الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الوحدة الطلابية

عزيزي الزائر ...
أنت غير مشترك في عضوية هذا المنتدى للإنضمام الينا الرجاء الضغط على زر التسجيل اما اذا كنت عضوا فيرجى الضغط على زر الدخول .
إدارة منتديات الوحدة الطلابية

الوحدة الطلابية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الوحدة الطلابية

منتديات الوحدة الطلابية - جامعة اليرموك


    من ثائر من مصر الى فلسطين الأم

    ابن الوحدة
    ابن الوحدة
    عميد


    عدد الرسائل : 869
    العمر : 35
    الموقع : www.wehdeh.com
    بلد الأصل : قضاء نابلس \ قرية ياسوف
    السٌّمعَة : 60
    تاريخ التسجيل : 01/03/2008

    من ثائر من مصر الى فلسطين الأم Empty من ثائر من مصر الى فلسطين الأم

    مُساهمة من طرف ابن الوحدة 2008-03-14, 1:59 am

    احبتتك اكثر ... كلما حاربت من اجلك احبتتك اكثر .... اي تراب غير هذا التراب من
    مسك وعنبر ... أي افق غير هذا الافق في الدنيا معطر ... كلما دافعت عن ارضك عود
    العمر يخضر .... يا فلسطينية الاسم الذي يوحي ويسحر تشهد السمة في خديك ان الحسن
    أسمر لم ازال اقراء في عينيك انشودة عبقر وعلى شطيها امواج عكا تتكسر يا فلسطين
    ولا اغلى ولا احلى ولا اطهر كلما حاربت من اجلك احبتتك اكثر سوف اعتبر هذه لقيده هي
    التجربة الاولى ليست باللغة الى الحد الادنى ولكنها نابعة من الوجدان وسأحاول جاهده
    بكل ما املك من كلمات وحس وطني اكتب فما اروع الكتابه الا والكتابة وعن الوطن



    من بقايا دمعنا هل شجر الليمون أزهر والحواكير بكت من بعدنا والروض آفقر وكروم العنب الخمري شقت ألف مئزر لم تعد تعتنق السفح عصافير ونجوم الليل ما عاد على الكرمل تسهر .... يا فلسطين انظري شعبك ما اروع المنظر بلظى الثورة والتشريد للعالم يأثر لم يحرر وطن الا اذا الشعب تحرر ... كل انسان له دار وأحلام مزهرة وانا حامل التاريخ تاريخ بلادي اتعثر وعلى كل طريق لم ازعل اشعث اغبر ... كلما رف على اسمك كان الحرف أشعر وحروفي تزرع الاشواق في كل معسكر وحروفي شعل في كل صحراء او مهجر


    ومجاهد خلف الجبال الشم ... في الكهف في الدهليز تحت الرم ... يعطي الاوامر والنواهي تارة لجنوده الفتيان اهل تعلم ... يستبشرون بحربهم وقتالهم ولا يرأفون بسمسم وبسم ... حازوا على قصب السباق بهمة وبنشرهم للعلم او للغم


    قتلوا عدوا غاصبا وتكاتفوا لقتال خل مؤمن مهتم ... ومجاهد لله يدفع عنهم في بعدهم وبقربهم بالذم ... اخذوا المراهم من الجيوب أئمة ... وسادوا على عرش القلوب الطم ... وتبايعوا في الدار دون مضنة افتوا بشرب النهر اليم


