الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

الوحدة الطلابية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الوحدة الطلابية

منتديات الوحدة الطلابية - جامعة اليرموك


    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    Anonymous
    زائر
    زائر


    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    مُساهمة من طرف زائر 2008-07-08, 1:02 am

    إرهاب صهيوني: المجازر الصهيونية


    المجازر الصهيونية

    1/10/1937 مجزرة القدس:
    ألقى أحد عناصر منظمة الإتسل الصهيونية، قنبلة على سوق الخضار المجاور لـبوابة نابلس في القدس ما أدى إلى استشهاد عشرات من المواطنين العرب، وإصابة الكثيرين بجراح.
    6/3/1937 مجزرة حيفا:
    ألقى إرهابيو عصابتي الإتسل وليحي الصهيونيتين قنبلة على سوق حيفا ما أدى إلى استشهاد 18 مواطناً عربياً، وإصابة 38 بجراح.
    6/7/1938 مجزرة حيفا:
    فجر إرهابيو عصابة الإتسل الصهيونية سيارتين ملغومتين في سوق حيفا ما أدى إلى استشهاد 21مواطناً عربياً وجرح 52.
    13/7/1938 مجزرة القدس:
    استشهاد 10 من العرب وجرح 31 في انفجار مروع في سوق الخضار العربي في القدس القديمة.
    15/7/1938 مجزرة القدس:
    ألقى أحد عناصر عصابة الإتسل الصهيونية، قنبلة يدوية أمام أحد مساجد مدينة القدس أثناء خروج المصلين فاستشهد 10 مواطنين، وأصيب 30.
    25/7/1938 مجزرة حيفا:
    انفجرت سيارة ملغومة وضعتها عصابة الإتسل الصهيونية في السوق العربية في مدينة حيفا فاستشهد 35" مواطناً عربياً، وجرح 70.
    26/7/1938 مجزرة حيفا:
    ألقى أحد عناصر عصابة الإتسل الصهيونية قنبلة يدوية في أحد أسواق حيفا فاستشهد 47 عربياً.
    26/8/1938 مجزرة القدس:
    انفجرت سيارة ملغومة وضعتها عصابة الإتسل الصهيونية في سوق القدس العربية، فاستشهد 34 عربياً وجرح 35.
    27/3/1939 مجزرة حيف:
    فجرت عصابة الإتسل الصهيونية قنبلتين في حيفا فاستشهد 27 عربياً وجرح 39".
    12/6/1939 مجزرة بلد النسيج:
    هاجمت عصابة الهاجاناه الصهيونية قرية بلد الشيخ واختطفت خمسة من سكانها ثم قتلتهم، وبلد الشيخ قرية عربية فلسطينية، تقع جنوب شرقي مدينة حيفا.
    19/6/1939 مجزرة حيفا:
    ألقى الغزاة الصهاينة قنبلة يدوية في أحد أسواق مدينة حيفا فاستشهد 9 أشخاص من العرب وجرح 4 .
    20/6/1948 مجزرة حيفا:
    استشهد 78 عربياً وجرح 24 في انفجار قنبلة في سوق خضار حيفا كانت قد وضعت داخل أحد صناديق الخضار المموهة وكانت عصابتا الإتسل وليحي الصهيونيتان قد دبرتا وضع هذه القنبلة.
    13/12/1947 مجزرة العباسية:
    نفذت مجموعة من عصابة الأرغون الصهيونية المتنكرة بزي جنود بريطانيين هجوماً على قرية العباسية وأطلقوا النار على بعض سكانها الجالسين أمام مقهى القرية وفجروا عدداً من منازلها وزرعوا مجموعة من القنابل الموقوتة، وقام الجنود البريطانيون بمحاصرتها، وتركوا للقتلة طريقاً للهرب من الجهة الشمالية.. وبلغ عدد ضحايا هذه المجزرة 7 شهداء، وأصيب سبعة بجراح خطيرة توفي اثنان منهم لاحقاً، وكان بينهم طفل في الخامسة من عمره.
    18/12/1947 مجزرة عرب الخصاص:
    ثلاثة من صهاينة مستوطنة " معيان باروخ يطلقون النار على خمسة عمال عرب كانوا في طريقهم إلى أعمالهم أصيب خلالها أحد الصهاينة بطعنة سكين أدت إلى وفاته، فقام موشيه كرمل قائد لواء لبانوني لعصابات البالماخ بتسليم قيادة الكتيبة الثالثة أمراً يقضي بالقيام بعملية انتقامية تهدف إلى حرق المنازل وقتل الرجال في الخصاص. وتضمن تقرير قائد القوة المنفذة ما يفيد أنها أوقعت 12 شهيداً جميعهم من النساء والأطفال.
    29/12/1947 مجزرة القدس:
    ألقت عصابة الأرغون الصهيونية، برميلاً مملوءاً بالمتفجرات عند باب العمود في القدس، ما أدى إلى استشهاد14 عربياً وجرح 27 آخرين.
    30/12/1947 مجزرة القدس:
    ألقت عصابة الأرغون الصهيونية، من سيارة مسرعة في القدس قنبلة انفجرت ما تسبب باستشهاد 11 عربياً.
    31/12/1947 مجزرة بلد الشيخ:
    قوة مشتركة من الكتيبة الأولى البالماح" ولواء كرميلي يقودها حاييم أفينوعم تهاجم قرية بلد الشيخ وقد بلغ عدد ضحايا هذه المجزرة وفق المصادر الصهيونية 60 شهيداً من المدنيين العزل منهم أطفال ونساء وعجزة، كما دمر القتلة عشرات المنازل في القرية.
    31/12/1947 مجزرة الشيخ بريك:
    العصابات الإرهابية الصهيونية تهاجم قرية الشيخ بريك، وذهب ضحية هذا الهجوم 40 شخصاً.
    4/1/1948 مجزرة يافا:
    ألقت عصابة شتيرن الصهيونية قنبلة على ساحة مزدحمة بالناس في مدينة يافا فاستشهد جراءها 15 شخصاً، وإصابة 98 بجراح.
    4/1/1948 مجزرة السرايا القديمة: في الرابع من كانون الثاني عام 1948م وضعت عصابة " الأرغون " الإرهابية الصهيونية، سيارة مملوءة بالمتفجرات بجانب " السرايا القديمة " في مدينة " يافا " فهدمتها وما جاورها، فاستشهد نتيجة ذلك "30" عربياً، وجرح آخرون، وكان من بين الضحايا عدد غير قليل من شباب يافا المثقف
    5/1/1948 مجزرة سمير اميس:
    نسفت عصابة الهاجاناه الصهيونية بالمتفجرات فندق سميراميس الكائن في حي القطمون في " القدس، فتهدم الفندق على من فيه من نزلاء وكلهم عرب، واستشهد في هذه المجزرة 19 عربياً وجرح أكثر من 20.
    7/1/1948 مجزرة القدس:
    ألقت عصابة الأرغون الصهيونية قنبلة على بوابة يافا في القدس ما أدى لاستشهاد 18 مواطناً عربياً، وجرح 41 آخرين.
    8/1/1948 مجزرة السرايا العربية:
    قامت العصابات الإرهابية الصهيونية، بوضع سيارة ملغومة أدى انفجارها إلى استشهاد 70 عربياً، إضافة إلى عشرات الجرحى.
    15/1/1948 مجزرة الرملة:
    الإرهابيون الصهاينة من جنود البالماح ومنظمة الهاجاناه ينفذون مجزرة في مدينة الرملة وذلك بإلقاء القنابل على أحد مساكنها العربية.
    22/1/1948 مجزرة يازور:
    قائد عمليات منظمة الهاجاناه إيغال يادين يوجه أمراً إلى قائد البالماح إيغال آلون القيام بعملية ضد قرية يازور، فقامت مجموعة من البالماح" بمهاجمة سيارة باص قرب يازور فأصيب نتيجة هذا الهجوم سائق الباص وعدد من الركاب العرب، وفي اليوم نفسه هاجمت مجموعة أخرى حافلة باص ثانية أوقعت فيه عدداً من الشهداء والجرحى، واستمرت هجمات البالماح ولواء جفعاتي القرية والسيارات العربية المتجهة إليها، عشرين يوماً متواصلاً كما قامت وحدات أخرى بتفجير العبوات الناسفة قرب المنازل.
    ثم قررت قيادة الهاجاناه مهاجمة القرية ونسف مصنع الثلج وبنايتين مجاورتين له.. فقامت مجموعة من الهاجاناة بإطلاق النار على مصنع الثلج في القرية، كما قامت المجموعات الأخرى بإطلاق النار والقنابل اليدوية على البيوت أما مجموعة الهندسية فقامت بتفجير بوابة مبنى اسكندروني، ومبنى معمل الثلج. واسفرت هذه المجزرة عن سقوط 15 شهيداً.
    28/12/1948 مجزرة حيفا:
    دحرج الإرهابيون الصهاينة من حي الهادار المرتفع على شارع عباس العربي في حيفا برميلاً مملوءاً بالمتفجرات، فهدم البيوت على من فيها، واستشهد20 مواطناً عربياً وجرح حوالي 50 آخرين.
    10/2/1948 مجزرة طبرة طولكرم:
    أوقف فريق من الإرهابيين الصهاينة عدداً من المواطنين العرب العائدين إلى قرية (طيرة طولكرم) وأطلقوا عليهم النار، فقتلوا منهم سبعة وأصابوا خمسة آخرين بجراح.
    14/2/1948 مجزرة سعسع:
    قوة من البالماح تهاجم قرية سعسع وتدمر عشرين منزلاً فوق رؤوس أصحابها، وكانت حصيلة هذه المجزرة استشهاد حوالي 60 من أهالي القرية معظمهم من النساء والأطفال.
    20/2/1948 مجزرة القدس:
    عصابة شتيرن الصهيونية تسرق سيارة جيش بريطانية، وتملؤها بالمتفجرات، ثم قامت بوضعتها أمام بناية السلام في القدس، وأدى انفجارها إلى استشهاد 14 عربياً وجرح 26.
    20/2/1948 مجزرة حيفا:
    هاجم الغزاة الصهاينة الأحياء العربية في مدينة حيفا بمدافع الهاون، ما أسفر عن اسنشهاد ستة من العرب وجرح ستة وثلاثين آخرين.
    13/3/1948 مجزرة الحسينية:
    هاجمت عصابة الهاجاناه الإرهابية الصهيونية قرية الحسينية، فهدمت بيوتها بالمتفجرات، واستشهد اكثر من 30" من أهلها.
    31/3/1948 مجزرة أبو كبير:
    قامت فرق الهاجاناه الإرهابية الصهيوينة بهجوم مسلح على حي أبو كبير في يافا ودمر القتلة البيوت، وقتلوا السكان الهاربين من بيوتهم طلباً للنجاة."
    31/3/1948 مجزرة قطار القاهرة – حيفا:
    لغمت عصابة شتيرن الإرهابية الصهيونية قطار القاهرة ـ حيفا السريع، فاستشهد عند الانفجار 40 شخصاً وجرح 60.
    1/3/1948 مجزرة الرملة:
    خطط لهذه المجزرة ونفذها في آذار عام 1948م، الإرهابيون الصهاينة، في سوق مدينة الرملـة واستشهد فيها 25 مواطناً عربياً.
    9/4/1948 مجزرة دير ياسين:
    هاجمت قوة من 300 إرهابي صهيوني قرية دير ياسين ترافقهم المدرعات حيث تم صف الرجال إلى الحائط وإطلاق الرصاص عليهم . استشهد خلالها 254 رجلاً وامرأة وطفلاً.
    14/4/1948 مجزرة قالونيا:
    قوة من " البالماح " الإرهابية الصهيونية، تهاجم قالونيا وتنسفت عدداً من بيوتها، فاستشهد جراء ذلك 14 شخصاً من أهلها.
    13/4/1948 مجزرة ناصر الدين:
    قوة من الأرغون وشتيرن المتخفين بالزي يقتحمون قرية ناصر الدين وفتحون نيران أسلحتهم على سكانها وأسفرت هذه المجزرة عن 50 شهيداً. علماً أنه في اليوم السابق كانت قريتي ناصر الدين والشيخ قدومي قد تعرضتا لهجوم أسفر عن 12 شهيداً.ً.
    19/4/1948 مجزرة طبرية:
    العصابات الإرهابية الصهيونية تنسف أحد منازل طبرية، واستشهاد 14 شخصاً من سكانه.
    22/4/1948 مجزرة حيفا:
    هاجم الغزاة الصهاينة يهاجمون ليلاً مدينة حيفا من هدار الكرمل وقاموا باحتلال البيوت والشوارع والمباني العامة، ما أدى لاستشهاد 50 عربياً، وجرح 200 آخرين. وقد فوجئ العرب بالهجوم فأخرجوا نساءهم وأطفالهم إلى الميناء لنقلهم إلى مدينة "عكا"، وفي أثناء ذلك هاجمتهم المواقع الصهيونية الأمامية، فاستشهد100 شخص من المدنيين وجرح 200.
    4/5/1948 مجزرة عين الزيتون:
    عين الزيتون قرية عربية فلسطينية في قضاء صفد .. كان عدد سكانها 820 نسمة. المجزرة: تروي اليهودية نتيبا بن يهودا في كتابها خلف التشويهات عن مجزرة عين الزيتون فتقول: في 3 أو4 / أيار /1948م أعدم حوالي 39 أسيراً مقيداً.
    13/5/1948 مجزرة صفد:
    ذبحت عصابة الهاجاناه الإرهابية الصهيونية حوالي 70 شاباً من مدينة صفد 59 ولا تتوفر تفاصيل عن هذه المجزرة.
    14/5/1948 مجزرة أبو شوشة:
    الغزاة الصهاينة ينفذون في قرية أبوشوشة مجزرة بشعة ذهب ضحيتها حوالي 60 شهيداً من أهلها من النساء والرجال والأطفال والشيوخ، وانتهت المجزرة بترحيل كل سكان القرية من منازلهم، ثم جرى هدمها على مراحل.
    21/5/1948 مجزرة بيت دار ايس:
    قوة صهيوينة معززة بالمصفحات تطوق قرية بيت دار ايس وقصفتها بنيران المدفعية والهاونات، فشعر أهل القرية بحرج الموقف وقرروا الصمود والدفاع عن منازلهم مهما كلف الأمر، لذلك فقد طلبوا من النساء والأطفال والشيوخ مغادرة القرية بهدف تخفيف الخسائر بين العزّل، وتحرك هؤلاء عبر الجانب الجنوبي من القرية، فما أن بلغوا مشارف القرية الخارجية حتى تصدى لهم الصهاينة بالنيران، رغم كونهم نساء وأطفالاً وشيوخاً عزلاً، فاستشهد عدد كبير منهم. ثم أحرق القتلة بيادر القرية وعدداً من منازلها، ونسفوا بعضها الآخر.
    22/5/1948 مجزرة الطنطورة:
    نفذت هذه المجزرة، الكتيبة الثالثة من لواء الكسندروني.. وكانت الخطة الصهيونية تقضي بمهاجمة الطنطورة على محورين: شمالي وجنوبي، وبأن تقوم وحدة من لواء كرميلي بقطع طريق النجدة من ناحية المثلث الصغير، بينما يقطع زورق من سلاح البحر طريق الانسحاب من جهة البحر. وقد زودت كل وحدة من المهاجمين بمرشد للطريق من مستعمرة زخرون يعقوب المجاورة، والتي كان سكانها يعرفون الطنطورة جيداً.. واحتفظت قيادة الكتيبة بوحدة احتياط للطوارئ. لم تبادر الطنطورة إلى فتح معركة مع الهاجاناه لكنها رفضت شروط هذه الأخيرة للاستسلام، فأخذ القتلة الرجال من أبناء الطنطورة إلى مقبرة القرية، وأوقفوهم في صفوف وقد بلغ عدد ضحايا المجزرة 200-250 شهيداً من أهلها.
    Anonymous
    زائر
    زائر


