الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

الوحدة الطلابية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الوحدة الطلابية

منتديات الوحدة الطلابية - جامعة اليرموك


4 مشترك

    تاريخ فلسطين في سطور

    AG9AWI
    AG9AWI
    نقيب


    عدد الرسائل : 482
    العمر : 34
    بلد الأصل : فلسطين الصمود
    السٌّمعَة : 18
    تاريخ التسجيل : 09/06/2008

    تاريخ فلسطين في سطور Empty تاريخ فلسطين في سطور

    مُساهمة من طرف AG9AWI 2008-06-22, 9:03 pm

    التسمية
    عرفت فلسطين منذ القرن الثامن عشر ق.م بأرض كنعان، وبـ "فلستيا" التي وردت في السجلات الآشورية كمجموعة من الدول الفلسطينية التي كان أشهرها الدولة الساحلية حول مدينة أسدود العاصمة، وذكر اسم "أرض فلسطين" علماً أن المقصود من هذا المصطلح الساحل الفلسطيني.. واصبح اسم فلسطين في العهد الروماني ينطبق على الأرض المقدسة، وغدا مصطلحاً رسمياً منذ عهد "هدريان" وانتشر استعمال هذا الاسم في الكنيسة المسيحية على نطاق واسع..
    أما في العهد الإسلامي فقد كانت فلسطين جزءاً من بلاد الشام، حيث كانت لها منزلة خاصة في نفوس العرب المسلمين حيث ورد في القرآن الكريم "الأرض التي باركنا فيه للعالمين" صدق الله العظيم..

    ظهور دويلات المدن
    شهدت منطقة الشرق القديم ومنها فلسطين، في العصر البرنزي مع نهاية الآلف الرابع قبل الميلاد، تغيراً حاسماً في النواحي الاجتماعية والاقتصادية والمعمارية، وكان أكثر ما ميز هذه المرحلة في فلسطين، ظهور اعداد كبيرة من المدائن المقطوعة في الصخر، تنسب إلى جماعات وضعت نهاية لحضارة العصر الحجري النحاسي، أو حضارة غسول/ بئر السبع حيث تظهر هذه المدافن الصخرية في فلسطين وتنتشر على نطاق واسع وقد وجد مع الهياكل العظيمة عدد كبير من المرفقات الجنائزية كالأواني الفخارية والبازلتيه وبعض الأدوات البرونزية، مما يظهر بأن سكان فلسطين اخذوا في تزايد مستمر، وأصبحوا يطورون في مواقعهم السكنية تدريجياً حتى أصبحت مدناً محصنة ذات طابع مستقل، تميزت باستعمال عجنة الفخار على نطاق واسع، وذلك بخلط النحاس بنسبة معينة من القصدير، انتجوا منها أدوات برونزية متعددة الأشكال والوظائف، وغلب عليها الصحن العميق بأحجام مختلفة، وكانت مادة البناء الرئيسية في مدنهم وقراهم الفلسطينية من الطوب المجفف على أرضية من الحجارة الملساء، مؤلفة من غرفة واحدة، وقد اضيفت غرف أخرى تبعاً للحاجة، وقد كشفت الحفريات على وجود معابد في تل الفارعة، وفي اريحا، والتل (عي) الذي عثر فيها على معبد أعيد بناؤه ثلاث مرات، وعلى بعض أواني (التقدمات) جراراً كبيرة مغروسة في الأرض، وكذلك في تل المتسلم، وتميزت مدافنهم بالمدافن المقطوعة من الصخر، والمدافن القبية، ومدافن الغرف المستطيلة، والمدافن العمودية المقطوعة من الصخر.
    إن تطور حياة المدن والاستقرار زاد من حركة العمران التي تدل على نمو السكان، وارتفاع مستوى المعيشة، وتقدم ملحوظ في نظام الزراعة مثل الحبوب والزيتون و اللوزيات، وقد عثر أيضاً على أدوات للزينة مصنعة محلياً أو مستوردة مثل الخرز والعظام والأحجار الكريمة وبعض قطع الذهب، في أهم المدن اريحا (تل عين السلطان) وعرار في منطقة النقب، والتل (عي) شرق قرية بتين في محافظة رام الله والبيرة، وخربة الكرك في المنطقة الجنوبية، والعفولة بالقرب من مدينة العفولة، ويازور على الطريق بين يافا والقدس، وتل الشيخ العرينى على الساحل الفلسطيني، وتل الفارعة الشمالي، وباب الزراع شرق البحر الميت، وقد امتدت هذه المرحلة بتطور ملموس في المدن حتى منتصف القرن السادس عشر حتى أواخر القرن الثالث عشر ق.م، حيث تميزت هذه الفترة بالسيطرة المصرية شبه التامة على بلاد الشام بالقضاء على آخر ملوك الهكسوس، وباختصار فإن حالة من الاضطراب قد سيطرت على فلسطين من مواقع الجنوب والوسط.

