ما عاد يجدي الساكرينَ المشرَبُ
يا أيها السِّلمُ الزهيدُ الخائــبُ
و العهد ولى مثل شمسٍ تغـرُبُ
كيف احترمنا عهدَ جنسٍ خائنٍ
كانت أنوفُ العزِّ نصراً تطلـُبُ
يا ليتنا كُنَّا عَقِلْنا قبلهــــا
و القدسُ فينا تهتفُ : لا تتعبـُوا
كُنَّا سبقنا الريحَ نبغي مجدنــا
قد سلَّمت، أسيادُها هم يَعـرُبُ
قدسٌ سيبقى عطرُها إسلامَهـا
في القلب دوماً أنتِ أنتِ المرغبُ
يا مهجتي، طيفَ السنا، أنشودتي
للشاعر الفلسطيني سامر سكيك
يا أيها السِّلمُ الزهيدُ الخائــبُ
و العهد ولى مثل شمسٍ تغـرُبُ
كيف احترمنا عهدَ جنسٍ خائنٍ
كانت أنوفُ العزِّ نصراً تطلـُبُ
يا ليتنا كُنَّا عَقِلْنا قبلهــــا
و القدسُ فينا تهتفُ : لا تتعبـُوا
كُنَّا سبقنا الريحَ نبغي مجدنــا
قد سلَّمت، أسيادُها هم يَعـرُبُ
قدسٌ سيبقى عطرُها إسلامَهـا
في القلب دوماً أنتِ أنتِ المرغبُ
يا مهجتي، طيفَ السنا، أنشودتي
للشاعر الفلسطيني سامر سكيك