    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty رد: سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    مُساهمة من طرف زائر 2008-07-08, 1:03 am

    1/6/1948 مجزرة الرملة:
    وهي المجزرة الأكبر في المدينة، فقد خير الضباط الصهاينة أهالي الرملة بين النزوح من المدينة أو السجن الجماعي، وكان ذلك بمثابة خدعة تمكنوا خلالها من قتل الكثيرين من أهالي المدينة، وقد ألقى القتلة بجثث الضحايا على طريق عام الرملة ـ اللد ولم يبق في مدينة الرملة بعد هذه المجزرة سوى 25 عائلة.
    9/7/1948 مجزرة جمزو:
    قوة من لواء يفتاح الصهيوني من قسمين: أحدهما هاجم قرية عنابة واحتلها، ثم احتلوا قرية جمزو بعد ذلك بقليل وطردوا أهلها، وكان القتلة يطلقون النار عليهم وهم هاربون، فاستشهد منهم 10 أشخاص.
    7/11/1948 مجزرة اللد:
    قوة من جيش العدو الصهيوني بقيادة موشي دايان تدخل مدينة اللد وتفتح النار على المارة، متنقلة من بيت إلى بيت، ومطلقة النار على كل هدف. وتجمع الكثيرون من أهل اللد في مسجد وكنيسة المدينة، فهاجمهما الصهاينة وأطلقوا عليهم النيران، فكانت حصيلة هذه المجزرة البشعة 250شهيداً، غير الجرحى.
    17/10/1948 مجزرة المجدل:
    أغارت طائرات العدو الصهيوني على مدينة المجدل فقتلت عدداً كبيراً من أهلها، كما استشهد عدد من اللاجئين الفلسطينيين الذين كانوا قد التجؤوا من قبل إلى شمال المدينة وأقاموا في الخيام.
    29/10/1948 مجزرة الدوايمة:
    قوة من منظمة ليحي الصهيونية بارتكاب مجزرة ضد سكان قرية الدوايمة، ظلت تفاصيلها المجزرة طي الكتمان، إلى أن كشفت عنها لأول مرة مراسلة صحيفة حداشوت الصهيونية خلال شهر أيلول عام 1984م وقد بلغ عدد الضحايا 580 شهيداً من الشيوخ والأطفال والنساء والرجال.
    30/10/1948 مجزرة عيليون:
    وقعت قرية عيلبون في قبضة الاحتلال الصهيوني بتاريخ 30/10/1948م، فقاموا بجمع سكانها وقتلوا (14) شاباً منهم، وكان من بين الشهداء.
    30/10/1948 مجزرة الحولة:
    في 30/10/1948 احتل العدو الصهيوني، قرية الحولة، وقام بجمع حوالي 70 مواطناً من الذين ظلوا في القرية في إحدى الساحات، وفي اليوم التالي،قام العدو بقتلهم، ثم فجروا البيوت.
    31/10/1948 مجزرة الدير والبعنة:
    وحدة من جيش العدو الصهيوني تدخل قريتي (الدير والبعنة) وقامت بتجميع السكان في حقل بين القريتين، وبحلول وقت العصر أصيب الأطفال والشيوخ بالإنهاك الشديد وطلب بعض الشباب الإذن من جنود الوحدة لإحضار بعض الماء من بئر قريبة، وذهب هؤلاء الشباب الأربعة لإحضار الماء لكنهم لم يعودوا، لأن القتلة الصهاينة أطلقوا عليهم النار فقتلوهم جميعاً.
    2/11/1948 مجزرة عرب المواسي:
    ألقت قوات الاحتلال الصهيوني القبض على شباب المواسي وعددهم 16بتهمة تعاونهم مع جيش الإنقاذ، وجمعتهم في منطقة "ممليا" ثم سيقوا إلى أراضي عيلبون، وقتلوا هناك، ثم نُقلت جثثهم إلى حفرة "بيت ناطف" ووضعوا فيها بشكل جماعي.
    5/11/1948 مجزرة مجد الكروم:
    وحدة من جيش العدو الصهيوني تأمر سكان القرية بالتجمع في مركز القرية، وطلبت من المختار جمع كل الأسلحة التي في القرية خلال 25دقيقة، فنفى معرفته وجود سلاح في القرية، وأن التفتيش سيستغرق أكثر من 25دقيقة، وفي أعقاب ذلك أعدم جنود العدو خمسة شبان، وفي أثناء تمشيط القرية قتلوا شابين آخرين وامرأتين.
    1/12/1948 مجزرة أبو زريق:
    هاجم الغزاة الصهاينة القرية فهرب أهلها إلى سهل مرج ابن عامر ، وأثناء هروبهم أطلق جنود الاحتلال النار عليهم فقتلوا العديد منهم، وحاول العديد من أهل القرية الاستسلام، لكن الصهاينة قتلوهم أيضاً، وبعد ساعات قتل الصهاينة عدداً من سكان القرية الذين حاولوا الاختباء.
    1/12/1948 مجزرة أم الشوف:
    وحدة من عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية تجري تفتيشاً لقافلة من اللاجئين في القرية فوجدت مسدساً وبندقية، فأعدم الصهاينة سبعة شبان من القافلة اختيروا بشكل عشوائي.
    1/12/1948 مجزرة الصفصاف:
    الصهاينة يدخلون الصفصاف ويعتقلون 52 رجلاً من أهلها تم ربطهم بحبل، واقتادوهم إلى بئر، ثم أطلقوا عليهم النار، فاستشهد منهم عشرة.
    1/12/1948 مجزرة جيز:
    الصهاينة يدخلون قرية جيز ويقتلون امرأة وطفلاً رضيعاً، و11 شخصاً آخرين من أهل القرية.
    1/12/1948 مجزرة وادي شوباش:
    قامت قوة من الإرهابيين الصهاينة بقيادة رحبعام زئيفي بقتل كل الذين كانوا داخل خيمة بدوي في وادي شوباش.
    3/9/1950 مجزرة عرب العزازمة:
    قامت قوات الاحتلال الصهيوني، مستعملة السيارات المصفحة، ومستعينة بالطائرات، بطرد4071 بدوياً من قبيلة العزازمة من منطقة العوجا المجردة من السلاح على الحدود المصرية، وأجبرتهم على اللجوء إلى صحراء سيناء، وقام الصهاينة خلال ذلك بقتل 13 شخصاً بينهم نساء وأطفال.
    7/2/1951 مجزرة شرقات:
    ثلاث سيارات صهيونية تصل مشارف قرية شرفات، وترجل منها حوالي ثلاثين صهيونياً تسلقوا المرتفع الذي تقوم عليه القرية وأحاطوا بيت المختار وزرعوا الألغام في جدرانه وجدران البيت المحاذي له ونسفوهما على من فيهما، ثم انسحبوا تحميهم نيران زملائهم. وأسفرت المجزرة عن 10 شهداء.
    6/1/1952 مجزرة بيت لحم:
    في ليلة ذكرى ميلاد السيد المسيح عليه السلام، تقدمت دورية صهيونية تبلغ ثلاثين جندياً، قرب منزل في بيت جالا فنسفته على من فيه، ما أسفر عن استشهاد صاحب البيت وزوجته. فيما دورية صهيونية أخرى اقتربت من منزل آخر شمالي بيت لحم بالقرب من دير الروم الأرثوذكس في مار إلياس وأطلقت النار على البيت ثم قذفته بالقنابل اليدوية، فاستشهد رب المنزل وزوجته وطفلان، وجرح طفلان آخران.
    11/1/1952 مجزرة بيت جالا:
    هاجمت قوات صهيونية مدينة بيت جالا فقتلت 7 مدنيين: رجلاً وامرأتين وأربعة أطفال.
    22/4/1953 مجزرة القدس:
    أطلقت قوات الاحتلال الصهيوني النار على مدنيين عزل في ساحة مكشوفة أمام بوابة دمشق في القدس، فاستشهد منهم 10 أشخاص.
    25/8/1953 مجزرة مخيم البريج:
    هاجم الإرهابيون الصهاينة مخيم البريج في قطاع غزة وألقوا قنابل يدوية من نوافذ الأكواخ ثم اطلقوا الرصاص على اللاجئين في المخيم، فقتلوا 20 شخصاً وجرحوا 62 آخرين. وقد شارك شارون شخصياً في هذه المجزرة. وقد قام القتلة بنسف عدد كبير من منازل المخيم، واعترفت المصادر الصهيونية باستشهاد20 فلسطينياً من سكان المخيم وجرح 20 آخرين.
    Anonymous
    زائر
    زائر


    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty رد: سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    مُساهمة من طرف زائر 2008-07-08, 1:03 am

    25/8/1953 مجزرة مخيم البريج:
    هاجم الإرهابيون الصهاينة مخيم البريج في قطاع غزة وألقوا قنابل يدوية من نوافذ الأكواخ ثم اطلقوا الرصاص على اللاجئين في المخيم، فقتلوا 20 شخصاً وجرحوا 62 آخرين. وقد شارك شارون شخصياً في هذه المجزرة. وقد قام القتلة بنسف عدد كبير من منازل المخيم، واعترفت المصادر الصهيونية باستشهاد20 فلسطينياً من سكان المخيم وجرح 20 آخرين.
    14/10/1953 مجزرة قبية:
    قامت قوة صهيونية مساء بتطويق قرية قبية وعزلتها عن سائر القرى المجاورة، ثم بدأت بقصف القرية بشكل مركز بمدافع الهاون، واستمر الهجوم الصهيوني حتى الساعة الرابعة من صباح اليوم التالي، وأجبر السكان على البقاء داخل بيوتهم، ثم نسفت هذه البيوت فوق رؤوسهم، وقدر عدد البيوت التي نسفت بـ (56) منزلاً، بالإضافة إلى مسجد ومدرستين وخزان مياه. وبلغ عدد الشهداء 67 مواطناً من الرجال والنساء والأطفال، وجرح مئات آخرين.
    2/11/1954 مجزرة دير أيوب:
    خرج ثلاثة أطفال أقرباء من قرية " يالو" العربية لجمع الحطب، ولمّا وصلوا إلى نقطة قريبة من قرية دير أيوب فاجأهم جنود صهاينة، فولت إحدى الطفلتين الأدبار هاربة فأطلق الجنود النار عليها فأصابوها في فخذها لكنها ظلت تركض إلى أن وصلت إلى قرية يالو فأخبرت أهلها.. أسرع ذوو الأطفال إلى المكان فشاهدوا نحو12 جندياً صهيونياً يسوقون أمامهم الطفلين باتجاه بطن الوادي في الجنوب، وهناك أوقفوهما وأطلقوا عليهما النار، ثم اختفوا وراء خط الهدنة، فأسرع الأهل فوجدوا الصبي قد قتل على الفور، أما البنت فكانت في الرمق الأخير، فنقلت إلى المشفى لكنها فارقت الحياة صباح اليوم التالي.
    28/2/1955 مجزرة غزة:
    ارتكب العدو الصهيوني مجزرة في غزة، وقد امتزج فيها الدم الفلسطيني بالدم المصري، فبعد أن دخلت قوة صهيونية من ثلاث مجموعات توزعت المهام، بين نسف محطة المياه، ومهاجمة المواقع المصرية بالرشاشات ومدافع الهاون والقنابل اليدوية، وزرع الألغام على الطرقات. وكان للجيش المصري النصيب الأكبر من الشهداء والجرحى نتيجة المباغتة والهجوم على مواقعه، كذلك فقد سقط العديد من الشهداء والجرحى من المدنيين الفلسطينيين لتكون حصيلة المجزرة 39 شهيداً و 33جريحاً.
    1/3/1955 مجزرة عرب العزارمة:
    تعرضت قبيلة العزازمة بما فيها النساء والأطفال لمجزرة نفذتها قوات الاحتلال الصهيوني، وقد نفذت هذه المجزرة الوحدة 101 في جيش العدو، ولم تعرف حتى الآن تفاصيل هذه المجزرة.
    5/4/1956 مجزرة غزة:
    الصهاينة يقصفون وسط غزة بمدافع الهاون عيار 120ملم، كما قصفت مدفعية العدو قرى " دير البلح وعبسان وخزاعة فكانت الخسائر 60 شهيداً مدنياً، منهم 27 امرأة و4 أطفال وسقط (93) جريحاً مدنياً.
    1/10/1956 مجزرة قلقيلية:
    تسللت كتيبة مشاة ومدرعات صهيونية تساندهما كتيبتا مدفعية ميدان وعشر طائرات مقاتلة وهاجمت مدينة قلقيلية، ففوجئت بمقاومة عنيفة مما أحبط الهجوم. فعاد العدو ثانية وهاجم المدينة بعد تمهيد مدفعي كثيف، واشتركت الطائرات في القصف، ثم دخل الصهاينة المدينة وأخذوا بإطلاق النار بشكل عشوائي لم يفرق بين النساء والرجال والأطفال، كما قام القتلة بنسف بعض البيوت فوق أهلها.. وسقط في هذه المجزرة "70" شهيداً، بينهم الكثير من النساء والأطفال والشيوخ.
    29/10/1956 مجزرة كفر قاسم:
    مجموعة صهيونية ترابط عند المدخل الغربي للقرية، لتطبيق منع التجول في بعض القرى العربية، فيما توزعت وحدات أخرى حول القرية وداخلها.. وفي الساعة الرابعة والنصف مساء استدعي مختار القرية وأبلغ بقرار منع التجول اعتباراً من الساعة الخامسة مساء، وطلب منه إعلام أهالي القرية بذلك، فقال لهم المختار إن هناك 400 من أهالي القرية يعملون خارج القرية ولن تكون مدة النصف ساعة كافية لإبلاغهم، فوعده قائد الوحدة بأنه سيدع جميع العائدين من العمل يمرون على مسؤوليته ومسؤولية الحكومة.. وقبيل الساعة الخامسة بخمس دقائق بدأت المجزرة عند طرف القرية الغربي، واستمرت لأكثر من سبع ساعات، كانت حصيلتها 49 شهيداً.
    11/4/1956 مجزرة خان يونس:
    تعرضت خان يونس لمجزرة بشعة نفذها الصهاينة في المنطقة الشرقية، في خزاعة وعبسان وبني سهيلة وفي المدينة نفسها وفي أماكن أخرى، وقد بلغ عدد الضحايا أكثر من 500 شهيد. وفي 4/11 من نفس العام كانت ذروة القتال في منطقة الفيايضة ومنطقة القرارة، وفي المدينة، حيث أمر جنود الاحتلال الشباب بالاصطفاف في طوابير وشرعوا بإطلاق النار عليهم، فسقط أكثر منهم 20 شهيداً. وفي القسم الغربي من خان يونس ارتكب العدو الصهيوني مجزرة راح ضحيتها 30" شهيداً. وفي اليوم الثالث 5/11/1956م، وصلت المجزرة إلى منطقة المواصي وتل ريدان على شاطئ بحر خان يونس، واستمرت المجزرة متقطعة حتى تاريخ 7/3/1957م.
    3/11/1956 مجزرة مخيم خان يونس:
    الجيش الصهيوني يهاجم مخيم خان يونس للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة، ونفذ القتلة مجزرة رهيبة داخل المخيم، راح ضحيتها أكثر من250 شهيداً من السكان المدنيين.
    12/11/1956 مجزرة مخيم خان يونس:
    قامت وحدة من جيش الاحتلال الصهيوني، بارتكاب مجزرة في المخيم، راح ضحيتها حوالي275 شهيداً من اللاجئين الفلسطينيين المدنيين.
    13/11/1966 مجزرة السموع:
    أغارت قوات الاحتلال الصهيوني على قرية السموع وعلى قرية رافات المجاورة لها، مستخدماً 80دبابة، وأكثر من 80 مصفحة نصف مجنزرة، و12طائرة. واستمرت الغارة 4 ساعات، بلغ عدد ضحاياها 18 شهيداً و134 جريحاً، من المدنيين الفلسطينيين العزل، وكان من بين الشهداء عدد من العسكريين الأردنيين. وقد نسفت قوات الاحتلال 125 منزلاً و15 كوخاً، وعيادة طبية، ومدرسة، وورشة ميكانيكية، كما أصيب مسجد السموع بأضرار.
    6/5/1967 مجزرة القدس:
    على مدار 3 أيام (5-7/5/1967) أمطرت قوات العدو الصهيوني مدينة القدس وسكانها، بوابل من القصف المتواصل بالقنابل المحرقة، جواً وأرضاً، والرمايات الرشاشة ما أدى إلى استشهاد حوالي300 من المدنيين، وكان من بين الضحايا عائلات بكاملها داخل المنازل. وقد دمرت القنابل مئات العقارات السكنية والتجارية خارج سور القدس وداخله، وألحقت أضرار فادحة بعدد من الكنائس والجوامع والمشافي، ثم قام جنود الاحتلال بنهب كثير من محتويات الأبنية والمدارس والفنادق والمتاجر ودور السكن والسيارات.
    1/6/1967 مجزرة مخيم رفح:
    اقتحم الجنود الصهياينة مخيم رفح للاجئين الفلسطينيي، وأطلقوا النار على 23 رجلاً استشهدوا جميعاً، وتركت جثثهم مطروحة في الشارع عدة أيام لإرهاب باقي اللاجئين في المخيم.
    20/7/1967 مجزرة الكرامة:
    ضرب الصهاينة بالقنابل مخيم اللاجئين الفلسطينيين في قرية الكرامة الأردنية فاستشهد نتيجة ذلك 14 شخصاً من المدنيين الفلسطينيين، بينهم معلم مدرسة وثلاثة أطفال، وجرح 28 شخصاً.
    9/2/1968 مجزرة الكرامة:
    ضرب الصهاينة بالقنابل مخيم اللاجئين الفلسطينيين في قرية الكرامة الأردنية فقتلوا موظفي الأونروا، وأصابوا أكواخ اللاجئين ومدرسة البنين، أسفرت عن استشهاد 14 شخصاً وجرح 50.
    14/5/1974 مجزرة مخيمات لبنان:
    هاجمت طائرات العدو الصهيوني مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان بين 14و16/ أيار / 1974، ما أسفر عن استشهاد 50 شخصاً من المدنيين وإصابة 200 بجراح.
    16/9/1982 مجزرة صبرا وشاتيلا:
    اقترف الغزاة الصهاينة في صبرا وشاتيلا، مجزرة تعد من أبشع وأفظع المجازر الجماعية التي نفذها العدو الصهيوني ضد الشعب العربي الفلسطيني، استمرت ثلاثة أيام. ورغم أن منفذيها المباشرين كانوا من قوات الكتائب، إلا أن مخططيها ومصمميها والمشرفين عليها، والمشاركين في بعض مراحلها، كانوا قادة جيش الاحتلال الصهيوني آنذاك، وعلى رأسهم أرئيل شارون. أما بالنسبة للشهداء الذين ذبحوا ذبحاً وقتلاً بالرصاص فقد تفاوتت أعدادهم، فبعض المصادر تحدثت عن استشهاد3000 -3500 بين طفل وامرأة وشيخ وشاب، تحدثت مصادر فلسطينية عن استشهاد أكثر من اثني عشر ألف فلسطيني. علماً أن بعثة الصليب الأحمر التي كانت تنتشل جثث الضحايا، أفادت بأنهم يسجلون المزودين في جيوبهم بأوراق ثبوتية، ولا يتم تسجيل من كانوا مجهولي الهوية.
    26/7/1983 مجزرة حرب الجامعة الاسلامية – الخليل:
    مجموعة من المستوطنين الصهاينة، تحميهم قوات من جيش العدو الصهيوني، اقتحمت حرم الجامعة الإسلامية في مدينة الخليل وأطلقوا النار وقذفوا القنابل اليدوية بشكل عشوائي وفي جميع الاتجاهات، ما أسفر عن استشهاد 3 من الطلبة وإصابة 22 آخرين.
    13/4/1989 مجزرة نحالين:
    ارتكب الغزاة الصهاينة مجزرة في قرية "نحالين" ذهب ضحيتها ثلاثة شهداء من أهل القرية.
    20/5/1991 مجزرة عيون قارة:
    قام أحد جنود الاحتلال الصهيوني، بفتح نيران رشاشه، على مجموعة من العمال الفلسطينيين الذين كانوا قد تجمعوا في وقت مبكر من صباح ذلك اليوم في عيون قارة الفلسطينية قرب تل أبيب فسقط سبعة عمال شهداء على الفور.
    8/10/1990 مجزرة المسجد الأقصى:
    كانت هذه المجزرة البشعة هي الأكثر إعداداً وتخطيطاً ونوايا مبيتة من قبل سلطات الاحتلال الصهيوني الرسمية، حيث قامت قوات كبيرة من جيش العدو وحرس الحدود وقوات المخابرات، بالتعاون مع عصابات المستوطنين الصهاينة المسلحين، بمحاصرة مدينة القدس والحرم القدسي الشريف، واقتحموا باحة الحرم واقترفوا مجزرة فيها بلغ عدد شهدائها 21ً، بينما أصيب أكثر من 800 مقدسي، واعتقل أكثر من 250 آخرين.
    25/2/1994 مجزرة الحرم الإبراهيمي:
    الصهيوني غولد شتاين يسانده عدد من المستوطنين وقوات الاحتلال الصهيوني، ينفذون مجزرة ضد المصلين العرب في باحة الحرم الإبراهيمي في الخليل وأسفرت عن استشهاد حوالي 24 مواطناً عربياً من أهل الخليل، وجرح المئات. وقد تمكن المصلون من قتل غولد شتاين.
    Anonymous
    زائر
    زائر


