الاحتلال يعدم أُماً لسبعة أطفال
استشهدت أم لعدد من الأطفال برصاص الاحتلال. وقال شهود عيان ومصادر طبية «إن القوات الصهيونية وأثناء انسحابها من بلدة عبسان في غزة، أطلقت النار على الفلسطينية وفاء الدغمة (35 عاماً) وأصابتها في الرأس، ما أدى إلى استشهادها، مشيرة إلى أن الشهيدة أم لسبعة أطفال».
وأكدت مصادر طبية فلسطينية وصول جثمان الشهيدة إلى مستشفى ناصر بمدينة خان يونس.
وكانت قوات الاحتلال قد قتلت أثناء توغلها بعض الفلسطينيين ودمرت خمسة منازل تعود ملكيتها لأفراد من عائلات أبو طعيمة والدغمة والقرا في عبسان الجديدة.
الاحتلال يقتل شاباً فلسطينياً بعد اعتقاله
قتلت قوات الاحتلال الصهيوني شاباً فلسطينياً من سكان بلدة السموع جنوب مدينة الخليل (جنوب الضفة الغربية). وأكدت مصادر طبية وأمنية فلسطينية استشهاد خالد أحمد الزعارير (28 عاماً) من بلدة السموع، بالقرب من أحد الحواجز العسكرية الصهيونية جنوب مدينة الخليل، بنيران قوات الاحتلال المتواجدة على الحاجز، وذلك بعد أن قام جنود الاحتلال باعتقاله وهو جريح.
وأفاد شهود عيان أن الشاب الزعارير حاول اجتياز الحاجز أثناء عودته من عمله في فلسطين المحتلة عام 48 بمنطقة بئر السبع، عندما أطلق جنود الاحتلال النار عليه من مسافة قريبة، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة استشهد على إثرها في وقت لاحق وهو في قبضة جنود الاحتلال، في إشارة إلى تعرّضه لعملية إعدام بدم بارد.
150 وحدة سكنية في القدس المحتلة
وافقت اللجنة المحلية للتنظيم والبناء التابعة للاحتلال الصهيوني في بلدية القدس المحتلة مؤخراً، على مخطط لبناء 150 وحدة سكنية جديدة في حي «جيلو» جنوب المدينة.
وأفاد الناطق بلسان البلدية جيدي شمرلينغ أن هذا المخطط سيتم تحويله ونقله قريباً من أجل موافقة اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء عليه.
ويشمل المخطط بناءاً مكوناً من 12 طابقاً وثلاثة مباني أخرى تشمل 14 طابقاً على أرض مساحتها 20000 متر مربع.
وأشار المتحدث الصهيوني إلى أن هذا المشروع جزء من مخطط واسع، بادر إليه رئيس بلدية القدس أوري لوبوليانسكي الذي يعتزم بناء 40000 وحدة سكنية جديدة في القدس، من شأنها أن تمنح الأزواج الشابة الفرصة لشراء شقق بأسعار معقولة في القدس.
منع افتتاح مركز فلسطيني في القدس
منعت قوات الاحتلال الصهيوني افتتاح مركز «صامد» للتثقيف المجتمعي التابع للهيئة الوطنية بقرار من وزير الأمن الداخلي الصهيوني آفي دختر بدعوى أن افتتاح المركز جاء بترخيص وموافقة السلطة الفلسطينية دون الحصول على ترخيص من السلطات الصهيونية.
وكان من المقرر افتتاح المركز في عقبة الخالدية بالبلدة القديمة بالقدس المحتلة، لكن الحضور فوجئوا باقتحام عدد كبير من قوات الشرطة والمخابرات الصهيونية مقر مركز «صامد»، وقيامها بطرد كافة المشاركين في حفل الافتتاح، من بينهم القنصل التركي العام بالقدس أورغان أوزار وعدد من الشخصيات، ثم قامت باعتقال رئيس المركز حسني شاهين وعضوي المركز ماهر لقاطه وعماد شويكي، وإجبار الأخير على إغلاق المركز بالقفل.
وأكد القائمون على المركز أنه لا يوجد للمركز أي علاقة بالسلطة الفلسطينية، وإنما هو مؤسسة أهلية خاصة تعمل بالقدس لمكافحة الآفات الاجتماعية وعلى رأسها المخدرات وتوعية وتدريب السكان اجتماعياً وتربوياً.