    عصر المماليك
    اعتمد شرح هذه الحقبة الزمنية على تفسيرات علماء اللاهوت للتوراة، مستمدة من شرح مفصل من أسفار التوراة المتتابعة زمنياً، ابتداء من سفر القضاة الذي يعنى استقرار ما يسمى بالقبائل العبرية في فلسطين، ويتبع ذلك سفرا صموئيل الأول والثاني، وسفرا الملوك الأول والثاني أيام شاؤول وداوود وسليمان ثم انفصال هذه المملكة إلى مملكة إسرائيل الشمالية، ومملكة يهودا الجنوبية والصراع بينهما ثم الصراع مع ممالك المؤابين والعمونيين في الضفة الشرقية من نهر الأردن والممالك الآرامية الأخرى في شمال سوريا، حيث كانت فلسطين مسرحاً لعدد من الصراعات الداخلية والخارجية بين القوى الكبرى في مصر وبلاد ما بين النهرين وآسيا الصغرى، تكونت في هذه الظروف مراكز قوى محلية من كنعانية وآرامية، امتزجت مع مجموعات مهاجرة أشهرها الفلسطينيون الذين يعتبرونهم من مجموعة شعوب البحر، واعتبرهم آخرون سكان فلسطين أصلاً امتزجوا بمجموعات شعوب البحر الذين أثروا في حضارتهم، وأدخلوا عليها مواداً وعادات جديدة، اصبحت متميزة في الكثير من مواقع الساحل الفلسطيني الجنوبي، ظهرت التأثيرات الكنعانية على مخالفاتهم من خلال اسماء آلهتهم (داجوت، وعشتروت) وحياتهم الدينية الكنعانية،وبيوتهم، ومعابدهم ومبانيهم العامة التي نسبتها ادعاءات التوراتيين الإسرائيليين لهم، فقد ادعت التوراة أن القبائل العبرية الاثنتى عشرة قد عقدت تحالفاً مع شكيم، وتجمعت حول اله واحد ومعبد واحد، واستطردت التوراة بسرد وانجازات داوود وسليمان حيث انقسمت المملكة في عهده إلى مملكتين احتدم الصراع بينهما حتى الحملات العسكرية الآسيوية باخضاع ممالك آرام وأروم وإسرائيل ودفعهم الجزية لآشور حتى سقوط الدولة البابلية في منتصف القرن السادس ق.م واصبحت بلاد الشرق الأدنى تحت سيطرة الفرس، بعد أن تم نفي اليهود وسبيهم في (586ق.م) من قبل القوات البابلية المسيطرة بقيادة بنوخنصر، حيث بقيت المعلومات التاريخية الموثقة عن فلسطين في العهد الفارسي قليلة ومبعثرة..ونستطيع أن نلخص الفترة الممتدة من الألف الرابع إلى أواخر القرن الرابع قبل الميلاد، هجرة أقوام هبطوا من الصحراء، وتنقل قبائل جاءت تستوطن عموريين وكنعانيين وغير ذلك، وقبائل فاتحة وغازية من الشرق بابليون، وآشوريون وكلدانيون، وفرس، والفاتحون من مصر، ومن البحر "شعوب البحر" الذين عرفوا بالفلسطينيين جاؤوا إلى البلاد في القرن الثاني عشر قبل الميلاد..