    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty كي لا ننسى ....

    مُساهمة من طرف زائر 2008-07-21, 9:12 pm

    لان المجازر الاسرائيلية ما زالت مستمرة منذ قيام الكيان الصهيوني

    وحتي مجزرة مخيم البريج قبل عدة ايام

    ولان التآمر العربي والدولى ما زال مستمرا دون ان يحرك ساكنا


    ولان المجازر اصبحت للاسف دورية ومتواصلة في قطاع غزة

    قررت طرح هذا الموضوع كتوثيق للمجازر الصهيونية منذ عام 1947

    اي قبل قيام الكيان الصهيوني بعام الي اخر مجزرة في مخيم البريج عام 2008

    "وأرجو التثبيت كي يتم التواصل في توثيق تلك الجرائم لانه في كل يوم

    هناك جريمة صهيونية في غزة وفلسطين بشكل عام "



    المذابـح الصهيونيــة بين عامـي 1947 و1948





    مذبحة قريتي الشيخ وحواسة
    31
    ديسمبر عام 1947:

    انفجرت قنبلة خارج بناء شركة مصفاة بترول حيفا وقتلت وجرحت عدداً من العمال العرب القادمين إلى المصفاة. وإثر ذلك ثار العمال العرب بالشركة وهاجموا الصهاينة العاملين بالمصفاة بالمعاول والفؤوس وقضبان الحديد وقتلوا وجرحوا منهم نحو ستين صهيونياً. وكان قسم كبير من العمال العرب في هذه المصفاة يقطنون قريتي الشيخ وحواسة الواقعتين جنوب شرق حيفا، ولذا خطط الصهاينة للانتقام بمهاجمة البلدتين.
    وفي ليلة رأس السنة الميلادية 1948 بدأ الصهاينة هجومهم بُعيد منتصف الليل وكان عدد المهاجمين بين 150، 200 صهيوني ركزوا هجومهم على أطراف البلدتين، ولم يكن لدى العرب سلاح كاف، ولم يتعد الأمر وجود حراسات محلية بسيطة في الشوارع
    هاجم الصهاينة البيوت النائية في أطراف هاتين القريتين وقذفوها بالقنابل اليدوية ودخلوا على السكان النائمين وهم يطلقون نيران رشاشاتهم. وقد استمر الهجوم ساعة انسحب إثرها الصهاينة في الساعة الثانية صباحاً بعد أن هاجموا حوالي عشرة بيوت وراح ضحية ذلك الهجوم نحو 30 فرداً بين قتيل وجريح معظمهم من النساء والأطفال وتركوا شواهد من الدماء والأسلحة تدل على عنف المقاومة التي لقوها





    مذبحة قرية سعسع 14 ـ 15 فبراير 1948
    :

    شنت كتيبة البالماخ الثالثة هجوماً على قرية سعسع، فدمرت 20 منزلاً فوق رؤوس سكانها، وأسفر ذلك عن مقتل 60 عربياً معظمهم من النساء والأطفال. وقد وُصفت هذه العملية بأنها "مثالية





    مذبحة رحوفوت 27 فبراير 1948
    :
    حدثت في مدينة حيفا قرب رحوفوت حيث تم نسف قطار القنطرة الأمر الذي أسـفر عن اسـتشهاد سـبعة وعشرين عربياً وجرح ستة وثلاثين آخرين







    مذبحة كفر حسينية 13 مارس 1948
    :

    قامت الهاجاناه بالهجوم على القرية وقامت بتدميرها وأسـفرت المذبحـة عن اسـتشهاد ثلاثين عربياً





    مذبحة بنياميناه 27 مارس 1948
    :

    حدثت مذبحتان في هذا الموضع حيث تم نسف قطارين، أولهما نُسف في 27 مارس وأسفر عن استشهاد 24 فلسطينياً عربياً وجرح أكثر من 61 آخرين، وتمت عملية النسف الثانية في 31 من نفس الشهر حيث استُشهد أكثر من 40 عربياً وجُرح 60 آخرون.





    مذبحة دير ياسـين 9 أبريل 1948
    :


