كشفت مصادر موثوقة أن مشادات كلامية وقعت بين عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ياسر عبد ربه واثنين من قادة حركة "فتح" هما رئيس كتلتها البرلمانية عزام الأحمد، وعضو مجلسها الثوري احمد عبد الرحمن الذي يشغل منصب مستشار الرئيس محمود عباس، في شأن سبل الحوار مع حركة "حماس" وآلياته.
وقالت المصادر ذاتها لصحيفة الحياة اللندنية:" إن المشادات الكلامية وقعت أثناء اجتماع للجنة متابعة الحوار المنبثقة من منظمة التحرير الذي عقد في رام الله مؤخراً"، مضيفةً :" إن خلافات حادة وقعت بين عبد ربه والأحمد على خلفية كيفية البدء بالحوار مع حماس وبحث سبل عقده وآليات تنفيذ مبادرة الرئيس عباس للحوار الوطني الشامل التي أطلقها في 14 من الشهر الجاري في خطاب قصير متلفز".
وأوضحت أن عبد ربه قدّم أمام اللجنة في اجتماعها المذكور آنفاً آليات لتنفيذ مبادرة الرئيس عباس لموافقة المجتمعين عليها أو مناقشتها، في حين رأى الأحمد أن مهمة اللجنة ليست وضع الآليات التي يجب الاتفاق عليها في جلسات الحوار.
وقالت المصادر ذاتها لصحيفة الحياة اللندنية:" إن المشادات الكلامية وقعت أثناء اجتماع للجنة متابعة الحوار المنبثقة من منظمة التحرير الذي عقد في رام الله مؤخراً"، مضيفةً :" إن خلافات حادة وقعت بين عبد ربه والأحمد على خلفية كيفية البدء بالحوار مع حماس وبحث سبل عقده وآليات تنفيذ مبادرة الرئيس عباس للحوار الوطني الشامل التي أطلقها في 14 من الشهر الجاري في خطاب قصير متلفز".
وأوضحت أن عبد ربه قدّم أمام اللجنة في اجتماعها المذكور آنفاً آليات لتنفيذ مبادرة الرئيس عباس لموافقة المجتمعين عليها أو مناقشتها، في حين رأى الأحمد أن مهمة اللجنة ليست وضع الآليات التي يجب الاتفاق عليها في جلسات الحوار.