    عهد الاسكندر والبطالمة والسلوفيون
    في سنة 334ق.م اجتاز الاسكندر من اليونان إلى آسيا الصغرى، وانتصر على الفرس واتجه بعد ذلك جنوباً نحو سواحل بلاد الشام رغبة منه في تدمير الأسطول البحري الفنيقي، فاستولى على ساحل بلاد الشام شمالاً حتى غزة المدينة التي حاصرها ووقفت في طريقه مدة شهرين إلى أربعة أشهر قبل تدميرها، وبعدها تسلم الاسكندر مصر سلماً بعد غزة وبني فيها مدينة الاسكندرية، ثم عاد إلى بلاد الشام حيث أعد حملته نحو فارس و أواسط آسيا وحوض السند، وقد توفى فجأة بعد ذلك،وقامت الحروب بين قادته، وظهر ملوك البطالمة والسلوقيون طوال القرن الثالث قبل الميلاد بعد حروب طاحنة فيما بينهم، وقد أصاب فلسطين الضرر من هذه الحروب إلا أنها نعمت بالاستقرار في العصر السلوقي إلى أن قامت حرب الماكبين ضد السلوقيين استمرت أربعين سنة إلى أن جاء الرومان فأصبحت فلسطين جزءاً من الدولة الرومانية..
    كانت فلسطين في أيام الفرس جزءاً من المرزبانية الخامس، التي تشمل بلاد الشام وجزيرة قبرص، مقسمة، إلى خمس وحدات إدارية: الجليل، والسامرة، ومنطقة القدس، و اسدود فلسطيا القديمة مع عسقلان وغزة، وأدوم،وقد ورث البطالمة هذا التقسيم عن الفرس، وقد أدخلوا بعض التعديلات، وبقي هذا التقسيم في عهد السلوقين مع بعض التعديلات لغاية الثورة المكابية حاكم السامرة بفصل منطقة القدس وجعلها إبارخيا مستقلة، حيث كانت البلاد عبارة عن ساحة حرب في معظم الفترات، كان للمدينة المستقلة دور كبير في تاريخ فلسطين، فازداد عدد المدن ودخل في تنظيمها العنصر الهليني، بتبديل طبيعة المدن، ونشاط المجتمع كمراكز للنشاط الحضاري والثقافي، حيث منحت الاستقلال الاداري لفرض الضرائب، وكان من أشهرها: عكا كميناء على البحر، وجبع على منحدر الكرمل، ودورا على الساحل الفلسطيني الجنوبي، وحصن استراتون صيدا، ويافا، ويبنا جنوب يافا، اسدود على السهل الساحلي الجنوبي، وعسقلان، وغزة، ورفح، اعتمدت جميعها على الزراعة والصناعة والتجارة مع الغرب والريف الشرقي وغور الأردن مع قيام سكة للنقود والمصارف في المدن التجارية والمؤسسات الرسمية والمدن المستقلة والمنظمات السياسية والدينية من أهمها جماعات الصديقون من الجماعة الدينية اليهودية، والفريسيون والغلاة..

    روما تحتل فلسطين
    في سنة 65ق.م دخلت الجيوش الرومانية كيليكيا في طريقها إلى سوريا وفلسطين، وفي سنة 63ق.م اعتبرت المنطقة الغربية من الدولة السلوقية وفيها فلسطين بأجمعها وغرب سوريا، ولاية (سو
    ريا الرومانية).. بقيت لغاية سنة 66م حيث اندلعت في فلسطين حركة عصيان عنيفة ضد الحكم الروماني بسبب الضرائب، حتى أخمدها نيرون (54-68م) وتم هدم الهيكل سنة 70م من قبل ابن نيرون (تيطس) الذي كان هيرودس قد بناه، هدمت بيت المقدس نتيجة هذه الحرب العنيفة على أن محاولة إنشاء مدينة هيلينية محل بيت المقدس القديمة أدت إلى قيام عصيان كبير في فلسطين..