    مذبحة ارتكبتها منظمتان عسكريتان صهيونيتان هما الإرجون (التي كان يتزعمها مناحم بيجين، رئيس وزراء إسرائيل فيما بعد) وشتيرن ليحي (التي كان يترأسها إسحق شامير الذي خلف بيجين في رئاسة الوزارة). وتم الهجوم باتفاق مسبق مع الهاجاناه، وراح ضحيتها زهاء 260 فلسطينياً من أهالي القرية العزل. وكانت هذه المذبحة، وغيرها من أعمال الإرهاب والتنكيل، إحدى الوسائل التي انتهجتها المنظمات الصهيونية المسلحة من أجل السيطرة على الأوضاع في فلسطين تمهيداً لإقامة الدولة الصهيونية
    تقع قرية دير ياسين على بُعد بضعة كيلو مترات من القدس على تل يربط بينها وبين تل أبيب. وكانت القدس آنذاك تتعرض لضربات متلاحقة، وكان العرب، بزعامة البطل الفلسطيني عبد القادر الحسيني، يحرزون الانتصارات في مواقعهم. لذلك كان اليهود في حاجة إلى انتصار حسب قول أحد ضباطها "من أجل كسر الروح المعنوية لدى العرب، ورفع الروح المعنوية لدى اليهود"، فكانت دير ياسين فريسة سهلة لقوات الإرجون. كما أن المنظمات العسكرية الصهيونية كانت في حاجة إلى مطار يخدم سكان القدس. كما أن الهجوم وعمليات الذبح والإعلان عن المذبحة هي جزء من نمط صهيوني عام يهدف إلى تفريغ فلسطين من سكانها عن طريق الإبادة والطرد
    كان يقطن القرية العربية الصغيرة 400 شخص، يتعاملون تجارياً مع المستوطنات المجاورة، ولا يملكون إلا أسلحة قديمة يرجع تاريخها إلى الحرب العالمية الأولى
    في فجر 9 أبريل عام 1948 دخلت قوات الإرجون من شرق القرية وجنوبها، ودخلت قوات شتيرن من الشمال ليحاصروا القرية من كل جانب ما عدا الطريق الغربي، حتى يفاجئوا السكان وهم نائمين. وقد قوبل الهجوم بالمقاومة في بادئ الأمر، وهو ما أدَّى إلى مصرع 4 وجرح 40 من المهاجمين الصهاينة. وكما يقول الكاتب الفرنسي باتريك ميرسييون: "إن المهاجمين لم يخوضوا مثل تلك المعارك من قبل، فقد كان من الأيسر لهم إلقاء القنابل في وسط الأسواق المزدحمة عن مهاجمة قرية تدافع عن نفسها.. لذلك لم يستطيعوا التقدم أمام هذا القتال العنيف
    ولمواجهة صمود أهل القرية، استعان المهاجمون بدعم من قوات البالماخ في أحد المعسكرات بالقرب من القدس حيث قامت من جانبها بقصف القرية بمدافع الهاون لتسهيل مهمة المهاجمين. ومع حلول الظهيرة أصبحت القرية خالية تماماً من أية مقاومة، فقررت قوات الإرجون وشتيرن (والحديث لميرسييون)
    "استخدام الأسلوب الوحيد الذي يعرفونه جيداً، وهو الديناميت. وهكذا استولوا على القرية عن طريق تفجيرها بيتاً بيتاً. وبعد أن انتهت المتفجرات لديهم قاموا "بتنظيف" المكان من آخر عناصر المقاومة عن طريق القنابل والمدافع الرشاشة، حيث كانوا يطلقون النيران على كل ما يتحرك داخل المنزل من رجال، ونساء، وأطفال، وشيوخ". وأوقفوا العشرات من أهل القرية إلى الحوائط وأطلقوا النار عليهم. واستمرت أعمال القتل على مدى يومين. وقامت القوات الصهيونية بعمليات تشويه سادية
    (تعذيب ـ اعتداء ـ بتر أعضاء ـ ذبح الحوامل والمراهنة على نوع الأجنة)
    وأُلقي بـ 53 من الأطفال الأحياء وراء سور المدينة القديمة، واقتيد 25 من الرجال الأحياء في حافلات ليطوفوا بهم داخل القدس طواف النصر على غرار الجيوش الرومانية القديمة، ثم تم إعدامهم رمياً بالرصاص. وألقيت الجثث في بئر القرية وأُغلق بابه بإحكام لإخفاء معالم الجريمة. وكما يقول ميرسييون: "وخلال دقائق، وفي مواجهة مقاومة غير مسبوقة، تحوَّل رجال وفتيات الإرجون وشتيرن، الذين كانوا شباباً ذوي مُثُل عليا، إلى "جزارين"، يقتلون بقسوة وبرودة ونظام مثلما كان جنود قوات النازية يفعلون". ومنعت المنظمات العسكرية الصهيونية مبعوث الصليب الأحمر جاك دي رينييه من دخول القرية لأكثر من يوم. بينما قام أفراد الهاجاناه الذين احتلوا القرية بجمع جثث أخرى في عناية وفجروها لتضليل مندوبي الهيئات الدولية وللإيحاء بأن الضحايا لقوا حتفهم خلال صدامات مسلحة
    (عثر مبعوث الصليب الأحمر على الجثث التي أُلقيت في البئر فيما بعد)
    وقد تباينت ردود أفعال المنظمات الصهيونية المختلفة بعد المذبحة، فقد أرسل مناحم بيجين برقية تهنئة إلى رعنان قائد الإرجون المحلي قال فيها: "تهنئتي لكم لهذا الانتصار العظيم، وقل لجنودك إنهم صنعوا التاريخ في إسرائيل". وفي كتابه المعنون الثورة كتب بيجين يقول: "إن مذبحة دير ياسين أسهمت مع غيرها من المجازر الأخرى في تفريغ البلاد من 650 ألف عربي". وأضاف قائلاً: "لولا دير ياسين لما قامت إسرائيل". وقد حاولت بعض القيادات الصهيونية التنصل من مسئوليتها عن وقوع المذبحة. فوصفها ديفيد شالتيل، قائد قوات الهاجاناه في القدس آنذاك، بأنها "إهانة للسلام العبري". وهاجمها حاييم وايزمان ووصفها بأنها عمل إرهابي لا يليق بالصهاينة. كما ندَّدت الوكالة اليهودية بالمذبحة. وقد قامت الدعاية الصهيونية على أساس أن مذبحة دير ياسين مجرد استثناء، وليست القاعدة، وأن هذه المذبحة تمت دون أي تدخُّل من جانب القيادات الصهيونية بل ضد رغبتها. إلا أن السنوات التالية كشفت النقاب عن أدلة دامغة تثبت أن جميع التنظيمات الصهيونية كانت ضالعة في ارتكاب تلك المذبحة وغيرها، سواء بالاشتراك الفعلي في التنفيذ أو بالتواطؤ أو بتقديم الدعم السياسي والمعنوي.
    1 ـذكر مناحم بيجين في كتابه الثورة أن الاستيلاء على دير ياسين كان جزءاً من خطة أكبر وأن العملية تمت بكامل علْم الهاجاناه "وبموافقة قائدها"، وأن الاستيلاء على دير ياسين والتمسك بها يُعَد إحدى مراحل المخطط العام رغم الغضب العلني الذي عبَّر عنه المسئولون في الوكالة اليهودية والمتحدثون الصهاينة.
    2 ـذكرت موسوعة الصهيونية وإسرائيل (التي حررها العالم الإسرائيلي روفائيل باتاي) أن لجنة العمل الصهيونية (اللجنة التنفيذية الصهيونية) وافقت في مارس من عام 1948 على "ترتيبات مؤقتة، يتأكد بمقتضاها الوجود المستقل للإرجون، ولكنها جعلت كل خطط الإرجون خاضعة للموافقة المسبقة من جانب قيادة الهاجاناه".
    3 ـكانت الهاجاناه وقائدها في القدس ديفيد شالتيل يعمل على فرض سيطرته على كل من الإرجون وشتيرن، فلما أدركتا خطة شالتيل قررتا التعاون معاً في الهجوم على دير ياسين. فأرسل شالتيل رسالة إليهما تؤكد لهما الدعم السياسي والمعنوي في 7 أبريل، أي قبل وقوع المذبحة بيومين، جاء فيها: "بلغني أنكم تخططون لهجوم على دير ياسين. أود أن ألفت انتباهكم إلى أن دير ياسين ليست إلا خطوة في خططنا الشاملة. ليس لدي أي اعتراض على قيامكم بهذه المهمة، بشرط أن تجهِّزوا قوة كافية للبقاء في القرية بعد احتلالها، لئلا تحتلها قوى معادية وتهدِّد خططنا".
    4 ـجاء في إحدى النشرات الإعلامية التي أصدرتها وزارة الخارجية الإسرائيلية أن ما وصف بأنه "المعركة من أجل دير ياسين" كان جزءاً لا يتجزأ من "المعركة من أجل القدس".
    5 ـأقر الصهيوني العمالي مائير بعيل في السبعينيات بأن مذبحة دير ياسين كانت جزءاً من مخطط عام، اتفقت عليه جميع التنظيمات الصهيونية في مارس 1948، وعُرف باسم «خطة د»، وكان يهدف إلى طَرْد الفلسطينيين من المدن والقرى العربية قبيل انسحاب القوات البريطانية، عن طريق التدمير والقتل وإشاعة جو من الرعب والهلع بين السكان الفلسطينين وهو ما يدفعهم إلى الفرار من ديارهم.
    6 ـبعد ثلاثة أيام من المذبحة، تم تسليم قرية دير ياسين للهاجاناه لاستخدامها مطاراً.
    7 ـأرسل عدد من الأساتذة اليهود برسائل إلى بن جوريون يدعونه فيها إلى ترك منطقة دير ياسين خالية من المستوطنات، ولكن بن جوريون لم يرد على رسائلهم وخلال شهور استقبلت دير ياسين المهاجرين من يهود شرق أوربا.
    8 ـخلال عام من المذبحة صدحت الموسيقى على أرض القرية العربية وأقيمت الاحتفالات التي حضرها مئات الضيوف من صحفيين وأعضاء الحكومة الإسرائيلية وعمدة القدس وحاخامات اليهود. وبعث الرئيس الإسرائيلي حاييم وايزمان برقية تهنئة لافتتاح مستوطنة جيفات شاؤول في قرية دير ياسين
    مع مرور الزمن توسعت القدس إلى أن ضمت أرض دير ياسين إليها لتصبح ضاحية من ضواحي القدس
    وأياً ما كان الأمر، فالثابت أن مذبحة دير ياسين والمذابح الأخرى المماثلة لم تكن مجرد حوادث فردية أو استثنائية طائشة، بل كانت جزءاً أصيلاً من نمط ثابت ومتواتر ومتصل، يعكس الرؤية الصهيونية للواقع والتاريخ والآخر، حيث يصبح العنف بأشكاله المختلفة وسيلة لإعادة صياغة الشخصية اليهودية وتنقيتها من السمات الطفيلية والهامشية التي ترسخت لديها نتيجة القيام بدور الجماعة الوظيفية. كما أنه أداة تفريغ فلسطين من سكانها وإحلال المستوطنين الصهاينة محلهم وتثبيت دعائم الدولة الصهيونية وفَرْض واقع جديد في فلسطين يستبعد العناصر الأخرى غير اليهودية المكوِّنة لهويتها وتاريخها
    وقد عبَّرت الدولة الصهيونية عن فخرها بمذبحة دير ياسين، بعد 32 عاماً من وقوعها، حيث قررت إطلاق أسماء المنظمات الصهيونية: الإرجون، وإتسل، والبالماخ، والهاجاناه على شوارع المستوطنة التي أُقيمت على أطلال القرية الفلسطينية





    مذبحة ناصر الدين 14 أبريل 1948

    :

    اشتدت حدة القتال في مدينة طبربة بين العرب والصهاينة، وكان التفوق في الرجال والمعدات في جانب الصهاينة منذ البداية. وجرت محاولات لنجدة مجاهدي طبرية من مدينة الناصرة وما جاورها. وجاءت أنباء إلى أبناء البلدة عن هذه النجدة وطُلب منهم التنبه وعدم فتح النيران عليها. ولكن هذه الأنباء تسربت إلى العدو الصهيوني الذي سيطر على مداخل مدينة طبرية فأرسلت منظمتا ليحي والإرجون في الليلة المذكورة قوة إلى قرية ناصر الدين يرتدي أفرادها الملابس العربية، فاعتقد الأهالي أنهم أفراد النجدة القادمة إلى طبرية فاستقبلوهم بالترحاب، وعندما دخل الصهاينة القرية فتحوا نيران أسلحتهم على مستقبليهم، ولم ينج من المذبحة سوى أربعين عربياً استطاعوا الفرار إلى قرية مجاورة. وقد دمر الصهاينة بعد هذه المذبحة جميع منازل ناصر الدين.







    مذبحة تل لتفنسكي 16 أبريل 1948

    :

    قامت عصابة يهودية بمهاجمة معسكر سابق للجيش البريطاني يعيش فيه العرب وأسفر الهجوم عن استشهاد 90 عربياً







    مذبحة حيفا 22 أبريل 1948

    :

    هاجم المسـتوطنون الصـهاينة مدينة حيفـا في منتصف الليل واحتلوها وقتلوا عدداً كبيراً من أهلها، فهرع العرب الفلسطينيون العُزل الباقون للهرب عن طريق مرفأ المدينة فتبعهم اليهود وأطلقوا عليهم النيران، وكانت حصيلة هذه المذبحة أكثر من 150 قتيلاً و40 جريحاً.




    مذبحة بيت داراس 21 مايو 1948

    :

    حاصر الإرهابيون الصهاينة قرية بيت داراس التي تقع شمال شرق مدينة غزة، ودعوا المواطنين الفلسطينيين إلى مغادرة القرية بسلام من الجانب الجنوبي، وسرعان ما حصدت نيران الإرهابيين سكان القرية العُزل وبينهم نساء وأطفال وشيوخ بينما كانوا يغادرون القرية وفق تعليمات قوة الحصار. وكانت نفس القرية قد تعرضت لأكثر من هجوم صهيوني خلال شهري مارس وأبريل عام 1948. وبعد أن نسف الإرهابيون الصهاينة منازل القرية وأحرقوا حقولها أقاموا مكانها مستعمرتين.




    مذبحة اللد أوائل يوليه 1948

    :


    تُعَد عملية اللد أشهر مذبحة قامت بها قوات البالماخ. وقد تمت العملية، المعروفة بحملة داني، لإخماد ثورة عربية قامت في يوليه عام 1948 ضد الاحتلال الإسرائيلي. فقد صدرت تعليمات بإطلاق الرصاص على أي شخص يُشاهَد في الشارع، وفتح جنود البالماخ نيران مدافعهم الثقيلة على جميع المشاة، وأخمدوا بوحشية هذا العصيان خلال ساعات قليلة، وأخذوا يتنقلون من منزل إلى آخر، يطلقون النار على أي هدف متحرك. ولقي 250 عربياً مصرعهم نتيجة ذلك (وفقاً لتقرير قائد اللواء). وذكر كينيث بيلبي، مراسل جريدة الهيرالد تريبيون، الذي دخل اللد يوم 12 يوليه، أن موشي دايان قاد طابوراً من سيارات الجيب في المدينة كان يُقل عدداً من الجنود المسلحين بالبنادق والرشاشات من طراز ستين والمدافع الرشاشة التي تتوهج نيرانها. وسار طابور العربات الجيب في الشوارع الرئيسـية، يطلق النيران على كل شيء يتـحرك، ولقد تناثرت جثث العرب، رجالاً ونساء، بل جثث الأطفال في الشوارع في أعقاب هذا الهجوم. وعندما تم الاستيلاء على رام الله أُلقى القبض، في اليوم التالي، على جميع من بلغوا سن التجنيد من العرب، وأُودعوا في معتقـلات خاصـة. ومرة أخرى تجوَّلت العربات في المدينتين، وأخذت تعلن، من خلال مكبرات الصوت، التحذيرات المعتادة. وفي يوم 13 يوليه أصدرت مكبرات الصوت أوامر نهائية، حدَّدت فيها أسماء جسور معيَّنة طريقاً للخروج
    Anonymous
    زائر
    زائر


    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty رد: سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    مُساهمة من طرف زائر 2008-07-21, 9:14 pm

    المذابح الصهيونية/الإسرائيلية حتى عام 1967




    مذبحة الدوايمة 29 أكتوبر 1948:

    هاجمت الكتيبة 89 التابعة لمنظمة ليحي وبقيادة موشيه ديان قرية الدوايمة الواقعة غرب مدينة الخليل. ففي منتصف الليل حاصرت المصفحات الصهيونية القرية من الجهات كافة عدا الجانب الشرقي لدفع سكانها إلى مغادرة القرية إذ تشبثوا بالبقاء فيها رغم خطورة الأوضاع في أعقاب تداعي الموقف الدفاعي للعرب في المنطقة.
    وقام المستوطنون الصهاينة بتفتيش المنازل واحداً واحداً وقتلوا كل من وجدوه بها رجلاً أو امرأة أو طفلاً، كما نسفوا منزل مختار القرية. إلا أن أكثر الوقائع فظاعة كان قتل 75 شيخاً مسناً لجأوا إلى مسجد القرية في صباح اليوم التالي وإبادة 35 عائلة فلسطينية كانت في إحدى المغارات تم حصدهم بنيران المدافع الرشاشة. وبينما تسلل بعض الأهـالي لمنازلهـم ثانية للنزول بالطعـام والملابس جرى اصطيادهم وإبادتهم ونسف عدد من البيوت بمن فيها
    وقد حرص الصهاينة على جمع الجثث وإلقائها في بئر القرية لإخفاء بشاعة المجزرة التي لم يتم الكشف عن تفاصيل وقائعها إلا عندما نشرت صحيفة حداشوت الإسرائيلية تحقيقاً عنها. ويُلاحَظ أن الصهاينة أقاموا على أرض القرية المنكوبة مستعمرة أماتزياه





    مذبحة يازور ديسمبر 1948:

    كثَّف الصهاينة اعتداءاتهم المتكررة على قرية يازور الواقعة بمدخل مدينة يافا. إذ تكرر إطلاق حراس القوافل الإسرائيلية على طريق القدس/تل أبيب للنيران وإلقائهم القنابل على القرية وسكانها. وعندما اصطدمت سيارة حراسة تقل سبعة من الصهاينة بلغم قرب يازور لقي ركابها مصرعهم وجَّه ضابط عمليات منظمة الهاجاناه ييجال يادين أمراً لقائد البالماخ ييجال آلون بالقيام بعملية عسكرية ضد القرية وبأسرع وقت وفي صورة إزعاج مستمر للقرية تتضمن نسف وإحراق المنازل واغتيال سكانها. وبناءً عليه نظمت وحدات البالماخ ولواء جبعاتي مجموعة عمليات إرهابية ضد منازل وحافلات يستقلها فلسطينيون عُزَّل. وتوجت العصابات الصهيونية نشاطها الإرهابي في 22 يناير 1949، أي بعد 30 يوماً من انفجار اللغم في الدورية الإسرائيلية، فتولى إسحق رابين (وكان آنذاك ضابط عمليات البالماخ) قيادة هجوم مفاجئ وشامل على القرية عند الفجر، ونسفت القوات المهاجمة العديد من المنازل والمباني في القرية وبينها مصنع للثلج. وأسفر هذا الاعتداء عن مقتل 15 فلسطينياً من سكان القرية لقي معظمهم حتفه وهم في فراش النوم.
    وتكمن أهمية ذكر مذبحة يازور في أن العديد من الشخصيات "المعتدلة" بين أعضاء النخبة الحاكمة في إسرائيل اشتركوا في هذه الجريمة. كما أن توقيت تنفيذ المذبحة يأتي عقب قيام الدولة. ولم يُكشف عن تفاصيل هذه المذبحة إلا عام 1981




    مذبحة شرفات 7 فبراير 1951:


    في الثالثة من صبيحة يوم 7 فبراير عام 1951 وصلت ثلاث سيارات من القدس المحتلة إلى نقطة تبعد ثلاثة كيلو مترات ونصف عن خط السكة الحديدية جنوب غرب المدينة وتوقفت حيث ترجل منها نحو ثلاثين جندياً واجتازوا خط الهدنة وتسلقوا المرتفع باتجاه قرية شرفات الواقعة في الضفة الغربية والمطلة على القدس بمسافة تبعد نحو خمسة كيلو مترات.
    وقطع هؤلاء الجنود الأسلاك الشائكة المحيطة بالمدينة وأحاطوا ببيت مختار القرية، ووضعوا عبوات ناسفة في جدرانه وجدران البيت المحاذي له، ونسفوهما على من فيهما، وانسحبوا تحت حماية نيران زملائهم التي انصبت بغزارة على القرية وأهلها. وأسفرت هذه المذبحة عن سقوط عشرة من القتلى: شـيخين وثلاث نسـاء وخمسة أطفال، كما أسفرت عن وقوع ثمانية جرحى جميعهم من النساء والأطفال



    مذبحة بيت لحم 26 يناير 1952:

    في ليلة ذكرى ميلاد السيد المسيح عليه السلام لدى الطوائف المسيحية الشرقية، 26 يناير 1952، قامت دورية إسرائيلية بنسف منزل قريب من قرية بيت جالا على بُعد كيلو مترين من مدينة بيت لحم وأدى ذلك إلى استشهاد رب المنزل وزوجته.
    وفي الوقت نفسه اقتربت دورية أخرى من منزل آخر، على بُعد كيلو متر واحد شمالي بيت لحم قريباً من دير الروم الأرثوذكسي في مار إلياس، وأطلقت هذه الدورية النار على المنزل وقذفته بالقنابل اليدوية فقُتل صاحبه وزوجته وطفلان من أطفالهما وجُرح طفلان آخران.
    ودخلت دورية ثالثة في الليلة نفسها الأرض المنزوعة من السلاح في قطاع اللطرون، واجتازت ثلاثة كيلو مترات إلى أن أصبحت على بُعد خمسمائة متر من قرية عمواس فأمطرتها بنيران غريرة




    مذبحة قرية فلمة 29 يناير 1953:

    هاجمت سرية معززة قوتها بين 120 إلى 130 جندياً قرية فلمة العربية الواقعة في الضفة الغربية، ودكت القرية بمدافع الهاون حيث هدمت بعض بيوتها وخلفت تسعة شهداء بين العرب فضلاً عن أكثر من عشرين جريحاً.




