محمد دحلان : تصريحات ابو مروزق سخيفة و تعبر عن حالة هوس و تخبط لدى قادة حماس
--------------------------------------------------------------------------------
رام الله – فلسطين برس - كشف موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» الخارجة عن القانون والمقيم في دمشق " ان حركته علّقت المفاوضات الخاصة بصفقة تبادل اسرى فلسطينيين في مقابل الجندي الاسرائيلي الاسير غلعاد شاليت".
واكد أبو مرزوق في حديث نقلته صحيفة الحياة اللندنية ان وفد الحركة لن يتوجه الى القاهرة لهذه الغاية بسبب عدم التزام اسرائيل التهدئة وقرارها اغلاق المعابر مع قطاع غزة رداً على صاروخ قال ان حركة «فتح» والنائب محمد دحلان وراء اطلاقه.
واوضح: «ليس من المنطقي بدء مفاوضات الاسرى فيما اسرائيل غير ملتزمة التهدئة. الموضوع سيرجأ الى حين يبذل المصريون جهدا مع الاسرائيليين لالتزام التهدئة وفتح المعابر، ولمنع دحلان من عرقلة التهدئة»، مضيفاً: «ما جدوى اتفاق التهدئة ان لم يكن هناك التزام به؟».
في حين صرح الاخ محمد دحلان قائلا : تصريحات ابو مروزق سخيفة و تعبر عن حالة هوس و تخبط لدى قادة الانقلاب
----------
الاخ / محمد دحلان اعلن ان : تصريحات ابو مروزق تعبر عن حالة تخبّط لدى قادة حركة حماس
بيت لحم - معا - وصف النائب محمد دحلان عضو المجلس التشريعي الفلسطيني التصريح الذي ادلى به موسى ابو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس لجريدة الحياة الصادرة اليوم الجمعة، بـ "السخيف" ويعبر عن حالة من الهوس والتخبط لدي قيادة "حماس" التي كشفت على حقيقتها وتم تعريتها من قبل الفلسطينيين بعد ان تشدقت بالمقاومة سنوات طويلة.
وجاء في تصريح لدحلان تلقت "معا" نسخة منه، :" كان ابو مرزوق قد اتهم فتح والنائب دحلان بالوقوف وراء اطلاق الصواريخ من غزة على اسرائيل بهدف افشال التهدئة".
وقال دحلان في تصريحه " يبدو ان حركة حماس وقادتها يبحثون الان عن شماعة لتعليق اخطائهم التي ارتكبوها ولا زالوا يرتكبونها بحق المواطنين في قطاع غزة منذ تأسيس السلطة وحتى هذه اللحظة، مشيرا الى ان الموقف الرسمي من هذه الصواريخ كان ولا زال على حاله وهو ان ضررها اكثر من منفعتها".
واضاف دحلان : " ان حماس ومنذ سيطرتها على قطاع غزة وكلما غرقت في كارثة جديدة تتذكر محمد دحلان والذي اصبح لا يتذكرها وان كانت ممارساتها وقمعها قد علقت في ذاكرة كل فلسطيني".
واوضح دحلان " عندما كنا في السلطة واعربنا عن رفضنا لسلوك حماس الذي هدف طوال الوقت الى تدمير السلطة وانجازاتها، كنا نتهم اننا خونة والان بعد ان قامت حماس بعقد صفقتها التي وصفها بـ "المخزية" مع اسرائيل تحاول حماية هذه الصفقة ليس بالبعد الامني فقط من خلال نشر قواتها على الحدود ومطاردة المقاومين, انما تحاول الهروب من هذه المهمة بالبحث عن معارك ضد الداخل الفلسطيني، والمفارقة الغريبة ان هذه التصريحات تأتي عشية قيام عناصر حركة حماس بالسيطرة على اخر مقار الشرعية الفلسطينية في غزة وهو مقر الرئاسة مما يؤكد ان معركة حماس لم تكن يوما ضد اسرائيل بل ضد المصالح الوطنية الفلسطينية خدمة لاجندة فارسية".