    الدولة البيزنطية في فلسطين لغاية الفتح العربي
    تاريخ بلاد الشام طغت منذ بداية القرن الثالث الميلادي على الحروب المستمرة، بين الدولة الساسانية الفارسية والدولة الرومانية، علماً بأن الدولة البيزنطية حافظت منذ قيامها، على ما ورثته من مؤسسات ونظم وترتيبات إدارية، جاءت نتيجة للتجربة الهلينية الرومانية متراكمة ومجتمعة، ومن أبرزها قيام الحكم المركزي المطلق، الذي يعتمد على سلم بيروقراطي تكاد تنعدم فيه، المرونة فقد تولى شؤون الامبراطورية المطلق، بعد قسطنطين وحتى نهاية 527سبعة عشر امبراطورا، وبالنسبة لفلسطين فإن أهم ما تم في هذه الفترة هو العناية بتطوير الادارة، فالوالي الذي يمثل السلطة المركزية العليا أي الملك، هو صاحب الكلمة الأولى والأخيرة، وداخل حدود ولايته في فلسطين كانت مدن لها إدارتها المدنية الخاصة بها، مثل بيسان، وقيصرية (الساحل) ونابلس وسبسطية وصفورية وعكا وغزة وبيت جبرين، مستقلة تصك النقود الخاصة بها، لها حدودها، إلى أن أصبحت فلسطين سنة 400م مقسمة إلى ثلاثة أقسام إدارية فلسطين الأولى والثانية والثالثة (الصحراوية) أو (الداخلية). الأولى كانت تضم القدس (إيليا كابيتولينا) قيصرية (قيسارية) دور الطنطورة، رأس العين، اللد، يبنه، عمواس، كفر عانة، عسقلان، غزة، رفح ، بيت جبرين، نابلس سبسطية، أريحا، اسدود، تل الفارعة، الخليل، أما فلسطين الثانية: بيسان، أم قيس، اللجون، صفورية، دبورية، طبريا، الكرك، الحصن، الخليل الأعلى، اما فلسطين الثالثة: بئر السبع، أراد (تل عراد)، العقبة (إيليا)، عوجا الحفير، سبيطة، مقسمة إلى 31 قضاءاً فيها 31 مدينة، 422 قرية، عدا عن القلاع والحصون، وفي الفترة التي تلت عهد قسطنطين تطورت الكنيسة في فلسطين والجوار، حيث كان انتشار المسيحية في المدن بداية، ثم الريف، ثم مع الطرق التجارية، وقد تخلصت من التصاقها باليهودية كديانة جديدة متمثلة في اتجاهين مشرقي يمثل في الكنيسة التي نظمت أمورها في بلاد الشام وبعض مناطق العراق، وكانت اللغة المستعملة في خدمتها السريانية، وفي مصر استعملت اللغة المرقسية القبطية، والاتجاه الثاني الذي ظهر في آسيا الصغرى وبلاد اليونان والاسكندرية والذين كانوا يعتمدون اللغة اليونانية، قامت بينها خلافات متعددة ومتباينة، لتباين الخلفيات التاريخية والحضارية والاجتماعية لفئاتها المتعددة، وخاصة خلافات لاهوتية حول عدة أمور، كان تنظيم الكنيسة في فلسطين يسير على أساس الوحدات الادارية، فحيث يوجد مسيحيون وكنيسة أو كنائس كان يتولى إدارتها "أسقف" يتم انتخابه من قبل العلمانيين ورجال الدين..
    كانت الحروب بين البيزنطيين والساسانيين تعنف وتهدأ، وكانت تعقد بين الدولتين معاهدات واتفاقات صلح متعددة لا تلبث أن تلغي وتقع الحروب مجدداً بين البلدين، ولكن كان لهذه الحروب آثار كبيرة فيما يتعلق بالادارة والتنظيم في البلاد، فقد وجد العرب الفاتحون إدارة بيزنطية في فلسطين قد تآكلت، وتضاربت المصالح العامة والخاصة فيها بحيث أن البلاد لم تتمكن من الوقوف أمام الفاتحين..