    مذبحة مخيم البريج 28 أغسطس 1953:

    هاجمت قوات الجيش الإسرائيلي مخيم البريج الفلسطيني في قطاع غزة حيث قتلت 20 شهيداً وجُرح 62 آخرون




    مذبحة قلقيلية10 أكتوبر 1953:

    حرص أهل قلقيلية على جمع المال وشراء أسلحة وذخيرة للجهاد ضد الصهاينة، ولم تنقطع الاشتباكات بينهم وبين عدوهم. ولم يكتم الإسرائيليون غضبهم من فشلهم في كسر شوكة سكان القرية، حتى أن موشيه ديان قال في اجتماع له على الحـدود إثر اشـتباك في يونيه 1953: "سأحرث قلقيلية حرثاً".
    وفي الساعة التاسعة من مساء العاشر من أكتوبر عام 1953 تسللت إلى قلقيلية مفرزة من الجيش الإسرائيلي تقدَّر بكتيبة مشاه وكتيبة مدرعات تساندهما كتيبتا مدفعية ميدان ونحو عشر طائرات مقاتلة، فقطعت أسلاك الهاتف ولغمت بعض الطرق في الوقت الذي احتشدت فيه قوة كبيرة في المستعمرات القريبة تحركت في الساعة العاشرة من مساء اليوم نفسه وهاجمت قلقيلية من ثلاثة اتجاهات مع تركيز الجهد الأساسي بقوة كتيبة المدرعات على مركز الشرطة فيها. لكن الحرس الوطني تصدى بالتعاون مع سكان القرية لهذا الهجوم وصمدوا بقوة وهو ما أدَّى إلى إحباطه وتراجُع المدرعات. وبعد ساعة عاود المعتدون الهجوم بكتيبة المشاه تحت حماية المدرعات بعد أن مهدوا للهجوم بنيران المدفعية الميدانية، وفشل هذا الهجوم أيضاً وتراجع العدو بعد أن تكبد بعض الخسائر.
    شعر سكان القرية أن هدف العدوان هو مركز الشرطة فزادوا قوتهم فيه وحشدوا عدداً كبيراً من الأهالي المدافعين هناك. ولكنهم تكبدوا خسائر كبيرة عندما عاودت المدفعية القصف واشتركت الطائرات في قصف القرية ومركز الشرطة بالقنابل. وفي الوقت نفسه هاجم العدو الإسرائيلي مرة ثالثة بقوة وتمكَّن من احتلال مركز الشرطة ثم تابع تقدُّمه عبر الشوارع مطلقاً النار على المنازل وعلى كل من يصادفه. وقد استُشهد قرابة سبعين من السكان ومن أهل القرى المجاورة الذين هبوا للنجدة، هذا فضلاً عن الخسائر المادية الكبيرة
    وكانت وحدة من الجيش الأردني متمركزة في منطقة قريبة من قلقيلية فتحركت للمساعدة في التصدي للعدوان غير أنها اصطدمت بالألغام التي زرعها الصهاينة فتكبدت بعض الخسائر، وقد قصفت المدفعية الأردنية العدو وكبدته بعض الخسائر، ثم انسحب الإسرائيليون بعد أن عاثوا بالقرية فساداً وتدميراً




    مذبحة قبية 15 أكتوبر 1953:

    في منتصف شهر أكتوبر عام 1953 أغار جنود الفرقة 101 التابعة للجيش الإسرائيلي بقيادة أرييل شارون على القرية التي تقع شمال مدينة القدس في المنطقة الحدودية تحت إدارة الأردن. وطوَّق 600 جندي إسرائيلي القرية تماماً وقصفوها بصورة مركَّزة ودون تمييز، ثم دخلت قوة منهم إليها وهي تطلق النار عشوائياً بعد أن تمكنت من التخلص من المقاومة التي أبدتها قوة الحرس الوطني المحدودة في القرية. وبينما كان يجري حصد المدنيين العُزَّل بالرصاص قامت عناصر أخرى بتلغيم العديد من منازل الفلسطينيين وتدميرها على من فيها
    وقد تذرعت إسرائيل في البداية بأن الهجوم يأتي انتقاماً لمقتل امرأة يهودية وطفلها. كما مارست الخداع بادعائها أن مرتكبي المذبحة هم من المستوطنين الصهاينة وليسوا قوات نظامية. إلا أن مجلس الأمن الذي أدان الجرم الصهيوني قد اعتبره عملاً تم تدبيره منذ زمن طويل، وهو الأمر الذي أيدته اعترافات بعض القيادات الصهيونية/الإسرائيلية فيما بعد
    وأسفرت المذبحة عن سقوط 69 قتيلاً بينهم نساء وأطفال وشيوخ ، ونسف 41 منزلاً ومسجد وخزان مياه القرية في حين أُبيدت أُسر بكاملها مثل عائلة عبد المنعم قادوس المكونة من 12 فرداً
    وتُعَد مذبحة قبية علامة شهيرة في انتهاك إسرائيل للقانون والأعراف الدولية فضلاً عن حقوق الإنسان، ونموذجاً سافراً لسياستها الهادفة إلى مطاردة الشعب الفلسطيني واقتلاعه بتفريغ مناطق الهدنة عام 1948. وقد قام فدائيان عربيان يوم 25 نوفمبر 1987 (في الذكرى الحادية والثلاثين لمذبحة قبية) بعملية فدائية سمياها «عملية قبية». وقد استُشهد الفدائيان بعد أن قتل أحدهما ستة إسرائيلين




    مذبحة مخالين 29 مارس 1954:

    قامت قوة من الجيش الإسرائيلي مؤلفة من 300 جندي باجتياز خط الهدنة وتوغلت في أراضي الضفة الغربية مسافة أربعة كيلو مترات حتى وصلت إلى قرية مخالين بالقرب من بيت لحم، حيث ألقت كمية من القنابل على تجمعات السكان وبثت الألغام في بيوت القرية وفي المسجد الجامع. وأسفرت هذه المذبحة عن استشهاد أحد عشر عربياً وجُرح أربعة عشر آخرون




    مذبحة دير أيوب 2 نوفمبر 1954:

    في الساعة العاشرة من صباح ذلك اليوم خرج ثلاثة أطفال من قرية يالو الغربية لجمع الحطب، تراوحت أعمارهم بين الثامنة والثانية عشرة، وعند وصولهم إلى نقطة قريبة من دير أيوب على بُعد نحو أربعمائة متر من خط الهدنة فاجأهم بعض الجنود الإسرائيليين فولت طفلة منهم هاربة فأطلق الجنود النار عليها وأصابوها في فخذها، لكنها ظلت تجري إلى أن وصلت إلى قريتها وأخبرت أهلها.
    أسرع أهل الطفلين المتبقين إلى المكان المذكور فشاهدوا نحو اثنى عشر جندياً إسرائيلياً يسوقون أمامهم الطفلين باتجاه بطن الوادي في الجنوب حيث أوقفوهما وأطلقوا عليهما النار ثم اختفوا وراء خط الهدنة. وقد توفي أحد الطفلين لتوه، بينما ماتت الطفلة الأخرى صبيحة اليوم التالي في المستشفى الذي نُقلت إليه.




    مذبحة غزة الأولى 2 فبراير 1955:

    بسبب طبيعة إسرائيل كدولة وظيفية حرص الاستعمار على استغلال وجودها لتصفية العداء المصري لسلسلة الأحلاف الاستعمارية ومنها حلف بغداد الذي كان يتزعم الدعوة إليه وتنفيذه نوري السعيد رئيس الوزراء العراقي آنذاك. ومع وضوح الموقف المصري صعَّدت إسرائيل موقفها العدواني تجاه مصر وعمدت إلى تنفيذ مذبحة في قطاع غزة الذي كانت الإدارة المصرية تشرف عليه.
    وبدايةً حاولت إدارة الصهاينة توجيه تهديد صريح لمصر بإمكان استعمالها سياسة القوة لتأديب الثورة المصرية وردعها. ومن ثم، ففي الوقت الذي كان فيه صلاح سالم عضو مجلس قيادة الثورة المصري يجتمع مع نوري السعيد رئيس وزراء العراق في 14 من أغسطس 1954 لإقناعه بالعدول عن ربط العراق بالأحلاف الاستعمارية ودعوته إلى توقيع معاهدة دفاع مشترك مع مصر، كانت قوة من الجيش الإسرائيلي تتسلل عبر خط الهدنة وتتوغل نحو ثلاثة كيلو مترات داخل حدود قطاع غزة حتى وصلت إلى محطة المياه التي تزود سكان غزة بالماء، فقتلت الفني المشرف على المحطة وبثت الألغام في مبنى المحطة وآلات الضخ
    ومع رفض الإدارة المصرية هذه التهديدات ومع استمرارها في الاتجاه الذي اختارته لنفسها، قامت قوات الصهاينة بتنفيذ مذبحة حقيقية في القطاع
    ففي الساعة الثامنة والنصف من مساء 28 فبراير عام 1955 اجتازت عدة فصائل من القوات الإسرائيلية خط الهدنة، وتقدمت داخل قطاع غزة إلى مسافة تزيد عن ثلاثة كيلو مترات، ثم بدأ كل فصيل من هذه القوات يُنفذ المهمة الموكولة إليه. فاتجه فصيل لمداهمة محطة المياه ونسفها، ثم توجَّه إلى بيت مدير محطة سكة حديد غزة، واستعد فصيل آخر لمهاجـمة المواقع المصرية بالرشاشـات ومـدافع الهاون والقنابل اليدوية، ورابط فصيل ثالث في الطريق لبث الألغام فيه ومنع وصول النجدة. ونجح المخطط إلى حدٍّ كبير
    وانفجرت محطة المياه، ورافق ذلك الانفجار انهمار الرصاص الإسرائيلي على معسكر الجيش المصري القريب من المحطة. وطلب قائد المعسكر النجدة من أقرب موقع عسكري فأسرعت السيارات الناقلة للجنود لتلبية النداء لكنها وقعت في الكمين الذي أعده الإسرائيليون في الطريق وارتفع إجمالي عدد ضحايا هذه المذبحة 39 قتيلاً و33 جريحاً





    مذبحة غزة الثانية 4 و5 أبريل 1956:

    قصفت مدافع الجيش الإسرائيلي مدينة غزة، حيث استشهد 56 عربياً وجُرح 103 آخرون





    مذبحة خان يونس الأولى (30 مايو 1955) والثانية 1 سبتمبر 1955:
    وقعت بهذه المدينة مذبحتان في عام واحد، حيث شن الصهاينة عليها غارتين وقعت أولاهما في فجر يوم 30 من شهر مايو، وثانيتهما في الثانية من بعد منتصف ليلة الفاتح من سبتمبر في عام 1955. وراح ضحية العدوان الأول عشرون شهيداً وجرح عشرون آخرون. أما العدوان الثاني فشاركت فيه توليفة من الأسلحة شملت سلاح المدفعية والدبابات والمجنزرات المصفحة ووحدات مشاة وهندسة. وكانت حصيلة هذه المذبحة الثانية استشهاد ستة وأربعين عربياً وجرح خمسين آخرين




    مذبحة الرهوة 11ـ12 سبتمبر 1956:

    قامت قوات الاحتلال الصهيوني في اليومين بمهاجمة مركز شرطة ومدرسة في قرية الرهوة حيث تم قتل خمسة عشر شهيداً عربياً ونُسفت المدرسة.




    مذبحة كفر قاسم 29 أكتوبر 1956:

    في 29 أكتوبر 1956 وعشية العدوان الثلاثي على مصر تولت قوة حرس حدود تابعة للجيش الإسرائيلي تنفيذ حظر التجول على المنطقة التي تقع بها قرية كفر قاسم في المثلث على الحدود مع الأردن. وقد تلقَّى قائد القوة، ويُدعى الرائد شموئيل ملنيكي، الأوامر بتقديم موعد حظر التجول في المنطقة إلى الساعة الخامسة مساءً وهو الأمر الذي كان يستحيل أن يعلم به مواطنو القرية، وبخاصة أولئك الذين يعملون خارجها، وهو ما نبه إليه مختار القرية قائد القوة الإسرائيلية. كما تلقَّى ملنيكي توجيهات واضحة من العقيد شدمي بقتل العائدين إلى القرية دون علم بتقديم ساعة حظر التجول. "من الأفضل أن يكون هناك قتلى.. لا نريد اعتقالات.. دعنا من العواطف..".
    وكان أول الضحايا أربعة عمال حيوا الجنود الإسرائيليين بكلمة "شالوم" فردوا إليهم التحية بحصد ثلاثة منهم بينما نجا الفلسطيني الرابع حين توهموا أنه لقى مصرعه هو الآخر. كما قتلوا 12 امرأة كن عائدات من جمع الزيتون وذلك بعد أن استشار الملازم جبرائيل دهان القيادة باللاسلكي. وعلى مدى ساعة ونصف سقط 49 قتيلاً و13 جريحاً هم ضحايا مذبحة كفر قاسم. ويُلاحَظ أن الجنود الإسرائيليين سلبوا الضحايا نقودهم وساعات اليد

    وقد التزمت السلطات الإسرائيلية الصمت إزاء المذبحة لمدة أسبوعين كاملين إلى أن اضطرت إلى إصدار بيان من مكتب رئيس الوزراء عقب تسرُّب أنبائها إلى الصحف ووسائل الإعلام. وللتغطية على الجريمة أجرت محاكمة لثلاثة عشر متهماً على رأسهم العقيد شدمي. وأسفرت المحاكمة عن تبرئة شدمي حيث شهد لصالحه موشي ديان وحاييم هيرتزوج، بينما عوقب ملنيكي بالسجن 17 عاماً وعوقب دهان وشالوم عوفر بالسجن 15 عاماً في حين حُكم على خمسة آخرين بأحكام تصل إلى سبع سنوات. وحظي الباقون بالبراءة
    وإذا كانت محاكمة المتهمين الصهاينة قد بدأت بعد عامين كاملين من المذبحة، فإنه قبل عام 1960 كانوا جميعاً خارج السجن يتمتعون بالحرية، حيث أصدر إسحق بن تسفي رئيس الدولة عفواً عنهم. والطريف أن الملازم دهان قد سارع بالرحيل إلى فرنسا معلناً سخطه على التمييز بين اليهود السفارد والإشكناز في الأحكام القضائية التي صدرت على مرتكبي مذبحة كفر قاسم





    مذبحة خان يونس الثالثة 3 نوفمبر 1956:

    وقعت المذبحة أثناء احتلال الجيش الصهيوني بلدة خان يونس حيث تم فتح النار على سكان البلد، ومخيم اللاجئين المجاور لها حيث كان عدد الشهداء المدنيين من القرية والمخيم معاً 275 شهيداً




    مذبحة السموع 13 نوفمبر 1966:

    شنت قوات المظليين الإسرائيلية هجوماً على قرية السموع في منطقة جبال الخليل. وقد خطط للعملية روفائيل إيتان واشترك في تنفيذها لواء دبابات ولواء مشاة تعززهما المدفعية وسلاح الجو الإسرائيلي
    بعد قصف القرية التي كانت خاضعة للإدارة الأردنية تسللت القوات الإسرائيلية إليها ونسفت 125 منزلاً وبناية بينها المدرسة والعيادة الطبية والمسجد، وذلك رغم المقاومة الباسلة التي أبداها سكان القرية والحامية الأردنية صغيرة العدد
    وقد أدان مجلس الأمن الدولي بقرار رقم 288 في ديسمبر من نفس العام المذبحة الإسرائيلية، ورفض تذرُّع إسرائيل الواهي بانفجار لغمين في أكتوبر 1966
    جنوبي الخليل كمبرر للعدوان
    أدَّت المذبحة إلى قتل 18 وجرح 130 جميعهم من المدنيين بينهم نساء وأطفال وشيوخ. وتُعَد المذبحة نموذجاً للإرهاب المؤسسي المنظم الذي تمارسه الدولة الصيهونية
    Anonymous
    زائر
    زائر


    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty رد: سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    مُساهمة من طرف زائر 2008-07-21, 9:14 pm

    المذابح الصهيونية/الإسرائيلية بعد عام 1967





    مذبحة مصنع أبي زعبل 12 فبراير 1970:

    بينما كانت حرب الاستنزاف بين مصر وإسـرائيل محصـورة في حدود المواقع العسـكرية في جبهة القتال وحسب، أغارت الطائرات الإسرائيلية القاذفة على مصنع أبي زعبل، وهو مصنع تملكه الشركة الأهلية للصناعات المعدنية وذلك صبيحة يوم 12 من فبراير عام 1970، حيث كان المصنع يعمل بطاقة 1300 عامل صباحاً. وقد أسفرت هذه الغارة عن استشهاد سبعين عاملاً وإصابة 69 آخرين، إضافة إلى حرق المصنع





    مذبحة بحر البقر 8 أبريل 1970:

    وقعت هذه المذبحة أيضاً بتأثير وجع حرب الاستنزاف من قلب إسرائيل حيث قامت الطائرات الإسرائيلية القاذفة في الثامن من أبريل عام 1970 بالهجوم على مدرسة صغيرة لأطفال الفلاحين في قرية بحر البقر، إحدى القرى التي تقع على أطراف محافظة الشرقية، ودكتها بالقذائف لمدة زادت عن عشر دقائق متواصلة وراح ضحيتها من الأطفال الأبرياء تسعة عشر طفلاً وجُرح أكثر من ستين آخرين. وجدير بالذكر أن القرية كانت خاوية من أية أهداف عسكرية





    مذبحة صيدا 16 يونيه 1982:

    وقعت إبان العدوان الإسرائيلي على لبنان حين أجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي في لبنان عملية قتل جماعي لما لا يقل عن 80 مدنياً ممن كانوا مختبئين في بعض ملاجئ المدينة




    مذبحة صبرا وشاتيلا 16 ـ 18 سبتمبر 1982:

    وقعت هذه المذبحة بمخيم صابرا وشاتيلا الفلسطيني بعد دخول القوات الإسرائيلية الغازية إلى العاصمة اللبنانية بيروت وإحكام سيطرتها على القطاع الغربي منها. وكان دخول القوات الإسرائيلية إلى بيروت في حد ذاته بمنزلة انتهاك للاتفاق الذي رعته الولايات المتحدة الأمريكية والذي خرجت بمقتضاه المقاومة الفلسطينية من المدينة
    وقد هيأت القوات الإسرائيلية الأجواء بعناية لارتكاب مذبحة مروعة نفَّذها مقاتلو الكتائب اللبنانية اليمينية انتقاماً من الفلسطينيين وحلفائهم اللبنانيين. وقامت المدفعية والطائرات الإسرائيلية بقصف صابرا وشاتيلا ـ رغم خلو المخيم من السلاح والمسلحين ـ وأحكمت حصار مداخل المخيم الذي كان خالياً من الأسلحة تماماً ولا يشغله سوى اللاجئين الفلسطينيين والمدنيين اللبنانيين العزل. وأدخلت هذه القوات مقاتلي الكتائب المتعطشين لسفك الدماء بعد اغتيال الرئيس اللبناني بشير الجميل. واستمر تنفيذ المذبحة على مدى أكثر من يوم كامل تحت سمع وبصر القادة والجنود الإسرائيليين وكانت القوات الإسرائيلية التي تحيط بالمخيم تعمل على توفير إمدادات الذخيرة والغذاء لمقاتلي الكتائب الذين نفَّذوا المذبحة
    وبينما استمرت المذبحة طوال يوم الجمعة وصباح يوم السبت أيقظ المحرر العسكري الإسرائيلي رون بن يشاي إرييل شارون وزير الدفاع في حكومة مناحم بيجين ليبلغه بوقوع المذبحة في صابرا وشاتيلا فأجابه شارون ببرود "عام سعيد". وفيما بعد وقف بيجين أمام الكنيست ليعلن باستهانة "جوييم قتلوا جوييم... فماذا نفعل؟" أي "غرباء قتلوا غرباء... فماذا نفعل؟".
    ولقد اعترف تقرير لجنة كاهان الإسرائيلية بمسئولية بيجين وأعضاء حكومته وقادة جيشه عن هذه المذبحة استناداً إلى اتخاذهم قرار دخول قوات الكتائب إلى صابرا وشاتيلا ومساعدتهم هذه القوات على دخول المخيم. إلا أن اللجنة اكتفت بتحميل النخبة الصهيونية الإسرائيلية المسئولية غير المباشرة. واكتفت بطلب إقالة شارون وعدم التمديد لروفائيل إيتان رئيس الأركان بعد انتهاء مدة خدمته في أبريل 1983.
    ولكن مسئولاً بالأسطول الأمريكي الذي كان راسياً قبالة بيروت أكد (في تقرير مرفق إلى البنتاجون تسرب إلى خارجها) المسئولية المباشرة للنخبة السياسية والعسكرية الإسرائيلية وتساءل: "إذا لم تكن هذه هي جرائم الحرب، فما الذي يكون؟". وللأسف فإن هذا التقرير لم يحظ باهتمام مماثل لتقرير لجنة كاهان، رغم أن الضابط الأمريكي ويُدعَى وستون بيرنيت قد سجل بدقة وساعة بساعة ملابسات وتفاصيل المذبحة والاجتماعات المكثفة التي دارت بين قادة الكتائب المنفذين المباشرين لها (إيلي حبيقة على نحو خاص) وكبار القادة والسياسيين الإسرائيليين للإعداد لها.
    ولقد راح ضحية مذبحة صابرا وشاتيلا 1500 شهيداً من الفلسطينيين واللبنانيين العزل بينهم الأطفال والنساء. كما تركت قوات الكتائب وراءها مئات من أشباه الأحياء. كما تعرَّضت بعض النساء للاغتصاب المتكرر. وتمت المذبحة في غيبة السلاح والمقاتلين عن المخيم وفي ظل الالتزامات الأمريكية المشددة بحماية الفلسطينيين وحلفائهم اللبنانيين من المدنيين العزل بعد خروج المقاومة من لبنان.
    وكانت مذبحة صابرا وشاتيلا تهدف إلى تحقيق هدفين: الأول الإجهاز على معنويات الفلسطينيين وحلفائهم اللبنانيين، والثاني المساهمة في تأجيج نيران العداوات الطائفية بين اللبنانيين أنفسهم

    مذبحة عين الحلوة 16 مايو 1984:

    عشية الانسحاب الإسرائيلي المنتظر من مدينة صيدا في جنوب لبنان، أوعزت إسرائيل إلى أحد عملائها ويُدعى حسين عكر بالتسلل إلى داخل مخيم عين الحلوة الفلسطيني المجاور لصيدا، واندفعت قوات الجيش الإسرائيلي وراءه بقوة 1500 جندي و150 آلية. وراح المهاجمون ينشرون الخراب والقتل في المخيم دون تمييز تحت الأضواء التي وفرتها القنابل المضيئة في سماء المخيم. واستمر القتل والتدمير من منتصف الليل حتى اليوم التالي حيث تصدت القوات الإسرائيلية لمظاهرة احتجاج نظمها أهالي المخيم في الصباح. كما فرضوا حصاراً على المخيم ومنعوا الدخول إليه أو الخروج منه حتى بالنسبة لسيارات الإسعاف وذلك إلى ساعة متأخرة من نهار ذلك اليوم
    وأسفرت المذبحة عن سقوط 15 فلسطينياً بين قتيل وجريح بينهم شباب وكهول وأطفال ونساء فضلاً عن تدمير 140 منزلاً واعتقال 150 بينهم نساء وأطفال وشيوخ




    مذبحة سحمر 20 سبتمبر 1984:

    داهمت قوات الجيش الإسرائيلي وعميلها أنطون لحد (جيش لبنان الجنوبي) قرية سحمر الواقعة بجنوب لبنان. وقامت القوات بتجميع سكان القرية في الساحة الرئيسية لاستجوابهم بشأن مصرع أربعة من عناصر العميل لحد على أيدي المقاومة الوطنية اللبنانية بالقرب من القرية. وأطلق الجنود الإسرائيليون وأتباع "لحد" النار من رشاشاتهم على سكان القرية العزل وفق أوامر الضابط الإسرائيلي ولحد شخصياً. فسقط من ساحة القرية على الفور 13 قتيلاً وأربعون جريحاً
    وقد حاولت إسرائيل التهرب من تبعة جرمها بالادعاء أن قوات لحد هي وحدها المسئولة عن المذبحة، وذلك على غرار محاولتها في صابرا وشاتيلا. إلا أن العديد من الناجين من المذبحة أكدوا أن عدداً كبيراً ممن نفذوها كانوا يتحدثون العبرية فيما بينهم، بينما يتحدثون العربية بصعوبة. كما أن ما حدث في سحمر يمثل نموذجاً لوقائع يومية شهدها لبنان وجنوبه أثناء غزو القوات الإسرائيلية في يونيه 1982 واحتلاله




    مذبحة حمامات الشط 11 أكتوبر 1985:

    بعد خروج منظمة التحرير الفلسطينية من بيروت بنحو ثلاثة سنوات تعقبت الطائرات الإسرائيلية مكاتبها وقيادتها التي انتقلت إلى تونس. وشنت هذه الطائرات في 11 أكتوبر 1985 غارة على ضاحية حمامات الشط جنوبي العاصمة التونسية، وأسفرت عن سقوط 50 شهيداً ومائة جريح حيث انهمرت القنابل والصواريخ على هذه الضاحية المكتظة بالسكان المدنيين التي اختلطت فيها العائلات الفلسطينية بالعائلات التونسية.
    واستمراراً في نهج الإرهاب الصهيوني الإسرائيلي لم تتورَّع تل أبيب عن إعلان مسئوليتها عن هذه الغارة رسمياً متفاخرة بقدرة سلاحها الجوي على ضرب أهداف في المغرب العربي




    مذبحة الحرم الإبراهيمي 25 فبراير 1994 ـ الجمعة الأخيرة في رمضان:

    بعد اتفاقات أوسلو أصبحت مدينة الخليل بالضفة الغربية موضع اهتمام خاص على ضوء أجواء التوتر التي أحاطت بالمستوطنين الإسرائيليين بعد طرح السؤال: هل يجري إخلاء المستوطنات وترحيل المستوطنين فيها في إطار مفاوضات الحل النهائي بين الفلسطينيين والإسرائيليين؟ وتكمن هذه الأهمية الخاصة في أن مدينة الخليل تُعَد مركزاً لبعض المتطرفين من المستوطنين نظراً لأهميتها الدينية. وإن جاز القول فالخليل ثاني مدينة مقدَّسة في أرض فلسطين بعد القدس الشريف
    وفجر يوم الجمعة الأخيرة من شهر رمضان الموافق 25 فبراير عام 1994 سمحت القوات الإسرائيلية التي تقوم على حراسة الحرم الإبراهيمي بدخول المستوطن اليهودي المعروف بتطرفه باروخ جولدشتاين إلى الحرم الشريف وهو يحمل بندقيته الآلية وعدداً من خزائن الذخيرة المجهزة. وعلى الفور شرع جولدشتاين في حصد المصلين داخل المسجد. وأسفرت المذبحة عن استشهاد 60 فلسطينياً فضلاً عن إصابة عشرات آخرين بجراح، وذلك قبل أن يتمكن من تبقَّى على قيد الحياة من السيطرة عليه وقتله
    ولقد تردد أن أكثر من مسلح إسرائيلي شارك في المذبحة إلا أن الرواية التي سادت تذهب إلى انفراد جولدشتاين بإطلاق النار داخل الحرم الإبراهيمي. ومع ذلك فإن تعامل الجنود الإسرائيليين والمستوطنين المسلحين مع ردود الفعل التلقائية الفورية إزاء المذبحة التي تمثلت في المظاهرات الفلسطينية اتسمت باستخدام الرصاص الحي بشكل مكثَّف، وفي غضون أقل من 24 ساعة على المذبحة سقط 53 شهيداً فلسطينياً أيضاً في مناطق متفرقة ومنها الخليل نفسها
    وسارعت الحكومة الإسرائيلية إلى إدانة المذبحة معلنةً تمسكها بعملية السلام مع الفلسطينيين. كما سعت إلى حصر مسئوليتها في شخص واحد هو جولد شتاين واكتفت باعتقال عدد محدود من رموز جماعتي كاخ وكاهانا ممن أعلنوا استحسانهم جريمة جولد شتاين، وأصدرت قراراً بحظر نشاط المنظمتين الفج. ولكن من الواضح أن كل هذه الإجراءات إجراءات شكلية ليس لها مضمون حقيقي. فالنخبة الإسرائيلية، وضمنها حكومة ائتلاف العمل، تجاهلت عن عمد المساس بأوضاع المستوطنين ومن ذلك نزع سلاحهم
    ولا شك في أن مستوطنة كريات أربع في قلب الخليل (وهي المستوطنة التي جاء منها جولد شتاين) تمثل حالة نماذجية سافرة لخطورة إرهاب المستوطنين الذين ظلوا يحتفظون بأسلحتهم، بل حرصت حكومة العمل، ومن بعدها حكومة الليكود على الاستمرار في تغذية أحلامهم الاستيطانية بالبقاء في الخليل ودغدغة هواجسهم الأمنية بالاستمرار في تسليحهم في مواجهة الفلسطينيين العزل. بل تعمدت حكومتا العمل والليكود كلتاهما تأجيل إعادة الانتشار المقرر بمقتضى الاتفاقات الفلسطينية الإسرائيلية كي تضمن لحوالي أربعة آلاف مستوطن يهودي بالخليل أسباب البقاء على أسس عنصرية متميِّزة (أمنية ومعيشية) في مواجهة مائة ألف فلسطيني لا زالوا معرَّضين لخطر مذابح أخرى على طراز جولد شتاين
    وتكمن أهمية جولد شتاين في أنه يمثل نموذجاً للإرهابي الصهيوني الذي لا يزال من الوارد أن تفرز أمثاله مرحلة ما بعد أوسلو. ورغم أن مهنة جولد شتاين هي الطب فقد دفعه النظام الاجتماعي التعليمي الذي نشأ فيه كمستوطن إلى ممارسات عنصرية اشتهر بها ومنها الامتناع عن علاج الفلسطينيين، وجولد شتاين يطنطن بعبارات عن استباحة دم غير اليهود ويحتفظ بذكريات جيدة من جيش إسرائيل الذي تعلَّم أثناء خدمته به ممارسة الاستعلاء المسلح على الفلسطينيين. وهو في كل الأحوال كمستوطن لا يفارقه سلاحه أينما ذهب
    ومما يبرهن على قابلية تكرار نموذج جولد شتاين مستقبلاً قيام مستوطن آخر بإطلاق النار في سوق الخليل على الفلسطينيين العزل بعد ثلاثة أعوام من مذبحة الحرم الإبراهيمـي. وقد تحوَّل قـبر جــولد شتاين إلى مزار مقــدَّس للمسـتوطنين الصهـاينــة في الضـفة الغربية




