الى 1410 نسمات: 709 ذ. و701 ث. من المسلمين بينهم 3 مسيحيين و5 مسيحيات وللجميع 299 بيتا، يدخل في هذا الاحصاء سكان عين يالو. وفي عام 1945 م قدروا بـ 1940 نسمة بينهم 10 من المسيحيين كان ارقى صف في مدرسة المالحة عام 1942 ـ 1943 السادس الابتدائي.

    دمر اليهود هذه القرية وبعد ان شردوا سكانها منها اقاموا في موقعها مستعمرتهم ماناحات

    Manahat

    عام 1949م.

    والمالحة موقع اثري يحتوي على (برج مهدم، مغر، مدافن).

    نِطاف

    بكسر أوله وفتح ثانيه والف وفاء. نطاف، جمع النطفة وهي الماء الصافي قل او كثر. والنطافة القليل من الماء يبقى في الوعاء.

    وقرية نطاف تقع في الشمال الغربي من القدس وتبعد عنها 13كم، بيت ثول اقرب قرية لها. مساحة اراضيها 1401 من الدونمات ولا يملك اليهود فيها شيئاً. غرس الزيتون في 77 دونماً. ويحيط بأراضي نطاف اراضي قرى قطنة وبيت ثول ويالو وبيت نوبا.

    كان في نطاف عام 1922م 16 نسمة. وفي عام 1931 ضم السكان مع سكان قطنة. وفي عام 1945 قدر عدد ساكني نطاف بـ 40 مسلماً.

    دمر الاعداء هذه القرية وشتتوا سكانها.

    الولجة

    بالفتح. تقع في الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 10كم، في نحو منتصف المسافة بين قريتي الجورة وبتير.

    والولجة من الارض مكان يدخل في غيره، مأخوذ من الولوج. والولجة في اللغة واحدة ولاج، وولاج الوادي معاطفه وتجمع ايضاً على الولج ... والولجة بالتحريك كهف يستتر فيه المارة من مطر او غيره. والولجة شيء يكون بين يدي فناء القوم.

    ولقريتنا هذه مساحة قدرها 31 دونماً. وتملك اراض مساحتها 17708 دونمات منها 166 للطرق و35 من املاك اليهود. غرس الزيتون في 80 دونماً. يحيط بهذه الاراضي، اراضي قرى الجورة والمالحة وبتير وبيت جالا وشرفات والقبور ورأس ابو عمار وعقور وخربة اللوز

    كان في الولجة عام 1922م (910) نفوس وفي عام 931م ارتفع عددهم الى 1206 نفوس: 548 ذ. و658 ث ـ لهم 292 بيتاً.

    وفي عام 1945 قدروا بـ 1656 مسلماً.

    كان في الولجة في عام 1943 ـ 1942 مدرسة للبنين اعلى صفوفها الخامس الابتدائي استولى الاعداء على الولجة، دمروها واخرجوا سكانها منها.

    وقد اقامت وكالة الغوث مدرسة مختلفة للعائدين الفلسطينيين الذين استقروا في اراضي الولجة الناجية، بلغ عدد طلبتها عام 1966 ـ 1967 المدرسي 81 يعلمهم ثلاثة معلمين.

    *
    وفي اراضي الولجة بقعة تحمل اسم خلة السمك تقع على مسافة كيلومترين من بيت جالا. ضمت خلة السك عام 1961م (110) نفوس منهم 65 ذ. و45 ث وجميعهم من المسلمين.

    *

    وهناك في الوطن العربي مواقع تحمل اسم (الولجة) ذكرها ياقوت في معجم البلدان: 5/ 382. فقال: الولجة موضع واقع فيه خالد بن الوليد جيش الفرس فهزمهم عام 12 هـ. والولجة ناحية بالمغرب. والولجة ايضاً موضع بأرض العراق عن يسار القاصد الى مكة من القادسية.

    عمواس

    تقع في الاتجاه الغربي من القدس وتبعد عنها 28كم، مساحة أراضيها المسلوبة 5200 دونما، والجزء الآخر من أراضيها المتبقية أصبح من ضمن الضفة الغربية وفي عام 1967م، بعد الاحتلال دمرت سلطات الاحتلال القرية تدميراً كاملاً وشردت أهلها. بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 1450 نسمة
    عائد إلى حيفا
    عائد إلى حيفا
    المشرف العام


    عدد الرسائل : 427
    العمر : 35
    بلد الأصل : فلســـــطين
    السٌّمعَة : 32
    تاريخ التسجيل : 19/03/2008

    القرى المهجرة Empty رد: القرى المهجرة

    مُساهمة من طرف عائد إلى حيفا 2008-04-27, 10:21 am

    يعطيك ألف عافية يا أبو الوليد ..ومهما طالت الفرقة عن فلسطين بيكفي انو اسماء القرى هو
    أكبر دليل على وجودها في أنفسنا قبل أن تكون على أرض الواقع
    جــــنة يا بلادنا جــــنة

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-09-24, 3:28 am