    فلسطين والفتح العربي
    كانت فلسطين تقع تحت حكم البيزنظيين، في صلب الأحداث التي نجمت عن الحروب الانتقامية التي شنها (هرقل) على فارس، رداً للهجوم الذي قام به كسرى الثاني (590-628م) على بيزنطة في الأناضول وانطاكية ودمشق وبيت المقدس، التي تركها نهباً للحرائق ودمر فيها كنيسة القيامة وغيرها من بيوت العبادة، وأعمل السيف في أهلها عام 614م، وحمل معه الصليب المقدس وعاد به إلى عاصمته، وقد استرد (هرقل) ما فقده من أرض ومن جملتها فلسطين، كان الحكم الفارسي قد دام اثنتي عشرة سنة، فقدت خلالها بيزنطة الكثير من نفوذها وهيبتها، وخاصة في المناطق الجنوبية من بلاد الشام (فلسطين)، بعد إيقاف المساعدات المالية المدفوعة لهذه المنطقة، مقابل حراسة الحدود، ولم تكن الحال بأفضل في المجال الديني، إذ أن الانشقاق في الكنيسة الذي حدث في منتصف القرن الخامس أدى إلى تصدع وحدة المجتمع الروحية.
    كان الفتح العربي لبلاد الشام ومنها فلسطين، جزءاً من مخطط بدأ تنفيذه منذ حياة الرسول (ص)، تطبيقاً لمبدأ عالمية الدعوة الإسلامية: الأقربون، عرب الجزيرة، العرب خارج الجزيرة، شعوب العالم، فكانت بدايات الفتح للعرب خارج الجزيرة، علماً بأن العرب خارج الجزيرة، غالبية قبائلهم تحالفت مع البيزنطيين لعاملين أساسيين أولهما عامل الدين إذ كان بعضها يدين بالنصرانية، والثاني عامل الاستقلال القبلي ورفض تدخل أية قوة خارج عن إطار القبلية، كان اللقاء الأول للفاتحين مع هذه القبائل، ثم تم فتح المدن ذات الغالبية العربية الواقعة جنوب بلاد الشام، ثم أواسط بلاد الشام، ثم المدن الساحلية، ومعظم هذه المدن تم فتحها بعد حصار طويل، وقد سهل على الفاتحين التناقض في التركيب السكاني وتعدد الديانات، وسوء الادارة البيزنطية، والخلافات المذهبية، وقد أقامت الجيوش الفاتحة قواعدها العسكرية المركزية في الجابية في الجولان منطقة الغساسنة والرملة في فلسطين، ونزل القادة الفاتحون في طبريا، وبيسان، وفي القدس (إيلياء)..
    بنت جنيييين
    بنت جنيييين
    لواء


    عدد الرسائل : 1035
    العمر : 36
    بلد الأصل : جنين
    السٌّمعَة : 39
    تاريخ التسجيل : 21/05/2008

    تاريخ فلسطين في سطور Empty رد: تاريخ فلسطين في سطور

    مُساهمة من طرف بنت جنيييين 2008-06-22, 9:58 pm

    مشكور جدا اخ أقصاوي على الموضوع وأهميته....
    AG9AWI
    AG9AWI
    نقيب


    عدد الرسائل : 482
    العمر : 34
    بلد الأصل : فلسطين الصمود
    السٌّمعَة : 18
    تاريخ التسجيل : 09/06/2008

    تاريخ فلسطين في سطور Empty رد: تاريخ فلسطين في سطور

    مُساهمة من طرف AG9AWI 2008-06-22, 10:05 pm

    العفو اختي بنت جنين و شكرا على مرورك
    ابن الوحدة
    ابن الوحدة
    عميد


    عدد الرسائل : 869
    العمر : 35
    الموقع : www.wehdeh.com
    بلد الأصل : قضاء نابلس \ قرية ياسوف
    السٌّمعَة : 60
    تاريخ التسجيل : 01/03/2008

    تاريخ فلسطين في سطور Empty رد: تاريخ فلسطين في سطور

    مُساهمة من طرف ابن الوحدة 2008-06-27, 1:41 am

    أشكرك على الموضوع الحلو
    Anonymous
    زائر
    زائر


    تاريخ فلسطين في سطور Empty رد: تاريخ فلسطين في سطور

    مُساهمة من طرف زائر 2008-06-27, 1:46 am

    mashkor a5 ag9awi 3ala el maw'9o3 el muhem
    AG9AWI
    AG9AWI
    نقيب


    عدد الرسائل : 482
    العمر : 34
    بلد الأصل : فلسطين الصمود
    السٌّمعَة : 18
    تاريخ التسجيل : 09/06/2008

    تاريخ فلسطين في سطور Empty رد: تاريخ فلسطين في سطور

    مُساهمة من طرف AG9AWI 2008-06-27, 5:47 am

    العفو Smile
    Ahmad.Yaqoub
    Ahmad.Yaqoub
    مقدم


    عدد الرسائل : 634
    العمر : 36
    بلد الأصل : حيفا
    السٌّمعَة : 28
    تاريخ التسجيل : 01/08/2008

    تاريخ فلسطين في سطور Empty رد: تاريخ فلسطين في سطور

    مُساهمة من طرف Ahmad.Yaqoub 2008-08-09, 8:00 pm

    مشكور اخ اقصاوي على المعلومات القيمة

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-09-24, 1:17 am