    مذبحة قانا 18 أبريل 1996:

    وقعت مذبحة قانا في يوم 18 أبريل 1996، وهي جزء من عملية كبيرة سُميَّت «عملية عناقيد الغضب» بدأت في يوم 11 من الشهر نفسه واستمرت حتى 27 منه حين تم وقف إطلاق النار. وتُعَد هذه العملية الرابعة من نوعها للجيش الإسرائيلي تجاه لبنان بعد اجتياح 1978 وغزو 1982، واجتياح 1993، واستهدفت 159 بلدة وقرية في الجنوب والبقاع الغربي
    كانت هذه العملية تستهدف ثلاثة أهداف أساسية غير تلك التي أعلنها القادة والزعماء الرسميون والإعلاميون في إسرائيل: الحد من عملية تآكل هيبة الجيش الإسرائيلي، ومحاولة نزع سلاح حزب الله أو على الأقل تحجيمه وتقييد نشاطه من خلال الضغط إلى الدرجة القصوى على القيادتين اللبنانية والسورية لتحقيق هذا الهدف، ورفع معنويات عملاء إسرائيل في جيش لبنان الجنوبي الموالي للكيان الصهيوني الذي يعيش جنده وقادته حالة رعب وقلق وارتباك وخوف على المصير المتوقع بعد الوصول لتسوية نهائية للوضع في لبنان. وكانت الزعامات الصهيونية في إسرائيل قد أعلنت أن الهدف من وراء هذه العملية هو أمن مستعمرات الشمال وأمن الجنود الإسرائيليين في الحزام المحتل في جنوب لبنان، إلا أن المراقبين رصدوا تصريحات لوزراء الدفاع والخارجية، بل شيمون بيريز نفسه (رئيس وزراء إسرائيل في ذلك الوقت) تشير للأهداف الثلاثة التي ذكرناها سلفاً
    ولا يمكن تجاهل اقتراب موعد الانتخابات الإسرائيلية ورغبة رئيس الوزراء (شيمون بيريز) آنذاك في استعراض سطوته وجبروته أمام الناخب الإسرائيلي حتى يواجه الانتقادات التي وجهها له المتشددون داخل إسرائيل بعد الخطوات التي قطعها في سبيل تحقيق هذا قدر يسير من التفاهم مع العرب
    فمنذ تفاهم يوليه 1993 الذي تم التوصل إليه في أعقاب اجتياح 1993 المعروف بعملية «تصفية الحسابات»، التزم الطرفان اللبناني والصهيوني بعدم التعرض للمدنيين. والتزم الجانب اللبناني بهذا التفاهم وانصرف عن مهاجمة شمال إسرائيل إلى محاولة تطهير جنوب لبنان من القوات التي احتلته في غزو 1982 المعروف بعملية «تأمين الجليل». ومع تزايد قوة وجرأة حزب الله في مقاومة القوات المحتلة لجنوب لبنان فزعت إسرائيل وشرعت في خرق التفاهم ومهاجمة المدنيين قبل العسكريين في عمليات محدودة إلى أن فَقَدت أعصابها، الأمر الذي ترجمه شيمون بيريز إلى عملية عسكرية يحاول بها أن يسترد بها هيبة جيش إسرائيل الذي تحطَّم على صخرة المقاومتين اللبنانية والفلسطينية ويستعيد بها الوجه العسكري لحزب العمل بعد أن فَقَد الجنرال السابق رابين باغتياله
    ومما يُعَد ذا دلالة في وصف سلوك الإسرائيليين بالهلع هو حجم الذخيرة المُستخدَمة مقارنةً بضآلة القطاع المُستهدَف. فرغم صغر حجم القطاع المُستهدَف عسكرياً وهو جنوب لبنان والبقاع الغربي إلا أن طائرات الجيش الإسرائيلي قامت بحوالي 1500 طلعة جوية وتم إطلاق أكثر من 32 ألف قذيفة، أي أن المعدل اليومي لاستخدام القوات الإسرائيلية كان 89 طلعة جوية، و1882 قذيفة مدفعية
    وقد تدفَّق المهاجرون اللبنانيون على مقار قوات الأمم المتحدة المتواجدة بالجنوب ومنها مقر الكتيبة الفيجية في بلدة قانا. فقامت القوات الإسرائيلية بقذف الموقع الذي كان يضم 800 لبنانياً إلى جانب قيامها بمجارز أخرى في الوقت نفسه في بلدة النبطية ومجدل زون وسحمر وجبل لبنان وعاث في اللبنانيين المدنيين العزل تقتيلاً
    وأسفرت هذه العملية عن مقتل 250 لبنانياً منهم 110 لبنانيين في قانا وحدها، بالإضافة للعسكريين اللبنانيين والسوريين وعدد من شهداء حزب الله. كما بلغ عدد الجرحى الإجمالي 368 جريحاً، بينهم 359 مدنياً، وتيتَّم في هذه المجزرة أكثر من 60 طفلاً قاصراً
    وبعد قصف قانا سرعان ما تحوَّل هذا إلى فضيحة كبرى لإسرائيل أمام العالم فسارعت بالإعلان أن قصف الموقع تم عن طريق الخطأ. ولكن الأدلة على كذب القوات الإسرائيلية بدأت تظهر وتمثَّل الدليل الأول في فيلم فيديو تم تصويره للموقع والمنطقة المحيطة به أثناء القصف وظهرت فيه لقطة توضح طائرة استطلاع إسرائيلية بدون طيار تُستخدَم في توجيه المدفعية وهي تُحلق فوق الموقع أثناء القصف المدفعي. بالإضافة لما أعلنه شهود العيان من العاملين في الأمم المتحدة من أنهم شاهدوا طائرتين مروحيتين بالقرب من الموقع المنكوب. ومن جانبه علَّق رئيس الوزراء الإسرائيلي (شيمون بيريز) بقوله: "إنها فضيحة أن يكون هناك 800 مدني يقبعون أسفل سقف من الصاج ولا تبلغنا الأمم المتحدة بذلك". وجاء الرد سريعاً واضحاً، إذ أعلن مسئولو الأمم المتحدة أنهم أخبروا إسرائيل مراراً بوجود تسعة آلاف لاجئ مدني يحتمون بمواقع تابعة للأمم المتحدة. كما أعلنوا للعالم أجمع أن إسرائيل وجهت نيرانها للقوات الدولية ولمنشآت الأمم المتحدة 242 مرة في تلك الفترة، وأنهم نبَّهوا القوات الإسـرائيلية إلى اعتدائها على موقـع القوات الدولية في قانا أثناء القصف
    ولقد أكد تقرير الأمم المتحدة مسئولية حكومة شيمون بيريز وجيشه عن هذه المذبحة المتعمدة. ورغم الضغوط الأمريكية والإسرائيلية التي مورست على الدكتور بطرس غالي أمين عام الأمم المتحدة آنذاك لإجباره على التستر على مضمون هذا التقرير فإن دكتور غالي كشف عن جوانب فيه، وهو الأمر الذي قيل إنه كان من بين أسباب إصرار واشنطن على حرمانه من الاستمرار في موقعه الدولي لفترة ثانية
    وفي عام 1997 اتخذت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً يدعو إسرائيل لدفع تعويضات لضحايا المذبحة، وهو الأمر الذي رفضته تل أبيب
    وتكتسب هذه المذبحة أهمية خاصة على ضوء أن حكومة ائتلاف العمل الإسرائيلي تتحمل المسئولية عنها رغم ما روجته عن سعيها الصادق من أجل السلام مع العرب ودعوة شيمون بيريز لفكرة السوق الشرق أوسطية. ومن المفارقات التي تستحق التسجيل أنه رغم قيامه بعملية عناقيد الغضب (ومذبحة قانا) إلا أنها لم تحقق أياً من أغراضها المباشرة أو غير المباشرة، فالمقاومة لا تزال مستمرة في جنوب لبنان وبيريز لم يُنتخَب رئيساً للوزراء
    Anonymous
    زائر
    زائر


    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty رد: سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    مُساهمة من طرف زائر 2008-07-21, 9:15 pm

    المجازر الصهيونية خلال انتفاضة الاقصى المباركة


    جباليا- غزة بتاريخ 11\3\2002

    توغلت قوات الاحتلال الاسرائيلي في مخيم جباليا ودمرت عدداً من المنازل وورش خراطة واطلقت النار على سكان المخيم ما اسفر عن استشهاد 17 منهم .



    مخيم جنين بتاريخ 23\3\2002

    مع اندلاع انتفاضة الاقصى شكل مخيم جنين هدفا لاسرائيل التي حاولت لعدة مرات اقتحامه وجوبهت بمقاومة عنيفة من قبل المقاومين في فجر الثالث من نيسان عام 2002 دفعت اسرائيل بالمئات من الدبابات وناقلات الجند المصفحة والاليات الثقيلة المعززة بالمروحيات القتالية الى مشارف المخيم وبدات بقصفه بالصواريخ والقذائف ورصاص الرشاشات الثقيلة وقامت قوات الاحتلال بتدمير المئات من المنازل على رؤوس سكانها وكانت نتيجة استشهاد 53 مواطنا.



    حي الدرج -غزة بتاريخ 22\7\2002
    في ساعات الليل المتاخرة القت طائرة حربية اسرائيلية من نوع اف 16 قنبلة تزن 1000 رطل على بيت بدعوى تواجد احد المقاومين الفلسطينيين فيه ما ادى الى تدمير لعشرات البيوت المجاورة وكانت نتيجة هذه المجزرة البشعة استشهاد 15 فلسطينيا بينهم نساء واطفال.



    عائلة الهجين -غزة بتاريخ 29\8\2002

    قامت دبابة اسرائيلية بقصف خيمة وسط كرم عنب في حي الشيخ عجلين بمدينة غزة وكان يتواجد في الخيمة 12 فرداً من عائلة الهجين وادى ذلك الى استشهاد اربعة منهم واصابة الباقين بجراح.


    طوباس بتاريخ 31\8\2002

    اطلقت مروحية اسرائيلية صاروخين على سيارة فلسطينية تنقل مدنيين ما ادى الى استشهاد خمسة فلسطينيين بينهم اربعة اطفال.


    بني نعيم -الخليل بتاريخ 1\9\2002

    اعترض جنود حاجز عسكري اسرائيلي سيارة كان يستقلها خمسة عمال فلسطينيين حيث قامت قوات الاحتلال بعد توقيفهم بفتح النار عليهم مما اسفر عن استشهاد اربعة عمال واصابة الخامس بجروح خطرة.


    الشجاعية والزيتون -غزة بتاريخ 24\9\2002

    اقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي مدعومة بالدبابات والطائرات حي الشجاعية وحي الزيتون في مدينة غزة بحجة البحث عن فدائيين فلسطينيين واسلحة ونسفت قوات الاحتلال عدة ورش للمعادن بدعوى انها تستخدم في تصنيع الاسلحة وكانت حصيلة هذه المجزرة استشهاد 9 فلسطينيين.


    خانيونس بتاريخ 7\10\2002

    تحركت عشرات الدبابات الاسرائيلية من مجمع مستعمرات غوش قطيف باتجاه مدينة خانيونس تساندها طائرات مروحية واطلقت قوات الاحتلال نيرانها العشوائية صوب المواطنين فاصابت العشرات منهم وبعد انسحاب الدبابات من المدينة تجمع السكان لرؤية الدمار الذي خلفه الصهاينة فقامت مروحية اسرائيلية باطلاق صاروخ على تجمع المدنيين ما ادى الى استشهاد 14 منهم .


    رفح بتاريخ 17\10\2002

    اطلقت دبابات الاحتلال الاسرائيلي قذائف ونيران اسلحتها الرشاشة باتجاه منازل المواطنين في بلوك (و)للاجئين في مدينة رفح فقتلت 8 بينهم امراتان مسنتان وطفل .


    مخيم البريج -غزة بتاريخ 6\12\2002

    توغلت قوات الاحتلال الاسرائيلي ثاني ايام عيد الفطر في مخيم البريج شرق مدينة غزة ودمرت عدداً من المنازل واطلقت النار على السكان ما اسفر عن استشهاد 10 فلسطينيين.



    حجر الديك -غزة بتاريخ 13\12\2002

    حاول خمسة عمال من عائلة واحدة دخول اسرائيل من تلك المنطقة فاطلقت عليهم قوات الاحتلال النار بدم بارد ما ادى الى استشهادهم.



    الزيتون وعسقولة-غزة بتاريخ 26\1\2003

    دفعت قوات الاحتلال الاسرائيلي عشرات المجنزرات الى حي الزيتون وحي عسقولة في مدينة غزة وطال تدميرها عدداً من البيوت والورش والدوائر الحكومية وقد ادى هذا العدوان الاسرائيلي الى استشهاد 12 مواطناً فلسطينياً.



    الشجاعية والتفاح -غزة بتاريخ 19\2\2003

    هاجمت 100 دبابة ومجنزرة اسرائيلية مدعومة بالطائرات المروحية حي الشجاعية وحي التفاح في مدينة غزة واطلقت المروحيات والدبابات الصواريخ والقذائف على الاحياء السكنية وكانت نتيجة هذه المجزرة سقوط 11 شهيداً فلسطينياً.



    بيت حانون -غزة بتاريخ 23\2\2003

    توغلت قوات الاحتلال الاسرائيلي مدعومة بالدبابات والطائرات المروحية في مدينة بيت حانون وهدمت عدة بيوت واطلقت النار على المواطنين ما ادى الى استشهاد 6 فلسطينين.



    البريج -غزة بتاريخ 3\3\2003

    اجتاحت عشرات الاليات العسكرية الاسرائيلية مدعومة بغطاء جوي من المروحيات مخيم البريج وبدات باطلاق كثيف لقذائف الدبابات ونيران الاسلحة الرشاشة على سكان المخيم الامنيين في بيوتهم ما ادى الى سقوط 8 شهداء من بينهم امراة حامل .



    مخيم جباليا -غزة بتاريخ 6\3\2003

    توغلت قوات الاحتلال الاسرائيلي باكثر من 90 الية ودبابة عسكرية تحت غطاء من الطائرات المروحية في مخيم جباليا ونسفت عدداً من البيوت واطلقت قذائف الدبابات ونيران الاسلحة على المدنيين ما ادى الى سقوط 13 شهيد.



    مخيم النصيرات-غزة بتاريخ 18\3\2003

    توغلت قوات الاحتلال في مخيم النصيرات ودمرت بيت احد المواطنين وهو بداخل بدعوى مقاومته للاحتلال واطلقت النيران على البيوت ما ادى الى استشهاد 8 من المواطنين.



    عسقولة -غزة بتاريخ 8\4\2003

    اطلقت طائرة اسرائيلية صاروخاً على سيارة فلسطينية كانت تسير في حي عسقولة بمدينة غزة فقتل ركاب السيارة الاثنان وحال تجمع الناس حول السيارة اطلقت مروحية اسرائيلية صاروخاً ثانياً فقتلت 5 اشخاص بينهم طفلان .




    الشجاعية -غزة بتاريخ 1\5\2003

    داهمت قوات الاحتلال الاسرائيلي مدعومة بالدبابات والطائرات حي الشجاعية بحجة البحث عن مطلوبين واطلقت النار على المواطنين ما ادى الى استشهاد 13 فلسطينيين بينهم 3 اخوة و3 اطفال .