--------------------------------------------------------------------------------
رام الله – فلسطين برس - كشف موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» الخارجة عن القانون والمقيم في دمشق " ان حركته علّقت المفاوضات الخاصة بصفقة تبادل اسرى فلسطينيين في مقابل الجندي الاسرائيلي الاسير غلعاد شاليت".
واكد أبو مرزوق في حديث نقلته صحيفة الحياة اللندنية ان وفد الحركة لن يتوجه الى القاهرة لهذه الغاية بسبب عدم التزام اسرائيل التهدئة وقرارها اغلاق المعابر مع قطاع غزة رداً على صاروخ قال ان حركة «فتح» والنائب محمد دحلان وراء اطلاقه.
واوضح: «ليس من المنطقي بدء مفاوضات الاسرى فيما اسرائيل غير ملتزمة التهدئة. الموضوع سيرجأ الى حين يبذل المصريون جهدا مع الاسرائيليين لالتزام التهدئة وفتح المعابر، ولمنع دحلان من عرقلة التهدئة»، مضيفاً: «ما جدوى اتفاق التهدئة ان لم يكن هناك التزام به؟».
في حين صرح الاخ محمد دحلان قائلا : تصريحات ابو مروزق سخيفة و تعبر عن حالة هوس و تخبط لدى قادة الانقلاب
----------
الاخ / محمد دحلان اعلن ان : تصريحات ابو مروزق تعبر عن حالة تخبّط لدى قادة حركة حماس
بيت لحم - معا - وصف النائب محمد دحلان عضو المجلس التشريعي الفلسطيني التصريح الذي ادلى به موسى ابو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس لجريدة الحياة الصادرة اليوم الجمعة، بـ "السخيف" ويعبر عن حالة من الهوس والتخبط لدي قيادة "حماس" التي كشفت على حقيقتها وتم تعريتها من قبل الفلسطينيين بعد ان تشدقت بالمقاومة سنوات طويلة.
وجاء في تصريح لدحلان تلقت "معا" نسخة منه، :" كان ابو مرزوق قد اتهم فتح والنائب دحلان بالوقوف وراء اطلاق الصواريخ من غزة على اسرائيل بهدف افشال التهدئة".
وقال دحلان في تصريحه " يبدو ان حركة حماس وقادتها يبحثون الان عن شماعة لتعليق اخطائهم التي ارتكبوها ولا زالوا يرتكبونها بحق المواطنين في قطاع غزة منذ تأسيس السلطة وحتى هذه اللحظة، مشيرا الى ان الموقف الرسمي من هذه الصواريخ كان ولا زال على حاله وهو ان ضررها اكثر من منفعتها".
واضاف دحلان : " ان حماس ومنذ سيطرتها على قطاع غزة وكلما غرقت في كارثة جديدة تتذكر محمد دحلان والذي اصبح لا يتذكرها وان كانت ممارساتها وقمعها قد علقت في ذاكرة كل فلسطيني".
واوضح دحلان " عندما كنا في السلطة واعربنا عن رفضنا لسلوك حماس الذي هدف طوال الوقت الى تدمير السلطة وانجازاتها، كنا نتهم اننا خونة والان بعد ان قامت حماس بعقد صفقتها التي وصفها بـ "المخزية" مع اسرائيل تحاول حماية هذه الصفقة ليس بالبعد الامني فقط من خلال نشر قواتها على الحدود ومطاردة المقاومين, انما تحاول الهروب من هذه المهمة بالبحث عن معارك ضد الداخل الفلسطيني، والمفارقة الغريبة ان هذه التصريحات تأتي عشية قيام عناصر حركة حماس بالسيطرة على اخر مقار الشرعية الفلسطينية في غزة وهو مقر الرئاسة مما يؤكد ان معركة حماس لم تكن يوما ضد اسرائيل بل ضد المصالح الوطنية الفلسطينية خدمة لاجندة فارسية".