استشهدت أم لعدد من الأطفال برصاص الاحتلال. وقال شهود عيان ومصادر طبية «إن القوات الصهيونية وأثناء انسحابها من بلدة عبسان في غزة، أطلقت النار على الفلسطينية وفاء الدغمة (35 عاماً) وأصابتها في الرأس، ما أدى إلى استشهادها، مشيرة إلى أن الشهيدة أم لسبعة أطفال».
وأكدت مصادر طبية فلسطينية وصول جثمان الشهيدة إلى مستشفى ناصر بمدينة خان يونس.
وكانت قوات الاحتلال قد قتلت أثناء توغلها بعض الفلسطينيين ودمرت خمسة منازل تعود ملكيتها لأفراد من عائلات أبو طعيمة والدغمة والقرا في عبسان الجديدة.
الاحتلال يقتل شاباً فلسطينياً بعد اعتقاله
قتلت قوات الاحتلال الصهيوني شاباً فلسطينياً من سكان بلدة السموع جنوب مدينة الخليل (جنوب الضفة الغربية). وأكدت مصادر طبية وأمنية فلسطينية استشهاد خالد أحمد الزعارير (28 عاماً) من بلدة السموع، بالقرب من أحد الحواجز العسكرية الصهيونية جنوب مدينة الخليل، بنيران قوات الاحتلال المتواجدة على الحاجز، وذلك بعد أن قام جنود الاحتلال باعتقاله وهو جريح.
وأفاد شهود عيان أن الشاب الزعارير حاول اجتياز الحاجز أثناء عودته من عمله في فلسطين المحتلة عام 48 بمنطقة بئر السبع، عندما أطلق جنود الاحتلال النار عليه من مسافة قريبة، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة استشهد على إثرها في وقت لاحق وهو في قبضة جنود الاحتلال، في إشارة إلى تعرّضه لعملية إعدام بدم بارد.
150 وحدة سكنية في القدس المحتلة
وافقت اللجنة المحلية للتنظيم والبناء التابعة للاحتلال الصهيوني في بلدية القدس المحتلة مؤخراً، على مخطط لبناء 150 وحدة سكنية جديدة في حي «جيلو» جنوب المدينة.
وأفاد الناطق بلسان البلدية جيدي شمرلينغ أن هذا المخطط سيتم تحويله ونقله قريباً من أجل موافقة اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء عليه.
ويشمل المخطط بناءاً مكوناً من 12 طابقاً وثلاثة مباني أخرى تشمل 14 طابقاً على أرض مساحتها 20000 متر مربع.
وأشار المتحدث الصهيوني إلى أن هذا المشروع جزء من مخطط واسع، بادر إليه رئيس بلدية القدس أوري لوبوليانسكي الذي يعتزم بناء 40000 وحدة سكنية جديدة في القدس، من شأنها أن تمنح الأزواج الشابة الفرصة لشراء شقق بأسعار معقولة في القدس.
منع افتتاح مركز فلسطيني في القدس
منعت قوات الاحتلال الصهيوني افتتاح مركز «صامد» للتثقيف المجتمعي التابع للهيئة الوطنية بقرار من وزير الأمن الداخلي الصهيوني آفي دختر بدعوى أن افتتاح المركز جاء بترخيص وموافقة السلطة الفلسطينية دون الحصول على ترخيص من السلطات الصهيونية.
وكان من المقرر افتتاح المركز في عقبة الخالدية بالبلدة القديمة بالقدس المحتلة، لكن الحضور فوجئوا باقتحام عدد كبير من قوات الشرطة والمخابرات الصهيونية مقر مركز «صامد»، وقيامها بطرد كافة المشاركين في حفل الافتتاح، من بينهم القنصل التركي العام بالقدس أورغان أوزار وعدد من الشخصيات، ثم قامت باعتقال رئيس المركز حسني شاهين وعضوي المركز ماهر لقاطه وعماد شويكي، وإجبار الأخير على إغلاق المركز بالقفل.
وأكد القائمون على المركز أنه لا يوجد للمركز أي علاقة بالسلطة الفلسطينية، وإنما هو مؤسسة أهلية خاصة تعمل بالقدس لمكافحة الآفات الاجتماعية وعلى رأسها المخدرات وتوعية وتدريب السكان اجتماعياً وتربوياً.