    جباليا -غزة بتاريخ 10\6\2003

    اطلقت مروحية اسرائيلية عدة صواريخ على سيارة فلسطينية تقل عدداً من المواطنين الفلسطينيين فاصاب احد الصواريخ منزل عائلة فلسطينية مما ادى الى استشهاد 3 من افرادها واصابة 5 بجراح



    الشجاعية -غزة بتاريخ 11\6\2003

    اطلقت مروحيات اسرائيلية عدة صواريخ باتجاه سيارة مدنية قرب السوق الشعبية في حي الشجاعية مما اسفر عن استشهاد 8 مواطنين واصابة 35 بجراح.



    شيخ الرضوان -غزة بتاريخ 12\6\2003

    اطلقت مروحيات اسرائيلية عدة صواريخ تجاه سيارة مدنية كانت تسير في حي رضوان المكتظ بالسكان مما اسفر عن استشهاد 8 فلسطينيين وجرح 30 اخرين


    - مخيم النصيرات-غزة بتاريخ 20\10\2003

    اطلقت مروحية اسرائيلية صاروخاً تجاه سيارة فلسطينية كانت تسير في مدخل المخيم وعند تجمهر المواطنين لمحاولة اسعاف من بداخل السيارة عادت المروحية لتطلق صاروخاً اخر على الجموع المحتشدة فاردت عشرة شهداء واصابت العشرات بجروح متفاوتة.



    رفح بتاريخ 24\12\2003

    اجتاحت قوات الاحتلال الاسرائيلي مخيم يبنا بحجة التفتيش على اسلحة وانفاق ودمرت عشرات البيوت واطلقت النيران وقدائف الدبابات مما ادى الى استشهاد 11 مواطنا واصابة العشرات.



    حي الصفطاوي-جباليا غزة بتاريخ 25\12\2003

    اطلقت مروحية اسرائيلية عدة صواريخ على سيارة مدنية تقل عدداً من المواطنين مما ادى الى استشهاد 5 مواطنين.



    حي الزيتون -غزة بتاريخ 28\1\2004

    اقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي مدعومة بعدد من الدبابات والجرافات حي الزيتون واطلقت نيران الرشاشات على المواطنين دون تمييز مما ادى الى استشهاد 9 مواطنين وعشرات الجرحى.
    Anonymous
    زائر
    زائر


    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty رد: سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    مُساهمة من طرف زائر 2008-07-21, 9:16 pm

    حي الشجاعية-غزة بتاريخ 11\2\2004

    توغلت عشرات الدبابات في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بحجة البحث عن مطلوبين فلسطينيين واطلقت النار على المواطنين العزل ما ادى الى استشهاد 13 مواطن واصابة 45 بجراح.



    مخيم البريج والنصيرات-غزة بتاريخ 7\3\2004

    اجتاحت قوات الاحتلال الاسرائيلي مدعومة بالاليات العسكرية والمروحيات مخيمي البريج والنصيرات بحجة البحث عن مقاومين فلسطينيين واسفر الاجتياح عن استشهاد 15 مواطناً واصابة نحو 85 مواطناً بجروح.



    حي الصبرة -غزة بتاريخ 22\3\2004

    اطلقت المروحيات الاسرائيلية ثلاثة صواريخ على مؤسس حركة حماس الشيخ احمد ياسين عند خروجه من المسجد مما ادى الى استشهاده ومعه سبعة مواطنين واصابة 9 اخرين بجروح وفي نفس اليوم قتلت قوات الاحتلال ستة مواطنين اخرين واصابت العشرات لتصل حصيلة المجزرة الى 14 شهيد .



    بيت لاهيا -غزة بتاريخ 20\4\2004

    توغلت قوات الاحتلال في مدينة بيت لاهيا ودمرت مبان حكومية واقتلعت اشجار واطلقت النار على المواطنين على مدى يومين وكان نتيجة هذه المجزرة استشهاد 17 مواطنا واصيب نتيجة التوغل الاسرائيلي ما يزيد عن 100 مواطن .



    حي الزيتون -غزة بتاريخ 11\5\2004

    توغلت قوات الاحتلال الاسرائيلي مدعومة بعشرات الاليات العسكرية حي الزيتون وهدمت محال تجارية وورش صناعية وخلال توغلها فجرت المقاومة الفلسطينية الية العسكرية اسرائيلية مما ادى الى مقتل ستة جنود وقامت قوات الاحتلال في حملة الانتقام الامر الذي ادى الى استشهاد 18 فلسطينياً واصابة العشرات.



    رفح بتاريخ 13\5\2004

    اقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي مدعومة بالاليات العسكرية والمروحيات مدينة رفح وهدمت منزلاً فلسطينياً واطلقت النيران على المواطنين العزل ما ادى الى استشهاد 14 مواطنا واصابة 117 مواطن .



    رفح بتاريخ 18\5\2004

    توغلت قوات الاحتلال الاسرائيلي مصحوبة بغطاء جوي مدينة رفح وهدمت مئات المنازل ودمرت البنى التحتية في احياء تل السلطان والسلام وارتكبت مجازر بشعة راح ضحيتها 51 فلسطينياً واصابة العشرات بجروح.



    بيت حانون- غزة بتاريخ 22\6\2004

    احتلت قوات الاحتلال الاسرائيلي مدينة بيت حانون لمدة 38 يوماً وفرضت على اهلها حصاراً شاملاً وبدات عدوانها حيث جرفت 3000 دونم من الاراضي وهدمت 16 منزلاً بشكل كلي و120 منزلاً بشكل جزئي والحقت بالمدينة خسائر مادية وبشرية حيث استشهد جراء العدوان 21 مواطناً واصابة 160 بجروح.



    حي الشجاعية -غزة بتاريخ 6\9\2004

    اطلقت مروحيات اسرائيلية 5 صواريخ على مخيماً صيفياً يقع في حي الشجاعية وكانت نتيجة هذه المجزرة استشهاد 16 مواطنا واصابة العشرات.



    مدن محافظة شمال غزة بتاريخ 28\9\2004

    اجتاحت القوات الاسرائيلية مدن محافظة شمال غزة واطلقت الصواريخ والرصاص على المواطنين من الجو والبر وجرفت مئات الدونمات الزراعية وكانت نتيجة هذه المجزرة سقوط 127 شهيداً واصابة 500 مواطناً.



    الحي النمساوي -خانيونس بتاريخ 17\12\2004

    اجتاحت القوات الاسرائيلية الحي النمساوي ونفذت هذه القوات المدعومة بعشرات الدبابات والطائرات الحربية عدوان واسع واستشهد نتيجة هذه المجزرة 11 مواطناً واصيب ما يزيد عن 50 اخرين .


    حي الامل -خانيونس بتاريخ 29\12\2004

    اجتاحت القوات الاسرائيلية حي الامل بدعوى البحث عن مطلقي قذائف الهاون على المستوطنات واطلقت نيران اسلحتها الرشاشة على المواطنين الابرياء وقد اسفرت هذه المجزرة عن استشهاد 11 مواطن واصابة العشرات بجروح.




    بيت لاهيا -غزة بتاريخ 4\1\2005

    اطلقت دبابة اسرائيلية قذيفة مسمارية باتجاه مجموعة من المواطنين والمزارعين فقتلت 8 ثلاثة منهم اشقاء واصابت حوالي عشرة اخرين بجروح .



    مخيم جباليا -غزة بتاريخ 27\10\2005

    قصفت طائرة حربية اسرائيلية سيارة مدنية مان يستلقها اثنان من رجال المقاومة الفلسطينية ادت الى اصابة السيارة مباشرة واحدثت مجزرة في صفوف المارة حيث استشهد سبعة مواطنين بالاضافة الى اصابة 15 مواطناَ.



    عائلة ابو غالية -غزة بتاريخ 9\6\2006

    بدم بارد استهدفت الزوارق الحربية الاسرائيلية بقذائفها الرشاشة عائلة فلسطينية عندما كانت تصطاف على شاطئ بحر غزة حيث ادى سقوط القذائف الاسرائيلية الى استشهاد سبعة من افراد العائلة بينهم الاب والام واصابة باقي افراد العائلة بجروح خطيرة.



    شارع صلاح الدين -غزة بتاريخ 13\6\2006

    اطلقت مروحية اسرائيلية صاروخاَ باتجاه سيارة فلسطينية كانت تسير في شارع صلاح الدين عند تجمهر المواطنون في محاولة لاسعاف من كان بالسيارة عادت المروحيات الاسرائيلية لتطلق صاروخاَ اخر على تجمع المواطنين لتوقع مزيداَ من الاصابات وكان نتيجة هذه المجزرة استشهاد 11 مواطناَ واصابة 30 اخرين بجروح.



    ابو سلمية -غزة بتاريخ 12\7\2006

    القت طائرة حربية اسرائيلية قنبلة ضخمة زنتها طن على منزل عائلة الدكتور نبيل ابو سلمية ودمر الصاروخ المنزل واودى بحياة تسعة من افراد العائلة وهم الاب والام وسبعة من ابنائه .


    بيت حانون -غزة بتاريخ 1\11\2006

    اجتاحت القوات الاسرائيلية بلد بيت حانون في عملية عسكرية اسمتها غيوم الخريف واستمر العدوان لمدة ستة ايام متتالية استخدمت فيها اسلحتها البرية والبحرية والجوية ووصل عدد الشهداء الفلسطينيين في الايام الستة الى نحو 61 شهيداَ واكثر من 243 جريحاَ وانسحبت قوات الاحتلال جزئياَ من داخل البلدة لتتمركز على اطرافها وفي صباح يوم الاربعاء 8\11\2006 ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة جديدة في بيت حانون جراء قصف المدفعية لمنازل المواطنين حيث اختلطت جثث واشلاء الشهداء بالحجارة واثاث المنازل ليسقط في هذه المجزرة 20 شهيداَ و53 جريحاَ .


    حي الزيتون -غزة-بتاريخ 15\1\2008

    توغل اسرائيلي في منطقة حي الزيتون شرق غزة وسقوط اكثر من 20 شهيدا من بينهم نجل القيادي البارز بحركة حماس محمود الزهار


    مخيم البريج -بتاريخ 17/02/2008

    اطلقت طائرات الحقد الصهيوني صاروخ من طائرة حربية من طراز اف-16 علي مبني من
    طابقين في مخيم البريخ وسط قطاع غزة وادى هذا القصف الي سقوط اكثر من 9 شهداء ومئات الجرحى وتدمير عدد كبير من مباني المخيم.

    خانيونس - 27/2/2008

    قصف صهيوني خاشم علي مجموعة من المجاهدين في خانيونس ادي الى استشهاد 6 فلسطينين
    واصابة عدد اخر بجراح بين متوسطة وخطيرة.



    قطاع غزة - 27/2/2008

    القصف الصهيوني الجبان يتواصل من رفح جنوبا الي بيت حانون شمالا

    وعدد الشهداء يرتفع الي 13 شهيدا حتي الان بينهم 3 أطفال ورضيع

    اضافة الي وقوع 48 جريح بينهم حالات حرجة
    Anonymous
    زائر
    زائر


    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty رد: سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    مُساهمة من طرف زائر 2008-07-21, 9:17 pm

    خانيونس - 27/2/2008

    قصف صهيوني خاشم علي مجموعة من المجاهدين في خانيونس ادي الى استشهاد 6 فلسطينين
    واصابة عدد اخر بجراح بين متوسطة وخطيرة


    قطاع غزة - 27/2/2008

    القصف الصهيوني الجبان يتواصل من رفح جنوبا الي بيت حانون شمالا

    وعدد الشهداء يرتفع الي 13 شهيدا حتي الان بينهم 3 أطفال ورضيع

    اضافة الي وقوع 48 جريح بينهم حالات حرجة.


    جباليا - 28/2/2008

    مجزرة صهيونية اخرى في قطاع غزة

    تواصل القصف الصهيوني الجبان علي مناطق قطاع غزة واخره كان استهداف طائرات الاباتشي الصهيونية لاربعة اطفال يلعبون كرة القدم بمنقطة مسجد السلام بمخيم جباليا ادي الى استشهاد الاطفال الاربعة ومنهم ثلاثة من عائلة واحدة " دردونه "

    وبذالك يرتفع عدد الشهداء نتيجة هذه الحملة الجبانة علي قطاع غزة الي 26 شهيد خلال 24 ساعة


    قطاع غزة -فلسطين

    29-2-2008

    يتواصل القصف الصهيوني الجبان على قطاع غزة لليوم الثالث على التوالي
    ويصل عدد الشهداء الي 35 شهيد بينهم 9 اطفال

    قصف بيت يعود لعائلة الكفارنة مما ادي الي وجود 5 اصابات منهم 3 اطفال


    قطاع غزة-جباليا-السبت 1/3/2008

    حرب صهيونية مفتوحة علي سكان قطاع غزة وبالخصوص شمال قطاع غزة


    تواصل القصف الصهيوني بطائرات اف 16 والاباتشي وقصائف الدبابات

    علي مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة لليوم الرابع علي التوالي موقع اليوم

    32 شهيدا واكثر من 70 جريحا " حتي الان "

    وبذالك يرتفع عدد الشهداء منذ يوم الاربعاء الي 68 شهيد واكثر من 200 جريح


    قطاع غزة -مخيم جباليا-السبت 1/3/2008

    تواصل المحرقة الصهيونية البربرية علي مخيم جباليا وتواصل ارتقى الشهداء للجنان


    ارتفع عدد شهداء المجزرة الصهيونية النازية في قطاع غزة لليوم فقط الي اكثر من 63 شهيد اكثر من نصفهم أطفال ومدنين

    واخر هذه الغارات كان علي مسجد بجوار موقع للشرطة الفلسطينية بمحافظة رفح
    وانباء تتحدث عن وجود 5 شهداء كحصيلة اولية


    وبذالك يرتفع عدد الشهداء نتيجة للعدوان الصهيوني المتواصل منذ يوم الاربعاء الي 94 شهيد ومئات الجرحى


    رحم الله الشهداء الابرار

    وحسبنا الله ونعما الوكيل
    Anonymous
    زائر
    زائر


    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty رد: سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    مُساهمة من طرف زائر 2008-07-21, 9:18 pm

    قطاع غزة - فلسطين -الأحد2/3/2008

    بعد خمسة ايام من المحرقة الصهيونية

    الجيش النازي يخلف ورائه 123 شهيد منهم 39 طفل و16 امراءة واكثر من 400 اصابة ما بين متوسطة وخطيرة


    حسبنا الله ونعم الوكيل
    Ahmad.Yaqoub
    Ahmad.Yaqoub
    مقدم


    عدد الرسائل : 634
    العمر : 36
    بلد الأصل : حيفا
    السٌّمعَة : 28
    تاريخ التسجيل : 01/08/2008

    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty رد: سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    مُساهمة من طرف Ahmad.Yaqoub 2008-08-20, 4:28 pm

    ورغم كل هذه المجازر اختي الكريمة ....
    سنبقى صامدون ولن نهون ...
    قسما يا وطني لن نركع *** ما دام فينا من يرضع
    Anonymous
    زائر
    زائر


    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty رد: سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    مُساهمة من طرف زائر 2008-08-20, 4:34 pm

    إن شاء الله اخ bmw
    وترجع فلسطين الأبية
    Ahmad.Yaqoub
    Ahmad.Yaqoub
    مقدم


    عدد الرسائل : 634
    العمر : 36
    بلد الأصل : حيفا
    السٌّمعَة : 28
    تاريخ التسجيل : 01/08/2008

    سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ... Empty رد: سلسله قصيره عن المجازر الفلسطينيه ...

    مُساهمة من طرف Ahmad.Yaqoub 2008-08-20, 4:52 pm

    الله كريم

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-09-24, 1:18 am