    قدس عذارً لن لم نريد البديل يا قدس عذرا ان لم نكن ليصدنا عنكم كثير او قليل ما كانت العراق بعدك فهذا مستحيل ، لكن لو انا قد وجدنا في سبيلك سبيل لسمعت حقاً الجواب ورأيت الالف الشباب وفي قلوبهم الكتاب وعلى اكفهم المحراب هتفوا جميعا في سبيل الله تحرير البلاد لا في سبيل دويلة او عنصر او راية تشتري الفساد ، الله اكبر من حناجرهم تزلزل كل عاد يا قدس عذار فالجهاد جريمة عند العباد ، فسالوا السجون فكم من جرمة ذلك الجهاد باعوا انفسهم وهبو ارواحهم ماتوا ليحيا غيرهم ، فاذا بهم قد البسوا ثوبا من الارهاب ليس بثوبهم هم مرهبون لكنهم للكفارين الظالمين الغاصبين لكل افاك اثيم ، يا ايها الاقصى المبارك عذرا تلك القيود والله لو كانت جيوش اليهود ما كنا نحيد لكنها الاسوار والاشواك والسد العنيد صنعت بايدي قومنا وتفننوا في ردنا وتسابقوا في وآدنا يا ليتنا متنا ولم نسمع بتنديس اليهود لكرامة الاقصى فكم في ساحة بال القرود ، لكننا مهما تمادوا قادمون إنا وربك قادمون انا باذن الله لن نرضى الهوان ، سندوس اقنعة النفاق ونعتلي فوق الحصان لن ينقذ الاقصى جرعات الجبان نفس بنفس والدماء جوابها سفك الدماء لا يسكت الرشاش تزويق الهراء ، سنظل نزحف في الطريق اليك او نموت سنحطم الاسوار واسوار السكوت اليك يا مسرى الرسول لسوف نخطو للوصول


    أرثيك

    أنجدنى ..

    فما عندي قليل ..

    ماذا يقول الشعر فيك ؟ وما أقول أنا ؟

    وهل تكفي القصيدة

    كي أواسي من توسل كي

    يضمك في حنايا ذلك الجسد النحيل

    ولم ينل ما كان يرجو :

    أن تظل جواره .. الا تصيبك نارهم بأذى ..؟

    ولم يكف الجدار – الشاهد – العاري ..

    ولا ذاك الصراخ .. ولم يكن يكفي وجودك خلفه

    كيلا يصيبك ما أصابك..



    ما الذي يكفي إذن ؟

    وأنا أمامك .. مثلما كان الجدار

    الشاهد العاري ..

    اتكفيني القصيدة والبكاء وغصتي ..

    رعبي ..

    أيكفيني الذهول ..

    وكل ما عندي قليل ..

    أنا أقل .. هنا .. أمامك .. من قليل .. ما أقول ؟

    محمدا

    بالله

    انجدني ..

    لا كتب فيك "سطرا" اخرا .. هم يطلبون الآن أن أرثيك.

    أنجندي ..

    لماذا لا تجيب توسلي؟

    أبعد يديك للحظة عن وجهك الباكي..

    وقل شيئا

    ولو حرفا



    - "لقد مات الولد"

    - أدري ..

    - "لقد مات الولد"

    - أدري

    - "لقد مات الولد"

    - ماذا

    - "لقد مات الولد"



    ماذا يفيد "الشعر" ان مات الولد؟

    لكننا أعتدنا ، اذا ما فارق الدنيا أحد..

    أن يستفيق بكاؤنا في لحده ..

    أن نستعيد رثاءنا .. في غمده ..

    أن نستعيد ثغاءنا .. وعواءنا..

    كيما "نخلد" ذكره .. بين المديح وضده..

    رباه .. "قد مات الولد"

    ألهذه الكلمات من معنى سوى ما صار كابوسا

    ينادم كل أحلامي بكل الرعب ؟

    ما معنى "الخلود" هنا .. اذا قالوا "خلد" ؟؟

    أفحل مشكلة "العريف" وربعه ..

    وهم .. ونحن .. "خلوده" .. اعدامه ؟؟

    كي تصبغ الرايات صورته؟

    نعلقه .. بصدر "مسيرة أخرى ؟

    ومن يرثى

    ومن يرثى له ؟

    - " مات .. الولد"


    أطفـال فلســـطين الشهداء
    قدمنا بعض من جرح فلسطين ... فإذا امسكنا القلم وبدائنا نكتب عن جرحنا لن تكفينا الايام
    ولا السنين وحتما ستبكي الاقلام معنا ... وتستصرخنا الاوراق من معانتها لأحزانها
    هذا العمل باسم فلسطين بشكل عام الى العالم الاسلامي والعربي
    في جميع الاماكن



    منقول

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-09-24, 3:27 am